أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
فيروس كورونا يلاحق كل دول العالم. أوروبا محتارة في إتخاذ المزيد من الإجراءات. بعد الحجر الشامل في شهر مارس الماضي جاءت الموجة الثانية بأعداد اصابات أكبر. إتخذت إجراءات مثل حظر التجول في المناطق التي سنتشر فيها الفيروس إلا انها لم تجد نفعا. فهل من مخرج آخر غير الحجر الصحي الشامل؟ ما العمل بالنسبة للجامعات والمدارس والمعاهد؟ يناقش هذا الموضوع ليز الحاج، رئيسة مصلحة الأمراض الجرثومية في مستشفى سيمون فاي، ومن بيروت غسان الأعور طبيب مختص في الأمراض الجرثومية، ومن هانغ في المانيا منذر رجب اختصاصي أمراض باطنية وقلب في مدينة هانغ غرب ألمانيا.
موضوع: رد: تداعيات فايروس كورونا COVID-19 الجمعة 13 نوفمبر 2020 - 19:14
سليم بوقرموح.. باحث جزائري ضمن الطاقم الطبي لمخابر “فايزر” الأمريكية
تضمنت قائمة الطاقم الطبي للشركة العالمية لتصنيع الأدوية الأمريكية “فايزر” باحثا جزائريا.
الباحث الجزائري، سليم بوقرموح، يشغل اليوم منصب المدير المساعد المسؤول عن الأبحاث السريرية وتطوير اللقاحات، بمخابر “فايزر” الأمريكية، التي أعلنت توصلها للقاح مضاد لفيروس كورونا. حيث كتب البروفيسور سليم بوقرموح، عبر حسابه الرسمي على “Linkedin”، قائلا “العلم سيفوز”. وتابع الباحث الجزائري “أنا فخور للغاية ومحظوظ جدا لكوني جزءً من الفريق الذي يقود هذه التجارب السريرية”. البروفيسور “سليم بوقرموح”.. أزيد من 8 سنوات خبرة في إجراء البحوث كرس البروفيسور بوقرموح حياته في إجراء البحوث السريرية والتحويلية عبر العديد من المخابر ت الكبرى في العالم، أبرزها في جامعة “بويتييرس” بفرنسا، وجامعة “مونتريال” بكندا ومعهد “ماساتشو ستس” للبحوث التكنولوجيا بسنغافورة. ونشر الباحث الجزائري أزيد من 10 مقالات مرجعية، عرضت في أكثر من 11 مؤتمرا دوليا. من جامعة الجزائر إلى “مونتريال”.. ثم مخابر “فايزر” الأمريكية لإنتاج لقاح “كوفيد -19” بداية الباحث الجزائري، كانت في تخصص الطب، في جامعة الجزائر سنة 1996-1987. بعدها تحصل على دبلوم “الدراسات الطبية المتخصصة في علم الأحياء الدقيقة وعلم الجراثيم” بجامعة الجزائر سنة 1998-2001. إنتقل البروفيسور بوقرموح بعد ذلك إلى كندا، أين إلتحق بالمجلس الطبي الكندي لتقييم الإمتحانات “MCCEE ” سنة 2007. عام 2010 إلى غاية 2012، شارك البروفيسور بوقرموح في معهد “ماساتشوستس للتكنولوجيا للأبحاث والتكنولوجيا” بسنغفورة تخصص علم المناعة وعلم الأحياء الدقيقة. ثم قرر الإستقرار في أمريكا، وإلتحق بجامعة “هافارد” وتحصل على شهادات دولية سنة 2014-2015. بداية المشوار المهني كان بمستشفى “مصطفى باشا” خبرة، البروفيسور الباحث الجزائري، سليم بوقرموح، الأولى في العمل، كانت بالمستشفى الجامعي “مصطفى باشا” بقسم طب الأطفال والتوليد. بعدها شغل منصبا بمركز “بيار وماري كوري” بقسم جراحة الصدر، عام 1995 إلى غاية 1961. انتقل الباحث الجزائري بعدها إلى معهد باستور عام 1998 – 2001. ثم قرر الباحث بوقرموح الهجرة نحو كندا، وشغل عدة مناصب منها دكتور بجامعة “مونتريال” عام 2003 الى 2010. لينتقل بعدها إلى أمريكا، وأين افتك منصب مدير مساعد في البحث والتطوير اللقاحات بمخابر “فايزر” الدولية منذ سنة 2017.
موضوع: وفاة قائد مديرية أبحاث أعماق البحار في الدفاع الروسية جراء كورونا الخميس 26 نوفمبر 2020 - 15:23
[size=32]وفاة قائد مديرية أبحاث أعماق البحار في الدفاع الروسية جراء كورونا[/size] [size=11]تاريخ النشر:26.11.2020 | 15:16 GMT | أخبار روسيا[/size]
أكدت مصادر في قطاع صناعة السفن أن قائد مديرية أبحاث أعماق البحار التابعة لوزارة الدفاع الروسية، اللواء البحري أليكسي بوريليتشيف، توفى متأثرا بمضاعفات إصابته بفيروس كورونا. وأكدت وكالة "تاس" اليوم الخميس، نقلا عن مصدر في قطاع صناعة السفن، أن بوريليتشيف، حائز وسام بطل روسيا، فارق الحياة في مستشفى بوردينكو التابع لوزارة الدفاع في موسكو، عن عمر يناهز 63 عاما. ونعى رئيس مديرية صناعة السفن والآلات البحرية في وزارة الصناعة والتجارة الروسية، بوريس كاباكوف، الضابط البحري رفيع المستوى الراحل على صفحته في "فيسبوك". وكان بوريليتشيف يتولى قيادة مديرية أبحاث أعماق البحار منذ عام 2005. وفي عام 1996 تم تقليد الضابط بوسام "بطل روسيا"، بعد أن نفذت غواصة نووية بقيادته مناوبة صعبة في مناطق خاضعة لهيمنة القوات الأمريكية في المحيط الأطلسي، حيث رصدت غواصة أمريكية مزودة بصواريخ باليستية وطاردتها سرا على مدى وقت طويل. المصدر: تاس
موضوع: رد: تداعيات فايروس كورونا COVID-19 الجمعة 27 نوفمبر 2020 - 18:22
منذ ظهور وباء كورونا وخلال الأزمة التي تسبب فيها؛ يتزايد عدد الأشخاص الذين يدفعون بالبطاقات البنكية أو الهواتف الذكية بدلاً من النقود. فالدفع غير النقدي وبدون اتصال مباشر ينتعش يوماً بعد يوم. فهل يلغي هذا التوجه شيئا فشيئاً الدفع بالنقود؟ لقد دفع القلق من انتشار الفيروسات من خلال القطع أو الأوراق النقدية بالكثيرين إلى تغيير سلوكياتهم خلال أزمة كورونا. وحتى المبالغ الصغيرة أثناء التسوق من الكشك أو المخبز مثلاً؛ صار بالإمكان دفعها بالبطاقة الائتمانية. كما أن أنظمة الدفع الرقمية تشهد إقبالاً متزايداً. هذا الوضع الجديد قسم الألمان؛ فإلى يومنا هذا كانوا يفضلون تسديد فواتيرهم بالعملة النقدية والورقية وكانت محافظ نقودهم مليئة بها. وبالمقارنة مع بلدان أوروبية أخرى لا يوجد بلد آخر كألمانيا يتعامل بهذا الكم الكبير من الأموال المنقولة. ولكن منذ أزمة كورونا، يتزايد عدد المواطنين الألمان الذين يستخدمون الدفع رقمياً. من غير الواضح بعد، احتمال الإصابة بفيروس كورونا المستجد من خلال التعامل بالنقود، لكن علماء الفيروسات يقللون من خطورتها. رغم ذلك؛ فإن الوباء يسرع الاتجاه نحو استخدام الدفع بالعملة غير النقدية: وحسب استطلاع قامت به جمعية المصرفيين الألمانية فإن حوالي 60 في المائة من الألمان يدفعون حالياً بالبطاقة الائتمانية أو الهاتف المحمول، وثمة إقبال متزايد على هذا التوجه. أجرت البروفيسور ماريون لابوري مؤخراً دراسة في مصرف دويتشه بنك. وكشفت نتائج الدراسة أن "كوريا الجنوبية والصين فرضتا "الحجر الصحي" على الأوراق النقدية لدرجة أنهما أتلفتا الأوراق النقدية. مثال آخر هو البنك المركزي الأمريكي. فقد صار من المؤكد أن العملة النقدية والورقية تتراجع كوسيلة للدفع. وصار عدد الذين يدفعون نقداً يتضاءل باستمرار. ففي شهر ديسمبر/كانون الأول لجأ ثلث الألمان إلى الدفع بدون تلامس؛ واليوم ارتفع عددهم إلى حوالي النصف". تستفيد الشركات التي تقدم خدمات الدفع بالبطاقات من هذا التطور لأنها تجني ارباحاً من الرسوم. رغم ذلك؛ يحذر دعاة حماية البيانات من جمع البيانات الشخصية وتخزينها، والتي غالباً ما تصل إلى طرف ثالث. تحذر سارة سبيكرمان، أخصائية تكنولوجيا المعلومات التجارية في جامعة فيينا، من "رأسمالية المراقبة" ومن العواقب الوخيمة المترتبة عنها." فالأشخاص العاديون المتشابهون في السلوك يدفعون أسعاراً متباينة، كتذاكر الطائرة والفنادق، ولا يتم تأمينهم أو لا يحصلون على عرض عمل محدد".
ونشرت موسوس مقطعا مصورا تعبر فيه عن سعادتها العارمة في اللحظة التي استلمت نتائج التحاليل وكانت إيجابية، حيث قالت: “أنا سعيدة جدا لأن جسمي شكل أجسام مضادة ضد الكوفيد 19”.
سفير روسيا: ناقشنا عددا من أشكال التعاون مع الجزائر لإنتاج لقاح ضد كورونا
قال السفير الروسي لدى الجزائر إيغور بيليايف، في مقابلة مع "نوفوستي"، إن روسيا مستعدة لإنتاج اللقاح ضد فيروس كورونا المستجد، في الجزائر. وذكر السفير، أن الجانب الروسي ناقش هذا الاحتمال مع السلطات الجزائرية. وأضاف السفير: "ناقشنا موضوع إنتاج اللقاح، خلال اجتماعاتنا مع وزيري الصحة والصناعات الدوائية في الجزائر". وشدد السفير على أن "روسيا مستعدة للتعاون مع الجزائر لإنتاج اللقاحات على المستوى المحلي. وقال: "أقصد صندوق الاستثمارات المباشرة الروسي، الذي يمارس عملية توزيع اللقاحات خارج روسيا". وأضاف السفير، أن هذا الصندوق الروسي، "يعرض أشكالا مختلفة للتعاون، من بينها الاستحواذ المباشر، ونقل التكنولوجيا، والإنتاج المشترك، والمشاركة في المرحلة الثالثة من الاختبارات. هذه هي الأشكال التي اقترحناها على الجانب الجزائري".
وكالة الأدوية الأوروبية تقول إنها تعرضت لهجوم إلكتروني وفايزر تعلن سرقة ملفات تخص اللقاح
قالت شركة فايزر الأميركية، الأربعاء، إن وثائق وملفات تخص لقاح كوفيد-19 الذي أنتجته مع شركة بيونتيك الألمانية، سُرقتا عبر هجوم إلكترونيّ استهدف وكالة الأدوية الأوروبية. وفي بيان نشرته في موقعها على الإنترنت قالت فايزر إن “نظاميْ فايزر وبيونتيك لم يُخرقا خلال الهجوم” وإن الشركة “ليست على علم باحتمال سرقة بيانات معيّنة منها”. وكانت الهيئة المنظمة للأدوية في الاتحاد الأوروبي وهي الجهة التي تنظر حالياً في مسألة إعطاء الموافقة على العديد من اللقاحات المضادة لفيروس كورونا، أفادت سابقاً الأربعاء أنها وقعت ضحية هجوم إلكتروني. وأكدت وكالة الأدوية الأوروبية ومقرها أمستردام في بيان أن “الوكالة تعرضت لهجوم الكتروني”، موضحة أنها “سارعت إلى بدء تحقيق شامل بتعاون وثيق مع أجهزة تطبيق القانون وكيانات أخرى ذات صلة”. وتابعت “لا يمكن لوكالة الأدوية الأوروبية أن تعطي تفاصيل إضافية فيما التحقيق مستمر. سيتم توفير المزيد من المعلومات في الوقت المناسب”.