الدرع المصرى
لـــواء
الـبلد : التسجيل : 14/06/2010 عدد المساهمات : 5975 معدل النشاط : 6717 التقييم : 438 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: موسوعه شامله عن انظمة الصواريخ المختلفه فى الجيش المصري الأحد 15 أغسطس 2010 - 21:01 | | | مناورة بدر 96 " بعد أن صدر الأمر بعبور القناة ، إستعدادا لمحاربة ((دولة عدو)) ردت الجيوش الميدانية المصرية بسرعة، وبعد ساعات معدودة من صدور الأمر صار الجنود المصريين على كثبان سيناء الرملية واحتلوا مواقع بالضفة الشرقية لقناة السويس ونشر المصريون دبابات (إبرامز) الأمريكية فى مناطق الإنتشار والاستعداد، وفوقها كانت تحلق طائرات ال إف 16 وطائرات الأباتشى التى وفرت حماية جوية للقوات البرية ...." ... هكذا بدت " بدر 96 " أكبر مناورة أجرتها مصر فى تاريخها للتدريب على حرب ضد إسرائيل .. تلك كانت مقدمة تحقيق نشر فى صحفيفة معاريف الإسرائيلية الأسبوع الماضى ... تحت عنوان (( التهديد الجنوبى )).... وتتابع الصحيفة ... ومنذ المناورة التى جرت فى عام 1996 ، لم يكشف المصريون عن المناورات العسكرية بالجبهة المصرية ... وكذلك لم يجروا مناورات بمثل هذا الحجم الواسع النطاق . بالإضافة ألى ذلك فإن المعلومات الاستخباراتية التى كانت متوافرة لدى إسرائيل تشير إلى أن الجيش المصرى لا يزال - بالرغم من اتفاقية السلام- ... يتعامل مع إسرائيل على أنها العدو الرئيسى ، ومعظم التدريبات والمناورات الائتراتيجيةتصف وتتحدث عن حرب مع " دولة ضغيرة تقع على حدود مصر من الشمال الشرقى " . والأسلحة ووسائل القتال الحديثة توجد فى أيدى الوحدات التى من المقرر أن تقاتل بالجبهة المواجهة لإسرائيل .. ويبقى أن نذكر أيضا - والكلام لا زال للصحيفة - أن إسرائل لم تهمل إطلاقا " التهديد الجنوبى ". ثم تبدأ الصحيفة بعر ض إمكانات الجيش المصرىفتقول ... " إن الجيش المصرى هو أكبر جيش فى الشرق الأوسط وفى أفريقيا : فهو يضم ما يقرب من نصف مليون جندى نظامى وحوالى 500 طائرة مقاتلة وعشرات الطائرات الهيليكوبتر وحوالى 3500 دبابة , وكل ذلك يخلق جيشا قويا ومرعبا. وخصوصا أن المصريين لا يعتمدون فقط على الكم فالجيش المصرى يعد جيشا نوعيا وحديثا بكل المعايير، ويعتمد على أفضل ما تنتجه العسكرية الأمريكية . وتتحول الصحيفة إلى القلق الإسرائيلى من دعم أمريكا العسكرى لمصر فتقول : " لقد ظل هناك تفاهم ضمنى بين واشنطن وتل أبيب بمقتضاه تتفهم إسرائيل أن الولايات المتحدة ينبغى أن تبيع أسلحة متقدمة للدول العربية كمصر والسعودية والأردن ، فيما تتفهم الولايات المتحدة أن عليها أن تساعد إسرائيل على الحفاظ على تفوقها العسكرى. وفى هذا الإطار تلقت إسرائيل والدول العربية نفس الطائرات والدبابات إلا أن الولايات المتحدة امتنعت عن بيع صواريخ متقدمة أو أنظمة حرب إليكترونية للعرب. وبذلك يمكن لطائرات ال إف16 الإسرائيلية بالأنظمة والمعدات الإليكترونية المتقدمة التغلب على طائرات إف 16 المصرية ... إلا أنه فى الفترة الأخيرة يشعر المسئولون الإسرائيليون بأن ثمة تآكلا ما قد حدث لهذا التفاهم السرى ، وتعتزم الولايات المتحدة تزويد مصر بأنظمة ومعدات من شأنها تضييق الفجوة التكنولوجية . وهناك تفسيرات متضاربة فى إسرائيل بشأن النويا الكامنة وراء بناء المصريين لهذه القوة الهائلة ... فيرى عضو الكنيسيت " يوفال شتاينتس" ... رئيس لجنة الشئون الخارجية والدفاع بالكينيست محذرا : " كلما أقرأ الوضع لا يتبقى لى سوى أن أقر أن مصر هى الدولة الوحيدة بالشرق الأوسط التى تبذل جهودا دءوبة للاستعداد للخرب مع إسرائيل ".! ويرى هذا العضو .... أن حجة أمريكا بمنع قطع غيار هذه الأليات الحديثة كاف لتقليص فاعلية هذه المعدات عند الضرورة ... فهو يشير إلى أن هذا الأسلوب لم ينفع مع إيران والتى امتنعت أمريكا عن إمدادها بقطع غيار المعدات العسكرية التى اشترتها مناه طوال 20 سنة ... فلا زال الإيرانيون يستخدمون هذه المعدات .... !... فى إشارة الى عمل مصر الدءوب على انشاء مصانع لقطع غيار الأسلحة الامريكية تحسبا لمثل هذا الموقف... ثم يقلل رئيس لجنة الدفاع من هذا الحظر فيقول : " أنه فى حالة نشوب مثل هذه الخرب فأن الأيام الثلاثة الأولى ستكون حاسمة ... الأمر الذى يجعل عملية حظر قطع الغيار هذه غير ذات جدوى ." وتتابع الصحيفة فى تحقيقها ... " إن التقديرات فى إسرائيل تقول أن نظام مبارك مستقر ولا تواجهه تهديدات داخلية كبيرة ... لكن القلق ينبع من تنامى العداء للسامية بالشارع المصرى للدرجة التى جعلت - مثلا - صاحب احدى الصيدليات بحى المعادى الفاخر والذي يقطنه البلوماسيون الأجانب يعلق لافتة كتب عليها " ممنوع اقتراب الكلاب والصراصير والإسرائيليين " ... لذلك فينبغى علينا - الصحيفة - أن نتمتع بقدر من اليقظة لتنامى قدرات الجيش المصرى ةإدراك توجهاته تحاه اعتبار إسرائيل العدو الرئيسى ... فنحن لا نستطيع أن نتوقع ما ستجلبه السنوات القادمة من ظروف قد ترغم مصر - إقليميا - على الدخول فى حرب ضد إسرائيل ...
مناورة بدوى 2009
|
اعتبروها تهديدا لأمنهم. مناورات الجيش المصري في عمق سيناء تثير هلع الإسرائيليين
<table align="left"><tr height="1"></tr><tr><td width="1"> </td><td align="center"> </td></tr><tr><td width="1"> </td><td align="center">مناورات سابقة للجيش المصري</td><td width="1"> </td><td> </td></tr></table>
محيط: أثارت المناورات العسكرية الضخمة التي أجرتها القوات المسلحة المصرية خلال الأيام الماضية في عمق سيناء، القلق والذعر داخل دولة الاحتلال الإسرائيلي والتي اعتبرت، كعادتها، ان تلك المناورات موجهة لها وأنها تمس أمنها القومي، وكأن المفروض والواجب من الجيش المصري عدم تدريب جنوده أو تسليح قواته حتى يرضى عنه مجرمو الدولة العبرية. وزعمت مصادر عسكرية إسرائيلية ان مناورات الجيش المصري الأخيرة جاءت في الأساس للتدريب على صد هجوم محتمل لجيش الاحتلال بالدخول لشبه جزيرة سيناء بهدف السيطرة على قناة السويس. وأشارت المصادر إلى أن التدريبات جرت في المنطقة الواقعة بين جبل الليباني الواقع وسط سيناء حتى بئر جفجفه الواقع جنوبي العريش. وأضافت المصادر أن القيادة العسكرية المصرية توصلت في تقيمها للتدريبات بأنه وبعد مرور يومين نجحت القوات المصرية بإجبار الجيش الإسرائيلي للتقهقر للخلف وسحب قواته من سيناء حتى الحدود الدولية بين إسرائيل ومصر. أما النتيجة الثانية حسب تقيمات القادة المصريين فقد تبين خلال التدريبات للجيش المصري حرية الحركة بسرعة فائقة بما يتعلق بتحركات القوات المشاركة في التدريب حيث أن هذه النتيجة لم تكن في تدريبات سابقه للجيش المصري. وكان الجيش المصري انهى الاربعاء18-2-2009 تدريبات عسكرية واسعة النطاق شاركت فيها قوات من سلاح الجو المصري وسلاح المدفعية واستخدم خلال التدريبات طائرات مقاتلة من نوع اف 16 ومن نوع ميراج ومروحيات مقاتلة من نوع أباتشي. تحذيرات مبارك لإسرائيل<table align="left"><tr height="1"></tr><tr><td width="1"> </td><td align="center"> </td></tr><tr><td width="1"> </td><td align="center">الرئيس المصري</td><td width="1"> </td><td> </td></tr></table> وتأتي مناورات الجيش المصري والتي أطلق عليها اسم " بدوي- 3 " ، بعد أقل من اسبوعين على تصريحات نارية غير مسبوقة للرئيس المصري حسني مبارك والتي وجه فيها تحذيراً ضمنيا شديد اللهجة إلى إسرائيل، وأكد أن جيش مصر قادر على رد الصاع صاعين في حال حدوث أي عدوان على أراضيها أو النيل من سيادتها. وقال مبارك في خطاب بمناسبة الاحتفال بعيد الشرطة المصرية في الاسبوع الاول من الشهر الحالي، إن لمصر جيشا قويا وقادرا, وإننا نواصل تعزيز قدرات جيشنا, مؤمنين بأن السلام تحميه القوة. ونبه الرئيس إلي أن الأزمة التي شهدتها المنطقة بسبب الحرب علي غزة, كشفت عن محاولة استغلال العدوان الإسرائيلي لفرض واقع جديد علي الوضع الفلسطيني والعربي, يتم من خلاله إعادة ترتيب الأوراق, وتغيير المعادلات لمصلحة قوي إقليمية معروفة, ولخدمة أجندتها ومخططاتها. وشدد مبارك على أن لمصر جيشا قويا قادرا لن ينجرف إلى ما يقامر بأرواح أبنائه إلا دفاعاً عن أرض مصر وسيادتها ومصالحها العليا. وبالنسبة لما روجته إسرائيل عن موضوع التهريب والأنفاق على الحدود وتركيزها على هذا الموضوع بعد عدوانها على غزة، قال مبارك إن تهريب البضائع هو نتيجة للحصار، وان الاتفاق الإسرائيلى ـ الأميركى لمراقبة تهريب السلاح لا يلزمنا في شيء، وكأي دولة مسؤولة قادرون على تأمين حدودونا ولن نقبل بأي تواجد لمراقبين أجانب على الجانب المصري من الحدود، ونتمسك بأن تبتعد أية ترتيبات إسرائيلية دولية عن أرض مصر وسمائها ومياهها الإقليمية". الاستعداد للحرب من جانبه، قال الكاتب الصحفي محمد علي إبراهيم رئيس تحرير صحيفة "الجمهورية" المصرية الحكومية تعقيبا على تلك المناورات: ان القوات المسلحة المصرية تحمل دائما شعار "الاستعداد للحرب اليوم يمنع وقوعها غداً"، وهذا يعني ان رجالنا الابطال مستعدون دائماً تحت أي ظرف وفي أي وضع للدفاع عن مصر". وقال : ليس سراً ان الجيش المصري هو مبعث فخر الأمة وصمام أمنها وأمانها رغم ما نتعرض له من ازمات اقتصادية طاحنة تنوء بحملها الجبال، ورغم كل طيور الظلام المحيطة بنا فاننا عندما يغلقون دوننا أبواب الأمل لا نجد الا واحة ظليلة نستظل بها من حرارة مفتعلة وسخونة الاجواء المحيطة بالمنطقة دون استثناء، وأعني بها القوات المسلحة المصرية".
وتطرق ابراهيم في مقالته إلى المناورة، فقال: إلي جانب دلالتها العسكرية فانها تحمل عدة رسائل أهمها موجه إلي الذين يقولون ان سيناء منزوعة السلاح وان مصر حكمت عليها اتفاقية كامب ديفيد بالسلام الدائم الذي لن تستطيع منه فكاكاً ولا عنه حولاً.". اضاف: إن مصر مستعدة.. وانها أقوي بمراحل من حرب ...1973 وأنها استفادت من كل الحروب الاقليمية والعمليات العسكرية التي جرت طوال 35 عاما في منطقتنا.. وان هذه العمليات تم تدريسها والتدريب عليها وخلق ظروف مشابهة للتصرف حيالها بل واستنباط ظروف ومواقف أخري لتحصين قواتنا ضدها". وتابع، "بعد مضي كل هذه المدة من آخر حرب خاضتها مصر، فان إسرائيل بكل جبروتها واسلحتها النووية وقدراتها التسليحية والتأييد العالمي الذي تتمتع به. فانها لا تخشي إلا مصر". وقال: "بعد مناورة بدوي- 3 أستطيع القول بقلب مطمئن أنه لو كانت اسرائيل تستطيع الاحتفاظ بما تبقي تحت سيطرتها من سيناء بعد وقف اطلاق النار وبدء مفاوضات فك الاشتباك والكيلو 101. ما كانت اعادته إلي مصر بمفاوضات كامب ديفيد، وبصراحة أكثر لو لم تكن مصر قادرة علي استعادة باقي سيناء بالسلاح. لما كانت تل أبيب قد فاوضت أو انسحبت". واضاف: الأهم من ذلك كله، ان اسرائيل المتقدمة عسكريا بأقمارها الصناعية وخبراتها القتالية وتكنولوجيتها الأمريكية لو عرفت ان مصر "استرخت" بعد كامب ديفيد ونامت في العسل وأهملت بناء قدراتها، لكانت تل أبيب أول من نقض اتفاقية السلام واستباحت أرضنا ومياهنا وسماءنا.. فمنذ متي تحترم اسرائيل الاتفاقيات والمعاهدات؟!". وقال رئيس تحرير الجمهورية: انني لن أتكلم عن الطائرات الحديثة لسلاحنا الجوي من طراز إف- 16 والاباتشي وهي أحدث صيحة في الهليكوبتر صائدة الدبابات ولكني أقول ان المعجزة ان القديم يعمل مع الحديث.. الميج يخدم مع الفانتوم.. عبقرية القيادة العسكرية المصرية انها نوعت مصادر السلاح فصرنا نستخدم الدبابة إم-1 إلي جانب المدرعة إم-113 ولم نخجل من ان تكون لدينا شقيقتها "فهد" المصرية التي أثبتت كفاءة ومقدرة وتفوقا وسرعة. واضاف: "انني أتجاسر وأقول ان مصر تملك من وسائل الردع ما يجعلها درعا عصية علي الاختراق.. "ردع" و"درع" اختلاف في ترتيب الحروف يعطي كلمتين مختلفتين بمعنيين. لكنهما في النهاية يقدمان هدفاً واحداً وهو أنك تملك ما يجعل عدوك يتراجع عندما يفكر- مجرد تفكير- في العدوان عليك". وختم ابراهيم مقاله بالقول: " صحيح اننا ربما لا نكون أكبر الجيوش عدداً ولا أفضلها تسليحاً أو امتلاكاً للقدرات التكنولوجية لكننا نملك الجندي والضابط والمجند وهم أفضل اجناد الأرض كما وصفهم الرسول عليه الصلاة والسلام عندما قال في حديث شريف "اذا فتح الله عليكم مصر. فاتخذوا من أهلها جنوداً فهم خير أجناد الأرض وهم في رباط إلي يوم الدين".
الجندي والضابط والقائد في مختلف أفرع القوات المسلحة اكتسب ثقته في نفسه وفي سلاحه من قسوة التدريب الذي يخوضه وهو يدرك تماما من هو العدو الحقيقي ومن هو مصدر الخطر وتهديد الأمن.
| تقرير اسرائيلى عن مناورة بدر 96
EGYPT: RISING PHOENIX IN THE MIDDLE EAST
By Shawn M. Pine
In September 1996, Egypt held its largest strategic maneuvers ever. The exercise was code ----d Badr-96 and involved over 35,000 soldiers, including a canal crossing and liberating of a "besieged city." (1) The "enemy" in this exercise was Israel.(2) It is routine for major militarily exercises to have code ----s and to involve fictitious enemies. However, it is most unusual for a country to conduct such an exercise in which the "enemy" is one that the country is presumably at peace with. Egypt, regardless of its intentions, sent a disturbing message to Israel by naming the exercise in honor of its last war with Israel, and by identifying Israel as the enemy. These events take on even more significant meaning when one looks at the transformation of the Egyptian military forces over the past decade. Egypt, since 1985, has undertaken serious efforts to achieve conventional military parity with Israel and currently fields the 13th largest military in the world.(3) Relying on $2.1 billion of annual aid from the US, $1.3 billion in military assistance, is currently modernizing and building-up its military forces to such an extent that it is approaching the quantitative and qualitative levels of the Israeli Defense Forces. In 1994, Egypt surpassed the United States to become the second largest arms importer, behind Saudi Arabia, in the world.(4) Egypt, in a region thatleads the world in the import of weapons, is the only Middle East country to have increased its arms purchases yearly since 1990.(5) Since the early 1980's, Egypt has completed two five-year plans, and has embarked on a third one, to buildup, modernize, and increase its military capabilities.(6) The first five-year plan, which started in 1983, consisted of rebuilding Egypt's military infrastructure that was destroyed during the 1973 Arab - Israeli War. The primary focus of these efforts included construction of new bases and communications systems.(7) From 1988 to 1993, Egypt channeled funds into the air force by purchasing American F-16s and upgrading its command and control and air-defense capabilities.(8)
In the current five-year plan, the air force continues to receive priority. Egypt spends as much as 80 percent of US military aid on the air force. As part of the 'Peace Vector Program', the Egyptian air force has made four orders of F-16s, totaling 190 planes. About 130 F-16s have already arrived and the last batch, which will be assembled in Turkey, will start arriving around 1997.(9) Egypt has also obtained approval for the purchase of 21 F-16C aircraft.(10) Egypt's defense capabilities were greatly enhanced by the acquisition of 180 Hawk and 1,000 Hellfire II missile.(11) Additionally, Egypt has been cooperating with the US to develop an advanced C 3I system that will assimilate data from air and ground sources into a single network so that aircraft and missile systems can engage multiple targets simultaneously.(12) Egypt has enhanced its airborne early warning capabilities by taking delivery of five Grumman E-2C Hawkeyes.(13) Today, Egypt has the largest air force in the Arab world, with over 550 airplanes, more than half of which are of Western origin. The Egyptians are also acquiring a modern helicopter fleet. Egypt has already received delivery of 24 Apaches (AH-64A), and is expected to take delivery of twelve more.(14) These helicopters posses state-of-the-art night-flying equipment and carry up to 16 Hellfire antitank weapons and 38 rockets.(15) The improvement of the Egyptian air force is not limited to combat planes. The Egyptian air force, according to Israeli military analysts, have adopted Western command and control, attack techniques, support and aerial combat roles as well as training, most of it at US facilities. The Egyptians have also purchased advance ordnance, avionics and accessories.(16)
In addition to its air force, Egypt has modernized its ground forces. Until the late 1970s, the Egyptian army comprised 10 divisions, only half of them either mechanized or armored. Today, the army has 12 divisions, all but one of them is either mechanized or armored, and plans to field a total mechanized army by 2005.(17) The result is that the Egyptian army is now capable of fielding a modern mechanized military that can move with the speed and firepower equal to that of most modern armies. The mechanized divisions consist of 4,500 armored personnel carriers, the core of which consists of 2,000 US M-113's. However, Egypt is in the process of taking delivery of 611 Dutch YPR-765 armored infantry fighting vehicles to replace its BMP forces.(18) The armored corps has also undergone serious reform. In the 1970s, the Egyptian armored corps was comprised almost exclusively of Soviet tanks, the best of which was the T-62. Today, Egypt's armored corps is comprised of the most modern US tanks. First, Cairo acquired 850 M-60 A3s, and formed two armored divisions. After the Gulf War, the Egyptians began to assemble the US-made M1A1, which is widely regarded as one of the finest tanks in the world, under the 'Factory 200' program. Egypt currently has 1,700 M-60's (1,100 M-60A3's), and approximately 200 M1A1's in addition to approximately 1,600 Soviet tanks.(19) Egypt also plans to upgrade all M60A1 tanks to A3 standards.(20) Additionally, Egypt is expanding its own domestic production of military armaments. The M1A1 'Factory 200' program is a major milestone in Egyptian efforts to achieve limited military self-sufficiency. Egypt obtained US approval in 1984 to build a giant factory to produce new tanks. Under the agreement, the Egyptians will assemble 524 M1A1 tanks and officials hope that will eventually rise to 1,500 tanks.(21) Six production cycles were established with each increment increasing the level of technology from General Dynamics Land Systems.(22) The cost is estimated at $3.2 billion. The Egyptians also will produce the 120-mm cannon as well as an increasing number of parts for the tank. Egyptian officials say the goal is to make Cairo self-sufficient in tank production. Egypt has also substantially improved its anti-tank capability with the acquisition of 500 TOW-2 missiles and its intention to buy 540 TOW launchers.(23) Egypt has also taken steps to improve its navy. Egypt is focusing on upgrading the Egyptian fleet of eight submarines acquired from China. Egypt has leased two former US navy Knox class missile frigates and is expected to receive 10 ex-US Navy Seasprite ASW helicopters upgraded to SH-2G(E) standards.(24) As part of its inculcation of Western technology, the navy holds joint maneuvers with units of the American, French, British and Italian navies. Egypt is also modernizing four Chinese-built Romeo class submarines with improved weapon systems including Harpoon missiles, fire control systems and sonars.(25) Egypt is bordered by Libya, Sudan, and Israel. While Sudan's Islamic regime is ideologically troublesome, its 300 main battle tanks (250 of which are T-54/55's), and some 50 combat aircraft pose a negligible military threat to Egypt. On paper, Libya's military is far more formidable than Sudan's. However, its forces hardly pose a military threat to Egypt. Some 1,600 of Libya's 2,200 tanks are old Soviet T-54/5's. Moreover, a lack of manpower has forced Libya to place over half of these tanks, as well as many of its 400 aircraft, in storage, thereby making Libya little more than a massive arms depot.(26) It is significant to note, that Libya's 80,000 man military is less than twenty percent the size of Egypt's. Finally, despite the triangle of tension between Egypt, Sudan, and Libya, they have generally demonstrated a willingness to support each other over perceived pan-Islamic issues.(27) Consequently, there is little doubt that Israel is the target of Egypt's massive military buildup. Indeed, an examination of Egyptian perspectives towards Israel leaves little doubt that Egypt has not ruled out the prospect of a future conflict with Israel. Former Egyptian President Sadat's support of expanded relations with Israel never came to fruition as Egypt's intellectual, political, and economic elite continued to shun Israel as a regional actor.(28) The passage of time has not improved Egyptian perceptions toward, or its acceptance of, Israel.(29) The Egyptian Bar Association continues to burn American and Israel flags on every anniversary of the signing of the 1979 peace treaty.(30) Nor has the Palestinian - Israeli peace process resulted in a softening of Egypt's harsh rhetoric toward Israel. In 1996, Egyptian criticisms of Israel reached such a crescendo as to provoke official complaints from the Israeli Foreign Ministry, Israeli President Ezer Weizman, and even from Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu.(31)
A study of Egyptian university graduates, who were in college during the signing of the Egyptian - Israeli peace treaty, found that 92.8 percent believed that Israeli was an expansionist, aggressive, state headed by terrorists.(32) However, Egyptian rejection of Israel is not confined to Egypt's intellectual, political, and economic elite, but permeates throughout the Egyptian population. An Egyptian public opinion poll showed that 98 percent of the people opposed full normalization of relations with Israel. The same poll showed that 97 percent opposed cultural ties, 96 percent opposed economic ties, and that 92 percent opposed normal tourist ties.(33) The fact that these polls were taken well before the election of Benjamin Netanyahu makes Mubarak's remark that "The Egyptian man in the street's feelings towards Israel have worsened ever since Netanyahu came to power" seem rather vacuous.(34) It is important to note, that Egypt's hostility towards Israel is not only ideological but also based upon pragmatic considerations. Egypt is in direct competition with Israel over American economic, military, and political support. Israel and Egypt currently receive almost 42 percent ($5.1 out of a total of $12.2 billion), of all US foreign military assistance. As the United States addresses its national social and economic problems, both countries will be targeted for reductions of aid from the current levels. Additionally, Egypt hopes to replace Israel as the major US strategic ally in the region. Consequently, Egypt has a vested interest in preventing Israeli integration in the region and maintaining an atmosphere of "controlled tension." Finally, Egypt, as with most of the countries in the region, fears that Israeli integration will result in Israeli economic domination in the region. Given this reality, Israeli political leaders and strategic planners would be prudent to reassess the peace process and how it relates to Israel's security. ENDNOTES
1. Badr was the code ---- of the 1973 Egyptian attack against Israel. 2. Egyptian Defense Minister Mohammed Hussein Tantawi reportedly stated that the exercise was training in the event of a nuclear attack by Israel. The Jerusalem Post, September 20, 1996. 3. Egypt's intentions were stated by Egyptian Foreign Minister Amr Moussa. The Jerusalem Post, March 11, 1994. Data on the size of the Egyptian armed forces was taken from US Arms Control Defense Agency (ACDA), 95/13, November 1, 1995. 4. ACDA, 95/13, November 1, 1995. 5. Egypt's 1994 imports is approximately 70 percent higher than its 1990 totals. Ibid. 6. The Jerusalem Post, March 11, 1994. 7. Ibid. 8. Ibid. 9. Ibid. 10. Jane's Defence Weekly, April 17, 1996, p. 3. Delivery of these aircraft is expected to begin in 1999 and be completed by the year 2000. 11. Jane's Defence Weekly, May 1,1996, p. 8. 12. Jane's Defence Weekly, February 28, 1996, p. 23. 13. Ibid. 14. Ibid. 15. The Military Balance 1995-1996. Egypt was to take delivery of 24 AH-64's by the end of 1995. 16. The Jerusalem Post, March 11, 1994. 17. Jane's Defence Weekly, February 28, 1996. p. 22. 18. Jane's Defence Weekly, March 6, 1996, p. 23. These AIFV's include 304 YPR-765 PRI's mounted with a 25mm gun and coaxil 7.62mm machine-gun, and 210 YPR-765 PRAT-TOW's. 19. The Military Balance 1995-1996. 20. Jane's Defence Weekly, February 28, 1996. p. 23. 21. Ibid. 22. Jane's Defence Weekly, February 21, 1996, p. 16. 23. Jane's Defence Weekly, February 28, 1996. p. 23. 24. Military and Arms Transfer News, November 1, 1995 and Jane's Defence Weekly, February 28, 1995. 25. Ibid. 26. Data for the Libyan and Sudanese militaries was taken from the IISS Military Balance for 1995. 27. For example, notwithstanding the belief that Sudan was behind the June 1995, assassination attempt on Mubarak's life, Egypt opposed US attempts to impose a military embargo on Sudan. 28. Mosely Ann Lesch and Mark Tessler. Israel, Egypt and the Palestinians: From Camp David to Intifada, (Indiana : Indiana University Press), p. 62. 29. Hosni Mubarak stated that the intelligentsia and the professional in Egypt were as fanatically opposed to the acceptance of Israel as are the fundamentalist militants. The Jerusalem Post, September 7, 1995. 30. The Jerusalem Post, January 1, 1996. 31. The Jerusalem Post, September 20, 24, and October 8, 1996. 32. The study was conducted by Dr. Ahmed Zaree of Al-Azhar university. His study also revealed that 63 percent of those polled viewed Egyptian - Israeli normalization as a national security threat. The Jerusalem Post, March 3, 1996. 33. The Jerusalem Post, May 3, 1995. 34. Cairo Press Review, November 18, 1996. =============== Shawn M. Pine is a career military and intelligence officer who writes frequently on security affairs. He is currently residing in San Antonio. He is a candidate for Doctor of Philosophy Degree In International Relations (Ph.D.), The Hebrew University in Jerusalem, Israel. Dissertation Subject: Offensive and defensive realism. He is developing a model of expectations of state behavior within the theoretical framework of offensive and defensive realism. These models of expectations will facilitate the identification of aggressive tendencies in states which will enable status quo states to undertake efforts to ameliorate potential sources of conflict or take the requisite precautions to deter aggressive intentions. The Arab - Israeli wars and current peace process will be used as case studies.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ الترجمة....ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
--------------------------------------------------------------------------------
مصر: العنقاء المتصاعدة في الشرق الأوسط من قبل شون إم . صنوبر
في سبتمبر/أيلول 1996، حملت مصر مناوراتها الإستراتيجية الأكبر أبدا. التمرين كان رمزا سمّى بدر -96 وتضمّن أكثر من 35,000 جندي، تضمين a عبور قناة وتحرير a "حاصرا مدينة." (1) "العدو" في هذا التمرين كان إسرائيل (2) هي روتيني لرئيسية عسكريا تمارين أن يكون عندها أسماء رمزية ولتضمين أعداء خياليين. على أية حال، هو غير عادي جدا لa بلاد لإجراء مثل هذه التمرين الذي فيه "العدو" واحد الذي البلاد من المفترض بسلام مع. مصر، بغض النظر عن نواياه، أرسل a يزعج الرسالة إلى إسرائيل بتسمية التمرين تكريما لحربها الأخيرة مع إسرائيل، وبتعريف إسرائيل كالعدو. تواجه هذه الأحداث معنى هامّ لدرجة أكبر عندما واحد ينظر إلى تحويل القوات العسكرية المصرية خلال العقد الماضي. مصر، منذ 1985، إفترض جهود جدّية لإنجاز التعادل العسكري التقليدي مع إسرائيل وتجيب على الجيش الأكبر الثلاث عشر حاليا في العالم (3) يعتمد عليه 2.1$ بليون من المساعدة السنوية من الولايات المتّحدة، 1.3$ بليون في المساعدة العسكرية، يعصرن حاليا ويعزّز قواته العسكرية إلى مثل هذه المدى بإنّه يقترب من المستويات الكمّية والنوعية لقوات الدفاع الإسرائيلية. في 1994، فاقت مصر الولايات المتّحدة أن تصبح مستورد الأسلحة الأكبر الثاني، وراء العربية السعودية، في العالم (4) مصر، في a منطقة thatleads، العالم في إستيراد الأسلحة، بلاد الشرق الأوسط الوحيدة أن زادت مشتريات سلاحها سنويا منذ 1990. (5) منذ أوائل الثمانينات، أكملت مصر خطتان خمسيتان، وبدأت a ثلث واحد، إلى التعزيز، يعصرن، ويزيد قدراته العسكرية (6) الخطة الخمسية الأولى، التي بدأت في 1983، شمل إعادة بناء بناء مصر التحتي العسكري الذي حطّم أثناء عربي 1973 - حرب إسرائيلية. تضمّن تركيز أساسي هذه الجهود بناء القواعد الجديدة وأنظمة الإتصالات (7) من 1988 إلى 1993، حوّلت مصر الأموال إلى القوة الجوية بشراء الأمريكي إف -16 s وترقّي القابليات والقيادة والسيطرة دفاعه الجوّي (8) في الخطة الخمسية الحالية، القوة الجوية تواصل إستلام الأولوية. مصر تصرف بقدر 80 بالمائة من المساعدة العسكرية الأمريكية على القوة الجوية. كجزء من ' برنامج موجه سلام '، القوة الجوية المصرية عملت أربعة طلبات من إف -16 s، يجمل 190 طائرة. حوالي 130 إف -16 s وصل والدفعة الأخيرة، التي ستكون مجمّعة في تركيا، ستبدأ بالوصول حول 1997. (9) حصلت مصر على الموافقة أيضا لشراء 21 إف -16سي طائرة (10) قابليات دفاع مصر حسّنت كثيرا بإستملاك 180 صقر و1,000 نار جحيم الثّانية قذيفة (11) إضافة إلى ذلك، مصر تتعاون بالولايات المتّحدة لتطوير متقدّمة سي 3 أنا نظام الذي سيستوعب البيانات من المصادر الجوية والأرضية إلى a شبكة وحيدة لكي أنظمة القذيفة والطائرة يمكن أن يشغلا أهداف الضعف بشكل آني (12) حسّنت مصر قابلياتها الإنذار المبكّر المحمولة جوا بأخذ التسليم من خمسة Grumman E-2C Hawkeyes (13) اليوم، مصر عندها القوة الجوية الأكبر في العالم العربي، مع أكثر من 550 طائرة، أكثر من نصف الذي منه من الأصل الغربي. إنّ المصريين يكتسبون أيضا a أسطول مروحية حديث. إستلمت مصر التسليم من 24 Apaches (آه -64 أي)، وتتوقّع أخذ التسليم من إثنا عشر أكثر (14) هذه جماعات المروحيات أحدث الأجهزة الطائرة ليل وتحمل بحدود 16 نار جحيم أسلحة ضدّ دبابة و38 صاروخ (15) تحسين القوة الجوية المصرية لم يحدّد لمقاتلة الطائرات. القوة الجوية المصرية، طبقا للمحلّلين العسكريين الإسرائيليين، تبنّى قيادة وسيطرة غربي، تقنيات هجوم، دعم وأدوار مقاتلة جوية بالإضافة إلى تدريب، أغلبه في الوسائل الأمريكية. إشترى المصريون مدفعية متقدّمة أيضا وهندسة طيران وملحقات (16) بالأضافة إلى قوته الجوية، عصرنت مصر قوّاتها الأرضيّة. حتى أواخر السبعينات، شمل الجيش المصري 10 إنقسامات، فقط نصفهم أمّا آلية أو مسلّحة. اليوم، الجيش له 12 إنقسام، تقريبا أحدهم أمّا آلي أو مسلّح، ويخطّط للإجابة على a جيش آلي كليّ بحلول الـ2005. (17) النتيجة بأنّ الجيش المصري الآن قادر على الإجابة على a جيش آلي حديث الذي يمكن أن يتحرّك بنظير القوّة النارية والسرعة إلى تلك أكثر الجيوش الحديثة. الإنقسامات الآلية تشمل 4,500 ناقلة جنود مسلّحة، الصميم الذي منه يشمل 2,000 الولايات المتّحدة إم -113. على أية حال، مصر في عملية تأخذ تسليم من 611 مشاة واي بي آر -765 هولندي المسلّح الذي يحارب العربات لإستبدال قوات بي إم بي ه (18) مرّت الهيئة المسلّحة بالإصلاح الجدّي أيضا. في السبعينات، الهيئة المسلّحة المصرية شملت تقريبا بشكل خاص من الدبابات السوفيتية، أفضل الذي كان تي -62. اليوم، هيئة مصر المسلّحة تشتمل على الدبابات الأمريكية الأكثر حداثة. أولا، إكتسبت القاهرة 850 إم -60 أي 3 s، وشكّلت فرقتان مدرعتان. بعد حرب الخليج، بدأ المصريون بتجميع الأمريكي الصنع إم 1 أي 1، الذي يعتبر إحدى أجود الدبابات على نحو واسع في العالم، تحت ' مصنع 200 ' برنامج. مصر عندها 1,700 حاليا إم -60 (1,100 إم -60أي 3)، وتقريبا 200 إم 1 أي 1 بالأضافة إلى تقريبا 1,600 دبابة سوفيتية (19) تخطّط مصر أيضا لترقية كلّ إم 60 أي دبابات 1 إلى أي 3 معايير (20) إضافة إلى ذلك، مصر توسّع إنتاجها الداخلي الخاص للأسلحة العسكرية. إم 1 أي 1 ' مصنع 200 ' برنامج a معلم رئيسي في الجهود المصرية لإنجاز الإكتفاء الذاتي العسكري المحدود. حصلت مصر على الموافقة الأمريكية في 1984 لبناء a مصنع عملاق لإنتاج الدبابات الجديدة. بموجب الإتّفاقية، المصريون سيجمّعون 524 إم 1 أي دبابات 1 ومسؤولون يتمنّون الذي سيرتفعون ل1,500 دبابة في النهاية (21) ستّ دورات إنتاج أسّست بكلّ زيادة تزيد مستوى التقنية من الجنرال Dynamics Land Systems (22) الكلفة مخمّنة في 3.2$ بليون. المصريون أيضا سينتجون مدفع المليمتر 120 بالإضافة إلى عدد متزايد من الأجزاء للدبابة. يقول المسؤولون المصريون الهدف أن يجعل القاهرة مكتفية ذاتيا في إنتاج الدبابة. حسّنت مصر قابليتها المضادّة للدبابات أيضا جوهريا بإستملاك 500 سحب -2 قذائف ونيتها لشراء 540 قاذفة سحب (23) أخذت مصر الخطوات أيضا لتحسين زرقائه الداكنة. مصر تركّز على ترقية الأسطول المصري من ثمان غوّاصات إكتسب من الصين. أجّرت مصر القوة البحرية الأمريكية السابقة فرقاطات قذيفة صنف نو** وتتوقّع إستلام 10 السابقة نا البحرية Seasprite أي إس دبليو مروحيات رقّت إلى إس إتش -2جي (إي) معايير (24) كجزء من تلقينها من التقنية الغربية، تربط العوائق الزرقاء الداكنة المناورات بوحدات القوات البحرية الإيطالية والبريطانية والفرنسية والأمريكية. مصر تعصرن غوّاصات الصنف الصينية الصّنع روميو أربع أيضا بأنظمة السلاح المحسّنة تتضمّن قذائف حربة وأنظمة وسيطرة على الحريق وسونار (25) مصر مجاورة من قبل ليبيا، السودان، وإسرائيل. بينما نظام السودان الإسلامي مزعج فكريا، دبابات معركتها الـ300 الرئيسية (250 التي منها تي -54 /55)، وحوالي 50 وقفة طائرة مقاتلة a تهديد عسكري تافه إلى مصر. على الصحيفة، جيش ليبيا أكثر بكثير هولا من السودان. على أية حال، قواته من غير المحتمل وقفة a تهديد عسكري إلى مصر. حوالي 1,600 من دبابة ليبيا الـ2,200 سوفيتي قديم تي -54 /5. علاوة على ذلك , a أجبرت قلة القوة البشرية ليبيا للوضع على نصف هذه الدبابات، بالإضافة إلى العديد من طائرته الـ400، في الخزن، بذلك يجعل ليبيا لا يزيد على a مستودع أسلحة هائل (26) هو هامّ لملاحظة، الذي جيش رجل ليبيا الـ80,000 أقل من عشرون بالمائة حجم مصر. أخيرا، على الرغم من مثلث التوتّر بين مصر، السودان، وليبيا، تظاهروا عموما a رغبة للدعم بعضهم البعض على القضايا المؤيدة للدعوة الإسلامية المحسوسة (27) ولذلك، هناك القليل يشكّ بأنّ إسرائيل هدف تحشيد مصر العسكري الهائل. في الحقيقة، فحص المنظورات المصرية نحو إسرائيل يترك القليل من الشكّ الذي مصر ما إستثنت فرصة a نزاع مستقبلي مع إسرائيل. دعم الرّئيس Sadat السابق المصري للعلاقات الموسّعة مع إسرائيل ما أثمرت كنخبة مصر الثقافية والإقتصادية والسياسية واصلت تجنّب إسرائيل كa قوة فاعلة إقليمية (28) مرور الوقت ما حسّن تصوّرات مصرية نحو، أو قبوله، إسرائيل (29) جمعية الحانة المصرية تواصل إحتراق الأمريكي وإسرائيل تعلّم على كلّ ذكرى توقيع معاهدة سلام 1979 (30) ولا لها الفلسطيني - أدّت عملية سلام إسرائيلية إلى a تخفيف خطابات مصر القاسية نحو إسرائيل. في 1996، وصل نقد مصري إسرائيل مثل هذا تزايد الصوت بالنسبة إلى يثير شكاوى رسمية من وزارة الخارجية الإسرائيلية، الرّئيس الإسرائيلي Ezer Weizman، وحتى من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو (31) أي دراسة الجامعة المصرية تتخرّج، التي كانت في الكليّة أثناء توقيع المصري - معاهدة سلام إسرائيلية، وجد الذي 92.8 بالمائة إعتقد بأنّ الإسرائيلي كان توسّعيا، عدواني، يذكر برئاسة الإرهابيين (32) على أية حال، رفض مصري إسرائيل لم تنحصر في نخبة مصر الثقافية والإقتصادية والسياسية، لكن يتخلّل في كافة أنحاء السكان المصري. شوّف إستطلاع الرأي العام المصري بأنّ 98 بالمائة من الناس عارض تطبيع كامل من العلاقات مع إسرائيل. شوّف نفس الإستطلاع بأنّ 97 بالمائة روابط ثقافية معارضة، 96 بالمائة روابط اقتصادية معارضة، وبأنّ 92 بالمائة روابط سياحية طبيعية معارضة (33) الحقيقة بأنّ هذه الإنتخابات أخذت حسنا قبل إنتخاب بنيامين نتنياهو يجعل ملاحظة مبارك "ذلك الرجل المصري في مشاعر الشارع نحو إسرائيل ساء منذ أن نتنياهو وصل إلى السلطة" يبدو بلا معنى بالأحرى (34) من المهم ملاحظة، الذي عداوة مصر نحو إسرائيل ليس فقط أيديولوجية لكن أيضا مستندة على الإعتبارات الواقعية. مصر في المنافسة المباشرة مع إسرائيل على إقتصادية أمريكية، جيش، ودعم سياسي. تستلم إسرائيل ومصر حاليا تقريبا 42 بالمائة (5.1$ خارج ما مجموعه 12.2$ بليون)، كلّ المساعدة العسكرية الأجنبية الأمريكية. بينما تخاطب الولايات المتّحدة مشاكلها الإجتماعية والإقتصادية الوطنية، كلا البلدين سيكون موجّه لتخفيضات المساعدة من المستويات الحالية. إضافة إلى ذلك، مصر تتمنّى إستبدال إسرائيل كالحليف الإستراتيجي الأمريكي الرئيسي في المنطقة. ولذلك، مصر عندها a مصلحة شخصية في منع التكامل الإسرائيلي في المنطقة وتبقي جوّ "سيطر على التوتّر." أخيرا، مصر، كما هو الحال مع أغلب البلدان في المنطقة، مخاوف ذلك التكامل الإسرائيلي سيؤدّي إلى السيطرة الإقتصادية الإسرائيلية في المنطقة. أعطت هذه الحقيقة، قادة سياسيون إسرائيليون ومخطّطون إستراتيجيون سيكونان متعقلين لتقييم ثانية عملية السلام وكم يتعلّق بأمن إسرائيل. Endnotes
1. بدر كان الإسم الرمزي من هجوم 1973 المصري ضدّ إسرائيل. 2. صرّح وزير الدفاع المصري محمد حسين طنطاوي على ما يقال بأنّ التمرين كان يتدرّب في حالة a هجوم نووي من قبل إسرائيل. الجوروزليم بوست، سبتمبر/أيلول 20, 1996. 3. نوايا مصر ذكرت من قبل وزير الخارجية المصري عمر موسى. الجوروزليم بوست، مارس/آذار 11, 1994. البيانات على حجم القوّات المسلّحة المصرية أخذت من وكالة دفاع الحدّ من الأسلحة الأمريكية (أي سي دي أي)، 95/13، نوفمبر/تشرين الثّاني 1, 1995. 4. وكالة دفاع حدّ من الأسلحة، 95/13، نوفمبر/تشرين الثّاني 1, 1995. 5. إستيرادات 1994 مصر تقريبا 70 بالمائة أعلى من مجاميع 1990ها. Ibid. 6. الجوروزليم بوست، مارس/آذار 11, 1994. 7. Ibid. 8. Ibid. 9. Ibid. 10. دفاع جين إسبوعي، أبريل/نيسان 17, 1996, p. 3. تسليم هذه الطائرة تتوقّع البدء في 1999 ويكون مكملا بالعام 2000. 11. دفاع جين إسبوعي، مايو/مايس 1,1996, p. 8. 12. دفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 28, 1996, p. 23. 13. Ibid. 14. Ibid. 15. التوازن العسكري 1995-1996. مصر كانت أن تأخذ تسليم من 24 آه -64 بنهاية الـ1995. 16. الجوروزليم بوست، مارس/آذار 11, 1994. 17. دفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 28, 1996. p. 22. 18. دفاع جين إسبوعي، مارس/آذار 6, 1996, p. 23. يتضمّن هذه أي آي إف في 304 واي بي آر -765 بي آر آي صاعد مع a 25 مليمتر بندقية وcoaxil 7.62 مليمتر رشاشة، و210 سحب واي بي آر -765 بي آر أي تي. 19. التوازن العسكري 1995-1996. 20. دفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 28, 1996. p. 23. 21. Ibid. 22. دفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 21, 1996, p. 16. 23. دفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 28, 1996. p. 23. 24. يحوّل الجيش والأسلحة أخبارا، نوفمبر/تشرين الثّاني 1, 1995 ودفاع جين إسبوعي، فبراير/شباط 28, 1995. 25. Ibid. 26. البيانات للجيوش الليبية والسودانية أخذت من توازن آي آي إس إس العسكري ل1995. 27. على سبيل المثال، على الرغم من الإعتقاد الذي السودان كانت وراء يونيو/حزيران 1995، محاولة إغتيال على حياة مبارك، عارضت مصر الولايات المتّحدة تحاول فرض a مقاطعة عسكرية على السودان. 28. Mosely آن Lesch ومارك Tessler. إسرائيل، مصر والفلسطينيون: من كامب ديفيد إلى الإنتفاضة، (إنديانا: مطبعة جامعة انديانا) , p. 62. 29. صرّح حسني مبارك بأنّ المثقفين والمحترف في مصر بينما عارض بتعصب إلى قبول إسرائيل كما الفدائيين الأصوليين. الجوروزليم بوست، سبتمبر/أيلول 7, 1995. 30. الجوروزليم بوست، يناير/كانون الثّاني 1, 1996. 31. الجوروزليم بوست، سبتمبر/أيلول 20, 24، وأكتوبر/تشرين الأول 8, 1996. 32. الدراسة أجرت من قبل الدّكتور أحمد Zaree لجامعة الأزهر. كشفت دراسته أيضا التي 63 بالمائة أولئك المصري المنظور المنيل - تطبيع إسرائيلي كa تهديد للأمن القومي. الجوروزليم بوست، مارس/آذار 3, 1996. 33. الجوروزليم بوست، مايو/مايس 3, 1995. 34. عرض القاهرة الصحفي، نوفمبر/تشرين الثّاني 18, 1996. =============== شون إم . صنوبر a جيش مهنة وضابط مخابرات الذي يكتبان كثيرا على أسس أمنية شؤون. هو يستقرّ حاليا في سان انطونيو. هو a مرشّح لدكتوراه في درجة الفلسفة في العلاقات الدولية (دكتوراه)، الجامعة العبرية في القدس، إسرائيل. موضوع إطروحة: الواقعية الهجومية والدفاعية. هو يطوّر a نموذج توقّعات تصرّف الدولة ضمن الإطار النظري للواقعية الهجومية والدفاعية. هذه النماذج من التوقّعات ستسهّل تعريف الميول العدوانية في الولايات التي ستمكّن ولايات الوضع الراهن لإفتراض الجهود لتحسين المصادر المحتملة من النزاع أو يتّخذ الإجراءات الوقائية الضرورية لردع النوايا العدوانية. العربي - حروب إسرائيلية وعملية سلام حالية سيكونان مستعملة كدراسات سيرة.
|
|