أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
harbic

عمـــيد
عمـــيد



الـبلد : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... 01210
المزاج : رايق
التسجيل : 05/09/2007
عدد المساهمات : 1882
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
الطـــائرة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
المروحية : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty10

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty

مُساهمةموضوع: إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...   إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Icon_m10الخميس 6 سبتمبر 2007 - 0:19

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل أنت مبتلى بضيق العيش؟؟

إذا .. احمد الله وابتسم

هل أنت مبتلى بعدم الإنجاب؟؟

إذا.. احمد الله وابتسم

هل أنت مبتلى فى جسدك أو زوجك؟

إذا.. احمد الله وابتسم


لماذا تبتسم؟؟؟

‏عَنْ ‏ ‏صُهَيْبٍ ‏ ‏قَالَ:رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏عَجَبًا لِأَمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ خَيْرٌ وَلَيْسَ ذَاكَ لِأَحَدٍ إِلَّا لِلْمُؤْمِنِ إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَر فَكَانَ خَيْرًا لَهُ وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خَيْرًا لَهُ) صحيح مسلم‏

‏عَنْ ‏ ‏أَنَسٍ ‏ ‏قَالَ ‏
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏عَجِبْتُ لِلْمُؤْمِنِ إِنَّ اللَّهَ لَا يَقْضِي لِلْمُؤْمِنِ قَضَاءً إِلَّا كَانَ خَيْرًا لَهُ) مسند الإمام أحمد


‏قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏(‏مَنْ يُرِدْ اللَّهُ بِهِ خَيْرًا ‏ ‏يُصِبْ مِنْهُ) صحيح البخارى

ألا تعلم أن...


أشد الناس ابتلاء هم الانبياء ثم الامثل فالأمثل؟؟؟!!!!

‏عَنْ ‏ ‏مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِيهِ ‏ ‏قَالَ:

(قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ ‏ ‏الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ‏ ‏فَيُبْتَلَى الرَّجُلُ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَإِنْ كَانَ دِينُهُ صُلْبًا اشْتَدَّ بَلَاؤُهُ وَإِنْ كَانَ فِي دِينِهِ رِقَّةٌ ابْتُلِيَ عَلَى حَسَبِ دِينِهِ فَمَا ‏ ‏يَبْرَحُ ‏ ‏الْبَلَاءُ بِالْعَبْدِ حَتَّى يَتْرُكَهُ يَمْشِي عَلَى الْأَرْضِ مَا عَلَيْهِ خَطِيئَةٌ ‏
قَالَ ‏ ‏أَبُو عِيسَى ‏ ‏هَذَا ‏ ‏حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ ‏ ‏وَفِي ‏ ‏الْبَاب ‏ ‏عَنْ ‏ ‏أَبِي هُرَيْرَةَ ‏ ‏وَأُخْتِ ‏ ‏حُذَيْفَةَ بْنِ الْيَمَانِ ‏ ‏أَنَّ النَّبِيَّ ‏ ‏صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ‏ ‏سُئِلَ أَيُّ النَّاسِ أَشَدُّ بَلَاءً قَالَ الْأَنْبِيَاءُ ثُمَّ الْأَمْثَلُ فَالْأَمْثَلُ ) صحيح الترمذى


وجاء فى كتاب تحفة الأحوذى بشرح صحيح الترمذى هذا الشرح:

الْأَنْبِيَاءُ: هُمْ أَشَدُّ فِي الِابْتِلَاءِ لِأَنَّهُمْ يَتَلَذَّذُونَ بِالْبَلَاءِ كَمَا يَتَلَذَّذُ غَيْرُهُمْ بِالنَّعْمَاءِ , وَلِأَنَّهُمْ لَوْ لَمْ يُبْتَلَوْا لَتُوُهِّمَ فِيهِمْ الْأُلُوهِيَّةُ , وَلِيُتَوَهَّنَ عَلَى الْأُمَّةِ الصَّبْرُ عَلَى الْبَلِيَّةِ . وَلِأَنَّ مَنْ كَانَ أَشَدَّ بَلَاءً كَانَ أَشَدَّ تَضَرُّعًا وَالْتِجَاءً إِلَى اللَّهِ تَعَالَى


عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏قال دخلت على رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وهو ‏ ‏يوعك ‏ ‏فقلت يا رسول الله إنك ‏ ‏لتوعك ‏ ‏وعكا ‏ ‏شديدا قال ‏ ‏أجل إني ‏ ‏أوعك ‏ ‏كما ‏ ‏يوعك ‏ ‏رجلان منكم قلت ذلك أن لك أجرين قال أجل ذلك كذلك ما من مسلم يصيبه أذى شوكة فما فوقها إلا كفر الله بها سيئاته كما تحط الشجرة ورقها )‏ صحيح البخارى

قال ابن الجوزي : في الحديث دلالة على أن القوي يحمل ما حمل , والضعيف يرفق به إلا أنه كلما قويت المعرفة بالمبتلى هان عليه البلاء , ومنهم من ينظر إلى أجر البلاء فيهون عليه البلاء , وأعلى من ذلك درجة من يرى أن هذا تصرف المالك في ملكه فيسلم ولا يعترض , وأرفع منه من شغلته المحبة عن طلب رفع البلاء , وأنهى المراتب من يتلذذ به لأنه عن اختياره نشأ , والله أعلم . ‏

المرض إذا اشتد ضاعف الأجر , ثم زاد عليه بعد ذلك أن المضاعفة تنتهي إلى أن تحط السيئات كلها , أو المعنى : قال نعم شدة المرض ترفع الدرجات وتحط الخطيئات أيضا حتى لا يبقى منها شيء ,

ووجه دلالة حديث الباب على الترجمة من جهة قياس الأنبياء على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وإلحاق الأولياء بهم لقربهم منهم وإن كانت درجتهم منحطة عنهم , والسر فيه أن البلاء في مقابلة النعمة , فمن كانت نعمة الله عليه أكثر كان بلاؤه أشد .


ولكن لِمَ الإبتلاء؟؟

لأن هناك من يعبد الله على حرف.. بمعنى أنه إذا اصابته سراء شكر وإذا أصابته لم يصبر وانقلب على عقبيه

والله يبتلى الانسان ليرى من سيصبر الصبر الجميل الذى لا تبطر فيه ولا حنق ولا غضب من قدر الله ممن سينقلب على عقبيه ويرتد فى ايمانه وييأس من رحمة الله


كما قال تعالى فى كتابه الكريم:

(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) سورة الحج

ولأنه: كما جاء فى الحديث الشريف:

عن ‏ ‏الحارث بن سويد ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله ‏ ‏رضي الله عنه ‏
أتيت النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في مرضه وهو ‏ ‏يوعك ‏ ‏وعكا ‏ ‏شديدا وقلت إنك ‏ ‏لتوعك ‏ ‏وعكا ‏ ‏شديدا قلت إن ذاك بأن لك أجرين قال أجل ‏ ‏ما من مسلم يصيبه أذى إلا ‏ ‏حات ‏ ‏الله عنه خطاياه كما ‏ ‏تحات ‏ ‏ورق الشجر ) صحيح البخارى

وعن ‏ ‏أبي هريرة ‏
عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏ما يصيب المسلم من ‏ ‏نصب ‏ ‏ولا ‏ ‏وصب ‏ ‏ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه ) صحيح البخارى‏

والنصب هو: التعب والوَصَب هو المرض


انظر ماذا قال رب العزة عن الصابرون وعن جزاءهم فى الآخرة

(قُلْ يَا عِبَادِ الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا رَبَّكُمْ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا فِي هَذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةٌ وَأَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةٌ إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ ) سورة الزمر

أى أن قدر الثواب لم يحدده الله تعالى بشئ معين بل أطلقه وذلك جزاء لهم على صبرهم وأيضا فى سورة البقرة

(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ،الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ )

إذا فالله يبتلينا بشئ من الخوف أيا كان سببه والجوع ونقص الاولاد بالحرمان منهم اوموتهم ونقص الانفس بالابتلاء فى الجسد او أو موت قريب ونقص فى الثمرات والزروع .. وبم ختم سبحانه وتعالى الاية .. وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا اليه راجعون.. انظر ماذا قال الصابرون.. استرجعوا أى قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون .. فهم لم يحنقوا بل سلموا أمرهم لله وأقروا بأنهم عبيد لله يفعل بهم ما يشاء وأنه هو القادر على أن يعطينا وهو القادر على أن يحرمنا فهو يعز من يشاء ويذل من يشاء

ولننظر لابتلاءلات سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وأذي قومه له وسيدنا أيوب وكيف صبر على الابتلاء بالمرض وسيدنا يوسف بما فعله أخوته وبما فعلته إمرأة العزيز معه مما أدى لسجنه

وانظر لصحابة الحبيب المصطفى كيف لاقوا من عذاب فى بداية الدعوة .. هؤلاء كانوا أقوياء الايمان


ولكن هل يبتلى الانسان بكثرة ذنوبه؟؟؟

الذنب وبال على صاحبه ويطبع على قلبه ويجعل صدره ضيقا حرجا فلا يتحمل الابتلااءت ولا يصبر عليها كما يجر الذنب ذنبا .. لأن المؤمن حين يذنب تطبع فى قلبه نقطه سوداء وإذا زاد فى الذنب غطت على قلبه فكانت كالغشاوة والران على قلبه فلا يعود يميز الصواب من الخطأ

‏عن ‏ ‏أبي هريرة‏عن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏(إن العبد إذا أخطأ خطيئة ‏ ‏نكتت ‏ ‏في قلبه ‏ ‏نكتة ‏ ‏سوداء فإذا هو ‏ ‏نزع ‏ ‏واستغفر وتاب ‏ ‏سقل ‏ ‏قلبه وإن عاد زيد فيها حتى تعلو قلبه وهو ‏ ‏الران الذي ذكر الله ‏
‏كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون) مسند الإمام أحمد‏

‏ ‏ ‏حديث حسن صحيح


ومن رحمة الله بنا تعجيل العقوبة فى الدنيا وتكفير الذنوب عننا بالابتلاءلاات

لننظر لهذا الحديث الشريف فى صحيح الترمذى


‏عن ‏ ‏أنس ‏ ‏قال ‏
‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا وإذا أراد الله بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى ‏ ‏يوافي ‏ ‏به يوم القيامة) ‏


حدثنا ‏ ‏أبو اليمان الحكم بن نافع ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏شعيب ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال أخبرني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏زوج النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قالت ‏
قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما من مصيبة تصيب المسلم إلا كفر الله بها عنه حتى الشوكة يشاكها) ‏صحيح البخارى

أي يكون ذلك عقوبة بسبب ما كان صدر منه من المعصية , ويكون ذلك سببا لمغفرة ذنبه، وهذا يقتضي حصول الأمرين معا : حصول الثواب , ورفع العقاب


قال القرافي : المصائب كفارات جزما سواء اقترن بها الرضا أم لا , لكن إن اقترن بها الرضا عظم التكفير وإلا قل , كذا قال , والتحقيق أن المصيبة كفارة لذنب يوازيها , وبالرضا يؤجر على ذلك , فإن لم يكن للمصاب ذنب عوض عن ذلك من الثواب بما يوازيه .


نجد فى الدنيا مؤمن قوى الايمان وحياته جميلة يسيرة لديه المال والزوجة والولد .. فنراه غير مبتلى والصواب أنه مختبر بما لديه من رغد العيش.. لماذا؟؟

لأن المال والولد والزوجة من فتنة الحياة الدنيا وربما لو اهتز ايمانه بالله واتبع هواه لضاع بسببهم فيلهث وراء المال ويلهث وراء الزوجة والولد وتلبية طلباتهم ويسلك فى ذلك سبل الحرام.. وهنا نجد معنى الصبر على الطاعة ..والصبر عن المعصية فى ظل هذه الفتن

ونجد المؤمن قوى الايمان مبتلى فى صحته او ماله او زوجه او عياله .. هل سيصبر عليه أم لا ؟؟ هذا هو الفيصل ..

فليسأل سائل .. لِمَ يعطى الله الكافرين الفاسقين ويمنع المؤمنين؟؟

والجواب:

أولا: لا يحق لنا أن نسأل الله على ما يفعل، لأنه له حكمة فهو العزيز الحكيم وربما أدرك عقلنا القاصر الحكمة وربما لا... قال الله تعالى فى كتابه العزيز:

(لَوْ كَانَ فِيهِمَا آلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا فَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ(22) لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ(23) سورة الأنبياء


ثانيا: أن من غير المؤمنين او الفاسقين .. من فتح الله لهم سبل الرزق فى الحياة الدنيا ويعيشون حياة مترفة رغدة فى كل شئ.. هذا ليس لأنهم قويوا الايمان ولكن هذا لأن الله يمتعهم قليلا فى الحياة الدنيا فترة حياتهم فيها .. فكيف يخلق الله خلقا ولا يرزقهم؟؟!!.. ثم يضطرهم إلى عذاب جهنم وبئس المصير

كما قال تعالى فى سورة البقرة:

(وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـَذَا بَلَداً آمِناً وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلاً ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَى عَذَابِ النَّارِ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ(126) البقرة



فأوصيكم ونفسى بالصبر والاسترجاع واحتساب الأجر عند الله تعالى


هذا الموضوع وقف لله تعالى إن أصبت فيما جمعت ونقلت معضدا بالقرآن والحديث فمن الله .. وإن أخطأت فمن نفسى وأسأل الله العفو والمغفرة..

أخوكم المحب لكـم

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جحا العراقي

رائـــد
رائـــد
جحا العراقي



الـبلد : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... 01210
العمر : 114
المهنة : السّفَرُ مَعَ الكَلِمَةِ وَالفِكْرَةِ إلى مَساراتِ القُلُوبِ النّبِيلَةِ
المزاج : غائمً .مُمطِرٌ مَصْحُوبٌ بَزَوابِعَ رَعْدِيّة.لذلكَ يُرْجى الإنتِباهْ !
التسجيل : 22/08/2007
عدد المساهمات : 942
معدل النشاط : 0
التقييم : 0
الدبـــابة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
الطـــائرة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
المروحية : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty10

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty

مُساهمةموضوع: رد: إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...   إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Icon_m10الجمعة 7 سبتمبر 2007 - 13:50

جزاك الله خيرا أخي
هاربك
على هذا الجهد المبارك والعمل الذي بذلت فيه جهدا طيبا وكبيرا
جزاك الله عنه كل خير , وجعله في ميزان أعمالك وأعمالنا يوم القيامة
آمين اللهم آمين.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
harbic

عمـــيد
عمـــيد



الـبلد : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... 01210
المزاج : رايق
التسجيل : 05/09/2007
عدد المساهمات : 1882
معدل النشاط : -3
التقييم : 0
الدبـــابة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
الطـــائرة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
المروحية : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty10

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty

مُساهمةموضوع: رد: إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...   إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Icon_m10الجمعة 7 سبتمبر 2007 - 16:02

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... 311-ramdan

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
islam

عقـــيد
عقـــيد
islam



الـبلد : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... 01210
المزاج : الحمد لله على كل شئ
التسجيل : 06/08/2008
عدد المساهمات : 1220
معدل النشاط : 765
التقييم : 57
الدبـــابة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
الطـــائرة : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11
المروحية : إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Unknow11

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty10

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Empty

مُساهمةموضوع: رد: إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...   إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ... Icon_m10الأربعاء 15 يوليو 2009 - 19:58

جزاك الله خيرا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

إذا ابتلاك الله بسوء فافرح ولا تحزن ...

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» لا تحزن إذا عرفت الإسلام
» قبل الزواج وبعده ....اه ه ه ه لا تحزن يا قلبي
» عيدكم مبارك كا عام و انتم بألف خير ...و أعاده الله بالصحة والمغفرة ان شاء الله
» مجلة فرنسية تسئ الي النبي صلي الله عليه وسلم " لن نجعلها تمر باذن الله "
» لا تحزن أبداً أبداً أبدا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019