اقتنى المغرب عدد 200 دبابة من نوع أبرامز الغنية عن أي تعريف وتعتبر هذه الإظافة أهم إضافة للقوات البرية
وهناك عدة صحف مغربية أشارت إلى اقتناء المغرب عدد 140 دبابة من نوع M60 التي تملكه مسبقا لكن المميز في هذه الدبابة أنها مطورة و تم استبدال برجها ببرج الأبرامز !!
بلإضافة إلى أن المغرب يمتلك :

100 T-72 استلمها المغرب من بلاروسيا مابين سنة 1999 و 2000 وهي مزودة بدروع تفاعلية
120 M60A3 اقتناها المغرب من أمريكا مابين 1994 و 1993
300 M60A1 اقتناها المغرب في التمانينات من أمريكا
200 M1A1 ستسلم عن ما قريب
140 M60 مطورة و بحيث تم تغير برجها وتغيره ببرج الأبرامز ... (غير مؤكد)
240 M48A5 دبابة أمريكية غير قادرة على مواجهة دبابات الجيل الجديد لكنها صالحة للتدريب....
100 SK-105 Kürassier دبابة صائدة للدبابات وكان لها دور كبير في الحرب مع البوليزارو

+ أشارت مواقع رسمية نية المغرب في اقتناء الدبابة الروسية T-90
+ جرب المغرب دبابة التشالنجر البريطانية سنة 2004


سلاح المدفعية بالجيش المغربي

يعتبر سلاح المدفعية المغربي أحد أقوى فروع الجيش المغربي وذلك لتفوقه في هذا المجال كماً ونوعاً وكانت اخر الصفقات التي عقدها الجيش المغربي مع الولايات المتحدة الأمريكية وقد استلمها لأمر يخص المدفع M109A5
إلا أنه يعاني نقصاً براجمات الصواريخ لكن في ضل التطورات التي عرفها الجيش المغربي بالسنوات الأخيرة فمن الممكن تقوية هذا السلاح ويمتلك المغرب :

45 مدفع من نوع MK 61

98 مدفعاً، من نوع AMX-F3 حصل المغرب عليه في السبعينات من فرنسا ويصل مداه إلى20 كيلومتر و 26 بالدفع الصاروخي

139 مدفع من نوع M-109a3 يصل مداه بالذخيرة شديدة الانفجار ال 18 كلم بينما يبلغ 24 كلم بالذخيرة ذات الدفع الصاروخي

60 مدفع من نوع M-109a5 من أحدث مايمتلكه المغرب يصل مداه إلى 40 كم بالدفع الصاروخي

116 مدفعاً، من نوع M-109a1

20 مدفعاً من نوع M-44.

60 مدفعاً، من نوع M-110a2 يحمل أكبر عيار في المدفعية المغربية يصل مداه بالذخيرة الشديدة الإنفجار الى 24 كلم بينما يبلغ 30 كلم بالصاروخية

10 مداف من نوع D-30 عبارة عن غنيمة حرب من جبهة البوليساريو أثناء حرب الصحراء . يصل المدى الأقصى لهذا المدفع لـ 16 كلم

36 L-118 دخل هذا المدفع البريطاني الخدمة في الجيش المغربي سنة 1977 بعدد 30 تمت إضافة 6 اليها في صفقة عاجلة بعد سنتين من بداية الحرب ضد جبهة البوليساريو . أقصى مدى لهذا المدفع هو 18 كلم

30مدفعاً، من نوع M-101 دخل هذا المدفع الأمريكي الخدمة في الجيش المغربي سنة 1981 وهو من الفئة A1

18 مدفعاً، من نوع M-46 تم إقتناء هذا المدفع من مخزون الجيش المصري سنة 1981يصل المدى الأقصى لهذا المدفع لـ 27 كلم

20 مدفعاً، من نوع M-114 دخل الخدمة في الجيش المغربي سنة 1976 بعدد 14 وتمت إضافة 6 مدافع أخرى لاحقاً

35 مدفعاً من نوع FH-70 قامت المملكة العربية السعودية بإهداء المغرب 35 مدفع بريطاني من هذا النوع من مخزونها دون مقابل . يصل مدى هذا المدفع الى 24 كلم وقد يصل الى 32 كلم ببعض التحسينات

18 مدفع من نوع model 50 مجهز للعمل ليلا ونهاراً يمكنه إطلاق جميع ذخائر حلف الأطلسي عيار 155 مم يصل مداه بالدفع العادي الى 18 كلم و 23 كلم بالدفع الصاروخي

26 مدفعاً من نوع M-198 مدفع أمريكي يصل مداه إلى 22 كم و 30 بالدفع الصاروخي


راجمات الصواريخ :

36 راجمة، عيار 122مم، من نوع BM-21
14 راجمة من نوع M-1979

هاونات :

عيار 120مم : 600 مدفع
عيار 81 مم : 870 مدفعاً



4/ القوات الجوية الملكية المغربية

-الطائرات المقاتلة



في بداية التسعينيات, اراد المغرب تطوير قواته الجوية, و كانت طائرتين مرشحتين لذلك: ميراج 2000 و F16. و كانت مصادر تتحدث عن اقتناء 20 F16 بتمويل سعودي, لكن لم يؤكد اي مصدر الصفقة بسبب تضارب الاراء حول نجاح او فشل المفاوضات, و لا توجد اي معلومات رسمية بشان ميراج 2000.
و مؤخرا, تم تطوير 27 ميراج F1 للطراز EH-200 و يشمل تطويرا جذريا للطائرة.

الميراج F1

كما أشرت سابقا خضعت الميراج F1 للتطور وذلك على جميع المستويات من الرادار للأسلحة لأنظمة التحذير و التشويش والصورة أسفله توضح جميع الإضافات التي ستضاف إثر تطويرها



F16 blok 52

اقتنى المغرب أواخر سنة 2008 24 مقاتلة من طراز F16 بلوك 52 وسيبدأ تسليم هذه المقاتلات ابتداءً من سنة 2010 إلى نهاية سنة 2011
وسيتم تزويدها بتسليحها القياسي في مايخص الأمرام سي 7 و الهاربون و المايفريك و كذلك القنابل الذكية jdam


أعداد وطرازات التي تمتلكها القوات الجوية الملكية :

12 Mig-17
2 Mig-15 UTI
30 Mirage F1 EH
27 Mirage F1 EH-200 (Upgraded)
32 Northrop F-5/B Freedom Fighter
20 Northrop F-5E/F Tiger II
24 F16 Block 50/52 (تحت الطلب)

طائرات التدريب

يعتمد المغرب على طائرات الألفاجيت لكنه مؤخرا عقد صفقة مع الولايات المتحدة الأمريكية لأقتناء 24 طائرة تدريب متطورة
إليكم طرازات و أنواع طائرات التدريب المغربية

23 طائرة ألفاجيت تسلمها المغرب سنة 1981 وهي طائرة تدريب قادرة على الدعم القريب و تستطيع حمل أسلحة
12 T-34C
14 T-37B تسلمها المغرب في بداية التسعينات
10 FFA AS-202 Bravo
24 T6-b وهي طائرة تدريب قادرة على الدعم القريب و تستطيع حمل أسلحة


-المروحيات

مؤخرا تمت إضافة 3 مروحيات أمريكية من نوع شينوك من الطراز الأخير قادرة على التزود بالوقود في الجو.... وكذلك ضمن صفقة الفريم للبحرية الملكية فإن الفرقاطة ستحمل مروحية ومن المتوقع أن تكون بانتر أو المروحية الأروبية NH-90 وتعتمد القوات البرية على مروحيات الغازيل بشكل كبير لحملها لصاروخ الهوت المضاد للمدرعات

طرازات وأعداد المروحيات المغربية :

24 Westland Gazelle SA342K
3 ch-47 F
34 Eurocopter SNIAS PUMA SA330C
48 Bell 205
9 CH-47D Chinook
5 Bell 212
22 Bell 206
24 Hughes 500MD
2 S-70 BlackHawk
3 AS565 Panther

طائرات النقل العسكري والتزود بالوقود في الجو :

قام المغرب مؤخرا باقتناء 4 طائرات للنقل العسكري جد متطورة ب 130 مليون دولار من نوع C27
وكدالك قام المغرب باقتناء طائرة أمريكية من نوع كولف ستايم من المتوقع أن مهامها للحرب الإلكترونية وذلك للثمن الباهض الدي دفع لإقتنائها

2 kc-130 للتزود بالوقود في الجو
4 c27j تحت الطلب
1 kc-135 للتزود بالوقود في الجو
15 c-130
7 casa cn235
2 Beech twin Bonanza
13 King Air
1 Cessna 414
1 Cessna 421
1 Cessna 560
2 Falcon 20
1 Falcon 50
1 Falcon 100
1 Gulfstream II
1 Gulfstream III

+ طائرة الفالكون تستعمل للحرب الإلكترونية هي و اتنان من السي 130



القوات البحرية الملكية المغربية


قامت البحرية الملكية المغربية بتطوير جدري لسلاح البحرية
بحث قامت باقتناء فرقاطة فريم الشبحية التي تبلغ قيمتها 500 مليون يورو أي حوالي 700 مليون دولار و كذلك اقتنت من بلجيكا 3 طرادات من نوع سيغما

يوجد بهذه الصورة جميع المعلومات التي تخص طرادات السيغما



فرقاطات :

فرقاطة الحسن الثاني
فرقاطة محمد الخامس
فرقاطة العقيد الرحماني
فرقاطة فريم

فرقاطة الليوتنان كولونيل الرحماني 501 (1 في الخدمة). النوع ديسكوبييرتا الصنع اسباني. و هي فرقاطة مجهزة بأنظمة مضادة للغواصات كما انها تتوفر على 24 صاروخ اسبيد لدفاع الجوي (مدى 13 كلم) و 4 اكزوسيت 38 المضادة لسفن السطح (المدى 42 كلم) إلى جانب طوربيدات من نوع Mك 46 للحرب ضد الغواصات (المدى 11 كلم) و مدفعي هاون عيار 375 مم ( المدى 3.6 كلم) و مدافع عيار 67 مم (المدى 16 كلم) و مدفعين عيار 40 مم (المدى 6.7 كلم).

الفرقاطة – فريم Fremm

وهي من أحدث الفرقاطات العالمية و التي تصنعها احواض فرنسا وإيطاليا ، شبحية مجهزة بأنظمة سلاح حديثة للقتال الجوي و السطحي و قتال الاعماق ، الا ان اختصاصها بفضل اجتماع قدرات كل من المروحية التي تستطيع حملها و انظمة الدفاع الجوي التي زودت بها اختصاصها هو الدفاع الجوي عن شريط واسع للمنطقة التي تتواجد بها ، ويذكرانه بالاضافة الى الصفقة التي ابرمها المغرب مؤخرا لاقتنائها المملكة العربية السعودية مهتمة بشراء عدد منها هي الاخرى.
الأسلحة التي تحملها :

مُجهزة بمدفع عيار 76 mm ملم طراز اتوبريدا – Otobreda
صواريخ إكزوسيت Exocet – MM40 block 3 بحر / بحر – النسخة الفرنسية
وبصواريخ أستر - 15 Aster مضاد للطائرات
ASTER 30 مضاد للطائرات
mu-90 طربيد مضاد للغواصات


+ اقتنت البحرية المغربية سفن حربية الجديدة طراز opv-70وهي اخر طراز من نوع opv و الدي يتسلح بمدفعين واحد 76 ملم وواحد 40 ملم وقد كانت قد ذكرت شركة ريدكو فيما سبق انه سيتم اضافة صواريخ سطح سطح له وايضا يوجد به حوالي اربعة مدافع 12 ملم
وقد اكدت شركة ريدكو ان التسليم سيكون في سنة 2010

+ وكذلك تم اقتناء زوارق سريعة من النوع RPB 20

+ يتم حاليا تاهيل احد قطع البحرية الملكية في فرنسا من النوع (البشير312) و (العقيد313)و (المجيد314)

+اقتناء البحرية المغربية ل 10 زوارق رودمان تتميز بسرعتها الكبيرة



أنظمة الدفاع الجوي :



يعتمد المغرب على نظام الباتريوت وكدالك الهوك و الشابرال وأضيف أخيرا التانغوسكا كنظام قصير المدى بالإضافة إلى الصواريخ المحمولة على الكتف كما ستحمل فرقاطة الفريم صواريخ الاستر التي يبلغ ماداها 100 كم !!

ويمتلك المغرب :

Crotale
aspide
HAWK
NASAMS
patriot
Chaparral
Mistral
sam7

مدفعية مضادة للطائرات :

Shilka
ZSU-2 23mm
M-113 vulcan
M-167







إنجازات القوات المسلحة الملكية

ساهمت القوات المسلحة الملكية بإرسال قوات في حرب الخليج سنة 1991 والمشاركة في قوات حفظ الأمن بكوسوفو وتدخلت في الصومال سنة 1993 وشاركت بقوات حفظ الأمن بالكوت ديفوار كما ساهمت في العديد من المهمات الدولية أخرى.....أما في مايخص داخل المملكة المغربية بعد بناء الجدار الأمني فقد شاركت القوات المسلحة الملكية بمساعدة المتضررين في زلزال اغادير و زلزال الحسيمة و كان لها التدخل كدالك أثناء جميع الكوارث الطبيعية كحرائق الغابات و الفياضانات


بعض إنجازات القوات المسلحة الملكية :

المشاركة المغربية في الحرب العالمية الثانية و حرب فيتنام
التدخل لإنقاد جمهورية الزايير سابقاً من المتمردين
الدعم العسكري المغربي لجزر القمر
التعاون العسكريالمغربي في إطار قوات حفظ السلام بهايتي
بناء الجدار الأمني بالصحراء



المشاركة المغربية في الحرب العالمية الثانية و حرب فيتنام :



Schwalben des Todes, بالالمانية او خطاف الارواح بالعربية, هذا هو اللقب الذي اطلقه القادة الالمان على الجنود المغاربة اثناء الحرب العالمية الثانية, فبفضل شجاعة الجنود المغاربة استطاع الحلفاء تحرير جنوب إيطاليا و جزيرة صقلية من سيطرة دول المحور التي استعصت حتى على الجنود الانجليز و الامريكيين من اختراقها و هذا طبعا حسب اعتراف الجنرالات الامريكيين و الفرنسيين.
و بالرغم من الصفوف الامامية كانت تتلقى خسائر ضخمة مما يتطلب تدخل صفوف الوراء, إلا ان الجنود المغاربة كانو دائما ينهون المهمة قبل طلب الدعم, فلقد عان الجنود الالمان كثيرا من فرقة les tirailleurs marocains(بالفرنسية), los tiradores marroquies (بالإسبانية)Tirailleurs marokkanischen(بالالمانية) من تقدم هذه الفرق التي كانت توكل إليها مهمات دقيقة بقنص الجنود الالمان , و ذكر جنرال فرنسي اثناء حرب فييتنام انه دائما كان ينتظر طلب الدعم من الجنود الفرنسيين في فييتنام,لكن اثناء وصول الجنود المغاربة لم يطلب الكولونيل اوفقير المكلف بقيادة المغاربة اي دعم, بل كان يعود منتصرا.
و تبقى اخطر فرقتين مغربيتين هما:
Spahis ( للتذكير كانت هذه الفرقة تشمل جنود من الجزائر و تونس و السنغال)
Tirailleurs marocains



كما ان هاتين الفرقتين كانت وراء تحرير مناطق في إيطاليا و فرنسا و جزيرة صقلية, ثم بعد ذلك التقدم نحو شمال إيطاليا.


التدخل لإنقاد جمهورية الزايير سابقاً من المتمردين :


بدأت الحرب في 8 مارس 1977, عندما اجتاح 2000 عنصر من الجبهة الوطنية لتحرير الكونغو (زايير سابقا) منطقة سحابا غرب الزايير بمساعدة الحركة الوطنية لتحرير انغولا مع إمكانية وجود دعم من كوبا.
امام هذه المعارك و الضغوط, طلب الرئيس الكونغولي موبوتو سيسي سيكو الدعم و الاسنتجاد من الخارج في 2 ابريل, و انتهت الحرب في 10 من نفس الشهر عندما إنزال 1500 جندي مغربي من قوات المظليين عبر طائرات سي 130.
و جاءت تلبية المغرب لدعوة الرئيس بفضل العلاقات الثنائية المتينة بين البلدين, كما ان المغرب دائما و ابدا حريص على توطيد الاستقرار و الحرص عليه و ذلك عبر مساعدة الدول الافريقية في القضاء على المتمردين, الذين يشكلون الاسباب الرئيسية في عدم استقرار القارة الافريقية و الذين يتسببون في العديد من الحروب.


الدعم العسكريالمغربي لجزر القمر :


جاء ذلك حينما كشف رئيس جمهورية جزر القمر بأن الدعم العسكريالمغربي الذي تلقته بلاده هو الدي أنهى التمرد في جزيرة أنجوان مما أدى إلى الإطاحة برئيس أنجوان وفراره خارج جزر القمر


التعاون العسكريالمغربي في إطار قوات حفظ السلام بهايتي :


استنادا إلى ما نشرته وسائل الإعلام الإسبانية، التي رحبت في مجملها بالشراكة الإسبانية المغربية غير المسبوقة في مجال جد حساس، نقلت العلاقة بين البلدين فعلا إلى طور يتعدى التعاون الوثيق، يمحو نهائيا سحابة صيف 2002 التي أرادها رئيس الوزراء السابق خوسيه ماريا أثنار، عاصفة هوجاء ، فإن قوام الكتيبة المشتركة حوالي 200 نفر موزعين بالتساوي تقريبا بين الجيشين، روعيت في اختيارهم خبرتهم الميدانية في القيام بالمهام المدنية في المقام الأول، تلك المتمثلة في إصلاح وإعادة تشغيل البنيات التحتية، وتدريب الشرطة الهايتية، وتقديم أنواع المساعدة الطبية والإنسانية. لكن في حالة تعرض الوحدات المشتركة لأي عدوان فإن ميثاق الأمم المتحدة المنظم لقوات حفظ السلام في مناطق الأزمات يبيح لها حق الدفاع عن النفس.


يعد إنجاز الجدار الأمني بالصحراء المغاربية أحد أهم الإنجازات التي قام بها الجيش المغربي وذلك لضخامة الإنجاز من جهة و المدة التي أخدها من أجل إكماله


الوصف

هو عبارة عن مرتفع رملي/صخري يصل إرتفاه الى 3 امتار . تخترقه مواقع محصنة و "أجراس" وهي عبارة عن مواقع للمراقبة تبعد الواحدة عن الاخرى بـ كيلومترين او ثلاثة تجوبها تدوريات مستمرة .. والجدار الأمني لا يكتسب أهميته فقط بوصفه حائط رملي وإنما لشريط الألغام (المضادة للأفراد والأليات) الذي يحيط به.كذلك شبكة رادارات للإنذار المبكر بأي خرق متوقع والقطع العسكرية المرابطة خلفه

.الهدف من الجدار

أراد من خلاله الجيش الملكي المغربي أخذ الإمتياز من خلال العمل بإستراتيجية تفرض على الأعداء ميدان القتال وكذا طبيعته ففي إطار حرب غير تقليدية (حرب عصابات) بين جيش تقليدي وقوات لحرب العصابات الخفيفة التي تعتمد على المناورة الكبيرة (إضرب وإهرب) فإن الإمتياز لا محالة يكون لهذه الأخيرة بغض النظر عن محدودية نتائج ضرباتها التي يصعب تسميتها "بإنتصارات" إلا أن الجيش الملكي المغربي ممثلا في قيادته وعى بأن ضربات متواصلة وغير متوقعة بإستمرارمن شأنها التشويش عليه وإضعافه عبر مراكمة الخسائر التي –وبالنظر اليها كحوادث فردية- تبدو تافهة الا أن توليها يجعلها مهمة ومؤثرة وهو ما يصطلح عليه بمبدأ "التأكل" .إذن فمن شأن الجدار الأمني أولا كسر إيقاع العمليات وكذا فرض نوع من المعارك على العدو لم يألفها وهي تخصص للطرف الأخر.




مع تحياتي .....مغربي حتى الموت