تقابل عامر مع مدير الموساد فى اوروبا الغربيه فى يوليو عام 1967 مرتين أثناء زيارته لباريس ولا يدرى مخلوق ماذا دار بينهما
وكان عامر من أشد المتحمسين لغلق قناة السويس رغم معارضه عبد الناصر ورئيس الوزراء المصرى فى تلك الأيام المهندس صدقى سليمان
وكان عامر هو من وضع البيض كله فى سله واحدة وأقصد جمع كل قادة الجيش فى مطار ثمادة الذى ركزت اسرائيل الضرب عليه مما أفقد القوات المصريه اتزانها بسبب عدم وجود اى قائد فى مكانه فى أخطر ساعات المعركه خصوصا وان هناك مركزيه فى اتخاذ القرارات داخل الجيش
أسرائيل تركت طائرة المشير تعود للقاهرة سالمه رغم انها حاولت اسقاطه عام 1956 اثناء عودته من دمشق غير انه ركب طائرة اخرى .. وضربت اسرائيل طائرة المشير الحقيقيه وأستشهد كل من فيها
طجبعا من المعلوم ان المشير أصدر قرار الأنسحاب بعد عودته لمبنى القيادة العامه بمدينه نصر بعد خراب مالطه