الاخ
jwaillyyفي اتفاقيه نيفاشه كل الدول المجاورة حضرت الا مصر.
لقد قلت سيطرالجيش السوداني على 80% من ادغال الجنوب في حرب استمرة 25 عام اذا كيف استخرج بترول الجنوب اذا لم يكون هناك قوه تسيطر.
وقع السودان الاتفاقيه مع اهله في الجنوب قل لي انت لماذا وقعت مصر اتفاقيه كامدفيد مع العدو الاسرائيليه مع انها منتصره في حرب اكتوبر .
الشمال يعطي حكومه الجنوب لان البترول من ارض الجنوب .ثم هذه الامول تم دفعها بعد الاتفاقيه قبل الاتفاقيه كانت الحرب .
ومن قال لك ان مصر لا تحتاج الي الجنوب وهي الان لها قنصليا في جوبا.
من قال لك نحن نريد الانفصال اذا كان اهل الجنوب يعيشون الان في الشمال.
يجب الاتخوض في حديث عن النظام السوداني او النظام المصري .
الاخ
الدرع المصرىهذا شي معرف تم تدريب القوات الخاص لهم والقادة وادارة حرب العصابات في اسرائيل. ولكن سوالك عن الواقع الان ولقد زكر لك ان في الماضي كان التدريب.انت لا تعلم شئ عن اهل الجنوب وكيف يحبون بلدهم نعم يكونوا مع اسرائيل في شي لبلدهم واهلهم فقل لي انت في مصر عندما كانت المصلحه لبلدك كانت لك اتفاقيه وسفارة اسرائيل.
انقل لك حديث القاد الجنوبين بتاريخ 25/7/2010
قَالَت الحركة الشعبية، إنّها لن تستعين بإسرائيل في حال انفصال الجنوب عن الشمال، ووصف ألدو اجو دينق القيادي بالحركة، الاستعانة بإسرائيل في أرض الجنوب بأنّها (وضع الحبل على العنق)، وقَالَ لدى مخاطبته ورشة (دور الجامعات في الوحدة والانفصال) التي أقَامتها جَامعة السودان أمس، إن إسرائيل دولة عنصرية والاستعانة بها في الجنوب تعني البحث عن الاستقلال من جديد.
وأقر دينق، بأن مناطق كثيرة في الشمال أكثر تهميشاً من الجنوب، لكنه أشار إلى أن الجنوبيين ينتظرون الوحدة من خلال تنمية ملموسة لا شعارات وطنية وسياسية، وذكر أن المواطن الجنوبي يتساءل عن (ماسورة بتاع بترول ده بشيل كم وبودي وين!؟)، ودَعَا دينق علماء السودان ومثقفيه ليقرّروا بعدلهم وفكرهم مستقبل البلاد قبل أن يقع الانفصال، وأضاف أن الجنوبيين محتاجون لثقة تضمن عدم تكرار سيناريوهات الحكومات السابقة، وأشار إلى أن الوحدة ليست مُستحيلة في حَال انتفاء السياسيات القديمة تجاه شعب الجنوب، وقال إنّ الحرية والأمن والإنسانية هي صمام الوحدة.
وفى السياق أكّد بروفيسور أحمد الطيب أحمد مدير جامعة السودان، أن أبناء جنوب السودان الذين يفوق عددهم ألف طالب بالجامعة سيُعاملون نفس معاملة أبناء الشمال في حال الانفصال، وقال إنّهم سيكونون نواةً للوحدة مرة أخرى.ونفى الطيب، وجود تفرقة عنصرية في سياسات القبول أو التوظيف أو غيره داخل جامعة السودان، وقال إن أبناء الجنوب يديرون عدداً من الأقسام بالجامعة، ودعا للقاء تشاوري مفتوح وشَفّاف بين القيادات في الشمال والجنوب وبين الانفصاليين والوحدويين للخروج برؤى وأفكار تؤمن مستقبل البلاد.