خطاب دقيق وبنّاء يحمل الكثير من المفاتيح لإعادة العلاقات السورية المصرية في كافة المجالات كما كانت في السابق و أظن أن كلامه صحيح مئة بالمئة ولكن يحتاج إلى رد من الجهة المصرية الشقيقة ولا أظن أن أحدا لديه اعتراض على الكلام؟

و أتمنى كل التوفيق و التقدم للعلاقات السورية المصرية و أتمنى حل المشكلات إن وجدت بأسرع وقت ممكن...و شكرا

Tarek Elmasry كتب:

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

؟؟؟؟؟؟؟؟

و الله بشار الأسد زعيم و رئيس محترم و أنا شخصيا أحبه كل الحب و قدره و أحترمه,ذكي عاقل,موهوب
الله يلم الشمل بين كل اعرب.
أطرح سؤال على الكل
م سبب تفرقنا ,و سبب هذه الدويلات , و نحن قوة عضمى إن أتحدنا

آسف للخطأ النحوي عظمى و ليس عضمى

هذا السؤال الذي يتمنى كل عربي أن يتم عرضه و مشاورته على طاولة القمم و الأجتماعات العربية لكنني أقول لك أن هذه الأسباب شخصية من كل النواحي وهذه النواحي كثيرة خارجية و داخلية و شخصية و... ....لكن أؤكد ان كل الشعب العربي يتمنى قيام الوحدة العربية

لا يحزنني هاد الخبر!! مهم اولاد العم وكل واحد و تفكيره و لاكن لو غدا اهتزت الارض تحت اقدام اليهود فستتفهموا من هو المصري بالنسبه للسوري;و العربي للعربي!
الرياح تهب دائما لكن الجدور في ارض واحده يا يهود! هي ارض الاسلام!!!!

بشار الأسد يُقرّ بالقطيعة السياسية مع مصر.. ويؤكد: لا نريد شيئا منها


'أكّد الرئيس السوري بشار الأسد وجود "اختلاف كبير في الآراء" على المستوى السياسي مع مصر.

وقال "الأسد" في حوار مطوّل مع صحيفة "الحياة" اللندنية نشرت الجزء الأول منه اليوم (الثلاثاء): "أنا لم أطلب شيئاً من مصر، ولا أريد شيئاً من مصر، وإذا كنا نختلف سياسياً، فهذا ليس جديداً، ونحن في سوريا نقول: لنفصل العلاقة الشخصية أولاً عن علاقة البلدين، ولنفصل العلاقة السياسية عن العلاقة الاقتصادية، وكان لدينا وزراء سوريون في مصر أخيراً، وسيزورنا الآن وفد مصري، ونعمل لانعقاد اللجنة المشتركة".

ثم يستكمل الرئيس "الأسد" كلامه قائلا: "أما على المستوى السياسي فهناك اختلاف كبير في الآراء، بالنسبة لنا في سوريا لا توجد مشكلة، ربما يكون لدى بعض المسئولين في مصر مشكلة، ولا أستطيع أن أعطي الإجابة نيابة عنهم".

وجدّد "الأسد" تأكيده على أن زيارة مصر "طبعاً تحتاج إلى دعوة؛ لأن هناك انقطاعاً في العلاقات"، وقال: "أنا لم أستقبل مسئولاً مصرياً منذ نحو خمس سنوات كما أظنّ، فإطلاق العلاقة بحاجة إلى بعض المبادرات، أحياناً قد تبدو شكلية، لكنها ضرورية في العلاقات السياسية والدبلوماسية".

وكشف عن محاولة سعودية "واضحة" لتحسين العلاقات السورية/ المصرية، و"بعدها لم تكن هناك أية محاولة أخرى".

ونفى القول ما إذا كانت العقدة تكمن في لبنان أم المصالحة الفلسطينية، وأوضح: "الغريب أننا في سوريا لا نعرف ما هي المشكلة، لذلك قلت لك أنا لا أريد شيئاً من مصر، وكي تكتمل الصورة لا بد أن تسأل الإخوة فيها، ماذا تريدون من سوريا؟ عندها تحصل على الجواب".

ما رأيك بالموضوع يا رائد؟

raed1992 كتب:

انا اسف لكن لا تغضب مما سأقوله
اولا هذا الخطاب لا يرقى الى درجة الخطاب السياسى
فلا تساق الامور هكذا انما هناك شئ اسمه الديبلوماسيه
ثانيا ما سبب هذا الكلام الذى لايسبب الا انفتاح ما اندمل من دراح فى رأيه
ثالثا لم اجد مسؤال مصرى تحدث عن العلاقه مع سوريا فما السبب فى اطلاق مثل هذه التصريحات
والله يا اخوتى الامور لا تقاس هكذا
ما قاله الرئيس يسمى فى لغة اهل السياسه بالرعونه السياسيه
اعتقد انه كلام اما ملفق او غير حقيقى لانه والله هذا ليس كلام السياسيين المحنكين
عموما اخى مهما قيل فمصر وسوريا اخوه حقيقة ولن تفرقهم احاديث صحفيه
بص يا اكسبرت
عندى جمله دائما ما ارددها...وهى فى الاصل مبدأ اهل السياسه وهى
" لا يوجد من لن تحتاج اليه" ففى رأيى ان مصر لم تصرح بأى شئ عن العلاقه مع سوريا لكى لا يحدث شقاق
ارجوك قل لى رأيك ولا تغضب من كلامى

صديقي رائد رأيك غريب بعض الشي ء
إن كنت تريد توضيح رأيك أكثر فلن أغضب فنحن نتناقش
ملخص كلام الرئيس بشار هو مبادرة لاسترجاع العلاقات مع مصر
و لا أحد يمكنه القول أن العلاقات بين البلدين كانت جيدة في السنوات الماضية مع احترامي للبلدين
فقد قصد بالدعوة الرسمية بدء اللقاء بين البلدين و حل المشكلات الموجودة و إذا كان هنالك بعض المشكلات السياسية
فهذا لا يجب أن يؤثر على العلاقات بين البلدين الأقتصادية و الأجتماعية و غيرها....
وقصد بأن لا نريد شيئا من مصر بأن إذا كنتم تعتقدون أننا نريد شيئا منكم لا تستطيعون تنفيذه و هذا الشيء يؤثر على العلاقات فلا يوجد شيء و بالعكس نحن نسألكم ......و نريد الرد
و بالنهاية ام يقصد مصر بشيء كما فهمت بل كان مفتاح للعلاقات
فمع احترامي لماذا تفهم المعاني الحرفية للكلمات؟؟ و شكرا

و أرجو من الأعضاء إبداء رأيهم