أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق
كاتب الموضوع
رسالة
صقر البيده
عمـــيد
الـبلد : العمر : 51المهنة : طيارالمزاج : لااله الا اللهالتسجيل : 12/09/2010عدد المساهمات : 1682معدل النشاط : 1629التقييم : 44الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الإثنين 13 سبتمبر 2010 - 11:25
عالم فيزياوي ياباني، قال ذلك عقب القاءالقنبلتين النوويتين الامريكيتي لم تكن المعلومات عن استخدامٍ حربي لمعدن (اليورانيوم المنضب) مشاعة للجميع حتى عقب انقضاء الحرب الأمريكية على (العراق) في الثامن والعشرين من شباط/فبراير 1991. لقد دارت معارك طاحنة بين دبابات (الحرس الجمهوري) ودبابات (الفيلق السابع) الأمريكي في اراضٍ مسالكها صعبة ووعورتها مُتعبة. وتضافرت جهود رجال الدبابات العراقية مع صعوبات تلك الأرض التي صارت (أرض قتل) لعدد كبير من الدبابات الأمريكية في حرمان الدبابات الامريكية من الاندفاع خارج ذلك الحيّز الذي تجاهل الإعلام المسخر أمريكيا ما يدور فيه من معارك، وسلّط الأضواء والكاميرات بدلا عن ذلك على دبابات عراقية في ساحات أخرى من المسرح وهي مصابة إصابات غير مألوفة. وعموما فهي الحرب، لذا لم يكثر احد من طرح الأسئلة عن أسباب وكيفية حدوث تلك الإصابات غير المألوفة والتفحم غير المفهوم الذي أصاب الرجال داخلها عقب حرائق اشد تأثيرا من تلك التي اعتادت أسلحة مقاومة الدبابات إشعالها من قبل.وبعيدا عن ساحات القتال، فان المنشآت المدنية، وحتى السكنية تعرّضَت لموجة من الصواريخ البالستيقية، خاصة في اليوم الأول للحرب، أي يوم 17كانون الثاني/يناير1991، كان تأثيرها اشد من تأثير صواريخ أخرى مماثلة لها في أماكن أخرى. لقد كان الراهب (بنيامين) متواجدا في (بغداد) لحضور ندوة عن اليورانيوم المنضب في كانون الاول/ ديسمبر1998عندما قصفت (القوات الامريكية) العاصمة (بغداد) وعموم مدن (العراق) بالصواريخ (كروز- توما هوك) في السابع عشر من الشهر المذكور، فذهب الراهب في نفس اليوم إلى اماكن مقصوفة كما يقول: (وكان معي شخصان المانيان استطاعا ان يأخذا قطعة من الصاروخ تمكنا من تحليلها في عمان يوم 20 كانون الثاني/يناير وبعثا لي بفاكس ليعلماني انها مشعة. وقاما بتحليلات اخرى في ألمانيا أكدت التحليل الأول)([3]). وعلى الرغم من ان ملجأ(العامرية) صمم في الأساس ضد تأثيرات الأسلحة النووية، إلا ان اختراقه بسهولة بواسطة (قنبلتين صممتا خصيصا خلال ثلاثة أسابيع في كاليفورنيا)([4]) ليتحول جوفه إلى أغرب فرن عرفته الحروب، حرقت نيرانه أجساد ما ينيف على أربعمائة من الأطفال والنساء اللائذين بهذا المكان المحصن هربا من مشاهد الذعر والهلع التي سبّبها قصف مدينتهم الذي كان مستمرا منذ قرابة شهر من ذلك الوقت، لم يميز خلاله الأمريكيون بين حي سكني أو منشأة عسكرية، امر لم يستوقف المحللين والمراقبين وقتئذ ، فالغاية المتوقعة من قبل حشد المحللين وجمهور المراقبين تتمثل في الرغبة الامريكية في إحداث رعب غير مسبوق بمثيل. لقد كان ذلك الفعل غير عادي في شدته وتأثيراته، وظن بعض قصيري النظر من المحللين والمراقبين، انه ناجم عن التطور التقني الكبير الذي بلغته (الولايات المتحدة)، ويصف(أليس بسريني) في كتابه (العراق-مؤامرة الصمت) تينك القنبلتين الآثمتين اللتين استهدفتا ملجأ(العامرية) لتقتلا الحشد الكبير من النساء والاطفال بقوله(المهم هو وزن الشحنة المتفجرة وطبيعتها، إنها تدخل مثل أبرة رفيعة. تحتاج القنبلة إلى اقل من واحد بالألف من الثانية للنفاذ عبر الاسمنت). فما طبيعة تلك الشحنة؟ ذلك هو السؤال الذي لم يكن قد تكوّن بعد في ذهن احد من المتابعين للحرب ووقائها ونتائجها، وببساطة فان أحدا لم يفكر بطرحه وقتذاك، مكتفين بما اسلفنا من تعليل يذهب إلى ان الرقي التقني الامريكي وراء ماحصل وليس غير ذاك ثمة تفسير متيسر. تقول (لينورا فورستيل) إن (صواريخ اليورانيوم المنضب التي أطلقتها الطائرات الأمريكية تمكنت من اختراق طبقات الخرسانة في الملجأ وقتلت جميع من فيه من النساء والأطفال)([5]). ولكن، وقتها لم يكن احد يستطيع الادعاء بمعرفة ما حصل، ولمدة عدة سنوات كانت نتف المعلومات تتطاير، فليس ثمة مهتم بجمعها ورصفها نتفة جنب أختها ليُخرِجَ من هذا التجميع والرصف استنتاجا ذا قيمة عالية. إن من أهم تلك النتف، ماعثر عليه الدكتور (سينوارث هورست غونتر)([6]) خلال جولاته في عموم القطر عقب وقف إطلاق النار بأيام قلائل (بداية شهر آذار/مارس 1991)والمتمثل بقذائف غريبة الشكل والوزن، فهي كما يصفها الرجل(لها شكل وحجم السيجار، وكانت ثقيلة بصورة غير اعتيادية)([7]). وعندما عاد (غونتر) إلى (ألمانيا)، حرص على استصحاب واحدة من تلك الاطلاقات المتميزة لأغراض الذكرى. وفي مطار (برلين) بدأت المشاكل، فان أجهزة التحسس والاستشعار المزروعة في المطار أنذرت رجال الأمن بانطلاق إشعاعات خطيرة من حقائب الرجل القادم من (العراق)، لذا فوجئ بفصيل كبير من رجال الشرطة يهاجمونه، ثم قاموا بالاستيلاء على تلك القذيفة التي احتفظوا بها في صندوق خاص. لاحظ (غونتر) الذي صدرت بحقه مذكرة توقيف بتهمة (خرق قانون الطاقة الذرية) وشرعت الشرطة بالتحقيق معه، ان كل فصول تلك العملية محاطة بإجراءات أمنية مشددة. وعندما قُدِّم إلى المحكمة، كان إصدار قرارٍ بإدانته أمرا سهلا لتوفر الدليل المادي ضده، وكان الحكم يضمن الزامه بدفع (غرامة مالية) ومصادرة القذيفة (المحرّمة). رفض الدكتور (غونتر) الحكم لعدم قناعته به ما استوجب حبسه، ولكن حبسه كبقية فصول القضية لم يكن اعتياديا، فالرجل العجوز تعرّض إلى إزعاج كبير نجم عن تعمد نقله إلى أكثر من معتقل كان آخرها في (هامبورغ) حيث أعلن الإضراب عن الطعام احتجاجا، واستمر صائما محتجا خمسة وعشرين يوما. وبصرف النظر عن نوع الجريمة والعقاب، تقرر وبشكل غير مألوف قطع راتبه التقاعدي وحرمانه من ضمانات التأمين الصحي، بينما عاقبته جهات مجهولة عقوبات اشد قسوة وتأثيرا تمثلت بمختلف انواع التهديدات تولد عنها (توتر مستمر) فرض على الرجل المسالم ما سبب له خوفا من الخروج ومغادرة المنزل الذي تعرض لكسر زجاج النوافذ أكثر من مرة. ولاحتمال تعرضه إلى اعتداءات، مع تقاطر الرسائل بذيئة الكلام ضمن بريده الشخصي، واستمرار إسماعه أناشيد نازية كجزء من عمليات التهديد والازعاج، فقد افتقدت اسرته الجرأة على زيارته في سجنه البيتي([8])!! ولما كانت القذيفة القادمة من (العراق) والتي تعد (أم المشاكل)، قد صادرتها شرطة مطار (برلين) ونقلتها بطرق واساليب مريبة، فقد استقر بها المقام على مناضد مختبرات مختصة، وعمل على فحصها البروفيسور (كانتو) الاختصاص في علوم البيئة. وكانت نتائج الفحص المختبري قد أظهرت إنها ذات نشاط إشعاعي وسمّية عالية([9]). ولأهمية الأمر، فان من الضروري الإصغاء إلى الدكتور (غونتر) وهو يتحدث مكملا بقية القصة المرعبة: (قمت بالبحث بالاشتراك مع جامعة همبرت في هامبورغ وجامعة شاريتي والجامعة الفنية في برلين، وذهل جميع أعضاء هذه المؤسسات وقلقوا جدا: ان هذه القذيفة سامة ومشعة، أين وجدتها؟ وعندما ذهبت إلى جامعة برلين وشرحت لهم هناك إنني اكتشفت هذه القذيفة في العراق والمقصود منها شظايا القذائف المستخدمة من قبل الحلفاء، وبّخَني احدهم: كيف تستطيع القول ان الحلفاء استخدموا هذه القذائف، بما إنها إشعاعية جدا، انه من الحمق قول ذلك!! ثم طردوني، ورجعت إلى بيتي والقذيفة معي. وعندما عدت لملاقاتهم الاثنين التالي بناء على طلبهم، وجدت نفسي أمام عدد كبير من رجال الشرطة الذين أرادوا اعتقالي بسبب عدم تحفظي على القذيفة ولما تسببه من اشعاع. عادوا ثانية يرتدون ملابس وأحذية عازلة مع حاوية خاصة لحمل القذيفة إلى خارج مدينة برلين.طلبت منهم إيصالا وسلموني إياه حيث يذكر هذا الايصال كمية الإشعاع ونوع المادة السامة التي تحويها القذيفة)([10]). ولما كانت متابعة رحلة القذيفة وحاملها ذات دلالات خطيرة ومنافع استنتاجية، فلا بأس من التعرف على فحوى الإيصال، فهو يقول إن(القدرة الإشعاعية لتلك القذيفة هي 11 ميكروسفير/ساعة) ولمعرفة خطورة هذه النسبة فان الدكتور(غونتر) يقول(في ألمانيا يبلغ الحد الأعلى المسموح به 300 ميكرو سفير/ساعة في حالات العرض. فاذا قسمنا 300 على 11 نحصل على[2 ,27] ساعة بالنسبة إلى قذيفة واحدة. وهذا يعني بالنسبة لتلك القذيفة انك تحصل على الجرعة السنوية في يوم واحد، واني شاهدت الأطفال في العراق يلعبون بإثني عشرة قذيفة)([11]). لقد قرر الدكتور(غونتر)العودة إلى(بغداد) رغبة في التحري والبحث في هذه القضية، بعد ان توضحت أمامه صورة الاستخدام غير المرخّص لمواد سامة ومشعة في تلك الحرب. كان ذلك البحث والتحرّي أحد وسائل الكشف المبكر عن إصابات بين المواطنين بأمراض لم تكن مشخصة في (العراق) حتى ذلك التاريخ خصوصا وان(غونتر) طبيب عمل طويلا في (العراق) طبيباً واستاذاً، إذ من شأن تلك الأمراض أحداث خلل في وظائف الكلى والكبد، الامر الذي دعاه إلى مراقبة مجاميع الأطفال الذين يلعبون بمخلفات الحرب، فقد لاحظ مجددا أطفالا بعمر الورود يلعبون بقذائف من النوع الذي أدخل الرعب والهلع على سلطات مطار(برلين)، وسارع إلى تثبيت بعض الأمور عن مثل تلك المشاهدات في دفتر ملاحظاته الشخصي، لتحميل البحث كاملا عن قصه استخدام النووي الامريكي على العراق بقلم الفريق الركن طارق محمود شكري اضغط على الرابط http://www.m5zn.com/files-091310040956fi9rxjbpxowq9kd4l-
صقر البيده
عمـــيد
الـبلد : العمر : 51المهنة : طيارالمزاج : لااله الا اللهالتسجيل : 12/09/2010عدد المساهمات : 1682معدل النشاط : 1629التقييم : 44الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الثلاثاء 14 سبتمبر 2010 - 13:35
موضوع: رد: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الأربعاء 15 سبتمبر 2010 - 16:04
امريكا لم تستطع ان تفعل شيئا امام قوة وشراسة الحرس الجمهورى العراقى...ووجدت دباباتها تدمر اول بأول..لذلك لجأت لاستخدام اسراب الاباتشى المحملة بقذائف اليورانيوم المنضب بدلا من الصواريخ....وامطرت اطنان من اليورانيوم المنضب على رؤوس العراقيين والامريكيين ايضا افحمت اسود الحرس الجمهورى...استخدمت امريكا كل الوسائل حتى لو كانت لتسبب خسائر بها..وحتى لو اضطرت لترك جنودها فى ارض المعارك فى جو اليورانيوم ولا تسترجعهم..فى سبيل سحق العراق والحرس الجمهورى...الله يرحم الجنود العراقيون
موضوع: رد: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الثلاثاء 21 سبتمبر 2010 - 23:11
هذي أمريكة التي يقنوا لها بعض العرب ويستنجدوا بها لحرب الجمهورية الإسلامية الإيرانية جزاء إيران هو جزاء كل دولة تقف في صف المقاومة الإسلامية الإيرانية أم العراق الحبيب بعد تواطأ العرب عليه لقد ظاع ولا كن لابد من العرب لإسترجاعه لأنه هو قلب العروبة النابض
موضوع: رد: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الأربعاء 22 سبتمبر 2010 - 10:11
لا اله الا الله هو ربنا اللى يقدر يخلصنا منهم
صقر البيده
عمـــيد
الـبلد : العمر : 51المهنة : طيارالمزاج : لااله الا اللهالتسجيل : 12/09/2010عدد المساهمات : 1682معدل النشاط : 1629التقييم : 44الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: تحميل الحرب النوويه الثانيه قصه استخدام اليورانيوم في حرب العراق الأربعاء 22 سبتمبر 2010 - 13:15
أبوكرار كتب:
هذي أمريكة التي يقنوا لها بعض العرب ويستنجدوا بها لحرب الجمهورية الإسلامية الإيرانية جزاء إيران هو جزاء كل دولة تقف في صف المقاومة الإسلامية الإيرانية أم العراق الحبيب بعد تواطأ العرب عليه لقد ظاع ولا كن لابد من العرب لإسترجاعه لأنه هو قلب العروبة النابض
وانت عفت الدنيا وخايف على ايران ايران هي شريكه امريكا بالقتل العراقي سنه وشيعه وايران هي بلاء الامه لاسلاميه بل شيطانيه