خالد محمد
جــندي
الـبلد : 
التسجيل : 06/09/2010
عدد المساهمات : 1
معدل النشاط : 3
التقييم : 1
الدبـــابة : 
الطـــائرة :
المروحية :
|  موضوع: من أهم عملاء الاحتلال في أجهزه لسلطه الفلسطينية :  الإثنين 6 سبتمبر 2010 - 21:21 | |
| بسم الله الرحمن الرحيم من أهم عملاء الاحتلال في أجهزه لسلطه الفلسطينية : المدعو : جميل ألطريفي وزير الشئون المدنية الفلسطينية جميل ألطريفي الذي يشغل منصب وزير الشئون المدنية هو الذي يقوم بالاتصال مع إسرائيل من اجل تسهيل المهام الفلسطينيين وتحركاتهم ودخولهم وخرجوهم إلى المناطق المختلفة وقد غرق في الرشاوى التي حصل عليها من الفلسطينيين لسهيل مهماتهم وحين اشتكى بعض المحيطين بعرفات إلى عرفات قال لهم هذا هو الوحيد الذي يستطيع أن يوقظ نتنياهو من النوم - كان نتنياهو رئيس لوزراء إسرائيل _ ومعروف إن بن جميل ألطريفي اعتقل ووجه ضده 16 اتهاما بتهريب وبيع السلاح للمقاومين الفلسطينيين وتمكن والده من الإفراج عنه وإخراجه من سجن إسرائيل بطريقه مكشوفة للجميع مثل (الشعرة من العجين) وللعلم فان والد جميل ألطريفي هو لذي بني خط بارليف لإسرائيل وهو أمد جدار الفاصل العنصري بالاسمنت لأنه يسير على نفس خطى والده إذا لم يكن هناك خط بارليف ألان هناك جدار العزل العنصري وللأسف الطرفي بموله بالاسمنت المصري من بعض لشركات الخاصة حيث يتم استيراده لصالح شركات فلسطينيه ثم يتم تحويله لصالح ألطريفي ومن ثم استعماله في بناء الجدار الفاصل دون علم المصدر الاصلى أين يصب في النهاية !!! وقد تأكد ذالك عبر لجنه تشكلت من المجلس التشريعي وجاءت إلى مصر وحققت في هذه القضية أما اتهام شركة عائله قريع بتوريد اسمنت للجدار العازل اتضح بأنه غير صحيح وذلك لان هذه العائلة تمتلك خلاطات تقوم بعجن الاسمنت والماء والزلط في عمليه البناء بينما لا تملك حق استيراد الاسمنت وأكدت صحيفة "الحياة"اللندنية في أغسطس 2004 أن شركه قريع هي التي تقوم بمهام التنفيذ فقط في بناء الجدار العازل.ورفض عرفات استبعاد الطريفى وظل وزيرا منذ دخول عرفات الأراضي لفلسطينيه في عام 1994 وحتى وفاتهبقى عشره سنوات متصلة وزير لم يتغير رغم أن ثلاثة لجان من داخل السلطة الفلسطينية إدانته بالفساد هو ووزارته وتحدي أيا منهم يستطيع تنحيته . حتى انه في بعض الوزارات المتتالية ألغيت وزاره الشئون المدنية تماما لكن جميل الطريفى ظل على رأس مؤسسه الشئون المدنية بمنصب وزير كي يظل بنفس صلاحياته .هذا الرجل عينته إسرائيل رئيسا لبلديه البيرة عام 1987 ورغم مطالبه بعض الشرفاء الفلسطينيين له بعدم قبول هذا المنصب حتى لا يسئ إلي سمعته بقبول تعين إسرائيل له على حساب إبراهيم الطويل الرئيس المنتخب لكنه رفض النصح وقبل المنصب تحت حراسه إسرائيليه مشددة.وأبناؤه ايظا سلكوا نفس الطريق حيث وقع ثلاثة منهم على العريضة التي تدين العمليات الاستشهادية ونشرتها جريده القدس ألمقدسيه في 19/8/2004 دون حياء وكتبوا أن هذه العريضة مموله من الاتحاد الأوروبي الذي كان قبلها ببضعه أيام قد أدان جميع منظمات المقاومة الفلسطينية بالإرهاب |
|
