أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

"حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
علجية عيش

عريـــف
عريـــف
علجية عيش



الـبلد : "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  61010
التسجيل : 29/11/2016
عدد المساهمات : 91
معدل النشاط : 164
التقييم : 18
الدبـــابة : "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  Unknow11
المروحية : "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  Unknow11

"حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  Empty10

"حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  Empty

مُساهمةموضوع: "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite    "حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite  Icon_m10السبت 11 أبريل 2020 - 5:32


[rtl]..شعار نبيل لكن الغاية منه فرنجة العالم العربي [/rtl]



[rtl]..يعتبر الماسونيون  أو كما يسمونهم البناؤون الأحرار أن الشعار الفرنسي اليهودي liberte fraternite  egalite،  الأسس الصلبة التي بنيت عليها البنّائية الحرة، حيث ترى أن الحرية هي القطب الأساس للبنائية الحرة و التي منها انبثقت الحقيقة، و المساواة من العوامل الضرورية و المطلقة لكي يسود العالم التسامح و التضامن، و حتميتها هي الولوج في عالم منفتح،  فتتقدم و تتطور بذلك الإنسانية، أما الأخوة فهي الشعلة الي تضيئ طريقنا الملتوية و التي تجعلنا نعيش في تناغم بين كل البشر[/rtl]



[rtl]       ما زال أكثر الناس يجهلون أن شعار الثورة الفرنسية اليهودية " حرية، إخاء و مساواة"  هو من وضع مجمع بوردو الماسوني، و هو شعار لا يخدم إلاّ الأقلية اليهودية، و من خلاله يستطيع  سماسرة فرنسا و الحركة الماسوية من نشر الفساد في العالم، و تكسير كل القيم الإنسانية ، و حتمية هذه الثلاثية هي الولوج في عالم منفتح، فتتقدم و تتطور بذلك الإنسانية، أما الأخوة فهي الشعلة الي تضيئ طريقنا الملتوية و التي تجعلنا نعيش في تناغم بين كل البشر،   الشعار يعود أصله إلى زمن الثورة الفرنسية و اصبح رسميا بعد قيام الجمهوية الفرنسية الثالثة في أواخر القرن التاسع عشر،  و كان  Louis Claude de Saint Martin" من وضع هذا الشعار، و كان عضوا في محفل  المختارين الرهبان، الذي أسسه مارتينيز باسكوالس البرتغالي المولد بمدينة بوردو،  كما لا يهدف هذا الشعار إلى ضرب الإسلام وحده، بل ضرب المسيحية التي طالما أظهرت تعصبها على الأقلية اليهودية في العالم، التي تستاثر بالسلطة عن طريق المال، و من أغرب ما يخضع له الناس من أوهام، مما روجه اليهود  تسمية الصحافة بـ: "صاحبة الجلالة" و إحاطتها بهالة من القداسة تسمح لأي مدسوس على قومه أو مريض القلب و اللسان أن يدسها على عقول السذج من الأحداث و ضعاف العقول،  باسم العلم و الثقافة و الحرية و التمدن،  و قد كشفت كتابات أن التنظيمات اليهودية تمكنت بواسطة المال من السيطرة على الصحافة العالمية و على وسائل النشر و وكالات الأنباء، و تمكنت الدعاية اليهودية من استغلال الرأي العام باسم "حرية الرأي"، تفعل ذلك تقديسا للوهم الذي زرعته الثورة الفرنسية، و ما هو في حقيقة الأمر إلا وسيلة  اليهودية العالمية لإفساد الجماعات و هدم كل الأديان. 
    و من بين المخططات الهدامة إطلاق مشاريع تحت غطاء التبادل الثقافي بين الدول، و قد سارت الجزائر كعينة في هذا الإتجاه، من خلال اتفاقيات " التوأمة "  بين  المدن الجزائرية و المدن الفرنسية  و تبادل الزيارات بين الشباب الفرنسي و الجزائري،  الهدف منه بناء مجتمع مختلط، لاسيما و العلاقة بين الجزائرو فرنسا ضاربة في التاريخ ، و تطورت في إطار الهجرات التي شهدها الجزائريون منذ أيام الثورة إلى اليوم، و الواقع أن كثير من الشباب الجزائري المتغرب مبهور بالشعار الذي رفعته  فرنسا اليهودية ، و يراد به فرنجة الجزائريين و هو مخطط استعماري قديم  لجعل من الجزائر فرنسية،  و إلحاقها بالغرب في كل المجالات لاسيما الثقافية منها و التربوية، لتثبيت جذورها الغربية في الجزائر، بالإضافة إلى   فتح "الركن الأمريكي"  بجامعة قسنطينة بحجة تعليم اللغة الإنجليزية للطلبة الجزائريين و بدعم من الصندوق الأمريكي، و غيرها من المشاريع التي تدخل ضمن نطاق التطبيع ، تشير التقارير أن الرئيس الفرنسي  السابق نيكولا ساركوزي كان الأكثر مجاهرة بالتقارب مع إسرائيل،  فعل كل شيء لحمايتها ولضرب خصومها، سائرا بذلك خلف الأميريكيين، و قد دفعت مواقفه  الرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز خلال زيارته فرنساعام 2008 إلى الإشادة بمواقف فرنسا و مساعدتها إسرائيل ، و سار  على نهج ساركوزي  كل من هولاند الذي يسعى  ليكون صديقا لإسرائيل و كذلك  ماكرون و يسعى هذا الأخير ايضا إلى تحسين العلاقات بين تل أبيب و باريس التي ربطتها علاقات مع العرب.[/rtl]
[rtl]        و المتأمل في بروتوكولات حكماء صهيون يقف على مخططات الحركة الصهيونية للسيطرة على العالم عن طريق هدم كل ما فيه من قوى، و قد جاء في البروتوكول الأول: لقد كنّا أول من صاح في الشعب فيما مضى بـ: " الحرية و الإخاء و المساواة" تنلك الكلمات التي راح الجهلة في أمحاء المعمورة يرددونها بعد ذلك دون تفكير أو وعي، إن نذاءنا  بالحرية و المساواة و الإخاء  اجتذب إلى صفوفنا من كافة أركان العالم و بفضل أعواننا ، أفواجا باكملها لم تلبث أن حملت لواءنا في حماسة و غيرة، و جاء في البروتوكول الثاني مايلي:  يجب ان لا يكون هناك اعتقاد في ان مناهجنا كلمات جوفاء، فنحن الذين هيانا  لنجاح دارون و ماركس و نيتشه، و جاء في البروتوكول الرابع :إن لفظ الحرية تجعل المجتمع في صراع مع جميع القوى، بل مع قوة الطبيعة و قوة الله نفسها، و قدعمدت الحركة الصهيوية إلى نشر آراء متناقضة حتى يضل غير اليهود الطريق في تيههم، و لم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل وصف الماسونيون شخصيات عالمية بالماسونية، على غرار الأمير عبد القادر الجزائري، بأنه ماسوني، و روج هذه المغالطات كُتَّابٌ و مُؤَرِخُون ماسونيون أمثال  المؤرخ جرجري زيدان الذي قال إن"الماسونية دخلت دمشق بمساعي الأمير عبد القادر الجزائري ،  و عبد الجليل التميمي من الجامعة التونسية، حيث نقرأ في موقع الماسونيين  و نقلا عن اسكندر شاهين في كتابه الماسونية ديانة أم بدعة، أن الأمير عبد القادر اعتبر منظمة البنائين الأحرار كأول مؤسسة في العالم، و قال أن كل رجل لا يجاهر بالعقيدة البنائية يعد رجلا ناقصا وأنه يأمل أن يرى اليوم  الذي يتم فيه انتشار مبادئ الماسونية في العالم ويومئذ فإن كل الشعوب في العالم ستعيش بسلام وأخوة.[/rtl]
[rtl]       وقد نشر الباحث الدكتور التميمي لأول مرة في اللغة العربية ثلاث وثائق بخط يد الأمير تبين انتساب عبد القادر الجزائري إلى الماسونية، و قد وثق الأمير عبد القادر الجزائري موقفه في كتابه بعنوان : "ذكرى العاقل وتنبيه الغافل"،  و هي مغالطات لإيهام الراي العام الدولي بما حققته الماسونية من تقدم من خلال استقطابها أسماء شخسيات عالمية لعبت دورا مهما في الساحة السياسية، و تقنعهم أن الماسونية هي الخيار النهائي للبشرية كلها، أما عن الشعار الفرنسي اليهودي liberte fraternite  egalite،  فالماسونية تعتبر هذه الثلاثية الأسس الصلبة التي بنيت عليها البنّائية الحرة، حيث ترى أن الحرية هي القطب الأساس للبنائية الحرة و التي منها انبثقت الحقيقة، و المساواة من العوامل الضرورية و المطلقة لكي يسود العالم التسامح، و حتميتها هي الولوج في عالم منفتح،  فتتقدم و تتطور بذلك الإنسانية، أما الأخوة فهي الشعلة الي تضيئ طريقنا الملتوية و التي تجعلنا نعيش في تناغم بين كل البشر.[/rtl]

[rtl]علجية عيش[/rtl]






الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

"حرية..إخاء..مساواة" Liberte Fraternite Egalite

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» حرية التعبير عن الرأي
» حرية التعبير بالمغرب...لمن يتهمنا
» حرية الرأي و ثقافة التقييم في المنتدى
» يسمونه حرية التعبير ....ثم يلقون بها خارج القاعه
» لــو كانـــت لك حرية الاختيـــار!! ماذا تختــــار ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: الدراسات العسكرية الاستراتيجية - Military Strategies-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019