عرندس
جــندي
الـبلد : التسجيل : 07/12/2010 عدد المساهمات : 3 معدل النشاط : 2 التقييم : 1 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 16:14 | | | بسم الله الرحمن الرحيم بداية اشكركم على هذا الموقع الشامل والرائع لا احب ان اطيل عليك انا حاليا في دورة عسكريه ومطلوب مني اعداد بحث بعنوان (الحالة المعنويه وتأثيرها في الاداء القتالي) وللاسف لم احصل على مراجع تفيدني عن هذا الموضوع فمن لديه خلفيه عن هذا الموضوع او مراجع متخصصة فارجو منه المساعده فتخرجي من الدوره معتمد على هذا البحث ارجو الاهتمام بالموضوع
|
|
karem
لـــواء
الـبلد : المهنة : اركان حرب المزاج : عصبي التسجيل : 02/11/2007 عدد المساهمات : 2462 معدل النشاط : 1336 التقييم : 33 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 16:44 | | | |
|
algerien mig
عمـــيد
الـبلد : المهنة : طالب المزاج : معاك يا الخضرة ديري حالة التسجيل : 31/03/2010 عدد المساهمات : 1585 معدل النشاط : 1513 التقييم : -8 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الثلاثاء 7 ديسمبر 2010 - 22:11 | | | |
|
عرندس
جــندي
الـبلد : التسجيل : 07/12/2010 عدد المساهمات : 3 معدل النشاط : 2 التقييم : 1 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الأربعاء 8 ديسمبر 2010 - 13:26 | | | شكرا اخي(karem) على اهتمامك بموضوي ارغب من الجميع التفاعل وافادتي لم يتبقى على تسليم البحث الا فتره قصيره |
|
khaled5alil
رائـــد
الـبلد : التسجيل : 22/11/2010 عدد المساهمات : 978 معدل النشاط : 750 التقييم : -8 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الأربعاء 8 ديسمبر 2010 - 15:48 | | | بالتوفيقققققققققققققققققققق انشاء الله |
|
احمد كشكي
مقـــدم
الـبلد : العمر : 34 التسجيل : 02/08/2010 عدد المساهمات : 1029 معدل النشاط : 1034 التقييم : 26 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الخميس 9 ديسمبر 2010 - 22:35 | | | <tr>
| <table id="ctl00_ContentPlaceHolder1_DetailsView_Preface" style="border-color: White; border-width: 0px; border-collapse: collapse; width: 650px; margin-top: 10px;" border="0" cellspacing="0" rules="all"> <tr> <td> </td><td> الخوف وتأثيره على المقاتل ووسائل السيطرة والتحكم فيه
حرب نفسية الكاتب: اللواء الركن / ناجي خليفة الجاسم يعتبر الجانب المعنوي للقوات المسلحة من أهم الأمور. حيث يبقى المقاتل بجسمه الصلب وعقليته المتحضرة وروحة المعنوية العالية هو الأكثر ندية وقوة من الأسلحة المتطورة على الإطلاق فهو صاحب الدور الأكبر في القتال وإحراز النصر إذا ما تمكن القادة من الحفاظ على سماتهم وإبرازها في أوج طاقاتها ومواجهة الحرب النفسية التي تحاول النيل من الروح المعنوية للمقاتل والتي أصبحت من الوسائل الفتاكة في الوقت الحاضر بسبب التطور الكبير في وسائل الاتصال . </td> </tr> </table> <table id="ctl00_ContentPlaceHolder1_DataList_Paragraphs" style="border-collapse: collapse; width: 650px;" border="0" cellspacing="0"> <tr> <td> <table style="width: 100%;"> <tr> <td> الخـــــــــــــــــــــــوف المقاتل الجيد هو من يستطيع التحكم في شعوره بالخوف ومن ثم التغلب عليه وما الشجاعة إلا هذا و إذا كان الشعور بالخوف معدياً ويؤدي إلى الهزيمة فإن الشجاعة معدية أيضاً ولكنها تؤدي إلى النصر هو أحد الانفعالات الهامة في حياة الكائن ولقد كان علماء النفس الأوائل يعتقدون أن الطفل يولد مزوداً بغريزة الخوف ، لكن علماء النفس المعاصرين والدراسات الحديثة تؤكد بأن الخوف لا يظهر عند الطفل قبل الشهر السادس من عمره أو يكون في هذا العمر غير واضح وإنما يكتسب من البيئة التي ينمو فيها الكائن . رغم التطور الكبير الذي طرأ على وسائل الصراع المسلح يبقى النجاح في الصراع لأي دولة مرتبط بعوامل كثيرة ومتعددة ويعتبر الجانب المعنوي للقوات المسلحة من أهمها . حيث يبقى المقاتل بجسمه الصلب وعقليته المتحضرة وروحة المعنوية العالية هو الأكثر ندية وقوة من الأسلحة المتطورة على الإطلاق فهو صاحب الدور الأكبر في القتال وإحراز النصر إذا ما تمكن القادة من الحفاظ على سماتهم وإبرازها في أوج طاقاتها ومواجهة الحرب النفسية التي تحاول النيل من الروح المعنوية للمقاتل والتي أصبحت من الوسائل الفتاكة في الوقت الحاضر بسبب التطور الكبير في وسائل الاتصال . </td> </tr> <tr> <td> </td> </tr> </table> </td> </tr><tr> <td> <table style="width: 100%;"> <tr> <td> الحرب النفسية من الحقائق العلمية أن الروح المعنوية للمقاتلين هي أولى دعائم النصر في المعركة وأن الحرب النفسية تستهدف تحطيم هذه الروح ومن أجل ذلك تتخذ الجيوش كل التدابير التي من شأنها تحقيق ما يلي : - رفع الروح المعنوية وتقوية إرادة القتال لدى رجالها . - تحصين رجالها ووقايتهم من آثار الحرب المعادية . - إزالة آثار الحرب النفسية المعادية واستعادة الروح المعنوية العالية ، والواقع أن هناك علاقة وثيقة بين رفع معنويات الجيش بهذه التدابير وبين خفض معنويات العدو بالحرب النفسية ذلك لأن هذا العمل سوف يزيد المسافة بين مستوى معنويات الطرفين فيساهم ذلك بدور كبير في إحراز النصر على العدو . إن الوعي بأهداف العدو وأساليبه في الحرب النفسية من أهم عناصر الوقاية من تأثيرها لذلك تجد كل الجيوش تطالب كل جندي بأن يكون واعياً ومدركاً وعارفاً حتى لا يخدعه العدو أو يظلله لأن الوعي بالأهداف يحصن المقاتل ضد آثار تلك الحرب لأنه يجعله مستعداً استعداداً نفسياً لمواجهة محاولات العدو في الحرب النفسية الهادفة إلى تفريق الصفوف والقضاء على وحدتهم والتخذيل والتهوين وتثبيط العزائم والتشكيك وزعزعة الثقة في النصر وزرع الخوف من المجهول . وسوف نتناول في هذا المقال الخوف وتأثيره على المقاتل حيث يعتبر أحد أهداف الحرب النفسية الخطرة على الجيوش . </td> </tr> <tr> <td> </td> </tr> </table> </td> </tr><tr> <td> <table style="width: 100%;"> <tr> <td> مفهوم الخوف ما هو الخوف ؟ وكيف يحدث ؟ وما هي مظاهره ؟ سؤال لا بد منه لنتعرف عليه قبل أن نبحث في وسائل السيطرة والتحكم فيه . الخوف هو انفعال تثيره المواقف الخطرة أو المنذرة بالخطر التي يصعب على المرء مواجهتها ، أما الأخطار التي يشعر المرء بالقدرة على التغلب عليها فقد تثير الغضب والقدرة على القتل . الخوف هو حالة انفعالية وهو على صله بالفعل والجسد فالشخص لا يخاف إلا إذا أدرك وجود خطر يهدد بقاءه والذي لا يدرك وجود هذا الخطر لا يخاف . فحين يخاف الشخص يحصل له اضطراب وهذا الاضطراب يشمل عقله وجسده فالخائف يرتجف ويصفر ويهرب ولكن ما يحدث داخل كيانه أهم من ذلك كله . الخوف أمر إنساني سوي ، والذي لا يخاف إطلاقاً مخلوق غير موجود في عالمنا الحي فالأخطار المفاجئة القوية كثيراً ما تشل حركة الإنسان وتخيفه وهو أمر مسلم به . هناك مستويات في الخوف وطرق التعبير عنه تتنوع حسب كل حاله ، فعندما تغيب القيم عند بعض المقاتلين فمن السهل حينها أن يترك الخوف تأثيره الواضح عليهم ويتضح ذلك عند صدور الأمر العسكري فإذا كان المقاتلون قد دربوا تدريباً جيداً فحينما يطلب منهم التقدم فإنهم يتقدمون لأنهم بنوا بناءً صارماً في التدريب ، وكان الضبط حالة مميزة في شخصيتهم . يعتري الخوف الرجل أحياناً ومن الطبيعي جداً أن ينتاب الإنسان مثل هذا الشعور في ظروف معينة . تختلف أسباب الخوف من شخص لآخر ولا يشذ أفراد القوات المسلحة في ذلك عن باقي أفراد المجتمع ، ولذلك فالمقياس الأول للمقاتل الجيد يكمن في قدرته على التحكم في شعوره بالخوف ، ومن ثم التغلب عليه وما الشجاعة في نهاية المطاف إلا النجاح في السيطرة على شعوره بالخوف ، وحين لا يستطيع المقاتل ذلك سرعان ما يتحول خوفه إلى ذعر بين زملائه . وتجدر الإشارة إلى أن الذعر ينتشر بسرعة بشكل خاص بين المقاتلين حديثي الخدمة بصورة أوضح عن المقاتلين الذين أمضوا فترة طويلة في الخدمة العسكرية . </td> </tr> <tr> <td> </td> </tr> </table> </td> </tr><tr> <td> <table style="width: 100%;"> <tr> <td> وسائل السيطرة على الخوف اللواء أو الوحدة التي يتميز أفرادها بروابط قوية بينهم وعلاقة إنسانية واحترام متبادل بين الضباط والأفراد تكون ذات أداء متميز في القتال ، حيث أن هناك مقاتلين غير مستعدين حتى في أقسى ظروف المعركة التخلي عن قائدهم أو رفاقهم من خلال التجارب في الحروب لدى الجيوش لابد من أن يتم وضع آلية للسيطرة على الخوف لدى المقاتلين في المعارك ومن هذه الوسائل ما يلي :- الضبط العسكري : يعتبر الضبط العسكري خط الدفاع الأول في مهاجمة الخوف ولا يؤمن ذلك إلا بالتدريب الشاق والمتواصل والمبني على أسس علمية سليمة بما فيها تطبيق النظام الدقيق في الضبط العسكري الصارم الذي يرفع من معنويات المقاتلين ويؤكد اعتقادهم بأن وحدتهم العسكرية هي الأفضل في القوات المسلحة . أثناء المعركة وخصوصاً ليلاً تكون الفرصة سانحة أمام المقاتل المذعور ليختبئ أو حتى يهرب ولا يردعه عن ذلك سوى الشعور بالمسئولية واحترام النظام أو طاعة الأوامر بصورة فورية مما يجعله يثبت بمركزه أو يستمر في التقدم والصمود بموقعه الدفاعي حتى تحت وابل نيران العدو أو الظروف القاسية للمعركة . إن الضبط العسكري والنظام إضافة إلى أمور أخرى تساعد في السيطرة والتحكم على الشعور بالخوف . الاعتزاز بالوحدة العسكرية : إن الاعتزاز والثقة بالوحدة العسكرية أمران أساسيان في تكوين الروح العسكرية ، ويثير الفروسية في المقاتل ، وحين يعتبر المقاتل نفسه فرداً منتمياً إلى لواء أو وحدة عسكرية انتماءاً صادقاً وأن لواءه وحدة مثالية متميزة سيتصرف بالتأكيد بصورة مشرفة تتماشى وسمعة هذه الوحدة ويحافظ عليها . عرف القادة أهمية هذا الشعور منذ فجر التأريخ العسكري ولذلك أخذوا يركزون عليه ويزرعون الاعتزاز في المقاتل بوحدته واعتبارها كيانه الحقيقي . العلاقة الإنسانية : اللواء أو الوحدة التي يتميز أفرادها بروابط قوية بينهم وعلاقة إنسانية واحترام متبادل بين الضباط والأفراد تكون ذات أداء متميز في القتال ، حيث أن هناك مقاتلين غير مستعدين حتى في أقسى ظروف المعركة التخلي عن قائدهم أو رفاقهم ، وكثيراً ما يقومون بأعمال بطولية اندفاعا وحباً بقائدهم أو لمساعدة زميل لهم وقع في مأزق أو مهاجمة موقع معادي يلحق الأذى بزملائهم ، وعادةً يحرص هؤلاء على سمعتهم وإبراز دورهم البطولي إذ أن أي تصرف حسن من أحد الأفراد لابد أن يصل في نهاية الأمر إلى مسامع الأهل والأصدقاء ، وفي أتون المعركة يكون لهذه العلاقة حضور قوي عندما يحاربون جنباً إلى جنب مع قائدهم وزملائهم بالإضافة إلى الأهداف الإنسانية التي يقاتلون من أجلها ، وهناك أمثلة كثيرة حدثت في المعارك الحديثة والقديمة في التأريخ . التدريب المشترك في المعركة من خلال مشاركتنا في عدد من المعارك كنا نلاحظ أن المقاتل يشعر بالقلق والخوف يبلغ أوجه لدى بعض المقاتلين قبل المعركة مباشرة حيث ينتاب المرء توتر في العضلات يؤدي إلى تسارع ضربات القلب وبالتالي ارتفاع وتيرة النبض ، وهناك يحرص المقاتل المدرب الواثق من نفسة على الضغط على أعصابه كي يسيطر على الشعور بالخوف والقلق ويستشعر قضيته ووحدته . وسرعان ما يختفي الفزع بشكل طبيعي حيث يبدأ القتال ويرى المقاتل نفسه آنذاك يتعامل مع أوضاع يلمسها على أرض تختلف تماماً عما كان يتصور . </td> </tr> <tr> <td> </td> </tr> </table> </td> </tr><tr> <td> <table style="width: 100%;"> <tr> <td> يتفق علماء النفس وخبراء الحرب النفسية على أن الحرب النفسية تؤثر بفعالية أكثر على الجنود الخالين من العقائد الثابتة وذوي الوعي السياسي الضيق وغير المثقفين ،وإذا كان من أهداف الحرب النفسية التخويف من الموت والهزيمة في الحرب ومن القوة الضاربة للعدو ، فإن المؤمن الحق لا يخاف الموت ولا يخشاه لأنه يؤمن بقضاء الله وقدره ‘ وأن النصر بيد الله يؤتيه من يشاء ومتى ما شاء دور القيادة : القيادة الجيدة والفعالة تحرص في الدرجة الأولى على دفع المقاتلين إلى المعركة وجعلهم يستمرون في القتال رغم التعب والجوع والعطش والشعور بالبرد والملل الذي قد يعتريهم . ولذلك كان على القائد أن يبدو شجاعاً أمام رجاله وأن لا يدع الخوف يظهر عليه ، وهذا الأمر يتطلب وضعه نصب عينيه عند التخطيط لإعداد الضباط القادة ابتداءً من أسلوب اختبارهم وحتى تدريبهم في المؤسسات العسكرية وفق برنامج تدريبي لاستمرار القيادة تحت ضغط المعركة فمن المفترض أن يكون القائد يتمتع بالقدرة القيادة والمعنوية العالية ولذلك كان من الضروري أن توحي قراراته بالثقة لمن يقودهم ، كما عليه أن يتمكن من تحديد الأشخاص الذين عليهم مظاهر التوتر والعمل على تشجيعهم وإعادة الثقة إليهم قبل أن يصبح لهم تأثير سلبي على الآخرين . من المسلم به أن كل شخص يرغب في أن يكون موضع احترام الآخرين ، عندما يلمس أهميته ضمن وحدته وأنه يعمل لدى قادة يقدرون جهوده وإخلاصه . </td></tr></table></td></tr></table>
| </tr>
|
|
احمد كشكي
مقـــدم
الـبلد : العمر : 34 التسجيل : 02/08/2010 عدد المساهمات : 1029 معدل النشاط : 1034 التقييم : 26 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الخميس 9 ديسمبر 2010 - 22:37 | | | |
|
عرندس
جــندي
الـبلد : التسجيل : 07/12/2010 عدد المساهمات : 3 معدل النشاط : 2 التقييم : 1 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: رد: اخ لكم يرجو مساااعدكم. الجمعة 10 ديسمبر 2010 - 19:09 | | | تحيه والف شكر لك اخي(احمد كشكي)
تعقيب رائع جدا
|
|