[size=32]صحيفة أمريكية : إيران ومصر قد تشتريان مقاتلة "ميغ–35" الروسية[/size]
[size=11]تاريخ النشر:05.09.2019 | 14:15 GMT | العلوم والتكنولوجيا[/size]

أشارت صحيفة Military Watch الأمريكية إلى أن مقاتلة "ميغ-35" تعد مثيلة رخيصة لمقاتلة "سو-57" الروسية للجيل الخامس.
وأضافت أن تلك الطائرة "ميغ-35" قد اقتبست تكنولوجياتها الكثيرة من "سو-57"، وما زالت في الوقت نفسه بسيطة الصيانة، وتتميز المقاتلة، بحسب الصحيفة، باتجاه متغير لقوة الدفع، ما يضمن لها قوة فائقة على البقاء (الصمود في مواجهة الضربات).
[size=19]إقرأ المزيد


بدء الإنتاج الصناعي لمقاتلات "ميغ – 35" في روسيا
ومن المميزات الأخرى للطائرة رادار قوي ووزن كبير للحمولة المفيدة والأجهزة الجوية الحديثة ومنظومة الحرب الإلكترونية المتوفرة على متنها وقدرتها على الإقلاع من مطارات ذات مدرج قصير.
وذكرت الصحيفة 5 بلدان يحتمل أن تشتري تلك المقاتلة. وبينها الهند التي تمتلك أسطولا ضخما من مقاتلات "ميغ – 29" السوفيتية الصنع. وستأتي "ميغ – 35" إضافة جيدة إلى مقاتلتي "سو-30 إم كا إي" و"سو-57" الروسيتين التي تجري الهند حاليا محادثات بشأن شرائها.
في هذا السياق ذكرت الصحيفة إيران التي لديها سربان من طائرات "ميغ -29" التي اشترتها من الاتحاد السوفيتي منذ 30 عاما ومصر التي كانت قد اشترت في روسيا 50 مقاتلة من طراز "ميغ – 29 إم". وكان من المفترض آنذاك أن تكون "ميغ – 35" مفتاحا أمثل لتحديث أسطول طائراتها الحربية.
وضمن قائمة البلدان المرشحة لشراء مقاتلات "ميغ – 35"، حسب الصحيفة، بيلاروس وكوريا الشمالية اللتان لديهما أيضا مقاتلات "ميغ – 29" القديمة.
المصدر: روسيسكايا غازيتاhttps://ar.rt.com/md0s
[/size]

استبعد شراء ايران لطائرات ميغ 35 
ايران عليها اقوى العقوبات حالياً 
ربما الزبائن المحتملين الهند ماليزيا مصر الجزائر الصين

Horst-Wessel-Lied كتب:

لانهم يشترون اسلحتهم من النت . امازون واي باي هههه

سوخوي مقاتلة خارقة لنشتريها . رافال قالو عنها كلام رائع اشتريها

لا توجد مناقصات وتجارب و رغبة في التصنيع

بغض النظر عن وجهة نظرك بان هناك جيوش تشتري سلاح عن طريق معلومات الإنترنت بدون دراسه !

لكن السؤال هو: من اين اتيت بمعلوماتك عن روعة الطائرات الصينية، و حكمت علي باقي الجيوش بعدم الكفأة لرفضهم شراء تلك المقاتلات ؟! .. اليس من النت ؟!

اذا انت تري ان الضابط مهندس الذي تخصص و درس فئه محدده من الأسلحة، و تلقي بعثات و قام بأبحاث و أضاع عمره في ذلك المدمار، ليس لديه الكفاءة اللازمة و الخبرة في تحديد الأفضل وفقاً لإستراتيجية قادته و حكومته والتهديدات المحتملة التي يتم علي أساسها بناء تصور عن احتياجات الجيش من تسليح.
بينما انت تمتلك ما يكفي من خبره و كفاءة لتحكم و تزايد عليه، وفقا لإطلاعك و بحثك علي شبكة الإنترنت ؟!

علي ما اتزكر انت دارس لهندسة مدني او شئ من هذا القبيل، هل من المنطق ان يأتي خريج كلية حقوق جلس علي النت و اطلع علي معلومات عن البناء و شاهد بضعه فيديوهات حول المنازل اليابانية سريعة البناء، ان يأتي و ينتقض مشروع شاركت انت فيه والتحدث بتفاصيل الفنية و يمارس التنظير عليك بمنتهي الجرأة و الثقة الزائفة؟!

Horst-Wessel-Lied كتب:

توجد كفاءات في دولنا العربية لكنها ليست في مكانها

لو كان هناك كفاءات كما تقول لما كان وضع العرب هكذا

احيانا اظن انني احاور امريكان واروبيين وانهم راضون على دولهم وجيوشهم

احيانا تجد من تعلم من الحياة وبحوثه افضل من ما تعلم اكاديمي

كما يقول المثل تجد في النهر ما لا تجده في البحر

بالطبع نحن لسنا أوروبا و أمريكا، ولا حتي جنوب أفريقيا و الهند

ولن أتعجب في يوم ان اتضح ان وجهه نظرك يتم العمل بها في بعض البلدان العربية و الأفريقية، لكننا لا نمتلك المعلومات الكافية لوضع تلك التصورات و أصدار أحكام باته نهائية

لا نمتلك ما يكفي لإصدار أحكام حول ان كان هذا الحاكم لص و يستغل صفقات تسليح بلده ليحقق ربح شخصي، او ان كان هذا الحاكم وطني يشتري سلاح لكي يحمي بلده، او ان كان لص يشتري السلاح المناسب لتأمين بقائه في الحكم و زيادة نفوذه و ثروته

كما لا نملك ما يكفي من المعلومات لكي نحدد الاستراتيجية السليمة التي يجب ان تتبعها تلك الدوله او ذاك في التسليح، فهناك تهديدات واضحة و هناك تهديدات لا يبوح بها أصحاب القرار، فنحن لسنا أوروبا او أمريكا حتي تكون المعلومات متاحه لنا ولو بعد 50 عام

و لو امتلكنا تلك المعلومات يكون من حقنا أبداء أراء حول الاستراتيجية المبنية لمواجهه التهديدات، لكن ليس من حقنا اتهام متخذ القرار بالحماقة او الغباء او الفساد ( رغم انه من الممكن ان يكون كذلك)، فنحن لسنا مؤهلين لإصدار أحكام نهائية باته، حتي القاضي في المحاكم سواء عربية او غربية، يلجأ الي استشاريين و متخصصين في كثير من الأحيان لإصدار حكم قد يكون ظالماً

و حتي لو تم إثبات وجهه نظرك في يوم من الأيام علي احد الدول، فلا يمكن ان نقع في فخ التعميم، ونعتبر ذلك مثالاً يطبق في كل البلدان العربية