أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
سامر888

رقـــيب
رقـــيب



الـبلد : مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع 01210
المهنة : عقيد متقاعد
المزاج : عصبي
التسجيل : 04/09/2010
عدد المساهمات : 233
معدل النشاط : 281
التقييم : 4
الدبـــابة : مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Unknow11
الطـــائرة : مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Unknow11
المروحية : مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Unknow11

مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Empty10

مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Empty

مُساهمةموضوع: مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع   مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع Icon_m10الجمعة 15 أكتوبر 2010 - 20:10

مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع 313759000 <table style="border-collapse: collapse;" border="0" cellpadding="0" width="100%"><tr><td>
</td></tr></table>

حولأن الإسلام فضاء مفتوح على الجميع , عالميّ ٌ في حفظ إنسانيةالإنسان دارت تفاصيل اللقاء الذي جمع وفدٌ فرنسي مع مفتي الجمهوريةالدكتور أحمد بدر الدين حسون في مسجد الروضة بحلب يوم أمس الثلاثاء .
وبعيدا عن المجاملة الجوفاء " الغشاشة " , كان اللقاء بلسما لهاجس الخوفالذي عبر عنه الناطق الرسمي باسم الوفد قائلا " نحن في هذه القاعة 20فرنسيا و ألماني و لا أبالغ أنه كان لدينا بعض الخوف , و جئنا إلى هنالأننا نريد أن نعرف هل الإسلام إسلاما وحبا أم خوفا و إرهابا " .
وبلور الناطق باسم الوفد سؤاله قائلا " كيف لنا أن نستشف إسلامابعيدا عن نظرة التعصب و الارهاب , وماهي الرسالة التي تريدون إيصالها إلىالأوروبيين عن العالم الاسلامي ؟ " .
مفتي الجمهورية : ليس هناك عالما إسلاميا و آخر مسيحيا وهذا من صنع رجال السياسة و الدين
ومنجهته رفض مفتي الجمهورية الدكتور أحمد بدر الدين حسون التحديدات المتمثلةبوسم عالم " ما " بـ إسلامي و آخر مسيحي قائلا " هذا من صنع رجال الدينوالسياسة " .
و أضاف " أنا لا أؤمن بتعدد الأديان , فهناك دين واحد , و إله واحد , و انسان واحد ، و لكن الشرائع متعددة " .
و أكد " حسون " أن الدين خادما للإنسان وليس سيدا عليه , فالانسان أولا والدين جاء لينظم العلاقات الروحية بين الانسان و أخيه .
و أشار أن جميع الشرائع أكدت على مبدأين اثنين وهي أن نتعلم قداسة الاله و كرامة الانسان .
حول الثورة الفرنسية .. مفتي الجمهورية يحذر أن تحيد فرنسا عن " علمانيتها " منهجها في احترام الدين
وحذر" حسون " من ابتعاد فرنسا عن علمانيتها , مبينا أنها كانت الأولى التيفصلت بين الدين و الدولة و لكنها احترمت الدين , فالفصل لا يعني " الإنكار" .
واعتبر أن ابتعاد فرنسا عن علمانيتها الأولى شيء خطير .
وشدد أن الدين و القانون لا يصطدمان إلا في حال عدم فهم الأول للثاني أواحترام الثاني للأول , موضحا أن الدين و القانون يجب أن يحفظان الانسان وتعزز مواطنته التي تعود بالنفع و الخير على الجميع .
وضرب مثالا , مشيرا أن الكثير من يهود فرنسا رفضوا الهجرة إلى اسرائيل ذلك لأن فرنسا تمنحهم حرية دينية أكثر من اسرائيل نفسها .
وأضاف حسون أننا نريد أن يعود العالم ليكون عالما انسانيا , ونحن جميعانعترف أن الله " رب العالمين " وليس رب المسيحيين فقط أو رب المسلمين فقط .
وعاد " حسون " ليؤكد أنه خلال الثورة الفرنسية لم تُهدم كنيسة بل هدمواسجنا , وحين سلبت الكنائس كان ذلك لاستعادة ماسرقوه رجال الدين منهم .
وقال حسون موضحا " السيد المسيح لا يحتاج أن تتناول من كأس ذهب ,فالمسيح كان يشرب بيده , وحين كان يمسح أرجل تلامذته لم يمسحها من ماء منإناء ذهب " .
و أيضا أكد ان لا تصادم بين الدين و الانسان , ولا بين الدين و الدين .
وشدد " المفتي " على مفهوم " الحضارة واحدة " القائمة على ثقافات متعددة .
وخلص إلى أن مفهوم " تصادم الحضارات " كذبة كبيرة فالحضارة الإنسانية واحدة بدأت مع أول انسان و ستنتهي مع آخر انسان .
حسون يحذر من " موضة " الأحزاب الدينية في أوروبا
وحذرحسون من تنامي " موضة " الأحزاب الدينية في أوروبا فهي تنزع إلىتضييق ما هو واسع وحرمان لمواطني تلك الدول من ممارسة مواطنتهم و مؤشراتلبداية تمزق البلد .
ونوهإلى خطورة الاعتراف بدولة دينية ( إسرائيل ) , مبينا أن هذا سينتج دولةمسيحية , ودولة إسلامية , ودولة كاثوليكية ..إلخ , موضحا أننا في سورية لانريد أن يكون هناك أحزاب دينية.
وقال " حسون " : " إن العراق ومنذ ألفي عام كانت بلد واحد , ولكن بعد دخولالقوات الأمريكية باتت الآن مهددة لتتحول إلى دويلات ثلاث ( سنية ,شيعية , كردية ) , بينما المسيحيون الكلدان هاجروا إلى سورية " .
وتساءل " لماذا خلال ألفي عام عاشوا معا , وخلال ثمان سنوات أصبح ليس بالإمكان أن يستمروا ؟ " .
ودعا " حسون " إلى ضرورة الوقوف معا وجميعا ضد كل من يريد تقسيم العالم .
وتوجه " حسون " بالحديث إلى أحد الضيوف ( ألماني الجنسية ) قائلا " قلتيوما في برلمانكم أنني أقبل يد كل شاب هدم جدار برلين , فهدر التصفيقولكني قلت لما لم تسألوا لماذا ؟ , قلت لهم : لأنكم هدمتم الجدار ولمتقتلوا إنسانا " .
واستطرد " بينما في فلسطين هناك من يقتل عند الجدار , هناك في بلد السلام ومهبط الأنبياء " .
وحولسؤال يتعلق بنظرة " الممثل الأكبر للإسلام في سوريا " – حسب تعبيرالسائل الألماني - إلى العولمة و المال قال الدكتور حسون " أولا أنالست الممثل الأكبر للاسلام أن أمثل الانسان في وطني – سورية - فـ الانسان هو بيت الله المقدس " .
وأضاف " العولمة مرحلة مررنا بها تاريخيا كثيرا , ولكن اشتد تأثيرها في هذهالأوقات نتيجة إزالة الحدود التي نتجت عن الثورة التكنلوجية " .
و شرح أن العولمة إذا كانت موظفة في خدمة الإنسان فـ ستستمر , و أما إذا كانت باتجاه إلغاء شخصية الانسان فـ ستسقط .
وأشار أن العولمة الأمريكية تعني أن نأكل جميعا الهمبرغر و نلبس الجينزونرى فقط هوليود و يسيطر الدولار , فأمريكا تحارب اليورو , وتحارب الين ,و تحارب الصين , وبين " حسون " أن هذه ليست عولمة بل " احتكار " .
واختصر قائلا " العولمة هي أن أتعاون معك , فما تصنعه و أصنعه يجب أن يكون في خدمة الانسان " .
وفيمعرض حديثه عن واقع الدين في سوريا , قال حسون : " لا أقليات في سورية " ,لأننا في سورية نثمن " المواطنة " , فهناك في سورية 22 مليون مسلما و 22مليون مسيحيا و 22 مليون علمانيا ذلك عندما يكون الحديث عن " و " حولالـ " وطن " .
وقال حسون " ثمة اجتماع عقد في الفاتيكان للبحث في الأقليات بالمنطقة , فقلت لهم ابحثوا عن مسيحيي أوروبا " .
وأضاف " في بلادنا لم تباع كنيسة واحدة , ومنذ عام 1960 بنيت أكثر من عشراتالكنائس بينما رأيت وبأم عيني في النرويج و في غيرها من مدن أوروباكنائس تباع وحين سألت قالوا : لقلة المصلين وكثرة الضرائب " .
حول " عولمة الاسلام " .. مفتي الجمهورية لـ عكس السير : دفعت الثمن لهذا الطرح
و حول تحديات الطرح الجديد بما يسمى أنسنةالإسلام أو عولمته قال " بدأ يحمله الكثير من العلماء في سوريا وخارجسورية , وكنت أعتقد أني الوحيد ولكني سمعته على المنابر وبدأ ينتشر إلىطبقات أخرى " .
وأضاف " دفعت ثمن هذا الطرح والخطاب , ولكن الكثير ممن وقفواضده وحاولوا أن يوقفوه أراهم اليوم بدأوا ينادون به , فأي فكر لا بدأن يبدأ وحيدا ولا بد أن ينتشر " .
وحولتقاطع هذا الفكر مع مما حاول ترسيخه المفكر محمد أركون قال " محمد أركونعاش غريبا ومات غريبا لم يفهمه من انتقده كما لم يفهمه من أحبه فيمحاولاته لأنسنة الاسلام ولكن رغم ذلك كان له دورا كبيرا في توضيحإنسانية الإسلام وعالميته "
و حول السعي لـ وجود مؤسسات ومراكز ثقافية تعزز هذا الاتجاه قال " سنعلن عن ذلك قريبا " .
ونعود إلى التاريخ , إلى القرون الأولى للإسلام حيث كانت مدينة الرسول (عليه السلام ) مدينة عالمية ففيها عاش الأبيض و الأسود , الرومي و الفارسيو العربي , المسيحي و اليهودي في مزيج رائع أسسه النبي و ترجم أول آياتالقرآن خير ترجمة ( بسم الله الرحمن الرحيم , الحمد لله رب العالمين ) .

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

مفتي سوريا لا يامن بتعدد الاديان بل بتعدد الشرائع

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» كلمة مفتي سوريا الى الجيش السوري الالكتروني
» مستشار مفتي الجمهورية يستنكر فتوي القرضاوي بفتح باب الجهاد في سوريا
» مفتي السعودية يرفض مقاطعة المنتجات الغربية
» فرصة العمر الأخيرة يامن تريد الفوز بالخير الكثير
» بابا الفاتيكان يستقبل مفتى جمهورية مصر العربية ممثلا لشيخ الازهر فى مؤتمر السلام و الحوار بين الاديان بروما

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019