ثورة مصر سنة 2011 (الثوره المصريه - ثورة الغضب - ثورة اللوتس^[6][7]) هيا ثوره شعبيه إبتدت فى مصر
يوم 25 يناير سنة 2011 علشان تبين إعتراض الناس اللى شاركو فيها على قلة
الحريات السياسيه و حالة الطوارئ و زيادة الفقر و صعوبة وجود فرص الشغل و
وحشية البوليس ^[8]،
والافتقار للسكن ، و غلو العيشه و إرتفاع أسعار الأكل ، و إنتشار الفساد ،
و عدم وجود انتخابات حره نضيفه و انعدام حرية التعبير و سوء الأحوال
المعيشية . و بسبب المظاهرات دى إتوصفت القاهرة إنها "منطقة حرب"^[9][10].
ثورة مصر سنة 2011 إتكونت من سلسله من المظاهرات فى الشوارع والاحتجاجات و
أعمال العصيان المدنى و دى كانت أكبر مظاهرات شافتها مصر من ساعة مظاهرات
سنة 1977 ^[9]
منظمين حركة شباب 6 ابريل و كلنا خالد سعيد و الجمعيه الوطنيه للتغيير و حركة كفايه و حركة 25 يناير هما اللى إختارو يوم 25 يناير ^[11][12] علشان يتزامن مع يوم عيد البوليس فى مصر.^[8] المشاركين فى المظاهرات كانو مجموعة متنوعة مختلف الظروف الاجتماعيه والاقتصاديه و الدينيه. ^[12]
و حاولت الحكومة المصرية تفريق المظاهرات باستخدام مجموعة متنوعة من
الطرق. و بعتت مجموعات من بوليس مكافحة الشغب اللى إسمهم الأمن المركزى
لمناطق المظاهرات و معاهم دروع و و استعملو رصاص كاوتش و عصايات و خراطيم
الميه ، و الغاز المسيل للدموع ، و فى بعض الحالات ضربو المظاهرات برصاص
حقيقى و مات ناس فى بعض المظاهرات لكن مش كل المظاهرات حصل فيها وفيات.^[13][14][15].
و لحد يوم 29 يناير ، تم الإبلاغ عن موت ما يقلش عن 105 متظاهر (27 فى
السويس ، و 33 فى إسكندريه ، و 45 فى القاهره) ، مع موت 10 من البوليس . و
إتصاب 1500 متظاهر 750 من البوليس ^[2][3].
لكن عدد المقتولين لحد يوم فبراير إتقدر يكون 297 واحد و واحده معظمهم مات بالرصاص الحى يومين 28 و 29 يناير ده غير آلاف الجرحى ^[16]
طلبت حكومات و منظمات دوليه كتيره تلبية مطالب المظاهرات و استعمال ردود
أفعال مش عنيفه من الجنبين . التحركات السلمية علشان الإصلاح اهتم بيها
العالم و ساعد على كده الإستعمال المتزايد للإنترنت و الويبسايتس المشهوره
زى تويتار ، فيس بوك ، و يوتيوب.
الأحداث دى إتوصفت إنها ثوره ^[17] و قالت عليها سى ان ان و مصادر تانيه إنها ثورة الغضب و ثورة اللوتس ^[6][7]
و بسبب المظاهرات دى طلب حسنى مبارك من أحمد شفيق تشكيل حكومة جديدة و
بعد كام يوم أعلن مبارك إنه هايكمل ولايته لحد أكتوبر 2011 لكن مش هايترشح
لولاية جديدة فى انتخابات رئاسة مصر فى سبتمبر.
و يوم 11 فبراير 2011 قرر حسنى مبارك إنه يسيب منصبه.

الخلفيه


قانون الطوارئ


نظام الحكم فى مصر هو نظام شبه رئاسى بيحكم البلد بقانون الطوارئ (القانون رقم 162 لسنة 1958) ^[18]
من سنة 1967 لحد النهارده ، باستثناء 18 شهر سنة 1980 و سنة 1981. و عدد
المساجين السياسيين فى مصر اللى اعتقلوا تحت حكم قانون الطوارئ بيتقدر إنه
ممكن يوصل تلاتين ألف (30000 ) مسجون ^[19]. منظمات حقوق الإنسان قال إن سنة 2010 كان فيه بين 5000 و 10000 شخص معتقلين لمدد طويله دون تهمه أو محاكمه
وحشية البوليس


إتسرب تلغراف من سفارة امريكا من سنة 2009 وصف وحشية البوليس ، بما فيه
التعذيب ، اللى شايع و منتشر و جهود الحكومة علشان مكافحته مش نافعه و
ناقصه الإرادة السياسية. ^[20]
يوم 6 يونيه 2010 مات شاب مصرى إسمه خالد محمد سعيد فى ظروف تفاصيلها عليها إختلاف فى سيدي جابر فى اسكندريه.^[21]. السبب فى الإختلاف إن شهود كتير شهدو إن البوليس ضرب خالد لحد ما مات .^[22] و يوم 25 يونيه إتجمع اكتر من 5 الاف واحد فى مظاهرة فى اسكندريه و شارك فيها حركة شباب 6 ابريل و المسؤلين على صفحات الفيسبوك و الدكتور محمد البرادعى, و المستشار محمود الخضيرى و جورج اسحاق و ايمن نور و حمدين صباحى
و مجموعة من قيادات الاخوان المسلمين و حزب الغد و الجميعه الوطنيه للتغير
و متظاهرين بيمثلوا تقريبا كل التيرات السياسيه فى مصر و هتافات تطالب
بسقوط الحكومه و محاكمة المسؤلين و سقوط الدولة البوليسية و هتفت ضد قانون الطوارئ و وزارة الداخليه و عمل محمد البرادعى مسيره مع عشرات عشان يعزى ام الضحيه و اعلن تضامنه معاهم^[23].


رئاسة مبارك


حسنى مبارك مسك حكم مصر من أكتوبر سنة 1981 و ساب قانون الطوراىء اللى
كان موجود من ايام السادات ممتد لاكتر من 29 سنه و قال إن الإرهاب اللى
اتعرضت ليه مصر و الموجود فى المنطقه اللى حواليها كان ليه دور فى مد العمل
بقانون الطوارىء.و منظمه ترانسبيرنسى الإمريكانيه إدت مصر 3.1 من 10 ^[24].
( 10 يعنى دوله مفيهاش فساد و 0 يعنى دوله كلها فساد ). الرقم رغم انه
قريب و ساعات أعلى من دول مجاوره لمصر و لمجموعه كبيره من دول العالم
التالت لكن بيوضح درجة الفساد فى مصر من وجهة نظر المنظمه. من جهه تانيه
مجله امريكانيه اسمها " بيريد " Parade حطت مبارك فى المركز العشرين ما بين
سبعين حاكم من ضمنهم " عبد الله " ملك السعوديه و " بوتين " رئيس روسيا اعتبرتهم المجله حكام ديكتاتوريين ^[25].
من جهه تانيه السياسه الخارجيه فى عصره كانت من عيوبها قلة القدره على
التمييز بين العدو والصديق و نقص ملحوظ فى امكانيات التحليل السياسى السليم
للأحداث ، و ده سبب مشاكل و ازمات كتيره لمصر مع دول العالم و القوى
الكبرى. فوق كده شاف عهد حسنى مبارك دخول مصر عناصر اجنبيه من لاجئين و
غيرهم بأعداد كبيره من مناطق متخلفه بتعانى من الصراعات الثيولوجيه و
الاثنولوجيه ممكن يكون ليها اثر وحش على الثقافه المصريه الهوموجينيه و
تطورها للأحسن و على السلام الاجتماعى فى المجتمع المصرى ، و كمان حشر مصر
فى مشاكل العرب و صراعاتهم ولعبها دور الأخ الطيب بيجيب لمصر و المصريين المشاكل و إتسبب فى دخول اختلافات خطيره فى الثقافه المصريه.


الفساد


الفساد السياسى فى وزارة الداخلية تحت إدارة الرئيس مبارك ارتفع بشكل
كبير ، علشان زيادة القوة اللازمه علشان تمديد رئاسته. و و ده اتسبب فى سجن
شخصيات سياسية و ناشطين شباب بدون محاكمة ^[26]
الفساد الإفتصادى كمان تحت حكم الرئيس مبارك ارتفع بشكل كبير ، احمد عز إحتكر صناعة الصلب فى مصر و إتحكم فى أكتر من 60 ف الميه من حصة السوق^[27] علاء الدين الأعسر ، و هو كاتب و أستاذ أميركانى مصرى ، بيقول إن ثروة عيلة مبارك قيمتها من 50 ل 70 مليار دولار أمريكانى. ^[28][29]
أحمد عز ، كان سكرتير عام الحزب الحاكم ، و بتتقدر ثروته بحوالى 18 مليار جنيه مصرى^[30] ؛ وزير الاسكان أحمد المغربى بتتقدر ثروته بأكتر من 11 مليار جنيه مصري ^[30]؛ و ثروة وزير السياحة زهير جرانة بتتقدر ثروته تكون 13 مليار جنيه مصرى ؛ ^[30] وزير التجارة والصناعة ، رشيد محمد رشيد ، بتتقدر ثروته ب 12 مليار جنيه مصرى ^[30]؛ و حبيب العادلى وزير الداخلية بتتقدر ثروته ب 8 مليارات جنيه مصرى.^[30]
الاقتصاد


بحلول أواخر 2010 حوالى 40 ٪ من سكان مصر بيعيشو على اللى بيعادل حوالى
دولارين امريكانى فى اليوم لكل واحد و بيعتمد جزء كبير من السكان على السلع
المدعومة.^[31]
زيادة عدد السكان


مصر هيه تانى أكبر دوله فى أفريقيا فى عدد السكان بعد نيجيريا, و أكبر
دوله فى منطقة الشرق الأوسط. و حسب تقدير سنة 2007 وصل عدد سكان مصر لحوالى
78,733,641 شخص (فيه تقديرات تانيه بتقول انهم وصلو 81,713,517 فى يوليه
2008).^[32]
سكان مصر كانو 30083419 سنة 1966 ، و معظم المصريين بيعيشو بالقرب من ضفاف نهر النيل
، في مساحة حوالي 40000 كيلومتر مربع (15000 ميل مربع) ، علشان دى بس
الأراضى اللى ممكن تتزرع. زيادة عدد السكان ساعد فى زيادة الفقر ، و قلة
التعليم ، و قلة النضافه ، و مشاكل الإسكان.
تفجير كنيسة إسكندرية


المقال الرئيسى: تفجير اسكندريه 2011
تفجير كنيسة القديسين ، عملية ارهابيه حصلت فى مدينة اسكندريه , مصر و سط الاحتفالات بليلة راس السنه. بعد حلول السنه الجديده بعشرين دقيقه حصل انفجار قدام كنيسة القديسين
فى منطقة سيدى بشر. العملية الارهابية دى وقعت 22 قتيل المسيحيين الأقباط و
حوالى 97 مصاب. بتعتبر اول عملية ارهابيه بالمنظر دا تحصل فى تاريخ
مصر.قبل العملية بفتره تنظيم القاعده قام باستهداف كنيسة فى بغداد و هدد الكنايس فى مصر بنفس الحاجة لو , بحسب كلامهم , مافرجوش عن ستات اسلموا, و روجوا و شجعوا التعصب الدينى و قبل التفجير باسبوعين نزل على سايت
سلفى متطرف دعوة لتفجير الكنايس فى مصر و عناوين اكتر من كنيسه منهم كنيسة
القديسين و الطرق و الاساليب اللى ممكن يتعمل بيها المتفجرات.العملية عملت
صدمة فى مصر
و فى العالم كله. و إحتج كتير من المسيحيين فى الشوارع ، و انضم بعض
المسلمين للاحتجاجات. و بعد الاشتباك بين الشرطة والمحتجين في الإسكندرية
والقاهرة و هتفوا بشعارات ضد حكم مبارك في مصر.

يوم بيوم


25 يناير يوم الغضب


المظاهرات دى إبتدت فى إماكن كتيره فى مدن زى القاهره ، اسكندريه ، السويس و الاسماعيليه فى وقت واحد و إتسمت يوم الغضب ،و كمان إتقال عليها إنها ثورة الشباب ^[36]. و زاد التوتر العام و إتظاهر ناس كمان قدام السفارات المصريه فى بلاد كتير. الحكومة وقفت خدمة الإنترنت فى مصر و فرضت حظر التجول ،^[37] و قالت إن ده علشان الحفاظ على النظام ومنع حدوث انتفاضة من الجماعات الإسلامية الأصولية. ^[38]
منظمين حركة شباب 6 ابريل و كلنا خالد سعيد و الجمعيه الوطنيه للتغيير و حركة كفايه و حركة 25 يناير هما اللى إختارو يوم 25 يناير ^[39][12] علشان يتزامن مع يوم عيد البوليس فى مصر.^[8]m المشاركين فى المظاهرات كانو مجموعة متنوعة مختلف الظروف الاجتماعيه والاقتصاديه و الدينيه. ^[12]
المظاهرات فى القاهره إبتدت قدام دار القضاء العالى فى وسط البلد و و
حاول بوليس مكافحة الشغب اللى إسمهم الأمن المركزى تفريق المظاهرات و
استعملو رصاص كاوتش و عصايات و خراطيم الميه ، و الغاز المسيل للدموع ، بس
عدد المتظاهرين كان أكبر من المعتاد و قدرو يطلعو من حصار البوليس ليهم و
راحو على ميدان التحرير.


26 يناير


يوم 26 يناير ، إتواصلت أعمال الشغب ، أعداد المحتجين كانت الآفات ، كان
فيه زياده فى استخدام العنف من جانب المتظاهرين و البوليس . السويس شافت
انتفاضة جذرية ،و إتحرقت مبانى حكومية ، بما فيها مركز للبوليس ^[14][13][40] . البوليس إتراجع فى نهاية المطاف من السويس ، و دخلها الجيش .^[41]
27 يناير


الاحتجاجات كانت مش كبيره يوم 27 يناير بسبب الاستعدادات للانتفاض على
نطاق واسع يوم 28 يناير. و أعلنت جماعة الاخوان المسلمين المسلمين الدعم
الكامل للاحتجاجات ، و رجع محمد البرادعى (زعيم معارضة بارز) من ڤيينا
فى الوقت المناسب لاحتجاجات الجمعة. البرادعى قال إنه هايقبل إذا إتطلب
منه إنه يتولى منصب رئيس مصر خلال الفترة الانتقالية إذا كان حسنى مبارك
هايسيب مصر.
28 يناير جمعةالغضب


يوم 28 يناير انسحبت قوات البوليس و الامن المركزى من القاهرة و
اسكندريه و السويس بعد ما زادت الاشتبكات بينهم و بين المتظاهرين و اعلن
حسنى مبارك بصفته الحاكم العسكرى اعلان حظر تجوال فى المدن دى و نزل الجيش
الشوارع.اعلنت وسايل الاعلام ان مبارك حيطلع يقول كلمة و بعدين اتلغى
الخطاب و اتعلن قرار حظر التجوال فى مصر كلها. الحكومة المصرية نشرت الجيش
فى القاهرة ، إسكندريه ، و السويس علشان مساعدة البوليس .^[42][43]. بعد وقت قصير من صلاة الجمعة ، إتظاهر عشرات الآلاف من المصريين المحتجين ، وخلال ساعات ارتفع العدد لميات الآلاف. و إنضم لهم محمد البرادعى
لكن اترش بمدفع ميه و كان فه أخبار إنه إتحجز فى بيته لكنه عمل مقابله مع
بى بى سى يوم 29 يناير قال فيها إن مبارك لازم يسيب الرياسه ^[44].
و قال الرئيس الامريكانى باراك اوباما إنه إتكلم مع مبارك و طلب منه "اتخاذ خطوات ملموسة تعزز حقوق الشعب المصرى". ^[44]
و إتضرب ايمن نور و دخل مستشفا علشان يتعالج.
29 يناير


اعلن فتحى سرور رئيس مجلس الشعب انه هايطلع بعد فتره صغيره يقول بيان
مهم و بعدين اتعلن ان حسنى مبارك هو اللى حيقول البيان و قال فيه انه حيشيل
الحكومه و رفض الرئيس المصرى مطالب تقديم استقالته بعد ما أمر قوات و
دبابات الجيش بالنزول للمدن في محاولة علشان تهدية انفجار احتجاجات الشوارع
ضد حكمه ^[44].
إتقتل تلاته على الأقل فى اشتباكات عنيفة قدام مبنى وزارة الداخلية وسط القاهرة، بعد ما حاول ألاف المتظاهرين اقتحام المبنى.
إتواصلت الاحتجاجات و المتظاهرين هتفو "يسقط مبارك" و بعضهم هتف "شعب
وجيش واحد" ، و موقف الجيش فى مجرى الأحداث الحرجة لسه مش واضح.بليل بعد ما
انسحبت قوات الامن المركزى من المدن حصلت هجمات منظمة و عمليات سلب و نهب
قام بيها مجموعة من البلطجيه فى كل انحاء مصر تقريبا , فيه منهم اكتشف بعد
كدا انهم افراد فى البوليس المصرى و مجموعة من المساجين خرجوا من السجون,
لمجموعة من المحلات و بنوك و البيوت , و مفيش وجود للبوليس, و حصل اعتداء
على المتحف المصرى
و اتجمع المتظاهرين و اهالى المناطق اللى بيحصل فيها عمليات السرقة
اتجمعوا , و كونوا لجان دفاع شعبية لحماية البيوت و المتاحف و الممتلكات
الخاصة و العامة و انضم ليهم الجيش بعد كدا, و قدروا انهم يقبضوا على
مجموعات من البلطجيه و الجيش استلمهم و احتجزهم.
و قال شهود عيان إن "بلطجية الحزب الوطنى" المرتبط مع النظام المصرى هما اللى نهبو المحلات و البيوت فى القاهره.r^[45]
و كان فيه أخبار من إسكندريه إن العصابات اللى هاجمت المحلات و البيوت
هناك كانت متشكله من رجالة البوليس فى هدوم مدنى علشان أوامرهم كانت خلق
حالة من الفوضى علشان الناس تخاف و تحرس بيوتها بدل ما تطلع فى المظاهرات .
فى بنى سويف ، جنوب القاهرة ، مات 17 من المتظاهرين برصاص البوليس المصرى و هم بيحاول مهاجمة مركزين للبوليس فى المدينة.
30 يناير


إستمر تواجد المتظاهرين فى ميدان التحرير لكن بأعداد قليله ، و ده بسبب
الهجمات المتنظمه و عمليات السلب و النهب اللى أجبرت الناس ترجع بيوتها
علشان يحموها.
و قال البنك المركزى المصرى إن كل البنوك و البورصه المصريه ها تفضل مقفوله.
و منعت الحكومه قناة الجزيره إنها تشتغل فى مصر.
و قابل الرئيس مبارك،نايبه، اللوا عمر سليمان، والمشير حسين طنطاوى،
وزير الدفاع، والفريق سامى عنان، رئيس هيئة أركان القوات المسلحة، فى مركز
عمليات القوات المسلحة المصريه.

و قابل المشير حسين طنطاوى قوات الجيش عند التليفزيون و فى ميدان التحرير.
31 يناير


إستمرت المظاهرات فى ميدان التحرير و إسكندريه و السويس و المنصوره و
دمنهور. و قابل الرئيس مبارك اعضاء الحكومه و ضمت التشكيلة 14 وزير جديد
و15 وزير قديم قالو اليمين الدستورية قدام مبارك.و أكد الجيش إنه مش
هايستعمل القوه ضد المتظاهرين.
و قال عمر سليمان، نايب الرئيس المصرى ان الرئيس حسنى مبارك كلفه يتكلم
مع القوى السياسية عن عدد من القضايا و أولها الإصلاحات الدستورية
والتشريعية.
1 فبراير


إستمرت المظاهرات و مظاهره إتسمت مسيرة المليون علشان هدفها كان إن يكون فيها مليون متظاهر.
أعلن مبارك إنه هايكمل ولايته لحد أكتوبر 2011 و مش هايترشح لولاية
جديدة فى انتخابات رئاسة مصر فى سبتمبر فى كلمة وجهها للشعب المصرى وعد
فيها بإصلاحات دستورية تتضمن تحديد فترات تولى الرياسه.^[46]
2 فبراير



ميدان التحرير يوم 2 فبراير





خلال ليلة 01-02 فبراير ،اشتبك أنصار مبارك (البلطجية) مع المحتجين اللى
ضده فى إسكندريه . و يوم 2 فبراير هجم انصار مبارك و هما راكبين إحصنه و
جمال و معاهم كرابيج و رمو طوب و زلط و قنابل المولوتوف على المحتجين اللى
فى ميدان التحرير. و هاجم انصار مبارك كتير من الصحفيين الأجانب.
و بعد يوم عنيف من الإشتباكات، المتظاهرين فضلو فى ميدان التحرير بس إتقتل تلاته على الأقل فى ميدان التحرير .
و قال بنيامين نتنياهو رئيس الوزرا الاسرائيلى إن عدم ترشح مبارك لرئاسة مصر يوم مأساوى فى تاريخ الشرق الأوسط^[47] كتير من المسؤليين فى دول كتير طلبو إن التغيير يحصل دلوقتى.
3 فبراير


انصار مبارك ضربو المعترضين برصاص حقيقى و إتقتل خمسه على الأقل فى
ميدان التحرير و أكدت وكالة اسوشيتد برس الأمريكانيه في تحليل ليها، إن
حسنى مبارك ضيع فرصته فى خروج مشرف من السلطة بعد تلاتين سنه من حكم مصر^[48]
و إتنشرت أخبار إن فيه خلاف شديد بين الفريق أحمد شفيق رئيس الوزرا مع
الرئيس مبارك وعمر سليمان نايب الرئيس بسبب اللى حصل يوم الأربع و بعتان
بلطجيه لقلب ميدان التحرير ^[49]
و إتنشرت أخبار إن بعتان بلطجيه لقلب ميدان التحرير خططه جمال مبارك
أمين لجنة السياسات فى الحزب الوطنى مع صفوت الشريف أمين عام الحزب الوطنى
و ماجد الشربينى أمين تنظيم اللى حل محلن أحمد عز، و رجلين الأعمال
إبراهيم كامل و محمد أبو العينين، مع رجب هلال حميدة، وحسن عبد الرحمن رئيس
جهاز مباحث أمن الدولة ممثل وزارة الداخلية^[50].
و قال الرئيس حسنى مبارك فى مقابله مع ايه بى سى إنه مايهمهوش الناس بتقول عليه إيه و إنه زهق من الحكم وإنه عاوز يسيبه بس خايف يحصل فوضى فى مصر من بعده لو هو ساب الحكم^[51].
و اتهمت شركة التليفون المحمول "ڤودافون" السلطات المصرية انهم استخدمو شبكة المحمول علشان يبعتو رسايل تكست بتأيد الحكومة ^[52].

و استقالت شهيره امين
من منصب نايب رئيس قناة النيل ، و إنضمت للاحتجاجات علشان رؤساءها قالولها
إنها لازم تتكلم عن المظاهرات الهزيلة المؤيدة لمبارك بس و لقت إنها مش
قادره تكمل فى محاولة تضليل الشعب و غسل أدمغة ولاده.^{[53] [44]}
4 فبراير


سما المعترضين اليوم جمعة الرحيل وإستمرت المظاهرات فى ميدان التحرير و
إتكتب فى جورنال الجمهوريه فى مصر إ ن اللى بعتو مظاهرة علشان تأييد مبارك
فى ميدان التحرير سيطر على عقولهم الغباء ^[54]

و نشر جورنال الوفد قصيده كتبها فاروق جويده يطلب من مبارك إنه يرحل ^[55] و خبر إن السفير محمد رفاعة الطهطاوى المتحدث بإسم الازهر قال إن النظام كتب نهايته بإيده^[56]
و نشر جورنال زى جارديان البريطانى مقال فيه إن ثروة الرئيس المصرى حسنى مبارك و عيلته ما بين 40 و 70 مليار دولار امريكانى ^[44]
5 فبراير


اللوا حسن الروينى قائد المنطقه العسكريه المركزيه فى الجيش المصري راح ميدان التحرير و طلب من المتظاهرين إنهم يسيبو الميدان.
التلفزيون الحكومى المصرى أعلن إن أعضاء هيئة المكتب السياسى بتاع الحزب الوطنى الديمقراطى الحاكم إستقالو و حل محلهم أعضاء جداد. و إن حسام بدراوى
رئيس لجنة التعليم والبحث العلمى فى أمانة السياسات و عضو الأمانة العامة
للحزب حل محل صفوت الشريف الأمين العام للحزب و محل جمال مبارك، إبن رئيس
مصر ، اللى كان أمين السياسات و أمين عام مساعد للحزب.
و كان فيه أخبار مش مؤكده إن حسنى مبارك كمان إستقال من زعامة الحزب الوطنى الديمقراطى.
و حصل انفجار فى سينا فى خط أنابيب الغاز لإسرائيل و الأردن و إتوقفت
إمدادات الغاز المصرى لإسرائيل و الأردن و سوريا بعد انفجار خط الأنابيب ^[57]
و حصل تفجير فى أكبر كنيسه فى رفح المصريه.
6 فبراير


إستمرت المظاهرات فى ميدان التحرير لكن إتسمع صوت ضرب نار فى القاهره ^[58]
7 فبراير


إستمرت المظاهرات فى ميدان التحرير و إسكندريه.
8 فبراير


اكبر حشود من ساعة بداية الاحتجاجات، عشرات الآلاف من المتظاهرين حاصرو
مجلس الشعب و مقر رياسة الوزرا القريبين من ميدان التحرير، و طلب چو بايدن نايب ريس امريكا توسيع الحوار.^[44]
المتظاهرين سمو اليوم ده يوم حب مصر و حصلت مظاهرات فى معظم محافظات مصر ^[59]
عمر سليمان قال إن مصر مش جاهزه إنها تكون دوله ديمقراطيه^[60]

و طلب چو بايدن من عمر سليمان رفع حالة الطوارئ فوراً.
9 فبراير


المتظاهرين فضلو فى ميدان التحرير و حاصرو مجلس الشعب و قال المتحدث
بإسم البيت الأبيض تصريحات عمر سليمان اللى تحدث قال فيها إن مصر مش جاهزه
إنها تكون دوله ديمقراطيه تصريحات مش مفيده ^[60].
و أخبار إن حصيلة ضحايا الاشتباكات فى محافظة الوادى الجديد، خلال يومين 8 و 9 فبراير ، وصلت 3 مقتولين و 100 مصاب.^[60]
10 فبراير


زاد عدد المتظاهرين فى ميدان التحرير و عمال كتير عملو اضرابات.^[61]
و قال حسام بدراوى أمين عام الحزب الحاكم فى مصر إنه يتوقع استجابة مبارك لطلبات الشعب قبل 11 فبراير. ^[62] و قال حسام بدراوى لبى بى سى إنجليزى إنه طلب من مبارك يتنازل عن الحكم.

اصدر المجلس الاعلى للقوات المسلحة البيان نمره واحد قال فيه ان المجلس فى
حالة إجتماع دايم علشان يناقش اجراءات و تدابير للحفاظ على الوطن و مكتسبات
شعب مصر.
قابل حسنى مبارك، عمر سليمان، و احمد شفيق ، و اعلنت وسايل الاعلام ان
مبارك ها يقول كلمه للشعب و إتنشرت أخبار إن مبارك ها يتنازل عن الحكم لكنه
قال إنه طلب تعديل الدستور و إنه ها ينقل بعض صلاحياته لنايبه عمر سليمان.

و كان عدد المتظاهرين فى ميدان التحرير و الشوارع اللى حواليه حوالى تلاته مليون و رد فعلهم على خطابه كان شديد ضد مبارك.
11 فبراير


إستمر المتظاهرين فى ميدان التحرير و إتجمع متظاهرين قدام قصر الرياسه، قصر العروبة، فى مصر الجديدة. وزير المالية المصرى سمير رضوان قال لبى بى سى إن وقوع انقلاب عسكرى ها يكون له تأثير مش كويس على الشعب و الاقتصاد.
و إتنشرت أخبار إن مبارك راح شرم الشيخ^[63].
و قال حسام بدراوى أمين عام الحزب الحاكم فى مصر إنه هايستقيل من الحزب.^[64]

و قال نايب رئيس الجمهورية عمر سليمان إن الرئيس المصرى حسنى مبارك قرر إنه يسيب منصبه.

الضحايا


في الأيام الأولانيه قبل الاحتجاجات حصل ما يقلش عن ست حالات إنتحار عن
طريق الحرق فى مصر ، منهم راجل إسمه عبد المنعم عبده جعفر ،صاحب مطعم عمره
49 سنه اتقبض عليه و هو بيحاول يولع فى نفسه فى وسط مدينة القاهره قدام
مجلس الشعب وهو بيهتف ضد مباحث أمن الدوله ^[65].
و فيه ست اشخاص معروف إنهم حاولوا الإنتحار عن طريق الحرق منهم: عبده عبد
المنعم جعفر ، محمد فاروق حسن ، محمد عاشور سرور ، و السيد أحمد هاشم .
لحد يوم 3 فبراير 2011 إتعور أكتر من خمستلاف (5000)‏ فى ميدان التحرير لوحده^[66]
و لحد يوم 29 يناير ، مات ما يقلش عن 105 متظاهر (27 فى السويس ، و 33
فى إسكندريه ، و 45 فى القاهره) ، مع موت 10 من البوليس . و إتصاب 1500
متظاهر و 750 من البوليس ^[2][3].

عدد المقتولين لحد يوم فبراير إتقدر يكون 297 واحد و واحده^[67]

عدد المقتولين فى ثورة مصر سنة 2011مكان المظاهراتعدد المقتولينلحد 1 فبراير 2011مصدر المعلومات

إسكندريه	52	[1][68] [69][69][70] [71]
السويس	18	[1][70][71] [68]
Asyut	3	[68]
Beni Suef	17	[72]
Thebes	1	[73]
اطفيح	1	[73]
القاهره	232	[1][73] [74][70] [75][71][68][76][1]
الخارجه	1	[73]
Sheikh Zoweid, North Sinai	1	[77]
Abu Simbel	1	[73]
Rafah	3	[69]
المنصوره	2	[78]
بقية أماكن المظاهرات	15	[77][1][1][79][75]
Total	334	[80][81][82] [75][1].

التأثير

• فى مصر أهم الحاجات اللى حصلت إن مصر إبتدت تدخل فى أزمة مالية ممكن تكون كبيره إذا استمرت الاضطرابات.^[83]. وكالة تصنيف التسليف العالمية "موديز" قررت تخفض تصنيف ديون مصر لدرجة بى إيه 2 (Ba2)، مع احتمال تخفيضها أكتر لو إتدهورت أكتر.
  
• اتقدرت خساير الاقتصاد المصرى بمبلغ 310 مليون دولار فى اليوم.
  
• فى ظرف 10 تيام الاقتصاديين نزلوا توقعات معدل نمو الاقتصاد المصرى من 5.3% ل 3.7%.
  
• السياحه اتضربت فى مقتل. دخل السياحه كان حوالى 13 مليار دولار فى
  السنه و بيشتغل فيها حوالى 2.5 مليون مصرى ، دلوقتى شركات السياحه و
  الطيران بقوا بيتجنبوا مصر و ده حا يسبب ازمه ضخمه.
  
• قناة السويس اللى بتجيب دخل لمصر لسه مفتوحه لكن شركة أب مولور-ميرسك
  الدنماركيه و هى اكبر شركة نقل بحرى فى العالم قفلت مكاتبها و انهت خدماتها
  فى مصر.
  
• مصانع و شركات كتيره فى مصر قفلوا.
  
• البنوك و البورصه فى مصر قفلوا لفتره.
  
• ارتفعت اسعار الاكل فى مصر و مع استمرار الازمه حايحصل نقص كبير فى الاكل.
  
• فى العالم سعر البترول على و بكده استفادت البلاد المنتجه للبترول زى
  البلاد العربيه فى الخليج و ايران و زاد دخلها ، و بنوك كتيره إتأثرت.
  

رد الحكومه


يوم 29 يناير ، عين مبارك اللوا عمر سليمان رئيس المخابرات المصرية ، نايب رئيس جمهوريه، و أحمد شفيق رئيس للوزرا.
و يوم 3 فبراير قال عمر سليمان، نايب الرئيس المصرى إن حركة ‏25‏ يناير هيا حركه وطنيه ^[84]
, و قال إن لا الرئيس حسنى مبارك و لا إبنه جمال هايرشحو نفسهم فى
إنتخابات الرياسه و فى نفس اليوم قال احمد شفيق إنه مستعد يتكلم مع
المعتصمين فى ميدان التحرير.
الإخوان المسلمين


رغم إن الإخوان المسلمين ما نظموش المظاهرات دى لكن شاركو فيها من يوم 28 يناير يعنى بعد ثلات تيام من بدايتها .
الأحداث بينت إمكانية إن حركة الإخوان المسلمين فى مصر تمسك الحكم.
حركةالإخوان المسلمين بتقول انها عايزه اقامة " دوله مدنية ذات مرجعية
إسلامية " ^[85].
محمد غانم و هو عضو كبير فى المنظمه صرح بإن قناة السويس لازم تتقفل طوالى
و يتوقف بيع الغاز لإسرائيل لإسقاط نظام مبارك و إن الناس لازم يستعدوا
لحرب ضد اسرائيل ^[86].
العالم


المنظمات الدوليه

• الاتحاد الأوروبى: قالت كاثرين أشتون
  رئيسة السياسه الخارجيه بتاعة الاتحاد الأوروبى إن السلطات المصرية لازم
  تسمع كلام شعوبها ، و لازم تتعامل مع مشاكلهم و تحترام حقهم فى التظاهر ، و
  طلبت من السلطات المصرية احترام و حماية حق المواطنين المصريين الواضح فى
  تطلعاتهم السياسية .
  
• الأمم المتحدة :
  بان كى مون السكرتير العام للامم المتحدة قال إن العالم لازم يشوف
  الاحتجاجات المصرية على انها فرصة لمعالجة "المخاوف المشروعة" للشعب المصرى
  . و قال إن ضرب الصحفيين الأجانب فى مصر فضيحه.
  

أمريكا


باراك أوباما واصل ضغوطه على الحكومة المصرية علشان تبعد عن العنف و
تنفذ إصلاحات سياسية. مصر مهمة لأمريكا، علشان فيها قناة السويس ، و هيا
الدولة إللى فيها أكبر عدد سكان فى المنطقه، و مصر كانت أول دوله فى
المنطقه تعمل معاهدة سلام مع إسرائيل، و من وجهة نظر أمريكا مصر هيا قوه بتمثل الاعتدال وصوت العقل.^[44]
و بعد مبارك ما قال إنه هايكمل ولايته لحد أكتوبر 2011 اوباما قال إن
التغيير لازم يحصل دلوقتى. و لما الصحفيين تانى يوم سألو مسؤلين فى البيت
الابيض يعنى إيه دلوقتى قالولهم دلوقتى يعنى إمبارح.
أوروبا


و طلب ديفيد كاميرون رئيس وزرا بريطانيا و نيكولا ساركوزى رئيس فرنسا و أنجيلا ميركيل
مستشارة ألمانيا من الرئيس مبارك تنفيذ عملية تغيير كبيره و يشكل حكومة
فيها ناس بتمثل شعب مصر و تنفيذ انتخابات حرة ونزيهة و إنه يتفادى بأى تمن
استخدام العنف ضد المدنيين العزل و طلبو من المتظاهرين إنهم يمارسوا حقهم
بسلام من غير عنف.
روسيا


روسيا
أخدت موقف مختلف عن موقف الدول الغربيه و اعلنت انها بتعارض فرض حلول
خارجيه على مصر. سيرجى لافروف وزير خارجية روسيا أعلن إن موسكو ما بتعتبرش
انه من المفيد فرض " وصفات " و إنذارات من الخارج على السلطه المصريه و
الشعب المصرى. و صرح بإن روسيا مهتمه بالتطورات و مهتمه بإستقرار مصر و
ازدهار مصر كدوله ديموقراطيه و ان لازم تتحل كل المشاكل الاجتماعيه و
الاقتصاديه و السياسيه بسرعه ، و أكد على إن السياسيين المصريين و الشعب
المصرى عارفين ازاى يحلوا المشاكل دى. فى 4 فبراير 2011 بلغت روسيا مصر
انها بترفض أى حل مفروض من الخارج و أى تدخل خارجى فى شئون مصر لكن فى نفس
الوقت وضحت انها خايفه من عدم الاستقرار فى المنطقه العربيه و استغلال
المتطرقين الاسلاميين للموقف زى ما بيشير الخبرا. الرئيس الروسى ديمترى
مدفيديف نادى لعمل لتسويه سلميه للمشاكل القايمه فى إطار القانون.
اسرائيل


قال نتنياهو رئيس وزرا اسرائيل فى مؤتمر صحفي مشترك مع المستشاره
الألمانيه أنجيلا ميركل فى 31 يناير إن فيه مخاوف من "استغلال الجهات
الإسلامية المتطرفة للاضطرابات لبسط سيطرتها على مصر زى ما حصل فى إيران
ودول أخرى " فى إشارة للاضطرابات اللى مهدت لوصول روح الله الموسوى الخمينى
للسلطه فى إيران بعد الإطاحة بالشاه سنة 1979 ، وقال ان حركة الإخوان المسلمين فى مصر
ممكن تستغل الوضع القايم. من جهه تانيه حذر نتنياهو من إن تداعيات الازمه
اللى فى مصر حا تتسبب فى حاله من قلة الاستقرار فى المنطقه فى السنين
الجايه ، و قال قدام البرلمان الاسرائيلى ان حا تكون فيه معركه فى مصر بين
الناس اللى بيطالبوا بالحريه و الناس اللى بيسعوا لفرض نظام دينى متطرف.




مظاهرات مصر سنة 2011المكانالتاريخالغرضخصايصوفياتمتعوريناعتقال

مظاهرات يوم 25 يناير سنة 2011

مصر

25 يناير 2011 – مستمره

مطالبة بسقوط النظام و الحكومة المصرية و الرئيس مبارك.

المظاهرات، الإضرابات , ثورة

382 [1] [2][3]

اكتر من 1500 متظاهر و 750 من البوليس[4]

أكتر من ألف [5]

المصدر باللغة العربية
http://arz.wikipedia.org/wiki/%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9_%D9%85%D8%B5%D8%B1_%D8%B3%D9%86%D8%A9_2011
المصدر باللغة الانجليزية
http://en.wikipedia.org/wiki/Egyptian_Revolution_of_2011