أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر الجمعة 12 مارس 2021 - 15:36
استأنفت تركيا الاتصالات الدبلوماسية مع مصر بهدف تعزيز التعاون معها بعد أعوام من التوتر، وفق قول قادة أتراك اليوم الجمعة. وقد يترتب على دفء العلاقات بين القوتين الإقليميتين تداعيات في أنحاء الشرق الأوسط، حيث يسعى البلدان للتأثير على مجريات الأحداث في بؤر التوتر المختلفة، ويقفان على طرفي النقيض في نزاع بحري بالبحر المتوسط. وقال مصدران من المخابرات المصرية إن تركيا اقترحت عقد اجتماع لبحث التعاون، لكنهما ألمحا إلى أن الاتصالات ما زالت في مراحل تمهيدية.
وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن الاتصالات ”ليست على أعلى مستوى، لكنها عند المستوى التالي له مباشرة، يحدونا الأمل في أن نتمكن من مواصلة هذه العملية مع مصر بقوة أكبر“. ونقلت وكالة الأناضول الحكومية للأنباء عن وزير الخارجية مولود جاويش أوغلو قوله: ”نجري اتصالات مع مصر على مستوى المخابرات ووزارة الخارجية.. بدأت الاتصالات على المستوى الدبلوماسي“. وأصاب الفتور العلاقات بين القاهرة وأنقرة منذ عزل الجيش المصري محمد مرسي، حليف أردوغان والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين، من الرئاسة إثر احتجاجات عارمة على حكمه عام 2013. وقال المصدران في المخابرات المصرية إن مسؤولًا أمنيًا مصريًا تلقى اتصالًا هاتفيًا من مسؤول في المخابرات التركية أمس الخميس يبدي الرغبة في عقد اجتماع بالقاهرة لبحث سبل التعاون على الأصعدة الدبلوماسية والاقتصادية والسياسية. وأضافا أن المسؤول المصري رحب بالدعوة، ووعد بالرد في أسرع وقت ممكن. جاءت المكالمة في أعقاب اتصالات غير رسمية بين مسؤولين أمنيين مصريين وأتراك لبحث سبل التواصل بين الجانبين. وبحسب المصدرين، لم تطرح قضية الحدود البحرية، التي تمثل مصدر توتر بين تركيا ودول أخرى في شرق البحر المتوسط. وستكون إعادة بناء الثقة مهمة عسيرة، فعلاوة على التوترات التي نجمت عن الإطاحة بمرسي، والنزاعات في البحر المتوسط، قال وزير الخارجية المصري سامح شكري الأسبوع الماضي إن جامعة الدول العربية تعرب عن رفضها القاطع للتدخلات العسكرية التركية في سوريا والعراق وليبيا.
تأتي تصريحات جاويش أوغلو في وقت تسعى فيه تركيا لرأب الصدع في العلاقات مع بعض من القوى الإقليمية. وقال اليوم الجمعة إن أنقرة سترد بالمثل إذا اتخذت السعودية والإمارات ”خطوات إيجابية“ لتجاوز الاضطرابات الأخيرة. وتوترت العلاقة بين أنقرة والرياض بسبب مقتل الصحفي جمال خاشقجي في القنصلية السعودية في إسطنبول عام 2018 وبسبب الخلاف بين قطر، حليفة تركيا، ودول خليجية أخرى، وانهارت التجارة في ظل مقاطعة غير رسمية من جانب الشركات السعودية. وقال جاويش أوغلو: ”لا يوجد ما يمنع تحسين العلاقات مع السعودية. في حال أقدمت السعودية على خطوات إيجابية فسنقابلها بالمثل، والأمر ذاته ينطبق على الإمارات. لا نريد التشاحن مع أحد“. وقال أيضا: ”لم نوجه اللوم قط للقيادة السعودية“.
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر السبت 13 مارس 2021 - 10:52
يقول حسين باججي من معهد السياسة الخارجية التركي لموقع "فويس أوف أميركا" إن هذه الخطوة هي محاولة من جانب أنقرة لمواجهة عزلتها المتزايدة. وأضاف: "هناك كراهية متزايدة تجاه تركيا، ولا يمكن لها أن تسير على هذا النحو. إسرائيل، مصر، السعودية والإمارات، هذا كثير للغاية". لكن مصدر "رسمي" مصري، قال في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط، الجمعة، إنه "ليس هناك ما يمكن أن يطلق عليه توصيف "استئناف الاتصالات الدبلوماسية"، وذلك في أول تعليق على إعلان أنقرة. وأضاف المصدر أن "مصر تتوقع من أي دولة تتطلع إلى إقامة علاقات طبيعية معها أن تلتزم بقواعد القانون الدولي ومبادئ حسن الجوار وأن تكف عن محاولات التدخل في الشئون الداخلية لدول المنطقة"، قبل أن يشدد على "أهمية الأواصر والصلات القوية التي تربط بين شعبي البلدين".
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر السبت 13 مارس 2021 - 21:50
الكلب التركى ياتى لمصر طالبا العفو و السماح و لكن هل ترضى مصر? مصر وضعت عشر شروط و لن تتنازل عنها لاننا لم نطلب العفو و الغفران فهل يرضى الكيان التركى?
عدل سابقا من قبل le Combattant في الثلاثاء 16 مارس 2021 - 20:50 عدل 1 مرات
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر الأحد 14 مارس 2021 - 19:37
وزير الخارجية المصري سامح شكري يبلغ البرلمان أن "الأقوال لا تكفى ويجب أن تكون مقرونة بأفعال" لتعود العلاقات الطبيعية مع تركيا وينفي حصول تواصل "خارج الاطار الدبلوماسي".
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر الثلاثاء 16 مارس 2021 - 21:04
mi-17 كتب:
فيما يخص الاتصالات الدبلوماسية مع القاهرة، قال الرئيس التركي إن ”الشعب المصري لا يختلف معنا“.
eremnews
ماذا يعنى هذا الاهبل بهذا الكلام هل سوف يقوم هذا الاهبل بالتحدث مع الشعب المصرى مباشرة دون الحديث مع القيادات ام انه قام بسؤال افراد الشعب المصرى فرد فرد و طلع بهذه النتيجة ? لماذا هذه الاستماتة التركية على التصالح مع مصر اين ذهب كلامه عن عدم شرعية النظام و ضعف النظام
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر الأربعاء 17 مارس 2021 - 20:42
لماذا تحاول تركيا التقارب مع مصر الآن؟
لا يخفى على أحد محاولات تركيا على مدى الأيام الماضية، التقارب مع مصر، ورسم خريطة جديدة للعلاقات بين الدولتين بعد التوتر الذي حدث بينهما في الأعوام الماضية. فقد أكد، عمر جليك، المتحدث باسم "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، الثلاثاء أنه بدون الشراكة مع مصر لا يمكن كتابة تاريخ المنطقة. وقبل بضعة أيام أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن مصر أبدت احتراما للجرف القاري لبلاده، خلال أنشطة التنقيب شرق البحر الأبيض المتوسط، معتبرا ذلك "تطورا هاما للغاية" في العلاقات بين البلدين. وأضاف خلوصي: "لدينا قيم تاريخية وثقافية مشتركة مع مصر، وبتفعيل هذه القيم نرى إمكانية حدوث تطورات مختلفة في الأيام المقبلة". وبالإضافة إلى ذلك أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، قبل أسابيع أن بلاده ومصر "تسعيان لتحديد خارطة طريق بشأن علاقاتهما الثنائية".
وباختصار، فإن تركيا تحاول – وبالتعبير المصري العامي- أن تجر ناعم مع مصر! والسؤال المحير، لماذا الآن؟ وهناك عدة احتمالات وتحليلات لهذا التحرك التركي في الوقت الراهن وبعد سنين من توتر العلاقات مع مصر. بعد بدايات التصالح القطري مع دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى- والتي تم الإعلان عنها في يناير الماضي- أصبح الاعتماد على مشروع نقل الغاز من قطر لتركيا عبر إيران في مهب الريح، وأصبح من الأكثر حكمة لتركيا ألا تضع كل رهاناتها في مجال نقل الطاقة على هذا المشروع العملاق، وأن تبدأ في التفكير في بدائل أخرى. ومن هذه البدائل محاولة جر ود مصر لمساعدتها في عدة أمور كما سنوضح ومنها الحصول على مشاركة أكبر في غاز البحر المتوسط والذي تلعب فيه مصر دورا محوريا.
ويأتي في هذا السياق وجود حكومة ليبية "شرعية" جديدة مما قد يضع اتفاقيات تركيا المبرمة مع حكومة الوفاق الليبية السابقة، ومنها اتفاقات بشأن الغاز والبترول، في خطورة شديدة، حيث أنها تمت مع حكومة لا تمثل كل الشعب الليبي. وبالإضافة إلى ذلك فقد تمت هذه الاتفاقات بعد انتهاء المدة الشرعية لهذه الحكومة الانتقالية، ولذا فهي (أي هذه الاتفاقات بخصوص الطاقة)، هي أيضا في مهب الريح، مما يفسر حتمية اللجوء التركي إلى مصر الآن، على أمل أن تدعمها الأخيرة أمام قبرص واليونان، في مفاوضات غاز البحر المتوسط كما ذكرنا. ويأتي بعد ذلك عامل آخر، ومهم يفسر هذا التحرك التركي ناحية مصر في الوقت الراهن. فبعد مشكلة كورونا وإغلاق العديد من الدول أبوابها، تأثرت السياحة التركية بشكل كبير وبصورة سلبية، شأنها مثل العديد من الدول التي تعتمد بدرجة كبيرة على السياحة. وفي هذه الحالة تحتاج تركيا إلى مصر بدرجة كبيرة حيث أن الإعلام المصري يؤثر بدرجة كبيرة على المنطقة العربية بأسرها. فإذا تكلم الإعلام المصري وأظهرت الأفلام والمسلسلات المصرية تركيا بصورة سلبية- كما رأينا في مسلسل "طومان باي"- فإن ذلك قد يؤثر سلبا على رغبة الكثيرين في العالم العربي في السفر لتركيا بغرض السياحة.
ولا يقف الأمر على ذلك فحسب فإن الاقتصاد التركي الذي يئن الآن، بعد كورونا يحتاج إلى الأسواق العربية بأسرع وسيلة، وبأقصى قوة ليبيع فيها منتجاته- من أي وقت مضى! ووسط نزعة البعض في العالم العربي -إن لم يكن الكثيرين- لمقاطعة البضائع التركية فإن الاحتياج لمصر وقوتها الناعمة لتحسين صورة تركيا في المنطقة العربية، يصل إلى ذروته خاصة بعد ترنح الاقتصاد التركي -كما ذكرنا - بسبب جائحة كورونا. ويأتي هنا السؤال المهم: هل تركيا مستعدة يا ترى أن تتنازل عن دعمها للإخوان المسلمين مقابل عودة الصداقة والتقارب مع مصر؟ والإجابة على هذا السؤال من وجهة نظري هي: نعم! حيث أن السياسة التركية سياسة براغماتية إلى درجة كبيرة، فتركيا على سبيل المثال هي جزء من حلف الناتو مع الغرب، ولديها علاقات جيدة مع إسرائيل منذ عقود. وهذه البرغماتية ترجح أن تركيا ستتخلى في الأغلب عن جماعة الإخوان المسلمين خاصة أن الأخيرة لم يكن لها- وعلى العكس من وضعها في قطر- أي دور بارز في صناعة الفكر والوجدان التركي! وللحديث بقية!
موضوع: رد: تركيا تستأنف الاتصالات الدبلوماسية مع مصر الأربعاء 17 مارس 2021 - 21:27
mi-17 كتب:
لماذا تحاول تركيا التقارب مع مصر الآن؟
لا يخفى على أحد محاولات تركيا على مدى الأيام الماضية، التقارب مع مصر، ورسم خريطة جديدة للعلاقات بين الدولتين بعد التوتر الذي حدث بينهما في الأعوام الماضية. فقد أكد، عمر جليك، المتحدث باسم "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا، الثلاثاء أنه بدون الشراكة مع مصر لا يمكن كتابة تاريخ المنطقة. وقبل بضعة أيام أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، أن مصر أبدت احتراما للجرف القاري لبلاده، خلال أنشطة التنقيب شرق البحر الأبيض المتوسط، معتبرا ذلك "تطورا هاما للغاية" في العلاقات بين البلدين. وأضاف خلوصي: "لدينا قيم تاريخية وثقافية مشتركة مع مصر، وبتفعيل هذه القيم نرى إمكانية حدوث تطورات مختلفة في الأيام المقبلة". وبالإضافة إلى ذلك أعلن وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، قبل أسابيع أن بلاده ومصر "تسعيان لتحديد خارطة طريق بشأن علاقاتهما الثنائية".
وباختصار، فإن تركيا تحاول – وبالتعبير المصري العامي- أن تجر ناعم مع مصر! والسؤال المحير، لماذا الآن؟ وهناك عدة احتمالات وتحليلات لهذا التحرك التركي في الوقت الراهن وبعد سنين من توتر العلاقات مع مصر. بعد بدايات التصالح القطري مع دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى- والتي تم الإعلان عنها في يناير الماضي- أصبح الاعتماد على مشروع نقل الغاز من قطر لتركيا عبر إيران في مهب الريح، وأصبح من الأكثر حكمة لتركيا ألا تضع كل رهاناتها في مجال نقل الطاقة على هذا المشروع العملاق، وأن تبدأ في التفكير في بدائل أخرى. ومن هذه البدائل محاولة جر ود مصر لمساعدتها في عدة أمور كما سنوضح ومنها الحصول على مشاركة أكبر في غاز البحر المتوسط والذي تلعب فيه مصر دورا محوريا.
ويأتي في هذا السياق وجود حكومة ليبية "شرعية" جديدة مما قد يضع اتفاقيات تركيا المبرمة مع حكومة الوفاق الليبية السابقة، ومنها اتفاقات بشأن الغاز والبترول، في خطورة شديدة، حيث أنها تمت مع حكومة لا تمثل كل الشعب الليبي. وبالإضافة إلى ذلك فقد تمت هذه الاتفاقات بعد انتهاء المدة الشرعية لهذه الحكومة الانتقالية، ولذا فهي (أي هذه الاتفاقات بخصوص الطاقة)، هي أيضا في مهب الريح، مما يفسر حتمية اللجوء التركي إلى مصر الآن، على أمل أن تدعمها الأخيرة أمام قبرص واليونان، في مفاوضات غاز البحر المتوسط كما ذكرنا. ويأتي بعد ذلك عامل آخر، ومهم يفسر هذا التحرك التركي ناحية مصر في الوقت الراهن. فبعد مشكلة كورونا وإغلاق العديد من الدول أبوابها، تأثرت السياحة التركية بشكل كبير وبصورة سلبية، شأنها مثل العديد من الدول التي تعتمد بدرجة كبيرة على السياحة. وفي هذه الحالة تحتاج تركيا إلى مصر بدرجة كبيرة حيث أن الإعلام المصري يؤثر بدرجة كبيرة على المنطقة العربية بأسرها. فإذا تكلم الإعلام المصري وأظهرت الأفلام والمسلسلات المصرية تركيا بصورة سلبية- كما رأينا في مسلسل "طومان باي"- فإن ذلك قد يؤثر سلبا على رغبة الكثيرين في العالم العربي في السفر لتركيا بغرض السياحة.
ولا يقف الأمر على ذلك فحسب فإن الاقتصاد التركي الذي يئن الآن، بعد كورونا يحتاج إلى الأسواق العربية بأسرع وسيلة، وبأقصى قوة ليبيع فيها منتجاته- من أي وقت مضى! ووسط نزعة البعض في العالم العربي -إن لم يكن الكثيرين- لمقاطعة البضائع التركية فإن الاحتياج لمصر وقوتها الناعمة لتحسين صورة تركيا في المنطقة العربية، يصل إلى ذروته خاصة بعد ترنح الاقتصاد التركي -كما ذكرنا - بسبب جائحة كورونا. ويأتي هنا السؤال المهم: هل تركيا مستعدة يا ترى أن تتنازل عن دعمها للإخوان المسلمين مقابل عودة الصداقة والتقارب مع مصر؟ والإجابة على هذا السؤال من وجهة نظري هي: نعم! حيث أن السياسة التركية سياسة براغماتية إلى درجة كبيرة، فتركيا على سبيل المثال هي جزء من حلف الناتو مع الغرب، ولديها علاقات جيدة مع إسرائيل منذ عقود. وهذه البرغماتية ترجح أن تركيا ستتخلى في الأغلب عن جماعة الإخوان المسلمين خاصة أن الأخيرة لم يكن لها- وعلى العكس من وضعها في قطر- أي دور بارز في صناعة الفكر والوجدان التركي! وللحديث بقية!
د. توفيق حميد
alhurra
من المستحيل ان تتخلى مصر عن اليونان و قبرص من اجل تركيا العلاقات المصرية اليونانية قوية جدا و لم يحدث اى توتر فيها على مدى عقود طويلة بعكس العلاقات المصرية التركية الى عانت من فترات جفاء و فتور شديد مدد طويلة جدا لا احد يتخيل مدى عمق العلاقات المصرية اليونانية طالما لم يعش فى مصر يتواجد فى مصر جالية يونانية كبيرة و يمتهنون مهن كثيرة فى مصر كما ان لهم مدارس لابنائهم فى مصر بعكس الاتراك الذين لا يوجد لهم اى تواجد فى مصر و غير مرحب بهم فى مصر منذ زمن بعيد اليونان اقرب لمصر من تركيا بمراحل