قال الرئيس المصري حسني مبارك يوم السبت 1 يناير/كانون الثاني إن تفجير كنيسة القديسين في الاسكندرية يحمل في طياته دلائل على تورط أصابع خارجية، تريد أن تصنع من مصر ساحة لشرور الارهاب، وأكد أنه لن يسمح لأحد بالاستخفاف بأمن مصر، وأنه سيتم تعقب المخططين والمتورطين فى الحادث.

وأضاف مبارك خلال كلمة وجهها إلى الأمة بعد ساعات من وقوع الانفجار، أن "دماء أبنائنا لن تضيع وسنقطع يد الإرهاب والمتربصين بأمن مصر".

وتابع "أن هذا العمل الارهابي هز ضمير الوطن وصدم مشاعرنا وأوجع المصريين مسلمين واقباطا امتزجت دمائهم، لتقول ان مصر برمتها مستهدفة وان الارهاب الأعمى لا يفرق بين قبطي ومسلم".
هذا المصدر

طبعا الكل عارف هو يقصد والكلام موجه للغربان السوداء عبدة النار وحلفائهم في الغرب والشرق

ماذا يقصد اسرائيل ام ايران اكيد اسرائيل لان كل الناس تكلموا على هذا

algerien mig كتب:

ماذا يقصد اسرائيل ام ايران اكيد اسرائيل لان كل الناس تكلموا على هذا

.

ب حتي لا ادخل معاك في نقاش خارج عن الموضوع وبعديا عن اختلافنا فأن كلاهما لهما مصلحة فيما يحدث

حتي لاو تل تنكلمنا علي اساس عدائهما لي بعض
فنجد ان اسرائيل لها كل المصلحة ف في التخريب الداخلي في مصر واشعال الفتن لي اضعافها لكون مصر عدوها الاقوي والمباشر
اما ايران ل فأيضا لها المصلحة فتحالف مصر ودول الخليج يضع ايران في موقف صعب لذا اذا تمكنت ايران من اضعاف اي من اطراف هذا التحالف يكون في مصلحة ايران ناهيك عن تشويه سمعة و المسلمين السنة (علي اساس الاغلبية السشنية لي مسلمي مصر) مما يساعد في نشر مذهبهم

المعلم الكبير كتب:

ايران و اسرائيل وجهان لعملة واحده تسعى كل منهما لتفريق العرب و لكل منهما مطامع استعماريه و لكل من المجوس و اليهود هدف لاقامة امبراطوريه فى الشرق الاوسط على حساب العرب و باذن الله ستكون نهايتهما عندما يتحركون الى تنفيذ مخططاتهم على حساب العرب

زينة والله زينة كلامك صح

والله لن تقف خلف هذا الإنفجار سوى الموساد دون غيرها,إيران و رغم علاقاتها المتذبذبة مع مصر و بعض دول العرب و ذلك على خلفية مساندتهم العلنية أو الخفية للإعتداء على حقوق الدولة الإيرانية إقتصاديا و إجتماعيا...الهدف من التفجيرات زعزعة الأمن المصري من جهة و إحداث الفتنة و من جهة أخرى عرقلة العلاقات المصرية الإيرانية أساسا .
إن العرب يشهدون اليوم مشروع عالمي ماسوني جديد يهدف إلى تقسيم الدول العربية بعد فشل المشروع السابق المتمثل في تدمير الحكومات الإسلامية و بيان تكلفته و خسائره على المستوى العالمي, لا بد منا تبرئة الذمة الإيرانية جزئيا مع توخي الحذر و توجيه الإتهامات إلى من يستحقها.

The soldier of islam كتب:

والله لن تقف خلف هذا الإنفجار سوى الموساد دون غيرها,إيران و رغم علاقاتها المتذبذبة مع مصر و بعض دول العرب و ذلك على خلفية مساندتهم العلنية أو الخفية للإعتداء على حقوق الدولة الإيرانية إقتصاديا و إجتماعيا...الهدف من التفجيرات زعزعة الأمن المصري من جهة و إحداث الفتنة و من جهة أخرى عرقلة العلاقات المصرية الإيرانية أساسا .
إن العرب يشهدون اليوم مشروع عالمي ماسوني جديد يهدف إلى تقسيم الدول العربية بعد فشل المشروع السابق المتمثل في تدمير الحكومات الإسلامية و بيان تكلفته و خسائره على المستوى العالمي, لا بد منا تبرئة الذمة الإيرانية جزئيا مع توخي الحذر و توجيه الإتهامات إلى من يستحقها.

تناقد نفسك جداااااا تقو ل و وجهوالتهم لمن يستحقها وفي نفس الوقت تتهم مصر بالعمل عدائيا ضد ايران !!!!!!! ونقف مع شسلب حقوقها يا اخي ربنا يهديك
هاقولك علي موقف ص حصل منذ عدة سنوات تقريبا 3 سنوات كان العلاقات المصرية الايرانية بدأت في التحسن والهدؤ وبدأت ترجع المياه حتي تم الاتفاق علي مبارة كورة قدم ودية بين منتخبي مصر وايران وه امر لا اذكر انه حصل من قبل ولكن م فجأءة وبدون ساابقي انذار تخرج علينا ايران بفيلم مسئ لسادات وتمجد فيه قتلته وتحولت العلاقات المصرية الايرانية الي الاسؤ طيب قولي انت كدا مين بيحاول تخريب علاقاته بالاخيرن ويسعي للعداء

يا أخي لا تتهمني بما لا أقوله و ما قد تظنه مخفيا في كلامي....ما اريد توضيحه هو أن جل الدول العربية لم تتخذ إجراءات علنية لمساعدة إخوانهم المسلمين, يجب نسيان كل الإختلافات و فتح المجال لحرية التعبير و كما يقول المثل عندنا "إضحك لعدوك يحس بضعفك,و إضحك لمن ظلمك يحس بالندم".
لابد يا إخي التغاظي و عدم العمل بالسيئة لمن أساء لنا إطاعة لكلام رسول الله عليه الصلاة و السلام : "أنصر أخيك ظالما أو مظلوما".

بينما مصر منهمكة وغارقة في تفجيرات الإسكندرية وتداعياتها نست أو تناست ما سيحدث غداً من خطر انفصال الجنوب المؤكد حيث ستنشأ دولة جديدة صهيونية الهوى صليبية الهوية سوف في 9/1/2011 كما قامت إسرائيل من قبل لتكون خنجرًا في قلب الأمة العربية والإسلامية، وفاصلاً بين شرق العالم الإسلامي وغربه كذلك دولة الجنوب يراد لها أن تفصل العالم العربي والإسلامي عن محيطة الأفريقي لتكتمل خطة حصار النفوذ العربي الإسلامي ومنع امتداده جنوبًا حيث مراكز السيطرة الغربية والتنصير