قامت الشركه المنتجه للعبه ميدل اوف هونر بأدخال امكانيه اللعب بالمجاهدين الاسلاميين بعد ان كبيرت شعبيتهم في الغرب واصبح ينظر اليهم علي انهم هم الجنود الخارقون ومنها قامت الشركه بأدافه ذلك في اللعبه
وكانت المفاجأه
اكبر نسبه ارباح تحققها هذه الشركه بعد اصدار هذه اللعبه لتهاتف الشباب لرويه هولاء المقاتلون
وهذا الخبر ازعق السياسيين الغربيين بأن الجندي الامريكي هو من يظهر انه البطل وهو الجندي الخارق
وتم جبر هذه الشركه بألغاء هذه الخاصه وتقديم اعتزار رسمي عن ماقامت وتقديم اعتزار لأسر الجنور الامريكيين
وهذا ما اجبرت عليه الشركه