{{تعليقاً على موضوع المصطلحات السياسيه }}
نقول السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أما بعد
هذا التعليق خاص بمنتدى الجيش العربي قسم المواضيع العامه
تحياتنا الطيبه للجميع كما أنني أقدم شكري الخاص للأخ كاتب الموضوع حيث أنه قدم شرحاً عاملياً رفيع وهو في هذا لايقصد التطبيق أو يتمناه إنما عرض تاريخي مُسهَب فإذا قمنا بمراجعات لبعض مفاصل التاريخ السياسيه وجدنا أن هذه المصطلحات نتجت من فراغ روحي وأمني وفوضى إقتصاديه وظلم كان يسود العالم الغربي وكان يعرف بعصور الظلام حتى مطلع القرن الثامن عشر عندما بزغ فجر العلوم على يد جاليليو وكوبرنيكوس وماجلان ونيوتن وغيرهم تطول القائمه لو أردناها والمعنى هنا هو أن بروز الولايات المتحده كجمهوريه ديمقراطيه بعد حصولها على الإستقلال من بريطانيا مطلع القرن التاسع عشر أخذ العالم يتململ للحصول في طلب الحريات بداً من فرنسا الديغوليه وألمانيا النازيه وإيطاليا الفاشيه وروسيا البلفشيه والبلفشيه هنا طائفه يهوديه هي أصل الثوره البلوريتاليا العمال المطحونين وهي التي إستمدت مبادئها من فردنند ماركس فلسفة التاريخ وطبقها جوزيف استالين والكلام لاينتهي عندما نقول جميع هذه الإيدلوجيات فشلت بإستثاء الديمقراطيه الغربيه اليونانية ألأفلاطونيه وهي أيضاً ليست ثابته من حيث خصوصيات الإنسان إنما كنظام عام وهنا نقول نعم الدين الإسلامي هو دين الله الذي أنزله للبشر كعباده وقانون لكن هو الآخر يحتاج إلى مراقبة التطبيق من حيث أن يستغل للمصالح الشخصيه سواء من الفرد أو الجماعه وهي التي تستلم السلطه أو من ذات العلاقه بها كما حصل ويحصل في بعض البلدان التي فشلت في تطبيق الشريعه فخرجت من جراء ذلك ثورات شعبيه لكن عندما يكون هناك لجنة مراقبة حفض التطبيق والمتابعه لعدالة النظام بحيث أن هذه اللجنه تكون محايده وتنبثق عنها عدة لجان متخصصه هنا نعم تكون الشريعه الإسلاميه قد عادة كما في عهد الخلفاء الراشدين لاتجد من يظلم ولامن يتذمر ولامن يشتكي أخيراً هذا موجز وتعبير شخصي من أراد يعلق عليه فله ذلك }{ تحيات العقلا