أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

عجينة الدم

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 عجينة الدم

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
raed1992

لـــواء
لـــواء
raed1992



الـبلد : عجينة الدم  Egypt110
العمر : 32
المهنة : Junior Android Developer
المزاج : جميل ولذيذ طول ما انت بعيد عن مصر...هااك
التسجيل : 17/09/2010
عدد المساهمات : 7246
معدل النشاط : 6822
التقييم : 303
الدبـــابة : عجينة الدم  B3337910
الطـــائرة : عجينة الدم  0dbd1310
المروحية : عجينة الدم  5e10ef10

عجينة الدم  211


عجينة الدم  Empty

مُساهمةموضوع: عجينة الدم    عجينة الدم  Icon_m10السبت 15 يناير 2011 - 22:05

هالموضوع منقول على لسان كاتبه
بتمنى الفائدة للجميع

في البداية ترددت في الكتابة عن هذا الموضوع وذلك لغرابة ما يحتويه من
وقائع، إلا أنني اكتشفت فيما بعد صحة هذا الموضوع - وذلك بعد عثوري على عدة
كتب وعدة مواقع على الشبكة العالمية تتحدث عن القرابين البشرية في الديانة
اليهودية وأقواها


موضوع ) هكذا فعل خامات اليهود باليهود والعالم ) للمحامي الدكتور رفعت مصطفى

ولقد حاولت أن أراعي الدقة في جمع الأحداث والوقائع، و لذلك سأذكر المصادر
التي اعتمدت عليها في بداية المقال و ليس في نهايته (كما جرت العادة) وهي
على الترتيب:


اليهود و القرابين البشرية - محمد فوزي حمزة، دار الأنصار. مصر
نهاية اليهود - أبو الفدا محمد عارف، دار الاعتصام. مصر
المسألة اليهودية بين الأمم العربية و الأجنبية - عبد الله حسين، دار أبي الهول. مصر
جريدة الشعب العدد 1316 بتاريخ 1 ديسمبر

عجينة الدم  10405



صورة لكارت بريدي انتشر في بولندا توضح الشعائر اليهودية، والضحية تدعى
آجنيس هوروزا من بولندا، وكانت تبلغ من العمر 19 عاما، وتم اعتقال يهود
اتهموا بهذه الجريمة



مقدمة:


استمعت - ولا شك - عن أناس يسمون "مصاصي دماء البشر"، ولا أظنك قد مر بك
هذا الاسم إلا في ضروب من الأساطير، تستقبلها في خيالك أكثر مما تستقبلها
بعقلك، ولكن، تعال معي لأقدم لك (أناسا) يستحقون - عن جدارة - هذا اللقب،
وأنا - في هذه المرة - أخاطب العقل، لا الخيال، بالحقيقة، لا الأسطورة إنهم
اليهود، الذين تقول شرائعهم "الذين لا يؤمنون بتعاليم الدين اليهودي
وشريعة اليهود، يجب تقديمهم قرابين إلى إلهنا الأعظم"، وتقول "عندنا
مناسبتان دمويتان (ترضينا) ألهنا يهوه، إحداهما عيد الفطائر الممزوجة بدماء
البشرية، والأخرى مراسيم ختان أطفالنا". وملخص فكرة (الفطيرة المقدسة)، هو
الحصول على دم بشرى، وخلطه بالدقيق الذي تعد منه فطائر عيد الفصح وقد سرت
هذه العادة المتوحشة إلي اليهود عن طريق كتبهم المقدسة، التي أثبتت
الدراسات أن اتباعهم لما جاء فيها من تعاليم موضوعة، كان سببا رئيسيا
للنكبات التي منى بها اليهود في تاريخهم الدموي، وقد كان السحرة اليهود في
قديم الزمان، يستخدمون دم الإنسان من اجل إتمام طقوسهم وشعوذتهم، وقد ورد
في التوراة نص صريح يشير إلي هذه العادة المجرمة، حيث ورد في سفر "اشعيا":
"أما أنتم أولاد المعصية ونسل الكذب، المتوقدون للأصنام تحت كل شجرة خضراء،
القاتلون في الأودية وتحت شقوق المعاقل".
وقد اعتاد اليهود - وفق تعاليمهم ووفق ما ضبط من جرائمهم - على قتل
الأطفال،وأخذ دمائهم ومزجها بدماء العيد، وقد اعترف المؤرخ اليهودي "برنراد
لازار" في كتابه "اللاسامية" بأن هذه العادة ترجع من قبل السحرة اليهود في
الماضى ولو أنك اطلعت على محاريبهم ومعابدهم، لأصابك الفزع والتقزز مما
ترى من أثار هذه الجرائم، فإن محاريبهم ملطخة بالدماء التي سفكت من عهد
إبراهيم حتى مملكة إسرائيل ويهوذا، كما أن معابدهم في القدس مخيفة بشكل
يفوق معابد الهنود السحرة، وهي المراكز التي تقع بداخلها جرائم القرابين
البشرية، وهذه الجرائم عائدة إلى التعاليم الإجرامية لتي أقرها حكماؤهم،
وفي عصر ما استشرى خطر هذه الجرائم، واستفحل أمرها حتى صارت تمثل ظاهرة
أطلق عليها اسم الذبائح واليهود عندهم عيدان مقدسان لا تتم فيهم الفرحة إلا
بتقديم القرابين البشرية أي (بتناول الفطير الممزوج بالدماء البشرية) وأول
هذين العيدين، عيد البوريم، ويتم الاحتفال به من مارس من كل عام، والعيد
الثاني هو عيد الفصح، ويتم الاحتفال به في أبريل من كل عام.
وذبائح عيد البوريم تنتقي عادة من الشباب البالغين، يؤخذ دم الضحية ويجفف
على شكل ذرات تمزج بعجين الفطائر، ويحفظ ما يتبقى للعيد المقبل، أما ذبائح
عيد الفصح اليهودي، فتكون عادة من الأولاد اللذين لا تزيد أعمارهم كثيرا عن
عشر سنوات، ويمزج دم الضحية بعجين الفطير قبل تجفيفه أو بعد تجفيفه.
ويتم استنزاف دم الضحية، إما بطريق (البرميل الإبري)، وهو برميل يتسع لحجم
الضحية، ثبتت على جميع جوانبه ابر حادة، تغرس في جثة الضحية بعد ذبحها،
لتسيل منها الدماء التي يفرح اليهود بتجمعها في وعاء يعد لجمعها، أو بذبح
الضحية كما تذبح الشاة، وتصفية دمها في وعاء، أو بقطع شرايين الضحية في
مواضع متعددة ليتدفق منها الدم.. أما هذا الدم فانه يجمع في وعاء، ويسلم
إلى الحاخام الذي يقوم بإعداد الفطير المقدس ممزوجا بدم البشر، (إرضاء)
لإله اليهود يهوه المتعطش لسفك الدماء.
وهذه بعد الدول التي شهدت ذلك :
مصر :
في عام 1881م شهدت مدينة بور سعيد إحدى جرائم اليهود البشعة، حيث قدم رجل
يهودي من القاهرة إلى مدينة بور سعيد، فاستأجر مكان في غرب المدينة، وأخذ
يتردد على بقال يوناني بنفس المنطقة إلى أن جاءه يوما وبصحبته فتاه صغيرة
في الثامنة من عمرها، فشرب خمرا وأجبرها على شربه مما أثار انتباه الرجل
اليوناني، وفي اليوم التالي تم العثور على جثة الفتاة وقد مثل بها بطريقة
وحشية، وتم قطع حنجرتها، وأثار ذلك الحادث الأهالي في مصر آنذاك.
سوريا :
في سنة 1810م في حلب فقدت سيدة نصرانية، وبعد التحري عثر على جثتها مذبوحة
ومستنزفة دمها، وقد اتهم اليهودي رفول أنكوتا بذبحها وأخذ دمها لاستعماله
في عيد الفصح.
في يوم 5 فبراير 1840م اختطف اليهود إحدى الرهبان المسيحيين الكاثوليك،
والذي كان يدعى (الأب فرانسوا أنطوان توما)، وذلك بعد ذهابه لحارة اليهود
في دمشق لتطعيم أحد الأطفال ضد الجدري، وبعد عودته من زيارة الطفل المريض
تم اختطافه بواسطة جماعة من اليهود، وقتلوه واستنزفوا دمه لاستخدامه في عيد
(البوريم)، أي عيد الفصح اليهودي.
وأيضا في دمشق في تم اختطاف العديد من الصبية وتم قتلهم للحصول على دمائهم،
ولعل أشهرهم على الإطلاق الطفل هنري عبد النور والذي خطفه اليهود في يوم 7
من أبريل عام 1890م والذي كتب فيه أبوه فيه قصيدة رثاء شهيرة.

لبنان وبعض مدن سوريا:


في سنة 1824م في بيروت ذبح اليهود المدعو فتح الله الصائغ، وأخذوا دمه
لاستعماله في عيد الفصح، وتكرر ذلك في عام 1826م في أنطاكية، 1829م في
حماه.
وفي طرابلس الشام حدث عام 1834م أن ارتدت اليهودية (بنود) عن دينها، بعد أن
رأت بعينيها جرائم اليهود المروعة، و ذبحهم للأطفال الأبرياء من أجل خلط
دمهم بفطير العيد، ودخلت الرهبنة وماتت باسم الراهبة كاترينا، وتركت مذكرات
خطيرة عن جرائم اليهود وتعطشهم لسفك الدماء، وسردت في مذكراتها الحوادث
التي شهدتها بنفسها وهي التي وقعت في أنطاكية وحماه وطرابلس الشام، وفيها
ذبح اليهود طفلين مسيحيين، وفتاه مسلمة واستنزفوا دمائهم.سويسرا:

ذبح اليهود الطفل رودلف في منزل يهودي ثري بالمدينة، واعترف اليهود
بجريمتهم واعدم عدد كبير منهم، وصنعت المدينة تمثالا على شكل يهودي يأكل
طفلا صغيرا ونصب التمثال في الحي اليهودي ليذكرهم بجرائمهم الوحشية.


تركيا:
في جزيرة رودس اختفى طفل يوناني في عيد البوريم اليهودي سنة 1840م، وكان قد
شوهد وهو يدخل الحي اليهودي في الجزيرة، وحينما هاج اليونان وطالبوا
بالبحث عن الطفل اضطر الحاكم التركي يوسف باشا إلى تطويق الحي اليهودي وحبس
رؤساء اليهود، وتعترف دائرة المعارف اليهودية طبعة 1905م الجزء العاشر
صفحة 410 أن وساطة المليونير اليهودي مونتفيوري في تقديم الرشوة للباب
العالي الكونت كاموند والذي كان مديرا لأعمال البنوك في الحكومة العثمانية،
وهكذا استطاعت قوة المال اليهودي أن تطمس الحق في هذه الجريمة كما فعلت في
جرائم عديدة غيرها.
عجينة الدم  10406

صورة من جريدة دير شتومر الألمانية في أحد أعدادها لسنة 1939م، وكان هذا
العدد مخصص للقرابين البشرية في الديانة اليهودية، وكان على الغلاف صورة عن
جريمة ارتكبها اليهود في إيطاليا وذبحوا طفلا لاستنزاف دمه.



وأعتز عن الإطالة ولكن ذلك للأهمية ولنعلم من هو عدونا الذي لطالما دافع
عنة الإعلام ليظهره بأنة باحث عن السلام وها هو يسفك دماء الصغار والكبار
وللعلم هذا العدو يستحقر كل إنسان علي الأرض ما لم يكون يهودي ويعتبرهم
حيوانات حق لهم ذبحة وذلك كما صرح أحد الخاخامات



الموضوع منقول من منتدى صوت فلسطين حركة فتح


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

عجينة الدم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الدم الدم والهدم الهدم يا جيوش المسلمين
» اتحولت لجنا عليا قلب في حلميه الزيتون
» فيلم (امام الدم)
» حكم نقل الدم وشراؤه
» الدم و النفط

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019