أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

أخبار عسكرية عالمية

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 أخبار عسكرية عالمية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
marwan-arme

جــندي
marwan-arme



الـبلد : أخبار عسكرية عالمية 01210
العمر : 34
المهنة : Eleve-Officier
المزاج : Cool
التسجيل : 28/12/2009
عدد المساهمات : 23
معدل النشاط : 63
التقييم : 1
الدبـــابة : أخبار عسكرية عالمية Unknow11
الطـــائرة : أخبار عسكرية عالمية Unknow11
المروحية : أخبار عسكرية عالمية Unknow11

أخبار عسكرية عالمية Empty10

أخبار عسكرية عالمية Empty

مُساهمةموضوع: أخبار عسكرية عالمية   أخبار عسكرية عالمية Icon_m10الأحد 31 يناير 2010 - 11:38

تحديث الحوامات المصرية من طراز شينوك CH-47

تسلمت القوات الجوية المصرية ثلاث طائرات عمودية ذات الحمولة الثقيلة شينوك CH-47 بعد أن تم تحديثها في شركة بوينج الأمريكية.
وهذه الطائرات هي الدفعة الأولى من الطائرات التي قامت شركة بيونج بتحديثها لصالح القوات الجوية المصرية، حيث منحت القوات المصرية عقد تطوير وتحديث (12) طائرة CH-47C لتصبح على نفس كفاءة النسخة المستخدمة في الجيش الأمريكي وهي CH-47D.
وكانت مصر قد اشترت (15) طائرة شينوك CH-47C من اتحاد ميريديونالي الصناعي في إيطاليا عام 1980م، وهي الطائرة التي تقوم بتحديثها شركة بيونج في الوقت الحالي كما اشترت أربع طائرات حديثة CH-47D من بوينج في عام 1999م.
وتقوم بوينج برفع كفاءة الطائرات العمودية المصرية القديمة من النسخة (C) إلى النسخة (D) بمنطقة التسهيلات بفلادليفيا بالولايات المتحدة. والجدير بالذكر أن عقود البيع والتحديث تخضع لموافقة سلطات الجيش الأمريكي.=>



الصين تطور صواريخ للتصدير

كشفت شركة نورينكو النقاب عن النسخة الجديدة من الصاروخ المضاد للدروع (HJ-73) والذي يتمكن من تدمير الدروع الردفعلية التي تحمي الدبابات. ويحمل الصاروخ شحنتين ترادفيتين لتضاعف قوة الاختراق للرأس المدمر ضد الدروع التقليدية.
وتقوم شركة نورينكو بتسويق نوعين من هذه الصواريخ وهي HJ-73B، HJ-73C والجدير بالذكر أن النسخة الأصلية التي تم على أساسها التطوير هي HJ-73 المعروفة باسم السهم الأحمر وهي مطابقة للنظام ماليتكا الروسي المعروف باسم (AT-3Sagger). والنسخة الجديدة من الصاروخ مثبت عليها رأس مدمر شديد الانفجار مضاد للدبابات (Heat) والنظام مزود بقاذف جديد مزود بنظام ذاتي لاكتساب وتتبع الأهداف بدلاً من النظام القديم الذي يستخدم عصا توجيه يدوية كما أن الصاروخ القديم به رأس مدمر واحد.
وقد صرحت شركة نورينكو بأنه قد تم تزويد القاذف بنظام توجيه محسن لضمان دقة التوجيه.
والنسخة الجديدة لها نفس مدى النسخة الأصلية وهو يتراوح من 400 إلى 3000 متر وهي قادرة على اختراق الدروع بسماكة 180 ملم والمحمية بدروع رد فعلية.
هذا ويتسلح الجيش الصيني الشعبي بنظام السهر HJ-73 المضاد للدروع ويستخدم مثبتاً على عدد من المنصات القتالية المدرعة المستخدمة في سلاح المشاة ويمكنها أيضاً إطلاق النسخة الجديدة من الصاروخ.=>





إيطاليا تستأجر مقاتلات F-16

تسلمت القوات الجوية البريطانية أول دفعة من الطائرات المقاتلة المستأجرة F-16 وعددها (5) طائرات من أصل (34) طائرة من ضمنها أربع طائرات تدريب (F-16B). وكانت إيطاليا والولايات المتحدة قد وقعتا اتفاقية لتأجير هذه الطائرات لإيطاليا من فائض الطائرات المقاتلة الأمريكية تحت برنامج قيصر السلام.
وينص عقد التأجير على تأجير هذه الطائرات لمدة (000.45) ساعة طيران ما بين عامي (2004 2010م) لتحل محل الطائرات المتقادمة الإيطالية التي سوف تحال إلى التقاعد من طراز ستار فايتر (F-104) وإلى حين استلام القوات الجوية الإيطالية حصتها من الطائرات الأوروبية من طراز يورفايتر في عام 2010م. وسوف تستخدم هذه الطائرات في مهمات الدفاع الجوي وسوف تسلح بالصواريخ أمرام متوسطة المدى (AIM-120) المتقدمة وصواريخ سايدوايندر (AIM-9L) قصيرة المدى، ويشمل العقد تدريب عدد (38) طياراً وعدد (119) من أفراد الصيانة الإيطاليين على هذه النوعية من الطائرات.=>



تحديث نظام المدفعية الصاروخية MLRS

تسلمت شركة (EADS) عقداً بمبلغ (48) مليون دولار لتحديث نظام التحكم في النيران الخاص بالنظام الصاروخي متعدد القواذف Multiple Launch Rocket System (MLRS) من عيار 227 ملم لصالح جيوش إيطاليا وفرنسا وألمانيا، وشركة (EADS) عبارة عن اتحاد شركات يشمل فرنسا وألمانيا وإيطاليا لتصنيع وتطوير السلاح في أوروبا.
وسوف يتم تطوير نظام التحكم في النيران لعدد (67) وحدة من النظام الصاروخي متعدد القواذف (ميلرز) لصالح الجيش الفرنسي وعدد (150) وحدة لصالح الجيش الألماني و (20) وحدة لصالح الجيش الإيطالي. ويستغرق برنامج التطوير (36) شهراً قبل تجهيز أول وحدة من النظام ميلرز بنظام التحكم في النيران الجديد عام 2006م. وسوف تشتري إنجلترا التي كانت عضوا في اتحاد شركات (EADS) وانسحبت منه وحداتها من النظام ميلرز بنظام التحكم في النيران المتطور التي تنتجه شركة لوكهيد مارتن الأمريكية. وتشمل مكونات نظام التحكم في النيران الجديد وحدة تغذية بالطاقة ووحدة التحكم الرئيسية ووحدة ملاحة مدمجة مع مستقبل من النظام العالمي لتحديد الموقع (GPS) ووحدة التحكم في القاذف. وسوف يؤدي تحديث النظام (ميلرز) الصاروخي إلى بقائه في الخدمة حتى عام (2025م).=>


المتغيرات الحالية وتأثيرها على قواتنا البرية
اللواء الركن- عبدالله بن سليمان العديلي

أخبار عسكرية عالمية P062_1_1
في اليوم الثاني من ربيع الأول 1424ه زرت المنطقة الشمالية بصحبة نائب قائد القوات البرية اللواء الركن- عبدالرحمن بن عبدالله المرشد، وكانت فرصة سانحة للتعرف على وحدات المنطقة، مع أننا لم نستطع زيارة قوة درع الجزيرة لكونها في مهمة بدولة الكويت، لقد جلت بنظري في طبيعة الأرض حول مدينة الملك خالد العسكرية وأيقنت أن مقولة (الصحراء جنة رجل التكتيك وجحيم رجل الإمدادات) صحيحة بنسبة تفوق (100%) فقد حبانا الله سبحانه وتعالى أرضاً شاسعة مترامية الأطراف يغلب عليها الطابع الصحراوي بكثبانها الرملية وسهولها المنبسطة وجبالها الجرداء. أرض تظهر للرائي قبحها ولكنها تخفي محاسنها في جوفها. وأياً كانت هذه الأرض حسنة أم قبيحة فهي أرض الأجداد والأحفاد والحفاظ عليها وحمايتها مسئولية الجيل الذي يعمرها، كل هذه الأفكار كانت تجول بخاطري وأنا استمع إلى إيجاز من قيادة مجموعة طيران القوات البرية.
هذه القوة الفتية التي كان قرار إنشائها قراراً صائباً وقد أثلج صدري ما لمسته من حماس ضباط المجموعة والمدرسة ودرجة تأهيلهم العالية وتفهمهم لمهمتهم وحرصهم على رفع درجة استعدادها القتالي استشرافاً لمستقبل واعد لسلاح جديد، ومتابعتهم للدور الفعال التي قامت به الطائرات العمودية أثناء الحرب على العراق.
إن هذا الموقف جعلني أتدبر الموقف الاستراتيجي العام في المنطقة والذي هو بمنظور واضح أصبح يتغير طبقاً للظروف المحيطة والموقف العالمي مما يستدعي القيام بإعادة النظر في سياساتنا الدفاعية وبناء قواتنا المسلحة.
المتغيرات الدولية
إن انهيار الاتحاد السوفييتي وتفرد الولايات المتحدة الأمريكية بالسيطرة في عالم أصبح آحادي القطبية ليس بالمتغير الجديد بل مضى عليه أكثر من عقد من الزمان، ولكننا لا نزال نتأثر بتبعاته، وقد كان من المتوقع ظهور قوى دولية منافسة ولكن أثبتت الحرب الأمريكية على العراق استمرار هذا التفرد، حيث لم تستطع دول الاتحاد الأوروبي وهي أكبر القوى الدولية وأقربها لمنافسة الولايات المتحدة توحيد موقفها من هذه الحرب وبالتالي لم تستطع التأثير على القرار الأمريكي الذي تجاهل حتى هيئة الأمم المتحدة.
التغير الذي طرأ على دور الأمم المتحدة حيث أثبتت الحرب الأخيرة أن الكلمة الأولى في العالم ليست لهذا الكيان الذي خطط له أن يحافظ على السلام والأمن الدولي بل للقوة الأكبر في العالم ولم يعد لمجلس الأمن وأمينه العام دوراً مهماً في الحد من الصراعات الدولية أكثر من كونه منسقاً لبعض اللجان ومندوباً للمجلس لحضور المحافل الدولية.
زيادة دول حلف (الناتو) بانضمام بعض دول أوروبا الشرقية لها وتغير مهام الحلف من مواجهة حلف (وارسو) أثناء فترة الحرب الباردة إلى مهام جديدة تتمثل بالسيطرة على العالم والتدخل في أي منطقة لخدمة النظام العالمي الجديد، واعتماد الولايات المتحدة الأمريكية على تأييد الدول التي انضمت حديثاً لتهميش دول أوروبا القديمة (كما وصفها وزير الدفاع الأمريكي رامسفيلد) وتأثير ذلك سلباً على دول الاتحاد الأوروبي.
أحداث 11-سبتمبر -2001م وما أفرزته من معطيات جديدة وتبلور فكرة الأضداد (أشرار أخيار) باعتبار أن كل من لا يساند الحرب على الإرهاب التي الولايات المتحدة الأمريكية هو بالضرورة في معسكر الأشرار، مما أوجد حرجاً لبعض الأنظمة التي لا ترغب الدوران في فلك الولايات المتحدة رغم أنها لا تدعم الإرهاب والذي لم يعرف بعد. وهل يعني أن كل ما هو ضد أمريكا وإسرائيل إرهاب أم ماذا؟.
تأثير الإعلام وخاصة الإعلام المرئي على العالم نتيجة التطور في وسائل النقل والبث المباشر وقدرته على توجيه الرأي العام لمساندة أفكار وأهداف الدول التي تسيطر عليه.
تغير أهداف الحروب من فرض الآيدولوجيات إلى فرض الحضارات تحقيقاً لنبوءة (صموئيل هنتنجتن) واستخدام أسلحة غير تقليدية بهذه الحروب (سلاح الاقتصاد سلاح التقنية سلاح الإعلام سلاح الضغوط السياسية وشراء الذمم).
المتغيرات الإقليمية
سقوط نظام صدام حسين والاحتلال الأمريكي البريطاني للعراق، واستمرار ضبابية الموقف عن ما ستئول إليه الأوضاع بالعراق (هل يستمر الاحتلال أو تقوم حكومة وطنية؟ ما لون هذه الحكومة وهل تستطيع أن تسيطر على شعب كالشعب العراقي المؤلف من قوميات وأديان ومذاهب مختلفة؟ هل ستقوم حرب أهلية...؟) هناك الكثير من الأسئلة التي لم تحسم إجابتها بعد.
ضعف ووهن التنظيمات الإقليمية مثل جامعة الدول العربية ومجلس التعاون الخليجي.
تطورات القضية الفلسطينية والتوجه لحل القضية من خلال مشروع خارطة الطريق التي اشتركت بوضعها دول أخرى غير الولايات المتحدة (وهذا جديد) والتغيير الشكلي للقيادة الفلسطينية حتى لا تقع الزعامة التاريخية في حرج وتقبل ما رفضته في محادثات (كامب ديفيد) وطابا في نهاية عهد حكومة الرئيس الأمريكي كلينتون.
إنتهاء مشاكل الحدود بين دول الجزيرة العربية والاتفاق على رسمها بشكل نهائي وخاصة المشكلة السعودية اليمنية وقطر والبحرين. واحتمال تثبيت الحدود الكويتية العراقية في ظل حكومة موالية لأمريكا.
المتغيرات الداخلية
ازدياد ظاهرة التطرف الديني وانتقال نشاط بعض الجماعات من مرحلة القول إلى مرحلة الفعل والقيام بالتفجيرات والقتل وازياد مخاطر الأمن الداخلي.
انخفاض مستوى التهديد بعد حل مشكلة الحدود مع اليمن وتطور العلاقات السياسية مع إيران وزوال نظام صدام حسين بالعراق.
ازدياد نسبة البطالة لدى الشباب من الجنسين وقلة فرص العمل، مع وجود دين داخلي أرهق ميزانية الدولة.
التغير الملموس في موقف الولايات المتحدة الأمريكية من المملكة بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر وارتفاع بعض الأصوات المعادية للمملكة في مؤسسات الحكومة الأمريكية.
تطورات الوضع العالمي والإقليمي والتغير الذي طرأ على طبيعة الحرب وتقنياتها جعلت الكثير من دول العالم بما فيها الولايات المتحدة الأمريكية تطالب بالتغيير، يقول وزير دفاعها (رامسفيلد): (اليوم لا تتوفر لدينا تلك الحالة من خفة الحركة وهذا العصر عصر المعلومات حيث يمكن للإرهابيين نقل المعلومات بسرعة انتقال البريد الإلكتروني وتمويل الأموال بنفس سرعة نقل الأخبار وتحريك البشر بنفس سرعة طائرة نقل ركاب نفاثة ما تزال وزارة الدفاع تدار وفقاً لإجراءآت بيروقراطية وضعت في عصر الثورة الصناعية). "جريدة الشرق الأوسط العدد 8942 في 23-5-2003م". ويطلب بنفس المقال أن تكون قواته المسلحة مرنة وخفيفة وسريعة الحركة بحيث يتسنى لها الرد العاجل والتعامل مع عنصر المفاجأة. إذا كانت هذه مطالب وزير دفاع أكبر وأحدث قوة في العالم فما بالك ببقية الدول وخاصة دول العالم الثالث، وبالعودة إلى مركز ومدرسة طيران القوات البرية حيث الموقف جعلني استعرض هذه المتغيرات نجد أن المملكة العربية السعودية مثلها مثل بقية دول العالم الباحثة عن أمنها واستقرارها قد بنت سياستها الدفاعية على عدة أسس منها تحديث وتطوير قواتها المسلحة بحيث تكون قادرة على حماية أراضيها وأجوائها ومياهها الإقليمية، ومن الواضح أن المملكة أعطت القوات الجوية اهتماماً أكثر في هذا المجال فهي القادرة بعد الله على التعامل الفوري مع الأحداث وتدمير قوات المعتدي قبل الوصول إلى أهدافها، وإذا طبقنا المعيار نفسه على القوات البرية فهل يمكن أن نعتبر الاعتماد على الطائرات العمودية والاهتمام بها كعنصر رئيس من عناصر المناورة واستغلال إمكاناتها الهائلة لمواجهة متطلبات الحرب الحديثة يلبي طموحنا في تحديث القوات البرية.
استخدمت الطائرات العمودية لأول مرة في مهام حربية من قبل الولايات المتحدة الأمريكية عام 1950م في حرب كوريا وكانت تقتصر مهمتها على الاستطلاع والملاحظة ونقل الجرحى والمصابين أي أنه مضى على أول استخدام حربي أكثر من (52) عاماً تطورت خلاله قدرات هذه الطائرة وتفنن في تسليحها وتدريعها وزيادة إمكاناتها حتى أصبحت في الوقت الحاضر تمثل مختلف أسلحة القوات البرية بما تملكه من قوة نارية وقدرة على المناورة وخفة الحركة.
وقد بدأ مشروع طيران الجيش في القوات البرية الملكية السعودية عام 1391ه واستقطب لهذا المشروع خير الضباط الذين تم تأهيلهم في الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من دول العالم وقد صدرت الموافقة السامية على خطة طيران الجيش في 20-6-1406ه وبدأ العمل على تنفيذها بكل عزم وإصرار والتعاقد لشراء أحدث ما أنتجته المصانع المتخصصة في هذا المجال وتأهيل الطيارين والفنيين بالتعاون مع القوات الجوية الملكية السعودية مما أوصلنا إلى مستوى مرض من حيث القدرة على التعامل مع هذا النوع من السلاح.
والطائرة العمودية الحديثة أصبحت تشكل منظومة أسلحة تعمل بتناغم وتكامل لتشكيل قوة ضاربة مؤثرة في ميدان المعركة وباستعراض قدرات الطائرات الموجودة لدينا نجد أن الطائرات الهجومية أباتشي (AH-64) مسلحة بالمدفع عيار (30) ملم وصواريخ تو، أو هيل فاير، أو مافريك، أو ستنجر، أو قذائف صاروخية (75.2) وتشمل مهامها:
تدمير الدبابات والآليات.
تقديم إسناد ناري للقوة المهاجمة أو المدافعة.
تدمير التحصينات والنقاط الحصينة.
القتال جو-جو بعد تجهيزها بالمعدات الملائمة.
تدمير قوات العدو المدرعة باستغلال النيران والمناورة.
القدرة على الصمود في أرض المعركة لفترة طويلة بما لها من قدرة على التعامل مع الأهداف من مسافات بعيدة والرمي غير المباشر من خلف ساتر بقدراتها الذاتية أو بتوجيه من طائرات الاستطلاع العمودية.
طائرات الأغراض العامة (صقر الصحراء) (UH-60) وهي طائرة متوسطة الحجم تستطيع نقل من (13 20) فرد وحمولتها ما بين (5000 000.10) رطل يمكن حملها داخل الطائرة أو تعليقها من الخارج، وسلاحها رشاشات صغيرة العيار للدفاع ويمكن تسليحها بعدد من الصواريخ بعد إجراء بعض التعديلات وتشمل مهامها:
نقل الأفراد داخل منطقة العمليات (العمليات المتحركة جواً أو عمليات الاقتحام الجوي).
نقل وتحويل الأسلحة من الخطوط الخلفية إلى الأمامية مع أطقمها ومستلزماتها.
نقل المعدات الدفاعية وزرع الألغام.
نقل المواد التموينية.
توفير إسناد نيران محدود.
القيام بعمليات الإخلاء الطبي في ميدان المعركة.
القيام بدور طائرة الاستطلاع والملاحظة عند الحاجة
طائرات الاستطلاع والملاحظة (CS406) وهي طائرة استطلاع صغيرة الحجم يمكنها حمل من (2 4) فرد وبإمكانها أن تحمل ما بين (50 1500) رطل وتسلح بأسلحة خفيفة للدفاع مثل الرشاشات صغيرة العيار وعدد قليل من الصواريخ ومن مهامها:
القيام بأعمال القيادة والسيطرة والارتباط.
ملاحظة تشكيلات العدو وتحركاته ومواقعه.
جلب معلومات عن طبيعة الأرض.
تستخدم كنقطة ملاحظة أمامية لتوجيه النيران.
تحديد الأهداف المعادية وإرسال تقارير عنها.
توفير الحماية الجوية أثناء تقدم تقودها الطائرات العمودية الهجومية.
حراسة الأجناب والمناطق الخلفية وطرق الاقتراب.
تستخدم في بعض الجيوش كطائرات هجومية عند تسليحها بأسلحة م-د.
هذه بعض خصائص الطائرات العمودية المستخدمة في القوات البرية الملكية السعودية كما ورد في كتيب (طيران القوات البرية بناء وإنجاز) ومن المعلوم أن هناك الكثير من الأنواع المتعددة الأغراض التي تصنعها دول العالم والمستخدمة في القوات المسلحة لتلك الدول، وباستعراض قدرات هذه الطائرات نجد أنها تمثل مجموعة أسلحة مختلطة قادرة على التعامل مع المواقف المختلفة بمرونة عالية. فهي تعمل كناقلة أفراد قادرة على نقل الوحدة من موقع إلى آخر بل من مسرح عمليات إلى آخر بسرعة عالية جداً وتتفوق على الدبابة بقدراتها النارية العالية وتعطي القائد الميداني معلومات استخبارية دقيقة وفورية وتساعده على القيادة والسيطرة.
وخلاصة القول أن الطائرات العمودية بالرغم من وجود بعض العيوب التي تتمثل بكونها هدفاً سهلاً للأسلحة الصغيرة والمدافع المضادة للطائرات. وتكلفتها العالية، والحاجة إلى فنيين مهرة لاستغلال إمكاناتها وصيانتها إلا أنها معدات وسلاح المستقبل (جياد المستقبل) الذي لا غنى عنها لأي جيش يتطلع إلى محاكات جيوش الدول المتقدمة وقواتنا البرية أوجدت ولله الحمد البنية التحتية اللازمة التي تحتاجها لهذا الاتجاه والمتمثلة بمرافق التدريب وتأهيل الطيارين والفنيين المهرة بالإضافة إلى الخبرة العملية لأكثر من عقد من الزمان.
إن الاهتمام بطيران القوات البرية لا يعني بحال من الأحوال إهمال الأسلحة الأخرى أو أن يكون هذا الاهتمام على حسابها بل أننا بحاجة إلى تطوير معدات وتدريب بقية الأسلحة حتى تسير جنباً إلى جنب معها، وقد يحتاج الأمر إلى إعطاء مزيد من الاهتمام بالقوات الخاصة والخفيفة التي يمكن أن تعمل مع وحدات الطيران العمودي لتشكل قوة خفيفة الحركة جيدة التدريب والتسليح قادرة على مواجهة المواقف المختلفة بكفاءة عالية.
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يديم علينا نعمة الأمن والإيمان وأن يوفقنا لما فيه خير ديننا ودنيانا.=>

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Le sage

عقـــيد
عقـــيد
Le sage



الـبلد : أخبار عسكرية عالمية 121010
المزاج : Good
التسجيل : 16/03/2009
عدد المساهمات : 1446
معدل النشاط : 1461
التقييم : 33
الدبـــابة : أخبار عسكرية عالمية Nb9tg10
الطـــائرة : أخبار عسكرية عالمية 78d54a10
المروحية : أخبار عسكرية عالمية B97d5910

أخبار عسكرية عالمية Empty10

أخبار عسكرية عالمية Empty

مُساهمةموضوع: رد: أخبار عسكرية عالمية   أخبار عسكرية عالمية Icon_m10الخميس 4 فبراير 2010 - 0:41

Thnxc$

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

أخبار عسكرية عالمية

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» إستراتيجية عسكرية أمريكية: محاولة احتواء الصين كقوة عالمية أولى
» أخبار متفرقة لها معنى ودلالات
» أخبار
» كل أخبار الكلب جلعاد شاليط
» أخر أخبار تسلح حزب الله في لبنان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام العسكريـــة :: المواضيع العسكرية العامة - General Military Topics-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019