اضغط هنا

اضغط هنا

بعد إعلان مصادر أمريكية عن الموعد النهائي لنشر “صفقة القرن”، فإن صحيفة إسرائيلية نشرت بعض تفاصيل تلك الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط.
ونقلت صحيفة “I24 NEWS” الإسرائيلية عن مصادر مطلعة على “صفقة القرن” أن الرئيس ترامب يعتزم تقديم مقاربة غير تقليدية للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، وهي مقاربة جديدة على هذا الصراع.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن تقارب ترامب يعني الجمع بين حزمة من التنمية الاقتصادية للفلسطينيين، ومحاولة التعامل مع العناصر السياسية في الصراع. فيما رفض البيت الأبيض التعليق عندما سئل عن تفاصيل الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط.
وعلى الرغم من أنه قد يتم نشر الخطة هذا الشهر، فقد حذرت المصادر الأمريكية من أنه لم يتم تحديد تاريخ النشر، وأن الإدارة تدرس مجموعة متنوعة من العوامل. ومن الأسباب المحتملة للتأخير حلول عيد الفصح اليهودي، وشهر رمضان.
ويشار إلى أن وكالة “رويترز” للأنباء، قد نشرت، الجمعة الماضية، أنه من المتوقع أن يعرض ترامب “صفقة القرن” بعد أن يشكل رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو، حكومته الجديدة.
ووفقا لصحيفة “يسرائيل هيوم” العبرية، فقد أشارت المصادر الأمريكية إلى أن تفاصيل الخطة، التي ما تزال طي الكتمان، تطالب الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، بتقديم تنازلات، وتتطرق إلى قضايا جوهرية، مثل مكانة القدس في “صفقة القرن”.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أن جلالة الملك عبد الله الثاني، الذي تم إطلاعه بالفعل على تفاصيل الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، خلال زيارته الأخيرة لواشنطن، قال وصف الخطة بالخطيرة وصعبة التنفيذ، خاصة ما يتعلق بتبادل الأراضي.
بالإضافة إلى ذلك، يطلب من الأردن توطين حوالي مليون لاجئ فلسطيني على عدة مراحل — ليس من الواضح من أين سيأتون — مقابل 45 مليار دولار لاستثمارها في مشاريع في البلاد. وذلك بحسب صحيفة “I24 NEWS”.
وذكرت الصحيفة الإسرائيلية أن الأمر ربما يتعلق بجزء آخر من الخطة بمنطقة الباقورة والغمر الأردنية، والتي ستكون، بموجب الاتفاق في حوزة إسرائيل. وفقًا للاقتراح، سيحصل الأردن على نفس حجم الأراضي من المملكة العربية السعودية بدلاً من هذه المناطق.
سبق وأن قال موقع إلكتروني عبري إن الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، ستعلن الشهر الجاري.
ونقل الموقع الإلكتروني الإخباري العبري “واللا”، مساء الخميس الماضي، عن القناة الأمريكية “ABC”، أن الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط، المعروفة إعلاميا باسم “صفقة القرن”، ستنشر هذا الشهر، خاصة بعد الإعلان عن فوز بنيامين نتنياهو، بولاية جديدة، وتشكيله للحكومة الإسرائيلية المقبلة.
وأوضحت القناة أن هذا الإعلان يأتي في أعقاب تأكيد فوز نتنياهو بالانتخابات البرلمانية للكنيست، والتي عقدت الثلاثاء الماضي، وإن أوضحت مصادر مطلعة في البيت الأبيض، أن الخطة الأمريكية ستعلن قريبا، دون توضح موعد نهائي للنشر.
وأوضحت القناة الأمريكية أن التاريخ النهائي للإعلان عن “صفقة القرن”، ربما يتم تأجيله لما بعد شهر رمضان وأعياد الفطر الإسلامية، لتنقل عن البيت الأبيض رفضه التعليق على هذا الأمر.
وأورد الموقع الإلكتروني العبري أن الرئيس الأمريكي، بارك “صفقة القرن”، وانتظر الإعلان عنها حتى فوز نتنياهو بالانتخابات، حتى أنه هنأه على فوزه بالانتخابات، ما يعني أن الإعلان النهائي عن نشر الخطة الأمريكية للنشر قد اقترب.
وفي السياق نفسه، قال مستشار الأمن القومي الأمريكي، جون بولتون، لقناة أمريكية إنه مستعد لإعلان الخطة الأمريكية للسلام في الشرق الأوسط.

.

أعلن جاريد كوشنر، صهر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وكبير مستشاريه، الخميس، أنّ خطته المنتظرة للسلام في الشرق الأوسط ستكرّس القدس عاصمة لإسرائيل ولن تأتي على ذكر حلّ الدولتين، على الرّغم من أنّ هذا الحلّ كان على مدى سنوات عديدة محور الدبلوماسية الدولية الرامية لإنهاء النزاع العربي-الإسرائيلي.
وكان ترامب أوكل قبل عامين إلى صهره الذي يتمتّع بنفوذ واسع مهمة صياغة “الاتفاق النهائي” لحلّ النزاع بين الإسرائيليين والفلسطينيين. وقبل أسبوعين أعلن كوشنر أنّه سيكشف النقاب عن هذه الخطة بعد انتهاء شهر رمضان مطلع حزيران/ يونيو المقبل.
وكوشنر، الذي لطالما كان مقلّاً وحذراً في الكلام أمام وسائل الإعلام، بدأ في الآونة الأخيرة يكشف رويداً رويداً عن بعض جوانب خطته، أقلّه خطوطها العريضة والفلسفة التي تقوم عليها.
وفي ما يتعلّق بموضوع “حلّ الدولتين” الذي لطالما اعتبرته الأسرة الدولية عماد تسوية النزاع العربي-الإسرائيلي قبل أن تدير الإدارة الأمريكية الحالية ظهرها له، أوضح كوشنر أنّ خطّته للسلام لن تأتي على ذكر هذا الموضوع كونه خلافياً.
وقال صهر الرئيس الأمريكي خلال مؤتمر نظّمه معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى WINEP “أدرك أنّ هذا يعني أشياء مختلفة باختلاف الأشخاص. إذا قلت “دولتين، فهذا يعني شيئاً للإسرائيليين وشيئاً آخر مختلفاً عنه للفلسطينيين”.
وأضاف: “لهذا السبب قلنا إنّ كلّ ما علينا فعله هو أن لا نأتي على ذكر ذلك. فلنقل فقط إنّنا سنعمل على تفاصيل ما يعنيه ذلك”، دون مزيد من التوضيح.
وبحسب كوشنر فإنّ خطة السلام التي أعدّها وسط تكتّم يكاد يكون غير مسبوق وعاونه فيها فريق صغير قيل إنّه قريب جداً من إسرائيل، “تعالج الكثير من الموضوعات (…) بطريقة قد تكون أكثر تفصيلاً من أي وقت مضى”.
وأضاف: “آمل أن يُظهر هذا للناس أن الأمر ممكن، وإذا كانت هناك خلافات، آمل أن يركّزوا على المحتوى التفصيلي بدلاً من المفاهيم العامة”، معتبراً أنّ هذه المفاهيم المعروفة منذ سنوات فشلت حتى الآن في حلّ هذا الصراع.
وإذ أكّد أنّ الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل “سيكون جزءاً من أي اتفاق نهائي”، دعا كوشنر الدولة العبرية إلى تقديم تنازلات”.
وعبر الفلسطينيون عن تشككهم في الجهود التي يقودها كوشنر، حيث يعتقد مسؤولون ومحللون عرب أنه من المرجح أن تأتي الخطة في صالح إسرائيل لأن إدارة ترامب تتخذ نهجا متشددا تجاه الفلسطينيين حيث قطعت عنهم المساعدات وأمرت بإغلاق مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن.
ويقول جرينبلات إن المفاوضين الأمريكيين يتوقعون اعتراض الإسرائيليين والفلسطينيين على بعض أجزاء الخطة. وحين سئل عن تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بضم مستوطنات إسرائيلية في الضفة الغربية قال كوشنر “سنجري نقاشا” فور تشكيل حكومة إسرائيلية جديدة.
وتم تكليف نتنياهو بتشكيل حكومة جديدة بعد فوزه في الانتخابات الإسرائيلية التي جرت في التاسع من أبريل/ نيسان المنصرم. وقال كوشنر “آمل أن يفكر الجانبان الإسرائيلي والفلسطيني جيدا فيها (خطة السلام) قبل اتخاذ أي خطوات أحادية الجانب” مضيفا أنه لم يبحث قضية ضم المستوطنات مع نتنياهو.

استنادًا إلى صحيفة ”إسرائيل اليوم“ فإن الخطة تضم النقاط الرئيسية التالية:

الاتفاق

بحسب الوثيقة المتداولة، سيتم توقيع اتفاق ثلاثي بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية وحركة حماس، وسيتم إنشاء دولة فلسطينية تسمى ”فلسطين الجديدة“، في يهودا والسامرة (الضفة الغربية) وغزة، باستثناء المستوطنات الإسرائيلية المقامة بالضفة.

إخلاء الأرض

وستبقى الكتل الاستيطانية بالضفة الغربية كما هي اليوم في أيدي إسرائيل، وستنضم إليها مستوطنات معزولة، وستتوسع مناطق الكتل لتصل إلى المستوطنات المعزولة التي ستضاف إليها.

القدس

وبشأن ما يخص القدس، فإنه لن يتم تقسيمها وتقاسمها بين إسرائيل وفلسطين الجديدة، وستكون عاصمة إسرائيل وفلسطين الجديدة، وسيكون السكان العرب هم مواطنو فلسطين الجديدة.
وستكون بلدية القدس (الإسرائيلية) مسؤولة عن جميع مناطق القدس باستثناء التعليم، الذي ستتعامل معه الحكومة الفلسطينية الجديدة، وستدفع السلطة الفلسطينية الجديدة لبلدية القدس الضرائب والمياه.
ولن يُسمح -بحسب الوثيقة- لليهود بشراء المنازل العربية، ولن يسمح للعرب بشراء المنازل اليهودية، ولن يتم ضم مناطق إضافية إلى القدس، وستبقى الأماكن المقدسة كما هي اليوم.

غزة

وفيما يتعلق بغزة، ستقوم مصر بتأجير أراضٍ جديدة لفلسطين لغرض إنشاء مطار ولإنشاء المصانع والتجارة والزراعة، دون السماح بالسكن فيها، وسيتم تحديد حجم المناطق والسعر بين الطرفين من خلال وساطة الدول الداعمة.

الجيش

وبحسب الوثيقة، لن يكون لفلسطين الجديدة جيش، فيما سيكون السلاح الوحيد الذي لديها هو الأسلحة الخفيفة التي تحتفظ بها الشرطة.
سيتم توقيع اتفاقية دفاع بين إسرائيل وفلسطين الجديدة تضمن فيها إسرائيل لفلسطين الجديدة الحماية من كل عدوان خارجي، وستدفع فلسطين الجديدة لإسرائيل مقابل هذه الحماية.

الجداول الزمنية ومراحل التنفيذ

ونقلت صحيفة ”إسرائيل اليوم“ عن الوثيقة أنه عند توقيع الاتفاقية ”ستودع حماس جميع أسلحتها، وسيستمر أعضاء حماس بمن فيهم القادة، في تلقي رواتب من الدول الداعمة حتى قيام الحكومة، وستكون حدود القطاع مفتوحة لمرور البضائع والعمال إلى إسرائيل ومصر، كما هي اليوم مع الضفة الغربية وعن طريق البحر“.
وأضافت أنه ”في غضون عام، سيتم إجراء انتخابات ديمقراطية وسيتم انتخاب حكومة لفلسطين الجديدة، وسيكون بإمكان كل مواطن فلسطيني الترشح للانتخابات، وبعد مرور عام على هذه الانتخابات وإنشاء الحكومة سيتم إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين تدريجيًا على مدار ثلاث سنوات“.
كما أنه في غضون خمس سنوات، سيتم إنشاء ميناء بحري ومطار في فلسطين الجديدة، وحتى ذلك الحين سيتم استخدام المطار في إسرائيل والموانئ البحرية في إسرائيل.

وبحسب الوثيقة، فإنه ”إذا اعترضت حماس ومنظمة التحرير الفلسطينية على هذه الاتفاقية، فإن الولايات المتحدة ستلغي كل دعمها المالي للفلسطينيين وتضمن عدم قيام أي دولة في العالم بتحويل الأموال إليهم“.
وأضافت: ”إذا وافقت منظمة التحرير الفلسطينية على شروط هذا الاتفاق ولم توافق حماس أو الجهاد الإسلامي، فسيتم اعتبار قادة حماس والجهاد الإسلامي مسؤولين، وفي جولة أخرى من العنف بين إسرائيل وحماس ستدعم الولايات المتحدة إسرائيل لإلحاق الأذى شخصيًا بقادة حماس والجهاد الإسلامي“.
وتابعت: ”أما إذا اعترضت إسرائيل على هذا الاتفاق، فإن الدعم الاقتصادي لإسرائيل سيتوقف“.

https://www.eremnews.com/news/arab-world/1802468

[rtl]صفقة لن تمر والشعب الفلسطيني لا يقاضي حقوقه بالمال [/rtl]

[rtl]وحال استمرت امريكا وإسرائيل بامساعيها في إقصاء الأخر وعدم الاعتراف بكافة حقوقه سيعود الشعب الفلسطيني الى نقطة الصفر ويطالب بفلسطين كل فلسطين من بحرها الى نهرها والأيام بينا [/rtl]

[rtl]لا اعرف ماذا تعتقد الدول الخليجية بعمل لقاء المنامة ومشاركة السعودية والإمارات وأمريكا وإسرائيل !!! ورفض فلسطيني قاطع من جميع الأحزاب اضافة الى رجال الأعمال. هل وصل بهم الحال للوقوف بصف أعداء الشعب الفلسطين، أين الشعوب العربية في هذا الدول وقادتهم يتاجرون في القضية الفلسطينية ويقدمون التنازل بعد التنازل "وهي ليست من حقهم" للحصول على مكاسب شخصية وسياسية. ويعتقدون ان الفلسطينين سيهرول مقابل بعضة أموال يتنازل عن حقة ونحن لم نتنازل عن إي حق بعد اكثر من 100 عام من الاحتلال والتخاذل والخيانه والتاريخ يشهد. [/rtl]

[rtl]الي أين مستوى من القاع وصلنا [/rtl]

اراها دائما محاولة فرض الامر الواقع على الجميع بأخضاع الجانب الفلسطينى للابد مقابل العيش فى امان داخل دولة لها حدود وسيادة منقوصة 

..

ليس لدى حلول لاطرحها ولا اى حديث اضافى .. الشئ الوحيد هو الحزن المتواجد بداخلى على حال العرب 

..

.

قال جاريد كوشنر، المستشار في البيت الأبيض، في مقابلة تلفزيونية إن الفلسطينيين يستحقون تقرير مصيرهم، لكنه لم يدعم صراحة إقامة دولة فلسطينية، وشكك في قدرتهم على حكم نفسهم وإدارة شؤونهم.
ورد كوشنر، وهو صهر الرئيس دونالد ترامب ومهندس خطة للسلام في الشرق الأوسط، على سؤال في قناة "أتش بي أو" التلفزيونية عما إذا كان للفلسطينيين أن يتوقعوا التحرر من تدخل الجيش والحكومة الإسرائيليين، قائلا إن هذا سيكون "طموحا عاليا".
وقاطعت القيادة الفلسطينية المساعي الدبلوماسية التي يقودها كوشنر، التي وصفها ترامب بأنها "صفقة القرن".
ويسعى كوشنر منذ عامين لإعداد هذه الخطة في سرية تامة، ولكن الفلسطينيين وبعض المسؤولين العرب يرون أنها متحيزة لإسرائيل وتحرم الفلسطينيين من حقهم في إقامة دولتهم.
وتجنب مستشار ترامب، مرة أخرى، الإفصاح عما إذا كانت خطته تتضمن حل الدولتين، الذي ظلت الولايات المتحدة تتبناه لعقود، وينص على دولة فلسطينية في الضفة الغربية وغزة وعاصمتها القدس الشرقية.

واقتصر كلامه على القول: "أعتقد أنه ينبغي أن يكون لهم حق تقرير المصير، وأترك التفاصيل حتى ننتهي من إعداد الخطة".
وقالت السلطة الفلسطينية إنها لن تحضر مؤتمرا اقتصاديا، ترعاه الولايات المتحدة أواخر يونيو/ حزيران، في البحرين يتوقع أن تعرض فيه البنود الاقتصادية للخطة.
وكانت تصريحات المسؤولين الأمريكيين فضفاضة بخصوص موعد الإفصاح عن مقترحات الولايات المتحدة لحل الخلافات السياسية في النزاع الإسرائيلي الفلسطيني.
ولكن الخبراء يشككون في قدرة إدارة ترامب على الوصول إلى إن حل نهائي للقضية.
ويتوقع أيضا أن يتأخر الإعلان عن الخطة بسبب الانتخابات في إسرائيل بعد فشل رئيس الوزراء، بنيامين نتياهو، في تشكيل حكومته.
وعندما سُئل كوشنر عما إذا كان الفلسطينيون قادرون على إدارة شؤونهم دون تدخل الإسرائيليين، رد بالقول: "هذا سؤال جيد. وهذا أمر ينبغي أن ننظر فيه. أملنا أن يتمكنوا من ذلك بمرور الوقت".

http://www.bbc.com/arabic/middleeast-48495552

[rtl]كوشنير اهدأ يا ولد [/rtl]

[rtl][/rtl]

هذا امهات الشعب الفلسطيني الذي تضرب جذوره في هذا الارض منذ الخليقة هذا الشعب الذي أسس دولة الكنعانيين قبل 10 الف عام 

شعب يعاني من احتلال اعظم الدول الاستعمارية في الوقت الحالي منذ اكثر من 100 عام ولم يستطع الاحتلال البريطاني والصهيوني والأمريكي ان يجعله يرجف وارجع الى ما قاله المحتلون

يقولون لماذا لا يستسلمون لماذا لا يبعون ولو باعوا أو استسلموا لعاشوا لذات الحياة 

لكننا لا نستلم ولا نخون فنحن خيرة الله في خلقه فكيف نخون 

ما اصعب الوجع عندما تأتي الخيانة والغدر من القريب  

الم اوصيك قبل المماتي فلا تنحي أبداً فنحنيت 

وقلت تجنب مخازي الطريق ولكن لخزي الطريق انتهيت 

فبعت جوادي الأصلي الكريم وأما واخت وأرض وبيت 

ففي غدك المستباح الجريح ستصرخ ياليتني ما انحنيت 

وتدرك بعد فوات الأوان بانك لما انحنيت انتهيت