في حال رفع القيود وتواجد سيولة كبيرة عند الايرانيين فامام الجيش طريقين سيسلكهما
الاول سيكون شراء الاسلحة جاهزة واستيرادها لسد العجز في القوات الجوية الدفاع الجوي والبحرية بشكل سريع
الثاني وضع خطة لنقل اكبر قدر ممكن من التكنولوجيا واكبر المستفيدين سيكون الصين وروسيا وربما المانيا
مقاتلات فرقاطات كورفيتات غواصات درونات ....
والتركيز على ما هو جديد في توجيه الصواريخ الباليستية والجنحة وزيادة مداها
يمكن ان تحرز ايران قفزة ضخمة تصل لمستويات تتفوق فيها على تركيا