أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Egypt110
العمر : 32
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 18/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا B3337910
الطـــائرة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 0dbd1310
المروحية : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 5e10ef10

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 211


جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Empty

مُساهمةموضوع: جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا   جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Icon_m10الجمعة 26 نوفمبر - 0:29

Nov 23 2010
جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Gamal-03جمال حمدان.. عبقري الجغرافيا صاحب "شخصية مصر"




بداية اسمح لي بأن أسألك سؤالاً: هل حدث لك أن شعرت بخوف تجاه كاتب ما، وقررت ألا تقرأ له أبداً؟

أعرف أن السؤال قد يبدو ساذجاً؛ ولكنه بالنسبة لي كان مثار مناقشات بداخلي لفترة طويلة جداً، وحتى الآن لم أعثر على تفسير لإجابة "نعم" التي دائماً أجيب بها؛ إلا أنه مجرد إحساس.

وحتى لا يكون مجرد كلام مرسل دعني أحكي لك قصة.. من وقت بعيد وأنا أتردد على المكتبات العامة، وفي كل مرة أذهب على مدار سنوات طويلة أتحاشى النظر إلى أعمال كاتبين اثنين هما: توفيق الحكيم، وجمال حمدان؛ واكتشفت أنه الخوف منهما، أو على الأقل من كتبهما!

أعرف أنك ستضع أمامي الآن العشرات من علامات الاستفهام، ومثلها من علامات التعجب، وسؤالك الذي يقفز على لسانك بالمناسبة منطقي جداً: كيف تخافين كاتبيْن رحلا عن عالمنا؟ ولم تخافين من كتبهما وهي مجرد أوراق؟ وهل الأوراق تجرح؟!!

وسأردّ: بالطبع الأوراق لا تجرح، وبالطبع أيضاً لم أخَفْ رجُليْن لمجرد أن أرى صورتهما أمامي وتحتها كتب وأوراق؛ ولكني حقاً لا أعرف؛ فبمجرد أن أرى صورة توفيق الحكيم أبتعد وأقول: لا.. لا يمكن.. أما جمال حمدان؛ فأنظر للرفّ من بعيد دون أن أفكّر ولو لمجرد المعرفة العابرة أن أمسك بأجزاء من "شخصية مصر" (أشهر مؤلفاته) وأقرأ ولو سطوراً بسيطة.

لكن بعد فترة قرّرت أن أكسر هذا الحاجز الغريب، وأقرأ لتوفيق الحكيم؛ فاشتريت كل مؤلفاته، ووضعتها في مكتبتي فوق رفّ "في انتظار القراءة"؛ ولكنها لا تزال حتى الآن في مكانها لم تبرحه أبداً، أما جمال حمدان؛ فهو الوحيد الذي لم أحاول أن أكسر الحاجز بيني وبينه أبداً!!

لكني عثرت بالصدفة على نسخة إلكترونية من كتاب عنه بعنوان "صاحب شخصية مصر جمال حمدان.. وملامح من عبقرية الزمان"، لمؤلفه د. عبد الحميد صالح حمدان؛ فأدركت أنه ربما تكون بداية جيّدة لمعرفة الرجل، وكسر حاجز الخوف الذي انتقل معي عبر السنين تجاهه؛ ولكني لا بد أن أكون صادقة معك منذ البداية -إذا كنتَ مثلي لا تعرف د. جمال حمدان- بأن ما تحويه الأوراق سيفتح أمامك العديد من علامات الاستفهام، أكثر بكثير مما يزيد من معرفتك بهذا الرجل.. دعنا نرى ولكن استعدّ أولاً.

ميلاد في عزّ أيام الشتاء وفوق فُرن ساخن
بداية يعترف المؤلف وهو الأخ الشقيق للراحل جمال حمدان، بأنه لم يكن يتصور أنه سيأتي اليوم الذي يرثي فيه شقيقه، الذي وصفه بأنه "كالنهر المتدفّق الذي لا ينضب"، وأن ما دفعه لكتابة هذا الكتيب الذي لا تتعدّى صفحاته مائة وخمسين صفحة، سوى نهاية "حمدان" المأساوية، والتي جعلت الأحداث تتداعى بداخل رأسه منذ مولد أخيه، وحتى رحيله الغامض في إبريل من عام 1993.

فيبدأ سطوره قائلاً: "اعتادت والدتي -رحمها الله- أن تلد في قريتنا "ناي"، بمركز قليوب من محافظة القليوبية؛ حيث تتوفر لها العناية الصحية، وتحظى برعاية والدتها، وكان حرصها على ذلك شديداً، بعد أن فُجِعت بوفاة أختنا البكر "سعاد" بعد ولادتها بشهور، وكان السبب في ذلك بُعدها عن والدتها، وافتقارها إلى التجربة في مستهلّ حياتها الزوجية، وصمّمت -بمباركة من جدتي- على ألا تضع أولادها إلا وهي بجوارها.

وهكذا ولدت شقيقتي "شكرية"، ثم "محمد"، فـ"جمال الدين"، ثم "جمال حمدان" في يوم الأربعاء الموافق 4 فبراير 1928؛ حيث هبط إلى الدنيا في عزّ أيام الشتاء، وفوق فُرن ساخن!".

وبالطبع أنت تلاحظ أن في العائلة حتى الآن اثنين باسم جمال؛ الأول هو "جمال الدين" والثاني هو "جمال حمدان"، صاحب السيرة التي نتناولها.

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Gamal-01أيقن "حمدان" أنه لن يقوى على محاربة "الديناصورات" إلا بسلاحه الوحيد وهو العلم




"لولو" هو نفسه جمال حمدان
كان والد جمال حمدان مدرساً للغة العربية، وظلّ يتنقل من مدرسة إلى أخرى إلى أن عُيّن بمدارس الأمير فاروق، التي كانت تابعة لنظارة الأوقاف (وزارة الأوقاف) في ذلك الوقت، والتي تقع بحي روض الفرج، فاضطرّت الأسرة أن تنتقل من ريف القليوبية إلى المدينة.

وبالمصادفة سكنت الأسرة في شقة مقابلة لشقة عائلة إيطالية من العائلات الكثيرة، التي جاءت إلى مصر، وكان ربّ الأسرة فنانا يعمل بمدرسة إيطالية، أما الزوجة "مدام فكتوريا" فكانت بمثابة الأم الثانية لهم؛ حيث إنها لم تُرزق بأبناء، وكان من قوة تأثيرها على العائلة أن أطلقت على "جمال" اسمه الذي عُرف به طوال حياته "لولو".. ولهذا قصة يقول عنها المؤلف: "لولو هو في الحقيقة تصغير لاسم "جلال" الذي كان والدي قد اختاره لـ"جمال" عند ولادته، والذي تبيّن فيما بعد، وعند تحرير استمارة الشهادة الابتدائية أن اسمه قد كُتب خطأً في شهادة الميلاد على أنه "جمال" بدلاً من "جلال". وفشلت جهود أبي في تصحيح الاسم؛ لا سيما أن أخاه الأكبر منه مباشرة كان اسمه "جمال الدين". ومما هوّن الأمر أننا كنا ننادي هذا الأخير باسم "لولو" طوال حياته منعاً لأي لبس أو خلط بينهما".

أول وآخر حب في حياة "حمدان"
قبل أن نستعرض هذه الجزء لا بد أن تلاحظ أنه إلى الآن لم يحدث ما هو غريب في حياة "حمدان".. إنسان عادي، وُلد وكبر ليصبح طالباً متفوقاً، لديه طموح في مجال يحبه، ثم يتخرج ويرشّح لبعثة إلى لندن عام 1948.. ولكن من الواضح أيضا أن هذه المرحلة هي آخر المراحل الطبيعية في حياته..

فبعد أن وصل جمال حمدان إلى لندن، قابل المسئول عن رسالة الماجستير، واختار موضوعاً حول "سكان وسط دلتا النيل"، وبعد مُضيّ أكثر من عام من العمل المتواصل وضع خطة بحثه، وكتب مقدمتها، وعرضها على أستاذه الذي رأى أن هذا العمل أكبر من أن يكون موضوعاً لنيْل درجة الماجستير، وأنه يرقى ليناسب درجة الدكتوراه؛ فشجّعه وطلب منه العودة إلى مصر لاستكمال أبحاثه. وعاد بالفعل إلى مصر عام 1951، وما إن انتهى من جمع مادة الرسالة حتى عاد إلى لندن، وحصل بالفعل على درجة دكتوراه الفلسفة في الجغرافيا مع مرتبة الشرف الأولى.

وهنا يعترف المؤلف بأن لـ"حمدان" -ذلك الشاب الجاد "عبقري الجغرافيا"- علاقة عاطفية مع فتاة إنجليزية تُدعى "ويليما"، ارتبط بها ارتباطاً وثيقاً، ولما انتهى من عرض رسالته عَرَض عليها الزواج والسفر إلى القاهرة؛ ولكنها رفضت بعد أن فشلت بدورها في إقناعه بأن يتزوجا في إنجلترا، واستمرّ يراسلها بعد عودته لمصر، ولم تنقطع العلاقة بينهما إلا بعد أن تزوّجت.

وارتبط "جمال" بعلاقة عاطفية أخرى مع إحدى زميلاته في الكلية، لكنها لم تسفر عن تحقيق رغبته في الزواج؛ بسبب المشكلات التي صادفها في عمله؛ فانتهت مثل سابقتها بزواج زميلته من شخص آخر!





جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Gamal-02ودّع جمال حمدان الدنيا ولم يعرف هل كانت وفاته نتيجة حادث أم اغتيال




الاعتزال هو الاختيار الوحيد
كانت ضمن معلوماتي القليلة عن د. جمال حمدان أنه قرّر يوماً اعتزال الناس، وحافظ على هذا القرار بصرامة تقترب من القسوة على النفس، وإجبارها على اتباع هذا القرار إلى نهاية عمره، وكنت دائمة التساؤل: ما الذي يدفع شخصاً -يقولون عنه إنه عبقري وأن الله منحه موهبة لم تُعطَ لآخرين- أن يعتزل الناس، ويقرر أن يخاطبهم من خلف بابه المغلق؟

وفي هذه الصفحات عرفت أن هذا الاعتزال جاء نتيجة صدمة، بعد أن عاد من لندن عام 1953، ليجد "ثورة يوليو"، قد غيّرت عالمه، وبعد أن تفاءل بتلك الثورة، عاد ليُصدم مرات عديدة ليقرّر بعدها العزلة التامة.

يقول المؤلف: "ساءت الأمور بالنسبة له في قسم الجغرافيا بكلية الآداب، وبدأ الكلّ يتربصون به، وكان من سوء طالعه أن التقى تلك الديناصورات التي كانت لهم صلة بفُلان أو عِلّان؛ ممن كانوا يعتبرون ذلك جواز مرورهم صوب اعتلاء المناصب بلا مجهود أو علم. ولم يقتصر الحال على تخطّيه في الترقية؛ بل وصل الأمر إلى حدّ حرمانه من تدريس مادته المفضّلة وهي "جغرافية المدن"، وتكليفه بتدريس مادة "الخرائط" لطلبة السنة الأولى، التي عادة ما كان يقوم بها المعيدون!".

وبعدها قاسى من هذه الأمور الكثير، إلى أن انتُدِب للعمل في جامعة القاهرة فرع الخرطوم، وهناك وجد أحد الزملاء -ممن سبقوه في العمل بالخرطوم- قد سطا على كتبه ومحاضراته، وطَبَعها ووزّعها على الطلبة على أنها من بنات أفكاره؛ فأصيب بالدهشة، واستولى عليه الغضب، وبعد أن أثبت للطلاب أنه صاحب هذه النصوص، عاد مرة أخرى بكل مرارة ليجد أن نفس الأستاذ ينافسه على الترقية، ويحصل عليها قبله دون وجه حق!

وهنا أيقن "حمدان" بعد أن تأثّرت صحته أنه لن يقوى على الوقوف أمام هؤلاء الديناصورات؛ على حد تعبير المؤلف- وأنه لا سبيل أمامه إلا بمحاربتهم بسلاحه الوحيد وهو العلم، ورأى أن الأولى به أن ينسحب من هذا الميدان، وأن يترك هذه الكعكة ليتقاسموها بينهم.. وأن يُكرّس نفسه لمشروعه الكبير الذي كان يحلم به.

17 إبريل.. الوفاة الغامضة
كان "حمدان" على الرغم من عزلته يُعرف عنه حدة الطبع، وهذا ما ينفيه بشدة مؤلف الكتاب؛ فيقول: "تلك لَعَمري فكرة خاطئة؛ فقد كان "جمال" بالفعل شديد الاعتداد بنفسه وبعلمه؛ ولكنه في الوقت نفسه كان يحمل بين جنباته قلباً أبيض، ولساناً عَفًّا، وشفافية روحية كانت تزداد يوماً بعد يوم".

ولكن مع الأسف لم يكن يمتلك أحدٌ من معارفه تلك الشفافية الروحية؛ ليعرف بالتحديد هل كانت وفاته نتيجة حادث مأساوي بالفعل أم كان نتيجة اغتيال.

ودّع جمال حمدان الدنيا في غلفة من أهلها، يوم الأحد 17 إبريل من عام 1993؛ فيقول المؤلف: "ظلّ أخي "جمال" ممسكاً بقلمه حتى آخر لحظة في حياته، ولم يضعه إلا لدقائق معدودة، ذهب فيها إلى مطبخه ليُعدّ لنفسه قدحاً من الشاي؛ فانفجرت أنبوبة البوتاجاز في وجهه، وأمسكت النيران بتلابيبه.. وحاول وحده إطفاء هذه النيران التي تكاثرت عليه؛ فكانت الصدمة العصيبة أشدّ من أن تُحتمل".

وكانت النهاية، وكان لا بد من وضع "نقطة" ونغلق صفحة صاحب "شخصية مصر" جمال حمدان، الذي نعاه العشرات من الكتّاب، ومنهم أنيس منصور الذي قال: "عاش غريباً ومات وحيداً.. يرحمه الله، مات وحده، مات كما تموت الشهب؛ محترقاً في السماء، لا أحد رآه، ولا أحد عرف فصرخ وبكى؛ وإنما سقط رماداً أضيف إلى تراب مصر.. يا أرض مصر قد مات فيلسوفك وشاعرك والشاهد على عبقريتك".

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Tarek Elmasry

رقـــيب أول
رقـــيب أول
Tarek Elmasry



الـبلد : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 01210
التسجيل : 17/10/2010
عدد المساهمات : 323
معدل النشاط : 276
التقييم : 23
الدبـــابة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Unknow11
الطـــائرة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Unknow11
المروحية : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Unknow11

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Empty10

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Empty

مُساهمةموضوع: رد: جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا   جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Icon_m10الأحد 28 نوفمبر - 20:20

جمال حمدان و ما أدراك

شكرا أخى رائد على الموضوع الجميل

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Egypt110
العمر : 32
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 18/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا B3337910
الطـــائرة : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 0dbd1310
المروحية : جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 5e10ef10

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا 211


جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Empty

مُساهمةموضوع: رد: جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا   جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا Icon_m10الأحد 28 نوفمبر - 21:13

Tarek Elmasry كتب:
جمال حمدان و ما أدراك

شكرا أخى رائد على الموضوع الجميل



الف شكر ليك على مرورك الطيب اهى الكريم وفعلا كلامك جمال حمدان وما ادراك من هو
رحمه الله
احد افضل مؤرخى مصر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جمال حمدان.. "لولو" الذي أصبح عبقري مصر في الجغرافيا

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الأستاذ جمال حمدان من هو ؟ ومن قتله ؟!
» استراتيجية الاستعمار والتحرير.... للمفكر الراحل جمال حمدان
» الطيار العربي الذي أصبح مدربا لذى الأمريكيين
» ماكلين .. السير الإسكتلندي الذي أصبح قائدا مغربيا
»  الطفل راعي الغنم الذي أصبح جاسوسا للمخابرات المصرية..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019