أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: وزير الخارجية الأمريكي الجديد: إجراءات السعودية في اليمن سببت أسوأ أزمة إنسانية في العالم الخميس 28 يناير 2021 - 8:18
أعلن وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، أن الإدارة الجديدة في البيت الأبيض بقيادة الرئيس، جو بايدن، تعتقد أن إجراءات السعودية في اليمن أدت لوقوع أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
وقال بلينكن، في مؤتمر صحفي عقده مساء الأربعاء: "نرى أن الحملة التي تشنها السعودية أدت، حسب تقديرات كثيرة، إلى وقوع أسوا أزمة إنسانية في العالم". وشدد كبير الدبلوماسيين الأمريكيين مع ذلك على أن الحوثيين متورطون في "العدوان على السعودية وانتهاكات حقوق الإنسان". وذكر بلينكن أن إدارة بايدن تقوم حاليا بمراجعة تصنيف فريق الرئيس السابق، دونالد ترامب، لجماعة "أنصار الله" الحوثية تنظيما إرهابيا. وأضاف بلينكن، الذي كان يتحدث في أول أيام توليه منصب وزير الخارجية: "من بالغ الأهمية حتى وسط الأزمة أن نفعل كل ما في وسعنا لتوفير المساعدة الإنسانية لشعب اليمن، الذي هو في أمس الحاجة إليها".
وأعلن مسؤولون أمريكيون، في وقت سابق من الأربعاء، أن إدارة بايدن جمدت مؤقتا بعض مبيعات الأسلحة للإمارات والسعودية لمراجعة هذه الاتفاقات. وتأتي هذه الخطوة بعد أن تعهد بايدن خلال حملته الانتخابية بمنع استخدام الأسلحة الأمريكية في العمليات العسكرية في اليمن التي يشنها التحالف العربي بقيادة السعودية والذي تشكل فيه الإمارات ثاني أكبر قوة، علما بأن النزاع في هذا البلد العربي الفقير قد أودى بحياة آلاف الأشخاص وأثار مجاعة واسعة النطاق وأزمة إنسانية تعتبر من الأسوأ في العالم. وتولى الديمقراطي بايدن منصب الرئيس الأمريكي الـ46 يوم 20 يناير بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية على سلفه، الجمهوري دونالد ترامب، الذي شهدت العلاقات بين الرياض وواشنطن في فترة رئاسته تعزيزا ملموسا خاصة في ظل توحيد مواقفهما تجاه الملف الإيراني. وتقود السعودية، منذ مارس 2015، التحالف العربي الذي يشن عمليات عسكرية مكثفة في اليمن دعما للحكومة اليمنية المعترف بها دوليا موالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، والتي تحارب قوات الحوثيين المدعومين من إيران. وتقول تقديرات الأمم المتحدة إن اليمن، الذي فرض عليه التحالف حظرا بحريا وبريا وجويا، يعاني من أسوأ أزمة إنسانية في العالم.
موضوع: رد: متابعة تطور الأحداث في اليمن - موضوع موحد ( الجزء الثاني ) الأربعاء 10 فبراير 2021 - 18:46
الحوثيون يعلنون شن هجوم على مطار أبها السعودي بأربع طائرات مسيرة
أعلن المتحدث العسكري باسم جماعة "أنصار الله" الحوثية، يحيى سريع، أن أربعة طائرات مسيرة تابعة لهم استهدفت مرابض الطائرات الحربية بمطار أبها الدولي في السعودية.
وقال سريع "سلاح الجو المسير يستهدف مرابض الطائرات الحربية في مطار أبها الدولي والذي يستخدم لأغراض عسكرية لاستهداف الشعب اليمني وذلك بأربع طائرات مسيرة نوع صماد 3 وقاصف 2k ظهر يومنا هذا الأربعاء وكانت الإصابة دقيقه".
وأشار سريع إلى أن السعودية "تتجاهل كل تحذيراتنا السابقة والمتكررة باستخدام المطارات المدنية لأغراض عسكرية". وتابع "عملياتنا مستمرة طالما استمر العدوان".
وأعلن التحالف العربي بقيادة السعودية، في وقت سابق من اليوم الأربعاء، إعلانه السيطرة على حريق صغير نشب في طائرة مدنية بمطار أبها، جراء هجوم شنته جماعة "أنصار الله" الحوثية.
موضوع: هجوم رأس تنورة: أصابع الاتهام موجهة لإيران والميليشيات العراقية الثلاثاء 9 مارس 2021 - 9:31
تتزايد المؤشرات على تورط إيران وميليشياتها في العراق بشكل مباشر في الهجوم الذي استهدف ميناء رأس تنورة ومرافق شركة أرامكو شرق السعودية، في ثاني هجوم من نوعه بعد الهجوم الذي استهدف منشأتي بقيق وهجرة خُرَيص في سبتمبر من العام الماضي والذي وصفه وزير الخارجية الأميركي السابق مايك بومبيو بأنه “عمل حربي غير مسبوق”. ونقلت وول ستريت جورنال عن مستشار بالديوان الملكي السعودي تأكيده أن مصدر الهجوم ربما يكون إيران أو العراق. وبدت الاتهامات السعودية غير المباشرة لإيران بالوقوف خلف العملية أوضح بعد كشف مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية عن تعرض إحدى ساحات الخزانات البترولية في ميناء رأس تنورة في المنطقة الشرقية، الأحد، لهجومٍ بطائرةٍ مُسيرةٍ دون طيار “قادمة من جهة البحر”. وكانت الرياض قد ردت على التصعيد الحوثي، المتمثل في إرسال إثنتيْ عشرة طائرة مسيرة مفخخة إلى داخل الأراضي السعودية، بالإعلان عن إطلاق عملية عسكرية نوعية تتضمن ضرب أهداف عسكرية في صنعاء وباقي المحافظات التي يسيطر عليها الحوثيون في شمال اليمن. وتتباين أهداف التصعيد الحوثي بين محاولة تحييد طيران التحالف العربي لتسهيل مهمة إسقاط محافظة مأرب وبين تحسين الوضع التفاوضي على طاولة المشاورات النهائية، إضافة إلى ارتباط هذا التصعيد بالابتزاز الذي يمارسه النظام الإيراني على المجتمع الدولي في ما يتعلق بملفه النووي. وتؤكد عمليات التصعيد الأخيرة التي تجاوزت الخطوط الحمراء، من خلال استهداف أكبر ميناء شحن بترول في العالم، استعداد طهران للمضي قدما في أي سباق إلى العنف، مستفيدة من حالة الارتباك الأميركي وأولويات الاتحاد الأوروبي المرتبطة بالعودة إلى الاتفاق النووي. وتتعامل الحكومة السعودية مع الاعتداءات الأخيرة التي طالت المنشآت النفطية شرق السعودية بوصفها تصعيدا يتجاوز النطاق المحلي بالنظر إلى تداعياته على الاقتصاد العالمي. ووصف مصدر مسؤول في وزارة الطاقة السعودية الهجمات الحوثية الأخيرة بأنها انتهاك سافر لجميع القوانين والأعراف الدولية، وأنها تستهدف، بدرجة أكبر، الاقتصاد العالمي. ودعا المصدر دول العالم ومنظماته إلى “الوقوف ضد هذه الأعمال الموجهة ضد الأعيان المدنية والمنشآت الحيوية، والتي تستهدف أمن واستقرار إمدادات الطاقة في العالم، بسبب تأثير هذه الأعمال على أمن الصادرات البترولية، وحرية التجارة العالمية، وحركة الملاحة البحرية، فضلاً عن تعريض السواحل والمياه الإقليمية لكوارث بيئية كبرى، يمكن أن تنجم عن تسرّب البترول أو المنتجات البترولية”. وتوعدت وزارة الدفاع السعودية، على لسان متحدثها الرسمي تركي المالكي، باتخاذ “الإجراءات اللازمة والرادعة لحماية مقدراتها ومكتسباتها الوطنية بما يحفظ أمن الطاقة العالمي ووقف مثل هذه الاعتداءات الإرهابية لضمان استقرار إمدادات الطاقة وأمن الصادرات البترولية وضمان حركة الملاحة البحرية والتجارة العالمية”.
وفيما سارع الحوثيون على لسان ناطقهم العسكري يحيى سريع إلى تبني العملية التي قال إنها تمت باستخدام أربع عشرة طائرة مسيرة وثمانيةَ صواريخَ باليستيةٍ، في سياق ما سماه “عمليةِ توازُن الردعِ السادسة”، تشير أصابع الاتهام إلى الميليشيات التابعة لإيران في العراق التي اتهمت بالوقوف خلف عملية استهداف منشأة بقيق العام الماضي، الأمر الذي يوسع دائرة المسؤولية لتشمل النظام الإيراني بصورة مباشرة بعد أن كانت طهران تُتهم عادة بإرسال الصواريخ والطائرات المسيرة إلى الحوثيين فقط. وجدد المتحدث باسم وزارة الدفاع السعودية اتهام إيران بتهريب صواريخ وطائرات مسيرة إلى جماعة الحوثي اليمنية التي كثفت هجماتها على المملكة عبر الحدود. وأضاف العميد تركي المالكي في تصريحات صحافية الاثنين أن “الصواريخ الباليستية والمسيرات المفخخة هربها نظام إيران إلى الحوثيين”. واتخذت عمليات الحوثي تجاه السعودية منحى تصاعديا، بعد ظهور الضابط في الحرس الثوري الإيراني حسن إيرلو في صنعاء وإعلان طهران تعيينه سفيرا لها لدى الحكومة الحوثية غير المعترف بها دوليا. وتشير معطيات عديدة إلى سيطرة طهران بشكل كامل على غرفة عمليات الميليشيات الحوثية وتوجيهها إلى ما يخدم السياسات الإيرانية في المنطقة، حتى لو ترتب على ذلك إلحاق ضرر مباشر على الجماعة الحوثية ومفاقمة عزلتها، كما هو حادث اليوم. وشهد الموقف الأميركي تغيرا طفيفا بعد رفع الجماعة من قائمة المنظمات الإرهابية، على ضوء الانتقادات التي وجهت لواشنطن والتي تتهمها بإرسال إشارات خاطئة إلى الحوثيين ساهمت في تصعيد هجماتهم العسكرية في الداخل والخارج. وقالت السفارة الأميركية في السعودية في تدوينة على تويتر باللغة العربية “تدين السفارة الأميركية الهجمات الحوثية الأخيرة على السعودية. تُظهر اعتداءات الحوثيين الشنيعة على المدنيين والبنية التحتية الحيوية عدم احترامهم للحياة البشرية وعدم اهتمامهم بالسعي لتحقيق السلام”. وأضافت “تقف الولايات المتحدة إلى جانب السعودية وشعبها. إن التزامنا بالدفاع عن المملكة وأمنها أمر ثابت”.
وفي مؤشر جديد على إمساكها بزمام القرار الحوثي في اليمن واصلت الخارجية الإيرانية على لسان المتحدث باسمها، سعيد خطيب زادة، التلويح بملف الحرب في اليمن وبعْث رسائل إلى المجتمع الدولي يفيد فحواها بأن حل الأزمة اليمنية يكمن في طهران. وقال زادة “يتعين على السعودية إنهاء الحرب على اليمن”، وأشار إلى أن “جذور الأزمة اليمنية تعود إلى الحرب التي شنتها السعودية، وتوجيه الاتهامات لطهران لن يحل الأزمة”. ولفت متحدث الخارجية الإيرانية في الوقت نفسه إلى أن “طهران مستعدة للمساعدة بشكل مؤثر في إنهاء الأزمة اليمنية، في حال أنهت الرياض الحرب”، مضيفا “إنهاء الحرب في اليمن ورفع الحصار عنه سيؤديان إلى تسوية الأزمة دبلوماسيا”. ويرى مراقبون أن التصعيد الحوثي سيأتي بنتائج عكسية، أبرزها تراجع التعاطف الغربي مع المتمردين، وإلغاء أي مبررات إنسانية أو سياسية كانت تستخدم للضغط على التحالف العربي لوقف عملياته الجوية في اليمن التي استؤنفت الأحد بعد توقف طويل نسبيا، وهو ما برره التحالف بأنه رد على الهجمات الحوثية التي طالت المدن السعودية باستخدام الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة المفخخة، مشددا على أن العملية “تتوافق مع القانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية”. وعبّر المراقبون عن توقعهم أن يفضي سباق التصعيد بين الحوثيين المدعومين من إيران والتحالف العربي بقيادة السعودية إلى أحد أمرين، إما الدفع باتجاه إخراج تسوية سياسية للملف اليمني تُطَمئن دول التحالف من خلال حماية أمنها الحيوي والإستراتيجي أو اتساع دائرة المواجهات لتشمل أذرعا إيرانية أخرى، وتصاعد المواجهات العسكرية في مناطق المواجهات بين قوات الحكومة والمقاومة اليمنية والحوثيين، وخصوصا في جبهة مأرب، مع احتمال انهيار اتفاق السويد وتجدد المواجهات في الساحل الغربي وبقية الجبهات المجمدة الأخرى.
موضوع: رد: متابعة تطور الأحداث في اليمن - موضوع موحد ( الجزء الثاني ) الخميس 11 مارس 2021 - 19:58
الجيش السعودي يصد تصاعد هجمات الحوثيين
يبدو أن الدفاعات الجوية السعودية تتأقلم بشكل أفضل مع الهجمات طويلة المدى على المملكة ، على الرغم من أنها لم تواجه بعد تهديدًا يماثل تحديًا مثل هجوم 14 سبتمبر / أيلول 2019 على المنشآت النفطية.
وقع الهجوم الأخير في 7 مارس ، عندما قالت جماعة أنصار الله اليمنية ، المعروفة شعبياً باسم الحوثيين ، إنها أطلقت صاروخ ذو الفقار الباليستي وعشر طائرات بدون طيار بعيدة المدى من طراز صمد 3 في منطقة التنورة ، وهي أكبر محطة لتصدير النفط في العالم وأهداف عسكرية في منطقة الدمام القريبة على ساحل الخليج السعودي. وأكدت وزارة الطاقة السعودية تعرض رأس تنورة لهجوم بطائرة مسيرة اقتربت من البحر ولم تحدث أضرار فيما سقطت بقايا صاروخ باليستي في الحي السكني لشركة أرامكو النفطية بالظهران على بعد 37 كيلومترا جنوبا. لم يسفر عن وقوع اصابات. وقال المتحدث باسم الجيش السعودي العميد الركن تركي المالكي إن الطائرة بدون طيار التي تحمل قنابل والصاروخ الباليستي أسقطتا قبل وصولهما إلى أهدافهما. كان هذا الهجوم الصاروخي الباليستي الأطول مدى الذي تم التأكد من أنه قادم من اليمن حتى الآن. زعمت جماعة أنصار الله أنها استهدفت الدمام بصاروخ باليستي بركان 3 في 1 أغسطس 2019 ، والذي سيتطلب مدى يبلغ حوالي 1200 كيلومتر ، لكن لم يكن هناك أي تأكيد لاحق. وبالمثل ، قالت جماعة أنصار الله إنها أطلقت صاروخ ذو الفقار البالستي وتسع طائرات بدون طيار بعيدة المدى من طراز صمد 3 في الرياض في 28 فبراير. وقال العميد المالكي إنه تم اعتراض صاروخ باليستي قبل أن يضرب الرياض ولم يبلغ عن هجوم بطائرة مسيرة على العاصمة.
موضوع: رد: متابعة تطور الأحداث في اليمن - موضوع موحد ( الجزء الثاني ) الجمعة 19 مارس 2021 - 14:47
السعودية تعلن تعرض مصفاة الرياض لاعتداء بطائرات مسيرة
أعلنت السلطات في المملكة العربية السعودية، مساء اليوم الجمعة، أن مصفاة لتكرير البترول في العاصمة الرياض، تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة، دون وقوع خسائر بشرية. وفي وقت سابق اليوم قالت جماعة الحوثي اليمنية المتمردة، المتحالفة مع إيران، إنها استهدفت منشأة تابعة لشركة أرامكو السعودية للنفط في الرياض في هجوم بست طائرات مسيرة مسلحة. ونقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية قول مصدر مسؤول في وزارة الطاقة بأنه ”عند الساعة السادسة وخمس دقائق من صباح اليوم، تعرضت مصفاة تكرير البترول في الرياض لاعتداءٍ بطائراتٍ مُسيّرةٍ“. وأضاف المصدر السعودي: ”نجم عن الهجوم حريقٌ تمت السيطرة عليه، ولم تترتب عليه، إصابات أو وفيات، كما لم تتأثر إمدادات البترول ومشتقاته“. وتابع المصدر: ”المملكة تُدين بشدة ھذا الاعتداء الجبان، وتؤكد أن الأعمال الإرهابية والتخريبية، التي تكرر ارتكابها ضد المنشآت الحيوية والأعيان المدنية، والتي كان آخرها محاولة استهداف مصفاة رأس تنورة والحي السكني التابع لأرامكو السعودية في الظهران، لا تستهدف المملكة وحدها، إنما تستهدف بشكلٍ أوسع، أمن واستقرار إمدادات الطاقة في العالم، والاقتصاد العالمي كذلك“. وجدد المصدر دعوة دول العالم ومنظماته ”للوقوف ضد هذه الاعتداءات الإرهابية والتخريبية، والتصدي لجميع الجهات التي تنفذها أو تدعمها“.
موضوع: رد: متابعة تطور الأحداث في اليمن - موضوع موحد ( الجزء الثاني ) الإثنين 22 مارس 2021 - 18:41
السعودية تعرض على الحوثيين "وقفا شاملا" لإطلاق النار
عرضت السعودية يوم الاثنين على الحركة الحوثية في اليمن وقفاً شاملاً لإطلاق النار ضمن سلسلة مقترحات تهدف إلى إنهاء الصراع المستمر منذ ست سنوات. وقال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان بن عبد الله، إن المبادرة تشمل "وقفاً شاملاً لإطلاق النار في جميع أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة". وأضاف الوزير في مؤتمر صحفي بالرياض أن بلاده اقترحت أيضاً إعادة فتح مطار صنعاء، في العاصمة التي يسيطر عليها الحوثيون، واستئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة اليمنية المدعومة من السعودية والحوثيين. وقال الوزير السعودي "نريد أن تصمت المدافع تماماً"، مشيرا إلى أن المبادرة ستدخل حيز التنفيذ "بمجرد موافقة الحوثيين عليها".