خطوة مهمة في تصنيع الذخائر والأسلحة الخفيفة ولعلها اهم مايجب ان يُصنع لكن يجب التركيز على تصنيع
كافة الذخائر والأعتدة من قذائف المدفعية والدبابات والطائرات خصوصاً الروسية منها لأن الأعتدة الروسية
مفروض عليها العقوبات وتوطينها أمر شديد الأهمية، كذلك محاولة صيانة وتصنيع قطع الغيار للطائرات والأسلحة
الروسية عبر انشاء ورش متخصصة مشابهة لما لدى مصر لأن مصرف الTBI ممنوع عليه ارسال ولا دولار واحد للروس
تحت اي ظرف.
يجب التركيز على صناعة درونات وفتح مصانع ضخمة لها وتطويرها محلياً وحتى صناعة مكوناتها بشكل مستقل وفي
السنين الأخيرة اصبحت صناعة الدرون اقل تعقيداً واقل كلفة وأبسط من حيث المكونات يجب أن نركز على مجال
الدرون لأنه يغني عن صرف مليارات الدولارات على طائرات مقاتلة ثم في النهاية تكون عديمة الجدوى ومنزوعة
التسليح يمكن ب2 مليار دولار فتح مصانع ضخمة وتصنيع آلاف الدرونات من فئات مختلفة، يمكن التعاون من الأيرانيين
على صناعة درونات شاهد 136 ومهاجر 6 وشاهد 149 وتطويرهن وتحسينهن كما فعل الروس والتعاون مع الصينيين
لتصنيع درونات CH-5 محلياً مع درونات صينية أخرى
أيضاً أنتاج وتطوير صواريخ أيرانية مضادة للدروع مثل دهلاوية والماس وبالستية من عائلة ذو الفقار وفاتح 110 و313
وراجمات فتح 360 كذلك نقل تصنيع صواريخ كروز فئة سومار وتطويرها محلياً لتكون بخواص شبحية
أيضاً نقل تصنيع منظومات باور 373 للدفاع الجوي مع تطويرها وتحسينها بشكل جذري بمكونات متوفرة
في السوق العالمي على عكس أيران الممنوعة من الوصول اليها ولدينا خبراء وفنيين قدامى يمكن الأستعانة بهم
لأستكمال مشاريع صدام القديمة في التصنيع العسكري ويمكن توطين بعض الصناعات التركية في مجال الطائرات
والأفيونكس والدرونات وراجمات الصواريخ وخطوط الأنتاج التركية محترمة ويمكن صناعة أسلحة صينية من خلالها
بشكل انجح من الصينيين لأن الخطوط الصينية سيئة يمكن ب5 مليار دولار صناعة كل ماتم ذكره وتطوير البلد
وهو مبلغ تافه مقارنة بمايحرقه المسؤولون في صفقات فاشلة او في دفع رواتب شهر واحد لجيش من البطالة
المقنعة تحت اسم الموظفين لكن دائماً الأدارة الفاشلة اسوأ من الفساد