- محمدغياث قنوت كتب:
- مشكور اخي على هل الموضوع حتى اخواني بحب زكركون انو هتلر بكتابو كفاحي قال أنو نابليون غلط لما هاجم روسيا ألا انورجع وارتكب الخطأ نفسو وايقظ الدب الروسي من سباتو وهاد كان الخطأ الفادح اللي ارتكبو متل غلط اليابان بجر امريكا للحرب وبجوز هي ارداة الله انو يهاجم روسيا لانو يمكن لولاها كنا هلق تحت الحكم النازي هههههههههههههههههه
خطأ هتلر لخصتة في الهجوم علي السوفييت .......... لا هذا ليس خطأ هتلر .
الموقف يومها :
القوات الالمانية تتقدم وتكتسح الجيش السوفيتي حتي وصلت علي اعتاب العاصمة موسكو وبدأ ستالين وقياداتة في الاعداد للخروج من العاصمة لمكان مجهول لم يعلن عنة حتي اليوم .
الموقف في غاية السوء الاتحاد السوفييتي سيقع في يد هتلر وهنا كان الحل من قلب لندن وتحديدا من مبني المخابرات البريطانية حيث ابتدع ضابط مخابرات بريطاني فكرة في غاية الدهاء والمكر حيث كان يعلم عدد من عملاء المانيا في بلادة ( الطابور الخامس ) واوصل لهم جميعا خبر كاذب ان بريطانيا في مرحلة اخيرة لانتاج سلاح يقضي علي المانيا بضربة واحدة في غضون اقل من اسبوع .
وانهالت الاخبار علي النازي حول هذا السلاح الخارق الاكذوبة واستدعي الجنرال هملر وطلب منة معرفة الحقيقة .
واتجة الالمان الي عميل لهم في وزارة العدل البريطانية في مستوي رفيع وبعيد عن الشبهات وهكذا انكشف امام البريطانيين امرة بسعية وراء المعلومة .
والقوا لة بموقع وهمي لتصنيع السلاح .
وفي هذة الاثناء امر هتلر بتحويل معظم القوات من الجبهة السوفيتية الي البريطانية ، احتج جنرالاتة وعبثا حاولوا اقنعاة ان هذا خطا لايغتفر وانة لاول مرة في تاريخ الحروب يكون المنتصر في العراء والمهزوم في الدفء في بيتة ولكن هتلر كان مصمما .
وانطلق فريق من الكوماندوز الالماني ناحية الموقع الوهمي وكانوا رجالا بحق وشهدت لهم الوثائق البريطانية بذلك فمع وقوعهم في الكمين البريطاني ظلوا يقاتلون ساعات وساعات حتي تبقي منهم اثنين استسلموا ومات احدهم بعد ذلك متاثرا بجروحة .
وبعدها بساعة قامت المخابرات البريطانية بقتل العميل الرفيع المستوي في وزارة العدل بحادث سيارة .
وعلي الجبهة السوفيتية استطاع الجيش الاحمر التقاط انفاسة وهبطت درجة الحمارة بانهيار حتي الخمسين تحت الصفر وبقي الالمان في العراء يتجمد بولهم بمجرد خروجة من اجسادهم ويتلقوا الضربات المتتالية من الجيش الاحمر الذي يرتدي جنودة معاطف فراء توفر الدف وهكذا مات منهم من مات واستسلم الباقيين .
فما حدث ان ضابط مخابرات واحد اعاد الجيش الالماني من اسوار موسكو وهزم الالمان بخدعة ، خدعة بسيطة ولكن الالمان كانوا سيفتحون موسكو لولا هذا الرجل وتفكيرة الجهنمي .