أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
الصحة المصرية: تسجيل 1363 إصابة جديدة بفيروس كورونا و84 حالة وفاة
وأعلنت الوزارة عن خروج 411 من المصابين بفيروس كورونا من مستشفيات العزل والحجر الصحي، وذلك بعد تلقيهم الرعاية الطبية اللازمة وتمام شفائهم وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية، ليرتفع إجمالي المتعافين من الفيروس إلى 13141 حالة حتى اليوم. وأوضحت أن عدد الحالات التي تحولت نتائج تحاليلها معمليا من إيجابية إلى سلبية لفيروس كورونا (كوفيد-19) ارتفع ليصبح 14566 حالة، من ضمنهم الـ 13141 متعافيا. وذكرت الوزارة أن إجمالي العدد الذي تم تسجيله في مصر بفيروس كورونا المستجد حتى اليوم الإثنين، هو 49219 حالة من ضمنهم 12329 حالة تم شفاؤها وخرجت من مستشفيات العزل والحجر الصحي، و1850 حالة وفاة. وأكدت في السياق أن جميع الحالات المسجل إيجابيتها للفيروس موجودة بمستشفيات العزل والحجر الصحي وتخضع للرعاية الطبية، وفقا لإرشادات منظمة الصحة العالمية. وشددت على أنها تواصل رفع استعداداتها بجميع محافظات الجمهورية، ومتابعة الموقف أولا بأول بشأن فيروس كورونا المستجد، واتخاذ كافة الإجراءات الوقائية اللازمة ضد أي فيروسات أو أمراض معدية.
سجلت الولايات المتحدة الجمعة 40870 حالة إصابة جديدة بمرض كوفيد-19 الناتج عن فيروس كورونا المستجد، وهي أكبر حصيلة في يوم واحد مسجلة حتى الآن، وفقا لإحصاء أجرته وكالة رويترز. ويصل بهذا العدد إجمالي الإصابات بالفيروس في البلاد إلى أكثر من مليونين و475 ألف حالة.
الاتحاد الأوروبي يعتزم حظر دخول الأمريكيين إلى أراضيه
اقترب الاتحاد الأوروبي من التوصية بعدم السماح للمسافرين القادمين من الولايات المتحدة، بدخول أراضيه بدءًا من يوليو/ تموز المقبل، وفقًا لمسودة القرار الذي ينظر فيه المسؤولون.
وبحسب وكالة “بلومبيرغ”، أظهرت المسودة اتفاق الدبلوماسيين بشكل كبير، على السماح بدخول القادمين إلى الاتحاد الأوروبي من 18 دولة منها كندا وكورويا الجنوبية، لأن مستوى حالات “كوفيد 19” الجديدة يطابق المعايير.
الصين هي من بين تلك الدول التي لا يزال بإمكان مواطنيها دخول الاتحاد الأوروبي، على الرغم من استمرار الجدل حول ما إذا كان سيتم حظر الدخول في النهاية.
في حين أن القائمة النهائية لا تزال عرضة للتغيير، فإن الولايات المتحدة لم تكن على القائمة من الأساس، وهو ما قد يزيد التوتر بين الكتلة الأوروبية وواشنطن بعد تعرض العلاقات بينهما لسلسلة من الضربات في التجارة والسياسسة الخارجية بالفعل.
هذا القرار، الذي اتخذ بشق الأنفس، له آثار جيوسياسية هائلة حيث يمكن أن يعتبره الرئيس دونالد ترامب، توبيخًا شخصيًا لسجل إدارة الولايات المتحدة للجائحة، بحسب “بلومبيرغ”.
تدرس الولايات المتحدة إمكانية فرض رسوم إضافية بقيمة 3.1 مليار دولار على سلع من المملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وإسبانيا في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى تفاقم التوترات بين جانبي المحيط الأطلسي.
وبحسب شبكة “سي إن بي سي” قال مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة في وثيقة صدرت، الثلاثاء، إن واشنطن تدرس إقرار “قائمة إضافية” من المنتجات من فرنسا وألمانيا وإسبانيا والمملكة المتحدة برسوم تصل إلى 100%. مصدر
دول الاتحاد الأوروبي تتوصل لاتفاق بقيمة 750 مليار يورو للتعافي من آثار الوباء
توصل زعماء الاتحاد الأوروبي إلى اتفاق بخصوص صفقة ضخمة للتعافي من آثار وباء كوفيد-19، وذلك بعد محادثات تواصلت أربع ليال. ويبلغ حجم الصفقة 750 مليار يورو (859 مليار دولار)، في هيئة منح وقروض، لتدارك آثار الوباء في الكتلة المكونة من 27 دولة. وشهدت المحادثات انقساما بين الدول الأشد تضررا من الفيروس وأخرى قلقة بشأن حجم التكلفة. وهذا أكبر اتفاق لقروض مشتركة في تاريخ الاتحاد الأوروبي. وقال شارل ميشيل رئيس القمة إن الاتفاق يعد بمثابة "لحظة محورية" بالنسبة لأوروبا. وتتركز الصفقة على برنامج منح للدول الأعضاء الأشد تضررا قيمته 390 مليار يورو (446.67 مليار دولار). ويتوقع أن تحصل إيطاليا وإسبانيا على القسط الأكبر من هذه المنح.
بالإضافة إلى هذا، سيرصد مبلغ 360 مليار يورو (412.31 مليار دولار) لتمويل قروض منخفضة الفائدة لمن تريد من دول الاتحاد. واستغرقت القمة، التي افتتحت في بروكسل مساء الجمعة، أكثر من 90 ساعة من المحادثات، وأصبحت الأطول منذ قمة نيس في فرنسا عام 2000، التي امتدت 5 أيام. وستخضع الصفقة الآن لمحادثات فنية تفصيلية من قبل الدول الأعضاء، وستحتاج لتصديق البرلمان الأوروبي عليها.
نشر شارل ميشيل، رئيس المجلس الأوروبي، تغريدة بموقع تويتر بها كلمة "صفقة" فقط، وذلك بعد التوصل إلى اتفاق في الثالثة والربع بتوقيت غرينتش فجر الثلاثاء. وجاء الاتفاق بعد محادثات مطولة بين دول الاتحاد الأوروبي، بدأت عشية عطلة نهاية الأسبوع وشهدت انفعالات وحدة. وانقسمت الدول الأعضاء بين الدول الأشد تضررا من الوباء الحريصة على إنعاش اقتصاداتها، وتلك التي تشعر بالقلق إزاء تكلفة صفقة التعافي. وعارضت السويد والدنمارك والنمسا وهولندا - التي أطلقت على نفسها الدول "المقتصدة" - إضافة إلى فنلندا تخصيص مبلغ 500 مليار يورو (572.66 مليار دولار) في شكل منح للدول الأشد تضررا من وباء كوفيد-19. وحددت المجموعة، بقيادة رئيس الوزراء الهولندي مارك روت، مبلغ 375 مليار يورو (429.49 مليار دولار) كحد أقصى، مضيفة شروطا أخرى كالحق في رفض طلبات المنح. ورفضت دول أخرى، مثل إسبانيا وإيطاليا، أن يقل الحد الأدنى لهذه المنح عن 400 مليار يورو (458.12 مليار دولار). وفي لحظة ما، هوى الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، بقبضتيه على الطاولة قائلا إن "الأربع المقتصدة" تعرض المشروع الأوروبي للخطر. واقتُرح مبلغ 390 مليار يورو كحل وسط، ووافقت الدول الأربع "المقتصدة" عليه بعد الحصول على وعود باستعادة قسم من مساهماتها في ميزانية الاتحاد الأوروبي، وفقا لتقارير. ومن القضايا الأخرى التي طرحت في المحادثات، كيفية ربط صرف هذه المبالغ باحترام الحكومات سلطة القانون. وقد هددت كل من المجر وبولندا بالاعتراض على الاتفاق إذا تضمن الامتناع عن صرف مبالغ لدول لا تتقيد بمبادئ ديمقراطية محددة. وسيستدين الاتحاد الأوروبي مبلغ الصفقة (750 مليار يورو) من الأسواق العالمية لصرف المعونة، وسيكون هناك بند يمكن بموجبه لدول الاتحاد الاعتراض على خطط الإنفاق. وإلى جانب هذا الاتفاق، تم التوصل إلى اتفاق على ميزانية الاتحاد للأعوام السبعة المقبلة، وتبلغ 1.1 تريليون يورو (1.26 تريليون دولار).
وزير الصحة والسكان عبد الرحمان بن بوزيد رفقة السيد الوزير المنتدب المكلف بإصلاح المستشفيات، مصباح اسماعيل، يستلم هبة متمثلة في معدات و تجهيزات طبية مقدمة من الجمهورية التركية إلى الجزائر في إطار التضامن الدولي لمواجهة جائحة كورونا