اولا احب يكون دا اول موضوع ليا فى المنتدى الرائع دا ثانيا الكلام دا انا قراتة بالامانة من كتاب (البحث عن الذات-قصة حياة الرئيس الشهيد محمد انور السادات)كتبة الانسان محمد انور السادات عند بداية حرب 73 و الكل يعلم ما فعلة الجنود المصريين و العسكرية المصرية مع الذكر انة الرئيس ذكر فى كتابة ان المهندسين المصريين هما من اخترعوا خطة عمل ثغرات فى خط باريف 100%عند بداية الحرب كانت جولدا مائير تبث فى القنوات الاسرائيلة فيديوهات لحرب 76 و تصريحتها انها تحرق و تطحن الجنود المصريين و السوريين ولكن عند اليوم الرابع بعثت رساله الى الامم المتحدة و هيا عبارة عن حملة بعنوان (انقذوا اسرائيل -save Israel) و على الفور تم بعت المعونات و الاسلحة و تم توجة كسجينر للسادلت بوقف اطلاق النار فقال السادات لا ليس قبل ان اتم اهدافى العسكرية و انا فى موقف انتصار ...فى اليوم السادس بعث الاسد للسادات انة يتعرض لطغوط شديدة على الجبهة و يجب التصرف على اساسها فامر السادات الشاذلى بنقل فرقتين من الغرب الى المضاييق لتخفيف عن الاخوة السوريين و لكن الشاذلى عارض هذا و كان محق للامانة فتم امر السادات بعزلة و لكن فى سرية و اصدر الامر الى احمد اسماعيلالتقط القمر التجسسى الامريكى تحرك الفرقتين فنصح البناتجون الاسرائيلن بعمل ثغرة و بعت البنتاجون على اثرها 600دبابة مزودة بالبنزين و الذخيرة لتنزل ارض المعركة مباشراو تم عمل الثغرة ثم طلب كسجينر مقابلة السادات مرة اخرى ووافق و تم الاتفاق على وقف اطلاق النار الاول لمدة 24 ساعةو قال كسجينر للسادات : الان انتا ليس فى موقف انتصار اقبل وقف اطلاق النار نهائى فرد السادات و هو يسترجع حرب 48 لا لن اقبل خلال 24ساعة لوقف اطلاق النار تحدث السادات فى كتابة انة تم حشد 400دبابة و 10الالف جندى اسرائيلى فى مساحة لا تتحمل 200دبابةو انة بعت الحرس الجمهورى الخاصة به و ارسال بوميدن 150دبابة و حاصر الثغرة ب5فرق مجهزا بمدفعية و عين قائد لثغرة و عمل الخطة و وثقت منه منتظرا القائد لشفرة بدء العمليات
و عندما قابل كسجينر فى اليوم التالى قال السادات:لدى صاروخ و نصف لكل دبابة و دبابتين لكل دبابة و خزنة رشاش لكل جندى فى الثغرة و عينت قائد لها منتظرا الان شفرة بدء العملية لتصفية الثغرة
فقال كسجينر :افعلها و سوف يتتدخل البنتاجون فورا ان الثغرة ليست سوى عروض تليفوزنية
السادات :اعلم ذلك واعلم انت انهم الان اسرى لدى و كنت احدثة دائما من مركز قوة و ان الثغرة ليست الا اسرى لدى المصريين ابدهم فى اى لحظة
عندها تذكرت ما فعلتة امريكا فى اليابان و الحروب التى تتدخلت لتقلب موازينها
فامرت قائدها بتتضيق مخرج الثغرة و عمل حروب استفزاية لتثغرة الى ان وصل عرض المنفذ 4.5 كيلو و الكل يعلم ان عرض هذا المنفذ ان بدء الهجوم عليها ان الاسرائيلون فى الثغرة ميتون ميتون حيث يسهل سد مساحة الخروج و هى 4.5كيلو
و لكن لن افعلها من اجل شعبى و من اجل مصر فلا استطيع القدوم بهذة المغامرة و انا غير متاكد من ناحية امريكا و تتدخلها
و من الحين الاخر قائدى الفرق يبلغونى انة كلما دمرنا دبابت ظهرت اخرى و ضعف العدد فادركنا اننا نواجة امريكا
فارسلت للاسد بانى استطيع ان اواجة اسرائيل بل و انى دمرتهم و لكن كلما دمرناهم نلقى المزيد فانى سوف اقبل بوقف اطلاق النار
الشرح من دماغى بس الكلام دا من كتاب البحث عن الذات لنور السادات