Expert
رقـــيب أول
الـبلد : المهنة : طالب المزاج : وطني غيُّور التسجيل : 08/10/2010 عدد المساهمات : 330 معدل النشاط : 350 التقييم : 11 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: اقرأ و صوّت :أيهما أهم لإسرائيل الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 20:35 | | | |
|
Expert
رقـــيب أول
الـبلد : المهنة : طالب المزاج : وطني غيُّور التسجيل : 08/10/2010 عدد المساهمات : 330 معدل النشاط : 350 التقييم : 11 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اقرأ و صوّت :أيهما أهم لإسرائيل الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 20:38 | | | ايهما أهم لإسرائيل : الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان? قراءة في الصحافة الإسرائيلية من نتائج الحرب العدوانية الإسرائيلية الأخيرة على لبنان, عودة موضوع الجولان أو ما اصطلح عليه في إسرائيل )السلام مع سورية( إلى السجال الداخلي الإسرائيلي, على اعتبار أن كلفة هذه الحرب اكبر وأغلى بكثير من السلام أو إعادة الجولان إلى اصحابها, في نظر بعض الكتاب والمحللين الإسرائيليين , وعلى ضوءالازمة السياسية الداخلية والورطة العسكرية التي خلفتها تلك الحرب .فقد كان استخلاص عامير بيرتس وزير الحرب الإسرائيلي حول ضرورة التوصل إلى تسوية مع سورية هو الذي أثار هذا السجال, برغم دعوة بعض السياسيين الإسرائيليين توسيع الحرب لتشمل سورية.على أية حال,لقد كان لموقف إدارة الرئيس بوش ولا يزال كبير الأثر على موقف حكومة أولمرت ومن قبله شارون بشأن موضوع الجولان أو التسوية مع سورية, وجاءت نتائج الحرب الأخيرة وبالأخص الهزيمة العسكرية والأزمة السياسية التي تعيشها الحكومة الإسرائيلية, لتسقط التقدير الإسرائيلي القائل بان المتغيرات الأخيرة التي مرت بها المنطقة والغزو الأمريكي للعراق خاصة , قد حسن من البيئة الاستراتيجية الإسرائيلية واضعف من الموقف السوري, وانه لا داعي للدخول في تسوية مع سورية على ضوء ذلك . والاهم من ذلك أن هذا التقدير قد انقلب رأسا على عقب في ظل النتائج التي خلفتها الحرب العدوانية الإسرائيلية على لبنان , وأصبح الحديث الإسرائيلي حول خيارات سورية غير خيار التسوية لدرجة أن هذا الحديث بات الشغل الشاغل لبعض الدوائر العسكرية الإسرائيلية في هذه المرحلة وعرض تقديرات جديدة مفادها أن احتمالات الحرب مع سورية قد تعاظمت,خاصة على ضوء الصورة المهينة والمزرية التي ظهر بها جيش الاحتلال الإسرائيلي في الحرب الأخيرة ,ووسط هذه الجلبة يأتي موقف أولمرت الذي أشار فيه إلى أن كيانه سيحتفظ بالجولان ليؤكد ما ذهب إليه كثير من المحللين الإسرائيليين, بان هذا الموقف ليس سوى تغطية على الفشل الذي منيت به سياسات حكومة أولمرت منذ توليها السلطة في إسرائيل,معتمدة على الموقف الأمريكي المشجع لعدم إعادة الأراضي المحتلة إلى أصحابها. ولعل في قول ساغي رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية السابق في معرض تعليقه على موقف شارون من المبادرات السلمية السورية :(لو خيروا شارون بين السلام بدون الجولان أو الجولان بدون السلام لاختار الجولان بدون السلام ما يؤكد حقيقة الموقف الإسرائيلي حيال عملية السلام مع سورية رغم أن مصطلح السلام الحقيقي ليس له وجود في القاموس السياسي الإسرائيلي . )هل إسرائيل شريك? )مقال مطول كتبه عوزي بنزيمان في هآرتس يقرر فيه بان إسرائيل لم تكن في يوم من الأيام شريكاً حقيقياً في أي سلام حقيقي في المنطقة :( المتحدثون باسم الحكومة الإسرائيلية يفسرون المبادرات التي ترفض إسرائيل بسببها التوصل إلى سلام مع سورية والفلسطينيين, ولكنها جميعها لا ترد على السؤال ما إذا كانت إسرائيل نفسها هي شريك حقيقي ?..... إن الدولة التي تتطلع إلى التوصل إلى سلام مع الأعداء, يجب عليها, قبل كل شيء, أن تُغير طبيعة تفكيرها إزاء هؤلاء الأعداء وأن ترى بهم شركاء يمكن التوصل إلى سلام معهم. فإذا نظرنا إلى عدو اليوم على أنه الشيطان الذي لا يمكن اقتلاع كراهيته, فان التوجه إلى إقامة سلام معه باطل من الأساس ولا يمكن التوصل إليه. ويضيف بنزيمان ويقول :( وهنا, لا بد من السؤال بطريقة جديدة: لقد فوتت إسرائيل في الماضي, وها هي تفوت الآن كل إمكانية للتوصل إلى تسوية في علاقاتها مع الفلسطينيين والسوريين, ذلك ليس بسبب موانع نفسية, بل أيضا بسبب حسابات سياسية داخلية..... إن الرادع الحقيقي للسياسيين الإسرائيليين, بما فيهم باراك و نتنياهو و شارون, كان أمام الجمهور الإسرائيلي الداخلي: لقد خافوا من الوقوف أمام مستوطني هضبة الجولان والمستوطنين في يهودا والسامرة(الضفة الغربية أكثر مما خافوا من مبادراتهم مع عرفات,و الرئيس حافظ الأسد والرئيس بشار الأسد, اولمرت وبيرتس يعانيان من نفس المشكلة ومن نفس الضعف .... بنزيمان يرى بان )في هذه الحالة الراهنة التي نعيشها, فان السؤال هو عن مدى استعداد إسرائيل لأن تكون هي شريك من ذاتها قبل الحديث عن الشركاء الآخرين. |
|
Expert
رقـــيب أول
الـبلد : المهنة : طالب المزاج : وطني غيُّور التسجيل : 08/10/2010 عدد المساهمات : 330 معدل النشاط : 350 التقييم : 11 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اقرأ و صوّت :أيهما أهم لإسرائيل الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 20:40 | | | بن كسبيت يحلل بدوره في صحيفة معاريف موقف أولمرت حيال الاحتفاظ بالجولان على قاعدة فشل أولمرت في قراءة نتائج الحرب الأخيرة وعلى قاعدة :أن القيادة العسكرية في إسرائيل مقتنعة بأن السوريين ما بعد الحرب اللبنانية ليسوا هم السوريين ما قبل هذه الحرب ويضيف بن كسبيت :هضبة الجولان, هكذا قال اولمرت ستبقى في أيدينا إلى الأبد...... كلام قيل بطريقة توحي بدرجة عالية من المسؤولية والقيادة الجدية. وعندما تتراكم المعلومات الواردة التي تشير إلى النوايا السورية على الحرب فوق مكتبه, وأن كل من له عينان في رأسه يرى أن السوريين, ولأول مرة بعد مرور سنوات وأجيال, عادوا لفحص الخيار العسكري كإمكانية, وعندما تصعد كل هذه المعلومات كالصرخات إلى السماء وهي ترجو التوصل إلى تسوية, فان رئيس الوزراء يفضل اللجوء إلى استخدام اللسان واللغة الحادة ردا عليه...... اولمرت, الذي يجب أن يكون الأكبر والمسؤول عندنا, فانه يتصرف كولد يقوم بغرس أصابعه في عيون الكبار. فبعد الحرب مع سورية (وندعو الله أن لا تندلع), فان اولمرت (نفسه) لن يتمكن من منع تشكيل لجنة تحقيق رسمية. ويعتقد بن كسبيت أن:إن السماء تبدو مليئة بالغيوم المتكدرة, وأصوات طبول الحرب بدأت تُسمع في خلفية الصورة. ولكن رئيس حكومة إسرائيل الذي يتحدث عن هضبة الجولان وتحدث عن دولة يطيب العيش فيها, وعن طراز جيد وحديث لطبيعة الحياة فيها, أنه يعزف للحرب بدلا من إشعار مواطنيه بالأمن, هكذا تسمع ولا تصدق!.... إن السوريين في أعقاب الحرب اللبنانية الثانية ليسوا هم السوريين ما قبل تلك الحرب, هكذا يقول كبار ضباط المؤسسة العسكرية في إسرائيل...ولأن السوريين كونوا فكرة جديدة عن هذا الجيش بأنه جيش مترهل, قليل الحركة ويمكن وصفه ب (العتيق) غير المتجدد, إلا في قوة ضرباته التي إذا تحملوها لبعض الوقت فان نتيجة الحرب ستكون على غير ما يتوقعها رئيس الوزراء.....حالة الاستعداد التي أعلنتها سورية إبان الحرب اللبنانية الأخيرة تضمنت روح الحياة المعنوية العالية في جيشها.
عامير ربابورت المحلل العسكري في صحيفة معاريف يقول في تقرير له : تغيير جوهري في التقدير الاستراتيجي للجيش الإسرائيلي.فقد غيرت مؤخرا شعبة الاستخبارات العسكرية تقديرها ورفعت احتمالية اندلاع حرب أو أعمال عدائية حيال سورية من منخفضة إلى عالية. حتى الآن, وعلى مدى سنوات طويلة, كانت فرضية العمل والتقدير الاستخباري للجيش الإسرائيلي شبه الدائم هو أن ليس لسورية خيار عسكري حقيقي حيال إسرائيل. وحسب هذا التقدير فان إمكانية شن حرب ضد إسرائيل أو محاولة خطوة عسكرية خاطفة محدودة لا تدرس بجدية في القيادة السورية ولا توجد في نطاق الخيارات ذات الصلة. أما ألان, وكما أسلفنا, فقد طرأ تغيير جذري على هذا الموقف. وفي شعبة الاستخبارات يعتقدون الآن أن الخيار العسكري طرح كخيار حقيقي في دمشق وأن القيادة السورية تدرسه بجدية.
رون بن يشاي المحلل العسكري في صحيفة يديعوت أحرنوت يناقش باستفاضة تقديرات شعبة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية حول تعاظم احتمالات الحرب مع سورية ويقول :(ليس من المتعذر فهم سبب تقرير وحدة الأبحاث في شعبة الاستخبارات العسكرية أن احتمالات الحرب مع سورية تتعاظم في العام المقبل. فهناك عدد غير قليل من الشارات الصريحة والمعلومات الاستخبارية, التي تراكمت منذ حرب لبنان, وأظهرت أن في قمة السلطة السورية من يفكر جدياً في فتح مواجهة مسلحة مباشرة مع إسرائيل...... . فالموقف الرسمي السوري تجلى في الخطاب المركزي الذي ألقاه الرئيس الأسد مع انتهاء حرب لبنان. وأمام أعضاء اتحاد الصحافيين في بلاده أوضح أنه من الناحية الاستراتيجية, يفضل إجراء مفاوضات سلمية . ولكن إذا لم تبدأ المفاوضات أو إذا لم تحقق النتائج المطلوبة لسوريا, فإنه سوف يتحول إلى طريق (المقاومة).
(الجولان مثل شرم الشيخ عنوان لمقالة كتبها كل من داني ياتوم مسئول الموساد السابق واحد رموز حزب كاديما وموشيه عاميراف احد قادة حزب كاديما أيضا يدعوان إسرائيل خلالها : أن تتخلص من جمودها الفكري وان تشرع في المفاوضات مع سوريا على غرار ما حدث مع مصر....... قادتنا يوضحون جمودهم الفكري بشعار (سوريا هي نفس سوريا( هذا الموقف التقريري يتجاهل تطورات هامة. وأكثرها أهمية قرار قمة الجامعة العربية في بيروت الذي وقعت سوريا عليه والذي يدعو للسلام مع إسرائيل مقابل الأراضي التي احتلتها. الأمر الجديد الأخر هو استعداد سوريا للدخول في مفاوضات غير مشروطة الأمر الذي كانت إسرائيل تطالب فيه في السابق.. ويعتقد الكاتبان أنه:(يكفي سماع تعليلات حكومة اولمرت ضد المفاوضات مع سوريا حتى نتأكد من جمودها الفكري. احد التعليلات هو (التضامن بين الرفاق) إذ أن الرفيقة واشنطن لا تتفاوض مع سوريا وهذا يعني أن علينا أن نفعل مثلها. ولكن أمريكا لا تتحدث مع دمشق لأننا نحن لا نتحدث معها وليس بالعكس..... ويخلص الكاتبان للقول :( صحيح أن الجولان هو ثروة استراتيجية وان التنازل عنها لا يخلو من المخاطر ولكن استئناف المفاوضات مع سوريا ينطوي هو الأخر على مكاسب استراتيجية كبيرة). |
|
Ahmadyaya
لـــواء
الـبلد : العمر : 37 المزاج : قادمون التسجيل : 31/08/2010 عدد المساهمات : 3163 معدل النشاط : 2945 التقييم : 134 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اقرأ و صوّت :أيهما أهم لإسرائيل الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان ؟ الإثنين 1 نوفمبر 2010 - 21:37 | | | وما هي الحاله الامنيه لاسرايئل في حاله الجولان بدون سلام جيده ما هو التهديد الحقيقي من السوريين لألأأسف لا شيء اسرائيل لن تتنازل عن الجولان الا بحرب سوريه غير زلك لن نري جولان سوريه |
|
الرئيس
رقـــيب أول
الـبلد : العمر : 30 المهنة : طالب / كلية الهندسة المزاج : الله فوق المعتدين التسجيل : 31/08/2010 عدد المساهمات : 357 معدل النشاط : 243 التقييم : 6 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اقرأ و صوّت :أيهما أهم لإسرائيل الجولان بدون السلام أم السلام بدون الجولان ؟ الجمعة 19 نوفمبر 2010 - 15:48 | | | يا أخي الكريم معلش انا ما فهمت السؤال في التصويت كويس كأن السؤال نفسه هو نفسه ولا هو سؤال مضلل |
|