لواء طبيب
عقـــيد
الـبلد : العمر : 57 المهنة : طبيب عسكرى المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود التسجيل : 28/03/2010 عدد المساهمات : 1261 معدل النشاط : 2375 التقييم : 68 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| |
لواء طبيب
عقـــيد
الـبلد : العمر : 57 المهنة : طبيب عسكرى المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود التسجيل : 28/03/2010 عدد المساهمات : 1261 معدل النشاط : 2375 التقييم : 68 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: الكشف عن خطة زئيفي السرية لاقامة دولة "اسماعيل" شمال الضفة الجمعة 15 أكتوبر 2010 - 11:27 | | | من هو المجرم الهالك رحبعام زئيفى؟ شغل منصب وزير السياحة الإسرائيلي، كان ينادي بفكرة الترانسفير وهو مصطلح إنجليزي (بالإنجليزية: transfer) ويعني الترحيل، والمقصود هو ترحيل كل ما هو عربي في فلسطين إلى البلدان العربية الأخرى عوضاً عن بقائهم في فلسطين وهو يعتقد أن العرب كالنمل. وُلد زئيفي في مدينة القدس يوم 20 يونيو 1926 وخدم في صفوف البالماخ في عام 1942 ومن ثمّة التحق في الجيش الإسرائيلي لمدة 31 سنة تقاعد من الخدمة العسكرية في سبتمبر 1973 وتم استدعاؤه من جديد في شهر أكتوبر من نفس العام في حرب 1973 وبعد تقلّد إسحاق رابين رئاسة الحكومة الإسرائيلية عينه رابين مستشاراً في مكتبه لمكافحة الإرهاب وتقلّد بعدها منصباً استخباراتياً لرئاسة الوزارة ، استقال زئيفي من منصبه في عام 1977 بعد فوز رئيس الوزراء مناحيم بيغن.في عام 1981 ترأّس زئيفي المتحف الإسرائيلي في تل ابيب وساعد في كتابة كتب متنوعة عن أرض إسرائيل بناء على التحف والآثار الموجودة في المتحف الذي عمل به.في عام 1988 أسس زئيفي حركة سياسية باسم "موليديت" أو الوطن بالعربية ومن أهم مقومات تلك الحركة هو تهجير الإسرائيليين العرب إلى البلدان العربية المجاورة ولم ترق اتفاقية مدريد للسلام في عام 1991 لزئيفي ودعته للانسحاب من حزب الليكود.كانت أفكار زئيفي السياسية غاية في التطرف حتى من وجهة النظر الإسرائيلية لدعوة أفكاره للتطهير العرقي بشكل غير علني وقام بوصف الفلسطينيين بالقمل تارة والسرطان تارة أخرى ودعا زئيفي لغزو الأردن وتوطين الفلسطينيين فيها.في عام 1999 اندمجت حركة زئيفي السياسية مع "هيروت" و"تكوما" لتكوين "الإتحاد الوطني" وبعد انتخاب ارئيل شارون رئيساً للوزراء في فبراير 2001 التحق زئيفي في حكومة شارون الائتلافية وعُيّن وزيراً للسياحة وفي شهر أكتوبر من عام 2001 أعلن زئيفي انسحابه من الحكومة الائتلافية بعد قرار الحكومة الإسرائيلية سحب قواتها من حي "أبو سنينة" في الخليل.وبعد الساعة السابعة بقليل في 17 أكتوبر 2001، قام 4 أشخاص بإطلاق النار عليه وهًرع به إلى المستشفى ولكن محاولات إسعافه باءت بالفشل ومات زئيفي في المستشفى وأعلنت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسؤوليتها عن اغتيال زئيفي انتقاماً لمقتل أبو علي مصطفى أمين عام الجبهة في أغسطس 2001.تزامنت عملية اغتيال وزير السياحة الإسرائيلي المستقيل رحبعام زئيفي - رئيس حزب الاتحاد الوطني الإسرائيلي - في اليوم الذي يفترض أن تدخل فيه استقالته من حكومة رئيس الوزراء آرييل شارون حيز التنفيذ بعد أن كان قد قدمها قبل يومين، ولم يكن سبب الاستقالة موضوعا يهم السياحة التي نادرا ما كان يتحدث عنها، بل تمثل في سياساته القومية المتطرفة والمتشددة تجاه الفلسطينيين في المناطق المحتلة. اغتياله ونقله الى الجحيم لعنه الله.الأبطال الأسرى منفذوا عملية الاغتيال ظروف العملية: [size=16]عاد الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى إلى الوطن عام 1999 وفي ختام الشهر الحادي عشر للانتفاضة الفلسطينية المتجددة اغتالته يد الإجرام. ففي نحو الساعة الحادية عشر ة والربع بالتوقيت المحلي من يوم 27 آب (أغسطس) 2001، رن هاتفه الخلوي حينما كان جالسا في مكتبه بمدينة رام الله، رغم التهديدات الإسرائيلية الجدية باغتياله، وعندما رد الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، أبو علي مصطفى:"نعم"، لم يكن المتصل على الطرف لآخر ينتظر أكثر من تلك الكلمة للتأكد من هويته ومكان وجوده، وخلال ثوان كانت المروحيات الإسرائيلية، تطلق أكثر من صاروخ على المكتب، في عملية إجرام جديدة يرتكبها الاحتلال البشع، طالت أرفع مسؤول سياسي فلسطيني، حتى ذلك الوقت. في يوم 17/10/2001 قامت مجموعة فلسطينية باغتيال الوزير الإسرائيلي، رحبعام زئيفي، اليميني صاحب نظرية الترانسفير في فندق "حياة ريجنسي" في القدس، بعد عمليات رصد ومراقبة استمرت عدة أيام. فجن جنون المؤسسة الإسرائيلية التي تعودت أن تقتل القيادات الفلسطينية، السياسية والعسكرية وآخرهم أبو علي مصطفى دون أن يتعرض قادتها للخطر. وأعلنت كتائب الشهيد أبو علي مصطفى الجهاز العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسؤوليتها عن عملية قتل الوزير زئيفي في حينه. وذلك رداً على اغتيال أمينها العام أبو علي مصطفى بواسطة قصف مقره بالصواريخ من قبل طائرات مروحية إسرائيلية بتاريخ 27/8/2001م. تفاصيل العملية الكاملة لتصفية رحبعام زئيفي الطريق إلى الرد كانت قاسية .. صعبة .. محفوفة بالمخاطر .. لكن العزيمة كانت هناك مغروسة في الصدور التي أقسمت على اقتحام المصاعب فداءً لدماء وروح أبو علي.. كانت كلمات الجبهة قاسية حتى على أبنائها وهى تصرخ فيهم .. ليس من أجل الصمت أتيت بكم .. خرجتم من رحمي أزلي.. لتعيشوا بكرامة.. فالويل لكم إن لم تنزعوا حريتكم من أشداق الموت .. الويل لكم إن لم تثأروا لدماء رفيقكم المصطفى. فى يوم الأحد بعد الظهر.. 14أكتوبر.. بعد إن التقى الرفيق حمدي قرعان للمرة الأولى بمسؤول الجهاز العسكري للجبهة عاهد ابو غلمة وشرح له الخطة وتسلم كل تفاصيل العملية وتفاصيل الدخول والخروج من مكان تنفيذها بقي أن يعاين الرفيق المكان على ارض الواقع ولذا طلب منه التوجهه إلى الفندق حيث دخل الرفيق حمدى قرعان.. إلى فندق حياة أو المعروف بفندق ريجنسى .. الواقع على خط التماس في شرقي القدس .... تقدم إلى مكتب الإستقبال وهناك أخرج الرفيق حمدي قرعان من جيبه بطاقة هوية إسرائيلية زرقاء مزوره بإسم سامر شحادة.... وقد تم تصوير الهوية وتم الاحتفاظ بصورة عنها في ملف الفندق ومكث في الفندق تلك الليلة وفي هذه الليلة تعرف الرفيق على تفاصيل الخطة على ارض الواقع وتعرف على اماكن الدخول والخروج .... بالمقابل كان قد عمل طاقم المساعدين على الأمور اللوجستيه للعملية.. حيث إستاجروا سيارتين من شركة تأجير سيارات مقدسيه ، إحدى السيارتين تم إستأجارها بهوية مقدسية مزوره لصالح الرفيق محمد الريماوى (37 عاماً ) وهو من بيت ريما.. وكانت من نوع" فيت فونتو" صغيره وخفيفة الحجم والوزن.. واستقل هذه السيارة الرفيقين المنفذين... اما السيارة الاخرى فقد تم استأجارها باسم الرفيق لؤي عودة وهو مقدسي وكان مخطط بأن تستخدم هذه السيارة للإنقاذ والحراسة ..سيارة فتح الطريق(باللغة الأمنية ).. يستقلها الرفيق محمد الريماوي وأخفى بداخلها رشاشاً من نوع "سكوربيون" .. الذى كان سيستخدمه فى حالة المطاردة. فى ساعات بعد الظهر من يوم 16 اكتوبر سافروا الرفاق فى السيارة على طول مسار الإنسحاب المخطط له .. وفحص طرق إنسحاب محتملة .. كما أعد باقى الرفاق المساعدون شقة إختباء فى بيت صالح علوى من سكان حي الإسكان فى قرية العيزرية .. أما بالنسبه للسيارة الثانية .. فكانت أشبه بشاحنة كان يخفي الرفاق بداخلها أسلحة رشاشة وقنابل ومتفجرات ووسائل قتالية أخري .. بهدف إستغلال تلك الإمكانيات في حالة حدوث طارئ .. كفشل عملية إغتيال زئيفي .. أو ملاحقتهم .. أو أي أمر آخر يستجد علي طبيعة العملية .. وللعلم أنه كان مقرراً علي الرفاق في حالة فشل العملية او عدم النيل من هدفهم "زئيفي" .. فتح جبهة كاملة في منطقة القدس الشرقية كنوع من إطار سلسلة الرد وضمن حلقة من حلقات الثأر المقررة عسكرياً للمجموعة .. إلا أن نجاح العملية أغنى عن ذلك . وفي ساعات المساء من تاريخ 16/10/2001م توجه الرفاق الثلاثة حمدي قرعان وباسل الأسمر ومحمد الريماوي الى الشقة في العيزرية وبقي الرفيق محمد فيها لكي يتوجه إليهم في ساعات الصباح الباكر، اما الرفيقين حمدي وباسل فاتجهوا الى باب العامود في القدس حتى أول الليل وقد اتصل الرفيق حمدي بالفندق من بلفون كان بحوزته وحجز غرفة باسم سامر شحادة لاثنين ولأن الإسم محفوظ لديهم تم قبول الحجز وفي الساعة الثامنه ونصف مساءا توجه الرفيقين الى الفندق بواسطة سيارة مستأجره ودخلوا من مرآب الفندق أي باب الخروج عند التنفيذ .. وقدم الرفيق حمدي هويته المزورة وكان قد التقى بنفس الشخص الذي استقبله المرة السابقة ودفع أجرة الغرفة وحصل من موظفة الاستقبال على مفاتيح الغرفة الواقعة فى الطابق الثالث .. وبقيت كل المواد اللازمة للتنفيذ في السيارة في مرآب الفندق.. وبعد أن استقرا في غرفتهما .. خرج الرفيقان في جولة شاملة في الفندق .. حيث فحصا أبواب الطوارئ ونظام الحراسة والمصاعد وطبيعة الحياة فى قاعة الجلوس .. وصعد الاثنان إلى الطابق الثامن .. لتفحص مكان التنفيذ في غرفة رقم 816. في يوم الاربعاء صباحا حسب ما هو مخطط نهض الرفيقان حمدى وباسل مبكراً من نومهما الساعة السادسة صباحا وقاما بتجهيز أنفسهما وأخذا وضع الاستعداد للتنفيذ .. وفي الساعة السادسة ونصف خرج الرفيق حمدي من الغرفة ليتأكد من وجود سيارة الهدف في الساحة الأمامية للفندق حيث كانت تقف بالعادة وأثناء خروجه لاحظ زئيفى وزوجته ياعيل يتناولان وجبة الإفطار في مطعم الفندق ورجع الى الغرفة وخرج مع رفيقه باسل .. وبواسطة درج خلفي يستخدمه عمال الفندق ويستخدم في حالة الطوارئ وصلوا إلى مرآب السيارات واخذوا الموادلا اللازمة للتنفيذ من السيارة حيث كانوا يحتفظون بها في مكان سري .. فحصا المسدسات فحصاً أخيراً وصعدا من نفس الدرج الى الطابق الثامن الذي يقطن فيه العنصري زئيفي حيث كان يمنع الصعود إلى هذا الطابق للعامة بواسطة المصاعد الكهربائية وانتظر الرفيقان في مدخل الدرج لفترة تصل الى حوالي ربع ساعة وبعد السابعة بقليل غادر زئيفى غرفة الطعام وصعد بإتجاه غرفته من أجل أن يأخذ من هناك حقيبة.. ليخرج إليه مُقدس وسالم اليدين رفيقنا حمدي قرعان شاهراً مسدسه " كاتم الصوت " .. معتذراً لناجي العلي .. لينادي عليه من الخلف بلقبه "غاندي" ولتكون تلك آخر كلمة يسمعها في حياته .. كلمة من ثائر ومنتقم جبهاوي .. وما أن لفلات نفسه صوب مصدر الصوت .. ليفاجئ بحكم الجبهة الشعبية .. ثلاث رصاصاتٍ صبت في جسده النجس حمماً وبراكيناً وغضباً جبهاوياً معبئةً بثقلٍ وأوجاعٍ وآلامٍ لعُمرِ شعبٍ كامل .. حال حياته القهر والذل والهوان .. ثلاث رصاصاتٍ كل رصاصةً فيهن كانت طريقاً للثأر والخلاص والإنتقام لدماء الأمين العام أبو علي مصطفى .. لتسيل من بعدها دماء الزناخة والنجاسة .. ولتكون تلك أيضاً آخر الدماء التي يراها زئيفي في حياته .. دمائه هو .. وبهذا يسقط أول وزير صهيوني في تاريخ الثورة الفلسطينية علي يد أبناء الجبهة الشعبية .. وقد ترك الرفاق في غرفة الفندق كُتيباً كان قد أُعد في ذكرى الأربعين لاستشهاد أبوعلي ليؤكدوا للعدو إن دماء أبا علي لا تساويها دماء وان رجال المقاومة قادرون على الوصول إلى أهدافهم في كل مكان وزمان . ولتبدأ في هذه اللحظة المرحلة الأخيرة لاستكمال مخطط ما بعد العملية .. للانسحاب من الفندق بدون ترلاك أي علامة استفهام أثناء الانسحاب .. وقد خرج الرفاق من درج الطوارئ الذي وصلوا منه إلى الطابق الثامن وهذا أوصلهم إلى سيارتهم في المرآب وخرجوا بأمان بدون إن يثيروا أي انتباه . وسافر فى السيارة المستأجرة على طول مسار الانسحاب المخطط له .. ولكن الخطة لم تكتمل فلم يتمكن الرفاق من الوصول الى رام الله حيث وضعت الحواجز على الطرقات وعندما لاحظ الرفيقان حمدي وباسل ذلك تركا سيارتهم في احد شوارع القدس .. واستخدما الخطة البديلة وتوجها مشياً على الأقدام إلى بيت الرفيق صالح علوي في العيزرية .. أما الرفيق محمد الريماوي الذي كان من المفروض أن يتبعهم بعد خروجهم من الفندق والذي كان ينتظرهم أمامه في سيارته للتغطية عليهم والمساعدة في انسحابهم حدث عطل معه في السيارة وهذا ما دفعه إلى تركها وتوجه أيضا مشيا على الأقدام إلى البيت الذي خرج منه .. والتقى الرفاق جميعا في البيت وهنئوا بعضهم بعضا .. ولكن الاحتلال وقواته لم يتركوهم يهنئون بالفرحة ففي الساعة الثالثة صباحا طوقت قوات كبيرة من جيش الاحتلال الشقة التي كانوا يتواجدون فيها .. ولحسن الحظ فقد تنبه الرفاق لذلك قبل وصولهم بلحظات وتمكنوا من الفرار ولقد لاحظهم جنود الاحتلال ولاحقوهم بالطائرات والآليات .. وتفرق الرفاق عن بعضهم البعض وتخلصوا من الملاحقة ووصل حمدي وباسل الى بيت لحم جنوب القدس .. والرفيق محمد وصل الى مخيم قلنديا شمال القدس .. أما الرفيق صالح فقد تم إلقاء القبض عليه . " ولتبدأ الحملة العسكرية الصهيونية الشرسة في تلك الأثناء .. غير مستثنية مدينة أو بلدة أو قرية ضفاوية .. وفي ظل أوسع وأشرس حملة عسكرية تقوم بها حكومة الكيان بحثاً عن باقي أفرا د المجموعة .. ولكن الفشل الذريع كان أسهل من أن يُسجل إلى جهودهم وأطقم إستخباراتهم وأقمارهم الصناعية وطائراتهم ودباباتهم .. وليستمر رفاقنا في التخفي إلى فترة قرابة الثلاثة شهور .. إلى أن إختمرت الخيانة لدى من سموا أنفسهم قادة أجهزة أمنية بسلطة أوسلو وعلى رأسها الأجهزة الأمنية المفعلة إسرائيلياً .. والمدربة أمريكياً .. لتحاصر رفاقنا في وسط مدينة نابلس وتعتقلهم بعد عملية مقاومة طويلة .. حيث اعتقل الرفيق عضو اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية عاهد ابو غلمه المتهم بالمسؤولية عن التخطيط لتلك العملية الجريئة والعقل المدبر لها ... ومسؤولية الجهاز العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والذي قاوم وكما رفاقه تلك الزمرة المتعاونة .. وقفز هو ورفاقه من الطابق الرابع من البناية التي كانوا يتواجدون فيها .. وكانت النتيجة وكما رآه العالم بأسره على شاشات التلفاز .. كسير القدمين ..وكان معه الرفيقين حمدي قرعان.. وباسل الأسمر..ورفاق اخرين من المطلوبين بنابلس .. أما للرفيق مجدي الريماوي .. قائد ومُجند المجموعة العسكرية التي نفذت عملية الثأر ....فلقد تم اعتقاله هو الآخر في منطقة أم الشرايط قضاء رام الله بعد عمليه ملاحقة وحصار خانق ..إلى أن طالت منه اليد الوضيعة والجبانة خدمةل للقرار الصهيوني .. ولتبدأ بعد ذلك عملية محاكمتهم الدنيئة ...
[/size] |
|
لواء طبيب
عقـــيد
الـبلد : العمر : 57 المهنة : طبيب عسكرى المزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجود التسجيل : 28/03/2010 عدد المساهمات : 1261 معدل النشاط : 2375 التقييم : 68 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: الكشف عن خطة زئيفي السرية لاقامة دولة "اسماعيل" شمال الضفة الجمعة 15 أكتوبر 2010 - 11:43 | | | اولا نرى اسماء لامعه فى نجم السلام المزعوم مثل المقبور رابين واللعين وايزمان وغيرهم بالطبع الخطه هى تكمله لتهجير 48 و لكن لها هدف ان لا يتم طرد الفلسطينين خارج الارض التاريخيه لفلسطين وبالطبع جمع تكتل فلسطينى يسهل القضاء او الانقضاض عليه ساعه الحاجه الى جانب الهروب من الادانه التى صحبت دعوى العدو للانسحاب من اراضى او الاراضى التى احتلت عام1967 و الى هنا الخطه الشيطانيه تبدو عمل ذكى من العدو ولكن لما سميت اسماعيل و هنا نرجع الى العقيده وهى اساس دويله الكيان الصهيونى المزعوم فهم يرجعون اصولهم لاسحاق والعرب الى اسماعيل وبالطبع مسمى خاطئ لاننا كمسلمين اولى واقرب لاسحاق ويعقوب من حفده القرده والخنازير. نلاحظ ان العدو منظم فى خططه وبالتالى هو يسبق دوما اى قرار بفرض قرائن على الارض تجعل اى قرار يصدر يأخذ الواقع الصهيونى ولو كان مخطط موضع اعتبار ..اننا نقاتل عقيده وفكر والواجب التفهم لسلاح العقيده هو حق التمسك بلا اله الا الله محمد رسول الله والعمل بالجهاد و الفكر يكون منيرا ان سكن الايمان القلب والعقل وتوجهنا الى الله لا الى مجلس الامن و امريكا وروسيا..اعتقد الامر واضح والفكره تلزمنا ان نعمل بما امر الله. |
|