من مصلحة امريكا التحاور مع الاسلاميين في المنطقة فهم قوة شعبية لا يستهان بها
ومن حق الاسلاميين الوصول الى السلطة وانا اقول الاسلاميين المعتدلين ..
سياسة الاقصاء نتائجها هو ما يحدث الان في مصر وحدث في تونس وسيحدث في العديد
من دول العالم العربي..
من يحكم اسرائيل اليس اليمين واليمين المتطرف الذي لا يقبل المفاوضات و لو كانت
هذه المفاوضات في صالحهم .. هل تدخل الغرب وقال لن نعترف بهذه الحكومة
لا لم يحدث ..