أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة السبت 6 يوليو 2024 - 13:56
استطلاع بلومبيرغ - مورنينغ كونسيلت: ترامب يتقدم على بايدن بنقطتين مئويتين فقط 47% مقابل 45% في الولايات الحاسمة اللازمة للفوز في انتخابات نوفمبر وهذه أصغر فجوة منذ بدء الاستطلاع في أكتوبر الماضي
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الجمعة 19 يوليو 2024 - 11:02
صحيفة وول ستريت جورنال قدمت في افتتاحيتها تفاصيل مخطط "الانقلاب الديمقراطي على بايدن" من خلال بدء حرب التسريبات المنسوبة الى المشرعين الديمقراطيين اولًا، ثم الانتقال الى التغطية الاعلامية المكثفة لقدرات الذهنية المتراجعة للرئيس، وصولًا الى المرحلة الحالية التي تتمثل في تسريبات منسوبة الى قيادات الديمقراطيين بشأن نصحهم للرئيس بالتنحي وعدم نفي هولاء لهذه المعلومات عنهم، وحذرت من المرحلة المقبلة التي ستتصاعد فيها الدعوات الديمقراطية من خلال البيانات الرسمية او قيادة مجموعة انقلابية داخل الحزب للدفع باتجاه تنحي الرئيس.
صحيفة نيويورك تايمز نشرت اليوم ثلاث مقالات رأي مخصصة لبايدن كانت تدعو اعضاء حزبه الى ترك ترددهم جانبًا وحث الرئيس على التنحي.
+ نيويورك تايمز نقلت عن مقربين من الرئيس بايدن قولهم انه يبدو اكثر قبولا الان لفكرة التنحي لكنه لم يتخذ قرارًا بعد ثلاثة اسابيع من اعلانه انه مصر على المضي قدمًا في الانتخابات الاميركية.
الاصوات التي تدعو بايدن للتنحي ترتفع كلما زادت المسافة بينهم وبين البيت الابيض، اي الديمقراطيين الموجودين في الولايات بشكل اساسي، ويبدو هولاء اكثر ميلًا لابلاغ الرئيس
+ صحيفة واشنطن بوست طرحت التساؤل بشأن من سيخلف الرئيس وقالت ان كاميلا هاريس هي الاكثر حظًا اذا اخذنا بنظر الاعتبار الوقت المتبقي امام الحزب لاختيار مرشحه قبل مؤتمره القومي، وانها الوحيدة التي يمكن ان ترضي الجناح التقدمي في الحزب وهي خطوة في اتجاه توحيد تياراته المختلفة، لكن النساء عمومًا لا يمكن ضمان فوزهن بالانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة، لكن مجبر اخاك لا بطل.
في حال تنحي الرئيس سيكون وكلائه في المؤتمر القومي للحزب الديمقراطي احرار في اختيار البديل وسعيًا لاظهارهم وحدة الحزب ردًا على وحدة الجمهوريين سيختارون هاريس.
اختيار البديل قد يتم يوم 19 اغسطس من خلال التصويت الشفهي السريع. هنا قائمة حظوظ المرشحين وفق واشنطن بوست كاميلا هاريس 29% غيفن نيوسم حاكم كاليفورنيا 7% ميشيل اوباما زوجة الرئيس الاسبق باراك اوباما 4% بيت بوتجاج وزير المواصلات 3% غريتشين ويتمر 3% وروبرت كينيدي 2%
+ في حال قرر الرئيس بايدن عدم الترشح لولاية الثانية سوف تعتبر الاموال التي جمعها فائضة من الحملة الانتخابية وتحول الى خزائن الحزب الديمقراطي لكي يستخدمها المرشح التالي ولان اسم كاميلا هاريس موجود مع بايدن في الترشيح فيمكن ان يحول الحساب المالي لها وفق القوانين الانتخابية الديمقراطية.
هناك ملامح تتحدث عنها الصحف الاميركية عن تراجع الدعم المالي لبايدن، فقد تراجعت قيمة بعض الصناديق المالية المخصصة لبايدن بنسبة 50% خلال شهر يوليو بعد ظهوره السيء في المناظرة الرئاسية بحسب نيويورك تايمز، بالمقارنة مع ما كان عليه الحال في يونيو الماضي.
+ التسريبات خلال الساعات الماضية ركزت على رئيسة مجلس النواب الاميركي السابقة نانسي بيلوسي التي وصفتها الدوائر اليمينية بالمتوحشة و "التي لا تقبل الخسارة حتى وان كان ذلك على حساب بايدن" والتي يبدو انها تجد الفرصة الان لاظهار قوتها في الحزب "الوحيدة التي تستطيع جمع مليار دولار خلال يوم واحد" بسبب وقوع دائرتها الانتخابية في وادي السليكون بسان فرانسيسكو.
بيلوسي لا تريد المغامرة مع ترمب وهي تظهر ان كراهيتها لهذا الرجل تفوق اي تحالف مع اي شخص في حزبها، وربما قد يؤدي صعود ترمب الى اعادة طرح نفسها كرئيسة للحزب ولمجلس النواب من جديد بعد ان اظهرت في مناسبات سابقة احتقارها له.
بيلوسي لا تكتفي بالحديث المباشر مع الرئيس، بل ترسل له رسائل مع اخرين الذين يبلغون الرئيس بأن بيلوسي "تتحدث عن ضرورة تنحيه".
بيلوسي (84 عامًا) تعتقد ايضًا انه في حال فوز ترمب بالرئاسة "فأن كل الطرق ستؤدي الى بوتين" في عهده وهي النقطة التي تحاول عرضها على الرئيس بايدن الذي كان دائمًا يتحدث عن معرفته بدروب السياسة الخارجية. + المحلل السياسي الاميركي فريد زكريا قال في عمود له في واشنطن بوست ان حالة الرئيس بايدن الصحية توضح مدى الوهن الذي وصلت اليه الاحزاب الاميركية، التي اصبحت عبارة عن قشرة يستخدمها الناشطون والممولون لاختيار ممثليهم في الانتخابات، دون ان يكون هناك الية واضحة لطرد هذا الشخص الذي اصبح اقوى من الحزب.
وقال زكريا ان التظاهرات التي شهدتها الولايات المتحدة خلال الستينات والسبعينات من قبل الحركة الطلابية وحركة الحقوق المدنية افرغت الحزبين الرئيسيين من قدراته وجعلتها بيد قادة الحزب وناشطيه العقائديين وليس العكس، وهذا ما يبرر الحضور القوي لعائلة ترمب في المؤتمر الجمهوري وغياب جميع قادة الحزب الجمهوري السابقين، لان عائلة ترمب قادرة على جمع المال بعكس هولاء القادة.
ويختتم زكريا مقالته بالقول "قد يكون تغيير المرشحين لشهر نوفمبر بمثابة بداية لإعادة ضبط أوسع وينبغي لقادة الحزب إصلاح النظام الأساسي لتحقيق التوازن بين قوة الأقلية الناشطة والأغلبية الأكثر انتشارا - حيث أن المزيد من المندوبين الكبار الذين يتمتعون بحرية التصويت كما يرغبون سيكون خطوة مهمة، كما يجب أن تتشكل رسالة الحزب الديمقراطي من قبل حكام الولايات وأعضاء مجلس الشيوخ ورؤساء البلديات، وليس الناشطين والأكاديميين، وقد تبدأ الأسابيع القليلة المقبلة تحولاً من شأنه أن يجعل الحزب الديمقراطي أكثر جاذبية لعدد أكبر من الأميركيين لعقود من الزمن".
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة السبت 20 يوليو 2024 - 15:32
واشنطن بوست: بلغ عدد النواب الديمقراطيين الذين دعوا بايدن للتخلي عن الترشح لولاية ثانية 37 بعد إعلان 12 منهم هذا الموقف الجمعة وهو اكبر عدد خلال يوم واحد حتى الان.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الجمعة 2 أغسطس 2024 - 20:15
تمكنت المرشحة الديمقراطية المفترضة كاميلا هاريس من الحصول على الحد الادنى المطلوب للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للانتخابات الرئاسية المقبلة خلال تصويت الكتروني امتد يومين. ويهدف التصويت الالكتروني الذي يسبق المؤتمر القومي للحزب الى توضيح التزامات الوكلاء في التصويت الرسمي الذي سيجري خلال مؤتمر الحزب في وقت لاحق من الشهر الجاري. ووفقًا لهذا التصويت اصبحت هاريس المرشحة الوحيدة المطروحة للتصويت امام هولاء الوكلاء.
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة الإثنين 12 أغسطس 2024 - 9:18
ايران تصبح عدو الانتخابات الاميركية رقم واحد .. وهدفها منع وصول ترمب للبيت الأبيض وول ستريت جورنال + قدم مسؤولون استخباراتيون أميركيون إحاطة نادرة لمراسلي وسائل الإعلام حول التهديدات الأجنبية للانتخابات في يوليو/تموز، وحذروا خلالها، كما فعلوا في دورات سابقة، من أن روسيا تشكل "التهديد الأبرز" لانتخابات نوفمبر/تشرين الثاني.
وقال المسؤولون إن إيران تشكل تهديدا أقل، وتهدف إلى أن تكون عامل فوضى في الانتخابات من خلال تفاقم التوترات الاجتماعية.
ولكن بعد أسابيع قليلة، نظم مسؤولو الاستخبارات إحاطة أخرى وأوصلوا رسالة مختلفة، فقد تغير تقييمهم لإيران، وقالوا إن طهران لم تكن تأمل في نشر الفوضى فحسب، بل إنها تهدف إلى الإضرار بترشيح دونالد ترامب، كما سعت بشكل عشوائي إلى القيام بذلك قبل أربع سنوات.
وقال المسؤولون إن إيران كانت تحاول أيضا إشراك الأميركيين بشكل مباشر في عمليات التأثير الخاصة بها وحتى توفير التمويل لدعم الاحتجاجات في غزة في الحرم الجامعي، في حين تعتمد على "شبكات واسعة من الشخصيات على الإنترنت ومطاحن الدعاية لنشر المعلومات المضللة".
ويبدو التهديد الذي تشكله طهران الان أكثر خطورة، وإن كان يفتقر إلى الكثير من التعقيد.
وقالت حملة ترامب يوم السبت إنها تعرضت للاختراق من قبل "مصادر أجنبية معادية للولايات المتحدة" في خرق ربطته الحملة بإيران.
وشارك مصدر مجهول أطلق على نفسه اسم "روبرت" ملفات داخلية مسروقة على ما يبدو لحملة ترامب مع مراسلين في العديد من المؤسسات الإعلامية، على أمل رؤية المواد منشورة.
وقال مسؤولان في الإدارة إن البيت الأبيض لم يكن على علم بحملة الاختراق والتسريب، حيث علم بها لأول مرة من تقرير بوليتيكو يوم السبت الذي وصف الاختراق، ولم تتخذ إدارة بايدن بعد قرارًا رسميًا بالمسؤولية.
وأكد مكتب التحقيقات الفيدرالي أنه على علم بالتقارير العامة فقط لكنه رفض التعليق أكثر.
ولا يتم إبلاغ البيت الأبيض دائمًا فورًا عندما تبدأ التحقيقات الاستخباراتية أو تحقيقات إنفاذ القانون في مثل هذه الأمور.
وقال مسؤولون سابقون وخبراء أمنيون إن أنباء الاختراق ومحاولة غسل البضائع المسروقة من خلال نشرها عبر المراسلين - إذا تم التأكد من أنها من عمل قراصنة مرتبطين بإيران - هي أحدث علامة على الاهتمام العميق والملتزم من جانب الخصم الإيراني بالتدخل في انتخابات 2024.
وجاء ذلك بعد يوم واحد فقط من نشر مايكروسوفت لبحث تهديد يوضح قائمة طويلة من الجهود التي تبذلها إيران لاستهداف الانتخابات، بما في ذلك محاولات اختراق حملة رئاسية لم يتم تسميتها بدأت في يونيو من قبل مجموعة مرتبطة بفيلق الحرس الثوري الإسلامي الإيراني.
وأشارت حملة ترامب إلى هذا البحث لدعم قضيتها لإلقاء اللوم على إيران.
وقال كلينت واتس، المدير العام لمركز تحليل التهديدات في مايكروسوفت، إن المجموعات الإلكترونية المرتبطة بإيران وسعت في الأسابيع الأخيرة جهودها للتأثير على الانتخابات على عدة جبهات، وشملت التكتيكات التي تمت ملاحظتها إطلاق مواقع إخبارية سرية مدفوعة بالذكاء الاصطناعي لاستهداف الناخبين وجهود منفصلة للتحضير للتحريض على العنف ضد الشخصيات السياسية وإلقاء الشكوك على نزاهة الانتخابات.
وقال واتس في منشور على مدونته "لقد وضعوا الأساس لحملات التأثير على الموضوعات الشائعة المتعلقة بالانتخابات اولاً، وبدأوا في تنشيط هذه الحملات في محاولة واضحة لإثارة الجدل أو التأثير على الناخبين - وخاصة في الولايات المتأرجحة" و "ثانيًا، لقد أطلقوا عمليات تقيمها مايكروسوفت بأنها مصممة للحصول على معلومات استخباراتية عن الحملات السياسية ومساعدتها على التأثير على الانتخابات في المستقبل".
وموقف إيران هذا يضيف إلى قائمة المفاجآت من خلال أن تصبح الخصم الأجنبي الأكثر نشاطًا وجدية في محاولة تعطيل المنافسة في موسم انتخابي هزته بالفعل محاولة اغتيال ضد ترامب وقرار الرئيس بايدن الأخير بعدم السعي لإعادة انتخابه.
وبالإضافة إلى عمليات التأثير على الانتخابات التي تم تمكينها عبر الإنترنت، كانت إيران مرتبطة بمؤامرة أخرى لاغتيال ترامب، وفقًا للمدعين الفيدراليين ومسؤولين آخرين.
كما جدد المسؤولون الأمريكيون سابقًا الحماية الأمنية لوزير الخارجية السابق مايك بومبيو - ومسؤولين آخرين - بسبب المخاوف من أن إيران قد تحاول قتله بعد دوره في اغتيال قاسم سليماني الإيراني.
ولا يزال ينظر إلى الكرملين على نطاق واسع على أنه أكثر مهارة في الدعاية السرية من طهران، ويمتلك المزيد من الموارد والخبرة التكنولوجية، وقال مسؤولون استخباراتيون أمريكيون في إحاطاتهم الإعلامية في يوليو / تموز إن روسيا ملتزمة بشن حملة تأثير "على مستوى الحكومة" على الانتخابات، بدافع محاولة دفع الناخبين مرة أخرى ضد دعم الحزب الديمقراطي وتفضيل ترامب.
وقال مسؤولون استخباراتيون إن حسابات الكرملين تعتمد بشكل أساسي على وجهة نظر مفادها أن الديمقراطيين سيواصلون دعم أوكرانيا بحزم.
لكن إيران أظهرت حتى الان أكبر قدر من الحماس لتعطيل الانتخابات، على الرغم من تورطها في مواجهات إقليمية يمكن أن تشعل حربًا أوسع في الشرق الأوسط.
وقال ريتش جولدبرج، المسؤول السابق في مجلس الأمن القومي لترامب والذي يعمل الآن في مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات، وهي مؤسسة بحثية في واشنطن: "يحاول النظام بالفعل اغتيال ترامب وأعضاء سابقين كبار في إدارته، لذلك لا أعتقد أن أي شخص يجب أن يتفاجأ من اختراق الحملة لمحاولة التأثير على الانتخابات".
وحول شون سافيت، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي، التعليق على الأمر إلى وزارة العدل، لكنه أضاف: "تدين إدارة بايدن-هاريس بشدة أي حكومة أو كيان أجنبي يحاول التدخل في عمليتنا الانتخابية أو يسعى إلى تقويض الثقة في مؤسساتنا الديمقراطية".
ولم ترد حملة ترامب على طلب التعليق بشأن كيفية حصول إيران على موادها أو ما إذا كان فريق المرشح الجمهوري قد أبلغ سلطات إنفاذ القانون.
وفي الوقت نفسه، أشار ترامب شخصيًا إلى إيران باعتبارها الجاني، ونشر على موقع Truth Social خلال عطلة نهاية الأسبوع أن "أحد مواقعنا العديدة على الويب تعرض للاختراق من قبل الحكومة الإيرانية - وهو أمر ليس لطيفًا على الإطلاق!"
وتذكرنا التوقعات المقلوبة بانتخابات عام 2020، عندما نظر مسؤولو الاستخبارات الأميركية إلى روسيا باعتبارها التهديد الأجنبي الأكثر خطورة، استنادا إلى نجاحها في عام 2016 وعدد من العلامات التحذيرية التي تشير إلى أن المتسللين كانوا يستهدفون الحملات والمجموعات السياسية الأميركية.
ولكن في الأسابيع الأخيرة من تلك الحملة، أعرب المسؤولون عن دهشتهم الخاصة من أن موسكو، وفقًا لبعض التدابير، كانت هادئة نسبيًا، في حين صعدت إيران من طموحاتها التدخلية بدلاً من ذلك وكانت أفعالها مثيرة للقلق لدرجة أنها دفعت كبار مسؤولي الاستخبارات إلى تقديم تحذير عام غير مسبوق في ذروة دورة الانتخابات بأن إيران كانت وراء سلسلة من رسائل البريد الإلكتروني المهددة المرسلة لتخويف الناخبين الأمريكيين.
قال خبراء الأمن السيبراني والمسؤولون الأمريكيون السابقون إن إيران تحاول الآن إعادة خلق نجاحات عمليات التدخل الروسية في عام 2016، وإن كان ذلك بطريقة فجة.
وقال توماس ريد، خبير التضليل وأستاذ الدراسات الاستراتيجية في جامعة جونز هوبكنز، "إن الاختراق والتسريب هو الحوت الأبيض لعمليات التأثير"، موضحًا أنها يمكن أن تكون فعالة للغاية، وتهيمن على دورات الأخبار ويكون من الصعب مواجهتها.
لكن ريد حذر من إعطاء الإيرانيين الكثير من الفضل وقال: "كانت المحاولة الإيرانية للظهور على السطح قديمة الطراز - محاولة خداع صحفي لتغطية قصة مزروعة - لكنها كانت أيضًا غير كفؤة".
لقد أصبح القراصنة الإيرانيون خبراء فيما يعرف بحملات التصيد الاحتيالي، وهي هجمات إلكترونية مستهدفة، تُجرى عادة عبر البريد الإلكتروني أو تطبيق مراسلة، مصممة لخداع الضحية وإقناعه بالكشف عن بيانات اعتماده على الإنترنت، وقال ستيفن أداير، رئيس شركة الأمن السيبراني فولكسيتي: "إنهم متطورون للغاية ومثابرون للغاية".
ويتظاهر القراصنة بأنهم أشخاص ليسوا كذلك - أستاذ أو صحفي، على سبيل المثال - وينخرطون في مراسلات عبر البريد الإلكتروني يمكن أن تستمر لأشهر، ثم يأتي التصيد الاحتيالي: غالبًا ما يكون مستندًا مشتركًا يطلب من الضحية تسجيل الدخول إلى موقع تصيد احتيالي مزيف مصمم ليبدو مثل موقع مايكروسوفت أو جوجل.
وقال أداير: "لقد أرسلت بريدًا إلكترونيًا إلى شخص ما لمدة شهرين أو عدة أسابيع، لذا فإن حذرك منخفض قليلاً"، وبمجرد حصولهم على إمكانية الوصول إلى الحسابات عبر الإنترنت، يقوم القراصنة الإيرانيون عادةً بسرقة بيانات ضحاياهم، كما قال أداير، لكنه لم يرهم يحاولون تسريب المعلومات بعد ذلك.
الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة
موضوع: رد: الانتخابات الرئاسية الامريكية 2024.........تغطية متجددة 
السبت 29 يونيو 2024 - 9:58
