اليأس و اللئم و الغباء يدفع بعض المصابين بكورونا لمحاولة نشر المرض بشكل متعمد للآخرين عبر البصق على ازرار المصاعد و العطس في وجه الأطباء كي لا يموتوا وحدهم.
على الدول العربية منع الآسيويين من السفر للدول العربية و منع استيراد المنتجات منهم حتى ينتهي هذا الموضوع و يتم اكتشاف علاج.

mi-17 كتب:

احتواء الفايروس بشكل كامل بات امرا صعبا رويدا رويدا  حسب التصريحات الاخيره

الجيد بالامر ان الفايروس لن يعمر كثيرا باقتراب فصل الربيع 

 وهل نحن متأكدين انه موسمي!؟

الحكومة الروسية تمنع دخول الصينيين لمنع تفشي العدوى.

ذعر في لبنان و ايران بسبب كورونا....

يذكر ان العدوى انتقلت من الصين الى ايران و تعاملت الحكومة الايرانية مع الموضوع بشكل خاطئ فبدل الاستنفار الطبي لعلاج المشكلة قامت بالتغطية على الموضوع و تظاهرت بعدم وجود اصابات مما ادى الى انتشار العدوى.

و انتقل كورونا بعدها الى لبنان عبر سيدة لبنانية كانت في ايران و اصيبت بالعدوى ثم عادت الى لبنان. ورفضت السيدة اللبنانية العلاج و اتهمت السلطات اللبنانية بالكذب.





المصدر: قناة العربية.

استنفار طبي شامل في امريكا و اوروبا و فحص جميع الاجانب في المطارات قبل دخولهم.

اسرائيل تمنع السفر و تمنع الرحلات الجوية مع جميع الدول المصابة بكورونا.

عالميا: اكثر الدول اصابة هي الصين.
اقليميا: اكثر الدول اصابة هي ايران.
عربيا: تم تسجيل حالات اصابة في العراق و لبنان.

حتى الان لا علاج و لا دواء و لا لقاح و لا طريقة مضمونة لمنع انتشار العدوى.

قناة العربية: جثث الايرانيين تتساقط في الشوارع بسبب كورونا:





قناة روسيا اليوم تؤكد صحة الخبر:



إصابة مسؤولين في الحكومة:



عدم التعامل مع الموضوع بالجدية التي يستحقها يزيد من احتمال انتقال المرض للدول العربية:



التعامل الخاطئ مع الموضوع من قبل الايرانيين ضاعف من المشكلة:





يذكر ان كورونا بدأ في ايران بالتزامن مع وقت الانتخابات و قام الايرانيين بالتغطية على الموضوع و انكار وجود اصابات كي لا يؤثر ذلك على المشاركة في الانتخابات و صورة نظامهم.
هذا التصرف برأيي هو خطأ فادح أدى الى انتشار المرض في ايران. كما ان عدم تصريحهم لمنظمة الصحة العالمية بالمشكلة أدى الى عدم اجراء الفحص الطبي للقادمين من ايران و بالتالي انتقال العدوى الى بعض الدول العربية كلبنان و العراق و الخليج.

منظمة الصحة العالمية تؤكد على خطورة الوضع:






المصدر: قناة العربية.