هذ هو الموقع الأرقام وصلت ترليون دولار
http://costofwar.com/


خسائر أكثر وأكثر ان شاء الله

ان شاء الله 2 تريليون

صقر البيده كتب:

الثانيه ب1000 دولار والحسابه بتحسب

ههههههه أتمنى لو هذا راتبي في الثايه كان أعطيت كل عضو من أعضاء المنتدى 10 مليون

على فكرة امريكا لا يهمها الخسائر مهما كانت ان كان ذلك فى سبيل تحقيق مرادها ..عندك مثلا حرب الخليج شوف عرضت جنودها للاشعاعات وقنابل اليورانيوم المنضب زيهم زى العراقيين بالضبط بس المهم العملية تنجح بأى شكل......نتمنى المزيد من الخسارة ولكن مع الاسف امريكا ذكية وتستعوض خسارتها دائما

معلش يا عم arab army انا عايز عشرين مليون هههههههههههههههههههههههههههههه

maiser كتب:

على فكرة امريكا لا يهمها الخسائر مهما كانت ان كان ذلك فى سبيل تحقيق مرادها ..عندك مثلا حرب الخليج شوف عرضت جنودها للاشعاعات وقنابل اليورانيوم المنضب زيهم زى العراقيين بالضبط بس المهم العملية تنجح بأى شكل......نتمنى المزيد من الخسارة ولكن مع الاسف امريكا ذكية وتستعوض خسارتها دائما

لم يحدث ذلك في حرب الخليج .

من كتاب مقاتل من الصحراء :

ومع اقتراب موعد المعركة البرية ، بدأ السؤال الذي يشغلنا منذ البداية يصبح اكثر الحاحا واهمية : هل يقدم صدام علي استخدام الاسلحة الكيماوية ؟

كنت أري أنه لن يجرؤ علي ذلك اذ كان يدرك دون شك أنة اذا استخدم الاسلحة الكيماوية فسيثير الولايات المتحدة ويدفعها الي تدميره نهائيا . وهذا ما أوضحه جيمس بيكر وزير الخارجية الامريكي لطارق عزيز وزير الخارجية العراقي أثناء لقائهما المقتضب في جنيف في التاسع من يناير ولما كان صدام حريصا علي حياته أكثر من أي شئ اخر فقد بدا لي أنه لن يقدم علي استخدام مثل تلك الاسلحة .

ومع ذلك كله لم يكن في وسعنا أن نجزم بأنه لن يستخدمها اذ كنا نعلم ان العراق بداية عام 1990 أصبح يمتلك القدرة علي انتاج الاف الاطنان من المواد الكيماوية سنويا ولديه الوسائل اللازمة لحملها واطلاقها بواسطة قنابل الطائرات وقذائف المدفعية كما سبق للعراق ان استخدم غاز الاعصاب والغازات الحارقة في اخر اعماله الهجومية علي ايران عام 1988 فهل يسلك صدام مسلكا انتحاريا ، ويرمي الينا بمفاجأة التحدي الكيماوي كاخر سهم في جعبته ؟ كان علينا أن نأخذ التهديد باستخدام الاسلحة الكيماوية مأخذ الجد . لذا ، بادرنا الي تزويد قواتنا بالألبسة الواقية و ( حقن أوتروبين ) المضادة لغازات الاعصاب .

ومبلغ علمي أن القوات العراقية لم يكن لديها مخزون من الاسلحة الكيماوية في أرض المعركة ولم تكتشف وحدة التطهير التشيكوسلوفاكية أية اثار لغاز الاعصاب أو غاز الخردل .

وعلي الرغم من أننا لم نتعرض لهجمات كيماوية ، الا أن الملابس الواقية التي زودت بها قواتنا لهذا الغرض ، كانت لها منافع كثير وعلي نحو لم نكن نتوقعة ، اذ كانت خير واق لنا من البرد ، فالطقس في شتاء عام 1991 كان باردا ورطبا بشكل غير مألوف . ليس هذا فحسب بل اعانتنا علي الوقاية من التلوث والدخان الذي كان يتصاعد من ابار البترول الكويتية المحترقة .

انا هاتكلم من منظور مواطن امريكي هاقول كالاتي حرااااااام عليك يا بوش انت ورامسفيلد كل ده بيدفع في حرب اخدت مني صحابي وزهرة شباب بلدي بغرض ايه انك تنشر الحرية طيب احنا مالنا ومال العرب ه مايكلوا بعض وبعدين اذا كنت انت ناشر للحرية بالحرب دي فليه لسة بيقتلوا في اصدقائنا وجيرانا هناك يبقي العرب مش عاوزين حرية يبقي ترجع صحابي وجيراني تاني من الحرب دي وكفاية كدا بقي وليه انا ادفع ضرائب عالية وانت تروح تشتري بيها وقود وسلاح للجيش انا واولادي اولي بيها اسرائيل تقدر تحمي نفسها بنفسها من اعدائها الي احنا حي مش عارفين مكانهم علي الخريطة واديك يا اوباما رشحناك ووصلناك للبيت الابيض مش نواي ترجع لي جيراني من الحرب دي ولو انت مسلم ي في السر زي مالاعرب بيقولوا طيب ليه لسة بتحارب العرب ولا انت كدا ملحد مش سلم لانك لا مسلم ولا مسيحي ولا يهودي مستر اوباما العالم كله كرهنا كفاية كدا رجع جنودنا من العراق واغفغانستان واي حتة احنا مش عارفنها

محمد علام كتب:

maiser كتب:

على فكرة امريكا لا يهمها الخسائر مهما كانت ان كان ذلك فى سبيل تحقيق مرادها ..عندك مثلا حرب الخليج شوف عرضت جنودها للاشعاعات وقنابل اليورانيوم المنضب زيهم زى العراقيين بالضبط بس المهم العملية تنجح بأى شكل......نتمنى المزيد من الخسارة ولكن مع الاسف امريكا ذكية وتستعوض خسارتها دائما

لم يحدث ذلك في حرب الخليج .

من كتاب مقاتل من الصحراء :

ومع اقتراب موعد المعركة البرية ، بدأ السؤال الذي يشغلنا منذ البداية يصبح اكثر الحاحا واهمية : هل يقدم صدام علي استخدام الاسلحة الكيماوية ؟

كنت أري أنه لن يجرؤ علي ذلك اذ كان يدرك دون شك أنة اذا استخدم الاسلحة الكيماوية فسيثير الولايات المتحدة ويدفعها الي تدميره نهائيا . وهذا ما أوضحه جيمس بيكر وزير الخارجية الامريكي لطارق عزيز وزير الخارجية العراقي أثناء لقائهما المقتضب في جنيف في التاسع من يناير ولما كان صدام حريصا علي حياته أكثر من أي شئ اخر فقد بدا لي أنه لن يقدم علي استخدام مثل تلك الاسلحة .

ومع ذلك كله لم يكن في وسعنا أن نجزم بأنه لن يستخدمها اذ كنا نعلم ان العراق بداية عام 1990 أصبح يمتلك القدرة علي انتاج الاف الاطنان من المواد الكيماوية سنويا ولديه الوسائل اللازمة لحملها واطلاقها بواسطة قنابل الطائرات وقذائف المدفعية كما سبق للعراق ان استخدم غاز الاعصاب والغازات الحارقة في اخر اعماله الهجومية علي ايران عام 1988 فهل يسلك صدام مسلكا انتحاريا ، ويرمي الينا بمفاجأة التحدي الكيماوي كاخر سهم في جعبته ؟ كان علينا أن نأخذ التهديد باستخدام الاسلحة الكيماوية مأخذ الجد . لذا ، بادرنا الي تزويد قواتنا بالألبسة الواقية و ( حقن أوتروبين ) المضادة لغازات الاعصاب .

ومبلغ علمي أن القوات العراقية لم يكن لديها مخزون من الاسلحة الكيماوية في أرض المعركة ولم تكتشف وحدة التطهير التشيكوسلوفاكية أية اثار لغاز الاعصاب أو غاز الخردل .

وعلي الرغم من أننا لم نتعرض لهجمات كيماوية ، الا أن الملابس الواقية التي زودت بها قواتنا لهذا الغرض ، كانت لها منافع كثير وعلي نحو لم نكن نتوقعة ، اذ كانت خير واق لنا من البرد ، فالطقس في شتاء عام 1991 كان باردا ورطبا بشكل غير مألوف . ليس هذا فحسب بل اعانتنا علي الوقاية من التلوث والدخان الذي كان يتصاعد من ابار البترول الكويتية المحترقة .

لا اعتقد هذا يا علام...فأمريكا لم تستخدم اسلحة كميائية وحسب ولكن استخدمت اليورانيوم المنضب بشراسة للقضاء على الدبابات العراقية ووقتها كان يوجد مجموعات خاصة من المارينز فى المنطقة لارشاد القنابل بالتوجيه الليزرى او شىء من هذا القبيل....ولا تستطيع تلك السترات حماية اى شخص من خطر الاشعاعات والاصابة بهذه القذائف..ترك جنود امريكيون ليتعفنوا خارج بغداد....ويوجد فيديو يتحدث عن هذه المعركة على لسان احد الجنود كما يظر فيه طفل امريكى معاق لاحد الجنود الذين شاركوا له نفس اعاقة طفل عراقى ....