الأقســـام الاداريـــة

{{توّهُمات حول النظام الإيراني الجديد والقديم }}
البداية نقول السلام عليكم يا إخواننا العرب في كل مكان من أرضنا العربية وهكذا
تحية وتقدير لكل المشاركين معنا من خلال هذه النافذة الحرة أما بعد
أقول في بداية معرض الحديث لقد كتبت عن هذا النظام منذ 2002 م وأنا أحاول أن أفهم وأَفهم من كان يقرأ الظواهر ولا يَحاول الغوص في الاعماق ويعرف ما في بحر السياسة والاقتصاد من أسرار لا يكاد يفهمها إلا العارفين والمجربين وما تعدا ذلك فهي توهمات وتخيلات وتخمينات نسبة الصحة فيها لا تتجاوز 10 بالمائة والكلام لا ينتهي من حيث بدأنا }{ سمعنا وقرأنا عن هذا النظام وأفكاره وتصرفاته فهناك من يمدح وهناك من يقدح ولا زلنا نتتبع و نكتب عنه من هنا ندخل مكان المعرفة فنقول كما هي القاعدة التي ننطلق منها قاعدة إستاذنا إبن خلدون السياسية إذا احترت في مسألة أعدها إلى أصولها وقواعدها ومن ثم نقيسها بالأشباه وإليكم البداية كانت إيران تدعى شرطي الخليج ولي ماذا ؟ هذا أيام الشاه من الفترة 1966م حتى مجيء الخميني 1974 م عندما كان لاجئاً سياسياً في فرنسا وكان الشاه مولياً لأمريكا علناً وكانت توجد قاعدتين في إيران لأمريكا لموجهة الاتحاد السوفياتي آن ذاك ثم قلنا أن الأوضاع السياسية ستتغير في طهران لكن كصاحب المنزل حينما يرى أن منزلة بحاجة إلى ترميم فقام بإصلاحة وبتزيينه وتجميلة فوضع أجمل ما عنده من أثاث وديكورات هنا تغير المنظر من كافة جوانبه لكن المنزل لم يتغير مكانة وسيده وساكنيه كما هم ومن أراد أن يعلم ويصدق وإلا فهو حر كما يشاء سواء كان جاهل أم يتجاهل ولا نريد أن نتعدى هذا التاريخ لأنه يكفينا والكلام لا ينتهي إن ما يحزنني هو أن المثقفين وبعض العارفين لا زالوا يعيشون حالة من التخبط والعشوائية والتعامل بالعاطفة لا بالعقل في فهم ملابسات الشئون السياسية و الاطماع الدولية والشعب الفارسي ليس ببعيد عن هذا الواقع العربي فهم أصحاب دعاية مأثره وغوغائية سبق في هذا المجال وكتبنا عن مبادئ تصدير الثورة وما يحدث في داخل إيران وحياة الشعب الفارسي التي يعيشها في ظل هذا النظام فمن أراد أن يعرف فعليه مراجعة المقالات السابقة للعقلا ولا داعي للإعادة الكلام وهنا نقول ما يقوم أحمد نجاد ليس من عنده بل هو لسببين الأول حزبي والثاني سبق وأشرنا أن هذه الدول النامية تتحرك بالأوامر الأمريكية كونها تدور في فلكها وكذلك الدول الضعيفة فهم لا يفعلون شيء على الصعيد الخارجي إلا بأمر وما نسمعه هو للاستهلاك المحلي فلو كانت الأمور كما هي لما كانت الأمور تسير على هذا النحو الذي هي عليه أما التناقض في خطابات أحمد نجاد هو يناقض نفسه ويكذب على شعبه فمثلا الإمارات ليست عاجزة عن تكوين قوه ضاربة قدر إيران مرتين لكن الدول العربية ممنوعة من تكوين قوة بسبب وجود إسرائيل ومن المعروف أن الشركات الأمريكيه هي التي تبني قوة إيران لكن من يفهم الذين لا يفهمون عمد أو بغير عمد وأما عن دعم دول الخليج للعراق ضد إيران فكانوا مجبرين لأسباب سياسية تسَيِرها أمريكا هم يبغونها ويشغلونها كما يطلبون وجميع ما حصل للمنطقة وأجزاء متفرقة من العالم لا علاقة للعرب بها إنما لأهداف امريكية وغربية فرانسوا مترا الرئيس الفرنسي
الأسبق زار العراق ومعه طائرات متقدمه ومقدمة له لكنها فشلت في العمل وعادت لفرنسا بينما قواته تقاتل مع الأمريكان ضد العراق وقدم بعض الزعماء العرب بعد الحرب الكذبة تلو الكذبة يمكن هناك من يذكر ذلك من أجل تغطية أسرار سياسية أمريكا وقبل أن نختم هذا الحوار نود أن نقول إسرائيل باقية ولا تزول حتى يأذن الله بزوالها و لا يخيفها جعجعت المنابر ألاعلاميه لأنها تعرف ما يدور من حديث بالشكل الصحيح وأما قدمته و تفعلته إيران للمسلمين وقضيتهم القدس والعرب عموما ًوتفعله وتقدمة اليوم هو تدريب العصابات وإرسالها للوطن العربي بعين أمريكية فلو لم يكن ذلك لما سكت العرب و قبلوا بما هو حاصل لهم والسنين القليلة القادمة هي التي ستكشف المستور والكلام ينهي بهذا الإيجاز فأقول للكاتب الاماراتي للصغير الكبير بقلمه وشكراً لجميع المفكرين الواعين والمنتبهين لما يدور على الساحة السياسية العربية والعالمية من أحداث ][بقلم العقلا تحياتي

مشكور جدا
اتمنى لو كانت ايران بلاد ترفع رايه السنة
اللهم اصلح حالنا

{{ردود خاصة بالمنتديات }}

بدايتاً نقول السلام عليكم ورحمة ألله وبركاته أما بعد

أولاً أقدم شكري وامتناني لكل من كتب رداً وهو ما يعبر عن توافق في الآراء

التي نطرحها على القراء والكتاب وهنا نقول في هذه الرسالة المختصرة لقد كتبت موضوعين

يلتقيان في مكان واحد وهما ذات هدف واحد ومعنى مختلف الأول يتعلق بالنظام الإيراني الجديد والقديم والثاني هو اسمعوا وعو والكلام لا ينتهي من كان يسأل عن الحلول وكيف الخلاص نقول للأسف يا أخي العزيز في الوقت الحاضر لا مناص ولا خلاص إلا بأمرين أحلاهما مر سبق وإن ذكرتهما في مشاركات سابقة وأمراً ثالث قد يحقق بعض النتائج هو عندما تصل نسبة عداوة ومخالفة الزعماء الحاليين خمسة وثمانون بالمائة من قبل الشعوب بسبب حالات متعددة هنا يحصل التململ والحراك الجماعي الشعبي وأما غير ذلك لا تفكرون بشيء الموضوع الآخر تحية خالصة للجهاد الإسلامي في فلسطين ولي كافة الفصائل الفلسطينية المجاهدة نسأل الله التوفيق والاتفاق وتوحيد الصف والكلمة والنصر المظفر لهذه الأمة على عدو ألله وعدوها آمين يا رب العالمين }{تحياتي للجميع

» جرائم النظام الإيراني في المنطقة والعالم
» هل اقترب النظام الإيراني من أيامه الأخيرة؟
» مجاهدو خَلق.. معول يسعى لهدم النظام الإيراني العتيد!
» من الدولار الى البانكور!النظام العالمي الجديد؟؟؟
» النظام الجديد لحماية الدبابات *روعة*

الأقســـام الاداريـــة

الأرشيف

مواضيع عامة

توهمات حول النظام الإيراني الجديد والقديم

توهمات حول النظام الإيراني الجديد والقديم

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة