مجالات كثيرة لم يتم الاستثمار فيها في الجزائر فالنظام الجاثم على البلاد منذ 1962 لم يترك للشباب مجال للدخول في شراكات مع الاجانب
كل مرة تجد حجة مختلفة كتلك التي تخص شركات عالمية كماكدونالدز وكنتاكي ...الخ بدعوة انها تدعم الاستيطان الاسرائيلي وحجة انها ستقضي على محلات الاعمال الصغيرة في ذات المجال عندما ترى الاعذار تقول انه نظام واعي ويفكر في الطبقة الوسطى لكن الحقيقة انه فاسد فساد كبير
ناهيك عن محاربة مافيا الاستيراد لكل شيء متعلق بتوطين صناعات لان كل مستورد خلفه جنرال يدعمه
النظام الجزائري هو نموذج للانظمة الفاشلة الفاسدة لن اقول عميلة لكن البعض باعو مصالح الوطن من اجل ثرواتهم هم
خلاصة القول ان الجزائر الان ارض خصبة في عديد من مجالات الاستثمار فهي يمكن اعتبارها ارض خاوية الان فقط نزلت فيها سفن المستكشفين
فهل الجمهورية الثانية ستسير في طريق التنمية ام سياتي نظام اخر يضع نفسه وصي على الشعب ويظن نفسه اذكى من كل دول العالم