هههههههههههههههه الله عليك يا
زعيم
أحسنت الوصف لحالهم حقا!!
هل تعمل في الاستخبارات يازعيم!!
ليتك قلت في طعامهم الحلال مايلي:
يتوفر الطعام الحلال والمبارك بكل أرجاء دولتهم الخراب , نتيجة غزواتهم المباركة وصولاتهم النذلة على سائقي الشاحنات والتريلات على الخط السريع المار بين الفلوجة وعمان!!
فكل مايقع تحت ايديهم هو ملك يمينهم. فإن كان السائق شيعيا, فهو المطلوب وحلال قتله, فهو رافضي, وأطفاله ليس لهم حوبة عند الله وقد يَتـَّمناهم, فلم هم ولدوا لهذا الشيعي؟
لم لم يختاروا لهم أبا قاعديا خارجيا, ليكون بمأمن من سيوفنا القاطعة؟
فقال الصبيان اليتامى متسائلين:
- ولكن يارجل إن كان والدنا اخترناه كما تقول, فمن يضمن لي حياته من صولة رجال أبو ريشة الذين يصولون عليكم محقين , ويثأرون لأهلهم الذين ذبحتوهم كالطليان !!
فيجيبه الخارجي اللعين
- ها ..هاا ؟ لا تخف سيكون عنده وقتها من الدولارات مايكفيه للهرب الى دول الجوار, وهي ستحميه.
ونعود لمصادر تموينهم
وإن كان السائق سنيا وأعطاهم من رزق عيالهم بضعة ورقات من الدولارات , فهم سوف يتركوه, ولكن تصادر منه شاحنته ويصادر معها المحمول, فلا بد لتلك الشحنة ان تكون لتاجر رافضي تعود,
ودولة العراق الحرامية...عفوا اللااسلامية.....عفوا مالي ضيعت لساني؟
اقصد الاسلاثلاثمية...لا افصد الاسلامية!!
. مالي والثلاثمية والاربع مية!!
فقد اخذتها مقدما من سائق التريلة المگرود.
وعلى كافة قطعاننا الضالة مراجعة الملا فرهود, لاستلام حصتهم التموينية, بعد جلب بطاقتهم التموينية الرسمية, لتقطيعها أمام حضرة الملا لكونها لأتباع الكفر تعود!! والقسم أمام الملا الأعور أبو الصنان. بأنه لن يستلم من حكومة العراق حصة تموينية, ولا بطاقة غذائية. فهي:
حرام حرام حرام.
والحلال هو في صيدنا اليومي من شاحنات الخط السريع او خط الثرثار العامر بكل نفيس.
فما حاجتنا ببطاقة المالكي التموينية!!
يتمناهم = جعلناهم أيتام
التريلة = الشاحنة
الطليان = الخرفان
ورقات = الورقة بلغة العراق الآن هي 100دولار!
المحمول= الشحنة , والموبايل ايضا
المگرود = الغلبانفرهود = عراقية بمعنى : النهبالصنان = عراقية بمعنى: رائحة الجسم الكريهة.