من الساعات الجميلة التي يعيشها الإنسان وترسخ في ذاكرته ويكون لها وقعها الخاص على مسار حياته ساعة قدوم مولود جديد الى حياته فمعها تبدأ نظرة الرجل لأسرته وعلاقته بزوجته تتغير شيئاً فشيئاً، إذ يضفي المولود الجديد على الحياة الأسرية جواً خاصاً من الألفة والأنس والسعادة التي يصعب وصفها إلا على من رزق بمولود وعاش تلك الساعة وذاق طعمها والذي يبدأ بمراقبة ومشاهدة الصغير وكيف ينمو خطوة بخطوة، ويستشعر لحظاته التي عاشها بصغره، تبدأ ذاكرته بالرجوع الى سنينه الأولى عندما خطا أولى خطواته، يقارن بينه وبين مولوده، بحركاته وتصرفاته وملامحه، وكم يحمل من شبهه وكم يحمل من شبه أمه تزداد محبته له يوماً بعد يوم يراه كيف يكبر بين يديه، يزعجه في ليله يؤرق نومه، لكنه لا يغضب لأنه يراه جزءاً منه، إنها الحياة، سنة الكون، تتلخص في معان قليلة، يقول الواحد منا: هل كنت أزعج أهلي كما يزعجني هذا الملاك. ويبدأ بمعرفة قدر الأهل معرفة حقيقية توصل إليها بالمعايشة والمشاهدة اللصيقة. ولمعرفة كيف يكون استقبال المولود الجديد من قبل الأسرة بجميع أفرادها ونتابع معكمhttps://www.gheir.com/%D8%A3%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%A9/60735/%D8%AF%D8%B9%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D9%84%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D8%A8%D9%86-%D8%B9%D8%AB%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86
بسم الله أرقيك من كل شيء يؤذيك من شر كل نفس أو عين حاسد، الله يشفيك، بسم الله أرقيك
بسم الله أعوذ بالله العظيم من شر كل عرق نعار،ومن شر حر النار
بسم الله أرقيك،والله يشفيك من كل داء يأتيك،ومن شر النفاثات في العقد،وشر حاسد إذا حسد
بسم الله أرقيك من كل شئ يؤذيك،من شر كل نفس و عين حاسد بسم الله أرقيك والله يشفيك
بسم الله يبريك ومن كل داء يشفيك ومن شر حاسد إذا حسد ومن شر كل ذي عين
اللهم ذا السلطان العظيم و المن القديم ذا الوجه الكريم عاف الحسن و الحسين من انفس الجن و أعين الأنسوما هم بضارين به من أحد إلا بأذن اللهنعوذ بالله من كل قدر و أفق أراده حاسد