1- ساركوزي يطالب القذافي برحيل ويصرح علي أن جرائم نظامه لن تمر بسلام دون عقاب


2- مظاهرات غفيره وعدد القتلي غير معلوم في سوق الجمعه


3- فريق ليبيا في جامعة الدول العربيه يتبرئون من النظام الليبي ويبدلون تسميتهم ألي ممثلين الشعب الليبي


4- بيان من مجلس حقوق الأنسان يدين النظام الليبي


الجزيره

وشكرا

الأفضل هدم الجامعه العربيه و منظمة عالم الأسلامي أذا حدث هذا التدخل لأن كل ما يترتب عليه كوارث

طويله الأمد ليس لليبيا فقط بل بكل المسلمين

وشكرا

أراء حول الرئيس العقيد معمر القذافي ( منقول يعبر عن رأي كاتبه الأصلي وليس ناقل الخبر )




ما إن هدأت فورة أحداث "ثورة 25 يناير" في مصر، والتي انتهت بتنحي الرئيس المصري السابق حسني مبارك، وسقوط نظامه، حتى تحول اهتمام العالم إلى

الأحداث المؤسفة والعنيفة التي يتعرض لها الشعب الليبي، بعدما أقدم الزعيم الليبي معمر القذافي، على إبادة جماعية لليبيين بقصفهم بالطائرات، ولم تخل تعليقات العالم

العربي على أحداث ليبيا من روح الفكاهة .


خلال أحداث العنف الشديد التي تعرض لها الشعب الليبي على يد قيادته، خرجت العديد من التعليقات والنكات الساخنة من العرب على النظام الليبي، بدأت أولى النكات

والتعليقات عقب الخطاب الذي ظهر فيه نجل العقيد الليبي سيف الإسلام، والذي هدد الشعب الليبي بالضرب والإبادة، وخيرهم ما بين العودة أو القتل والتشريد، وعلق

البعض على خطاب سيف الإسلام بالمثل الشعبي المصري الدارج "اللي خلف ماممتش"، في إشارة إلى أن سيف الإسلام، لا يختلف كثيراً عن والده "العقيد"، ورد آخر

متسائلاً: "هو القذافي هيخلف أيه؟."




خلال خطاب القذافي، من مزراه السياحي الشهير تحدث عن أمور كثيرة لم يفهمها الكثيرون، وخرجت النكات الساخنة على عدم فهم ما يريده وقال "أيتها الجماهير

العريضة أين كنتم؟ بهب سعح كيه جقز شهث سها بنحمك، أمريكا حاربناها والسادات حاربناه ويهكق، أين كنتم؟ هؤلاء الموتورين الجرذان ها ضغف الإمبريالية

التوسعية" حد فاهم حاجة؟!

عقب الخطاب "التاريخي" الطويل جداً للعقيد القذافي لليبيين، والذي صال وجال فيه، من داخل منزله القديم الذي تعرض للضرب بالطائرات عام 1986، والذي حوله فيما

بعد إلى مزار سياحي، على حد وصفه، رفع البعض على لسان الليبيين شعار "الشعب يريد تفسير الخطاب"، على وزن شعار التوانسة والمصريين إبان فترة المظاهرات

في البلدين "الشعب يريد إسقاط النظام."




هدد القذافي شعبه بالضرب والإتيان على الأخضر واليابس، وهو ما دفع البعض لرفع شعار "الشعب يريد علاج الزعيم"، كما أكد العقيد الليبي، بأن بلاده تقود أفريقيا

وأمريكا اللاتينية وآسيا والعالم كله، مما جعل البعض يعتقد أن القذافي نسى أنه يقود المريخ والشمس وبلوتو وغيرها من الكواكب.

مع تصاعد الأحداث وقدوم العديد من المسؤولين الليبيين على الاستقالة اعتراضاً على تصرفات العقيد الليبي تجاه شعبه الأعزل، طالب البعض من الرياضيين القذافي،

بالتعاقد مع مسؤولين أجانب بدلاً من المستقيلين، مثلما فعل عنما تعاقد مع مجموعة من المرتزقة الأفارقة لقتل أبناء الشعب الليبي، مع فتح باب الاحتراف للمسؤولين،

خاصة وأنه لا يوجد صف ثان من الناشئين.



ولأن العرب شاهدوا المجازر التي تحدث بحق الشعب الليبي، وقتل آلاف الليبيين على يد القذافي، فطالبوا بخروج مظاهرة ترليونية وليست مليونية، كما كان يحدث

خلال مظاهرات الغضب في ميدان التحرير، للاعتذار للرئيس السابق حسني مبارك، تحت شعار "اللي يشوف بلاوي الناس تهون عليه بلوته."

الخطاب الديني لم يخف من النكات والتعليقات الساخرة على العقيد الليبي، حيث خرج دعاء على لسان القذافي يقول فيه: "اللهم لا تجعل جمعتنا جمعة غضب، ولا جمعة

رحيل، ولا تجعلنا من الفارين مثل زين العابدين، ولا من الراحلين مثل حسني الحزين، وألصقنا يا رب على كراسينا بالسيكوتين، أسترنا ولا تفضحنا بالميادين بأصوات

المحتجين، عبدك رئيس الليبيين."



وشكرا

( الكاركتير منقوله وتعبر عن رأي راسمها الأصلي وليس ناقل الصور )




















وشكرا

قال الزعيم الليبي معمر القذافي في خطاب متلفز جديد أنه إذا لم يحظ
بمحبة شعبه فهو لا يستحق الحياة ، في حديثه لمؤيديه في الساحة الخضراء في
طرابلس إنه سيفتح مخازن الأسلحة عند اللزوم لتسليح الشعب الليبي ضد العدو،
الجمعة 25-2-2011.

وأضاف القذافي في خطاب متلفز بثته الفضائية الليبية "أن لم يحبني شعبي ..
معمر القذافي لا يستحق الحياة"، مشيرا إلى أن باستطاعة الليبيين سحق أي عدو
بإرادة الشعب، وأن الشعب مسلح، وعند اللزوم سيتم فتح المخازن لتسليح كل
الشعب الليبي وكل القبائل الليبية.

وأكد القذافي
في الخطاب الذي ألقاه أمام أنصاره من قلعة تطل على الساحة الخضراء في
طرابلس "سنقاتلهم وسننتصر" في رد على المتظاهرين الذين يطالبون بإسقاط
نظامه.

تعهد الزعيم الليبي معمر القذافي اليوم الجمعة بالانتصار على الأعداء، وحث
أنصاره في الساحة الخضراء بطرابلس على حماية ليبيا ومصالحها النفطية.

يذكر أن بعض مناطق العاصمة أصبحت تحت سيطرة المعارضين للحكومة ومناطق أخرى
حول باب العزيزية بالأساس لا تزال تحت سيطرة مؤيدي القذافي والجيش، وباب
العزيزية هي المنطقة التي يعيش بها القذافي.

http://www.alarabiya.net/articles/2011/02/25/139237.html

راجل اصلا غريب

ومظنش ان في حد من الشعب بيحبو

القذافي يدعو إلى فتح مخازن السلاح أمام أنصاره ويلوح بالحرب الأهلية








العرب أونلاين -خاص - دعا معمر القذافي إلى فتح مخازن السلاح أمام أنصاره في طرابلس وبين القبائل ليدافعوا عن ليبيا، واضاف ان باستطاعة الليبيين سحق أي عدو

بارادة الشعب، في تلويح ضمني بأن العقيد يهدد بإشعال الحرب الأهلية.



وعرض التلفزيون الليبي الحكومي الجمعة لقطات لمعمر القذافي يخاطب بضع مئات من المؤيدين في طرابلس آخر معاقله بعد أن انحازت مختلف المدن إلى الثورة.

يشار إلى أن الساحة الخضراء التي تجمع فيها أنصار القذافي تم تطويقها بالدبابات قبل صلاة الجمعة وتم منع المواطنين من الدخول إليها سوى من المليشيات والمرتزقة

الذين تم تجميعهم من أفراد اللجان الثورية.



وقد ألقى القذافي كلمته من السرايا الحمراء التي كانت مقرا للحاكم الإيطالي زمن الاستعمار والحاكم التركي في عهد الخلافة العثمانية، وفي ذلك دلالة رمزية على البعد

الاستعماري لهذه الساحة.



إلى ذلك، أطلقت شرطة العقيد معمر القذافي النار على جموع المصلين الخارجين من جامع جمال عبد الناصر بميدان الجزائر في قلب طرابلس ما أدى إلى سقوط عشرات

القتلى والجرحى.



وبينما كان المتظاهرون ينتظرون قدوم سيارات الإسعاف لإسعاف الجرحى ونقل جثامين الشهداء إلى المستشفيات، فوجئوا بقدوم سيارات الإسعاف وبداخلها أعداد من

المرتزقة الأفارقة ومباشرة شرعوا في إطلاق النار بشكل عشوائي على المتظاهرين الذين تحصنت أعداد منهم في العمارات السكنية وهناك تخوف كبير من أن يتم

استهدافهم بالرصاص.



وكانت ادراة الاوقاف الليبية وزعت خطبة الجمعة على آمة المساجد وحثت فيها على الطاعة لولى الامر، موظفة احاديث مزورة تفرض طاعة ولى الامر حتى ولو ضربتم

بالسوط. لكن الإمام لم يقدر على قراءة خطبة تمنع شعبه من المطالبة بالحرية فانطلق في خطبة منحازة للشعب ألهبت حماس المصلين.


, وشكرا