بسم الله الرحمن الرحيم
بما ان د اول موضوع
احب اعرفكم بنفسي انا اسلام طالب ثانوي عسكري
من مصر

البعض منا خايف عشان اسرائيل تمتلك تفوق جوي بالاف 15 والامرام بغض النظر قوة الدفاع الجوي المصري فى صد الاف 15

لكن السلاح الاقوي

الناس نسيت حرب 48 و67 و73 والتعاون العربي المصري خاصة السعودي والجزائري

فى حرب 48
عندما قام اليهود بإعلان قيام دولة إسرائيل ومهاجمة الدول العربية، تطوع الآلآف من أبناء المملكة للجهاد وتقرر أن يتوجه الجيش السعودي إلى الجبهة المصرية وقامت طائرات سلاح الطيران والخطوط السعودية التي يقودها طيارون مدنيون بنقل الفوج السعودي إلى مصر عندما احجم الطيارون الأجانب المتعاقدون في الخطوط السعودية عن الطيران خوفاً على أرواحهم، وأستمرت القوات الجوية بإيصال المؤن والبريد بإنتظام إلى الجيش السعودي في مصر.

العدوان الثلاثي علي مصر
عندما تعرضت مصر للعدوان من قبل القوت الإسرائيلية والفرنسية والبريطانية في أعقاب تأميم قناة السويس، رأت القيادة السعودية أن الضرورة تقتضي تعزيز دفاعاتهاوتكثيف قواتها على الحدود الشمالية الغربية للبلاد خصوصاً بعد إعلان المملكة تضامنها مع مصر وإدانتها للعدوان وقيامها بإستضافة الطائرات المصرية في الشرق الأقصى للمملكة وتمكينها من النجاة من الغارات الجوية المكثفة التي تعرضت لها الطائرات المصرية، وقامت المملكة بوضع 20 مقاتلة نفاثة من طراز(فامبير)تحت تصرف القيادة المصرية وقد شارك هذا السرب في الحرب وتنفيذ ماطلبته القيادة المصرية.

حرب 67
عندما بدأت أجواء الشرق الأوسط تتلبد بغيوم الحرب في 6 صفر عام 1387 هـ قامت المملكة بتحريك أسراب طائرات مقاتلة إلى قواعد جوية في المدينة المنورة وتبوك وعلى الرغم من تصاعد خلافات المملكة مع مصر في تلك الفترة بسبب قيام القوات المصرية بقصف المدن السعودية في أقصى الجنوب الغربي للبلاد، أصدر الملك فيصل—أوامره إلى ولي العهد-آنذاك- ألأمير خالد بن عبد العزيز بإعلان التعبئة العامة وإلغاء إجازات العسكريين وقامت المملكة بوضع جميع قواتها في الحدود الشمالية تحت تصرف القيادة الأردنية على أثر قيام إسرائيل بمهاجمة الأردن وبعدها مهاجمة مصر وسوريا في صبيحة يوم 27 صفر عام 1387 هـ الموافق 5 يونيو 1967 م وبعد إعلان انتهاء الحرب قامت القوات الجوية السعودية بإهداء جميع ماتمتلكه من طائرات جديدة من طراز (هوكرهنتر) إلى سلاح الطيران الأردني لتعويضه عن الخسائر.
4-مساهمة سلاح الطيران السعودي في صد العدوان على مركز الوديعة:

في صباح يوم الأربعاء 17 رمضان1389 هـ الموافق 26 نوفمبر1969 م شنت القوات التابعة لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية في ذلك الحين هجوماً على مركز الوديعة الحدودي السعودي (الذي تتألف قوته من 27 شخصاً من سلاح الحدود) بقوة عسكرية تتألف من 1200 جندي تدعهما السيارات وناقلات الجنود، وأقدمت تلك القوة على نقل وأسر أفراد الموقع بعد قتال عنيف، ثم توغلت داخل الأراضي السعودية وإحتلت أجزاء منها مدعية ملكيتها.

وعلى الفور قررت المملكة رد العدوان وطرد القوات المعتدية التي أقامت على الفور استحكامات وخنادق دفاعية في الأراضي السعوديةالمحتلة، ولذا قام سلاح الجو بنقل تعزيزات عسكرية للقوات في الجنوب وتدعمها تعزيزات جوية قادمت من الشرق الأقصى ووصلت إلى قاعدة خميس مشيط.

وقامت المقاتلات السعودية بقصف مواقعهم الحصينة وقامت يوم السبت 20 رمضان بتمهيد الطريق للقوات البرية للقيام بالهجوم المضاد لإستعادة الأراضي السعودية، وإستمرت هذه العملية لمدة خمسة أيام تم خلالها استعادة الأراضي المحتلة وصدرت أوامر بالوقوف على الحدود اليمنية وعدم التوغل على الحدود اليمنية، وتوقفت العمليات يوم الجمعة 26 رمضان1389 هـ الموافق 5 ديسمبر 1969 م.

حرب 73
ي أغسطس 1973 قام السادات بزيارة سرية للعاصمة السعودية الرياض وألتقى بالملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود حيث كشف له السادات عن قرار الحرب على إسرائيل إلا أنه لم يخبر الملك فيصل عن موعد الحرب مكتفيا بالقول أن الحرب قريبة. وقد طلب السادات خلال اللقاء أن تقوم السعودية ودول الخليج بوقف ضخ البترول للغرب حال نجاح خطة الهجوم المصرية.[26]

في 17 أكتوبر عقد وزراء النفط العرب اجتماعاً في الكويت، تقرر بموجبه خفض إنتاج النفط بواقع 5% شهريا ورفع أسعار النفط من جانب واحد.

في 19 أكتوبر طلب الرئيس الأمريكي نيكسون من الكونغرس اعتماد 2.2 مليار دولار في مساعدات عاجلة لإسرائيل الأمر الذي أدى لقيام الجزائر والعراق والمملكة العربية السعودية وليبيا والإمارات العربية المتحدة ودول عربية أخرى لإعلان حظر على الصادرات النفطية إلى الولايات المتحدة، مما خلق أزمة طاقة في الولايات المتحدة الأمريكية.

الجزائر
الجزائر
تدهورت العلاقات الجزائرية-المصرية على خلفية هزيمة يونيو 1967. وقد قامت الجزائر على اثر ذلك بسحب لواء المشاة الجزائري الذي كانت قد أرسلته إلى مصر عند قيام الحرب. وخلال زيارة رئيس الأركان المصري الفريق سعد الشاذلي إلى الجزائر في فبراير 1972 من أجل طلب الدعم العربي لمواجهة إسرائيل أخبره المسؤولون الجزائريون أنهم عندما سحبوا لواء المشاة فإنهم سحبوا أفراد اللواء ومعهم أسلحتهم الشخصية فقط فيما تركوا جميع أسلحة اللواء الثقيلة في مصر وأنهم لا يريدون هذه الأسلحة وانما يريدون اخطارا بتسلمها ولم يكن الشاذلي يعلم بذلك فوعدهم بتسوية ذلك حال رجوعه إلى مصر، وبالفعل قدمت وثيقة إلى الجزائر تثبت تسلم الأسلحة قابلها الجزائريون بالشكر ثم ارسلوا إلى مصر في ديسمبر من نفس العام 24 قطعة مدفعية ميدان.[33]

حينما اندلعت الحرب في 6 أكتوبر 1973 أرسل هواري بومدين إلى الجبهة المصرية سرب طائرات سوخوي-7 وسرب ميج-17 وسرب ميج-21 وصلت في أيام 9 و10 و11 أكتوبر. فيما وصل إلى مصر لواء جزائري مدرع في 17 أكتوبر 1973.[34]

وخلال زيارة الرئيس هواري بومدين إلى موسكو بالاتحاد السوفيتي في في نوفمبر 1973 قدم مبلغ 200 مليون دولار للسوفييت لحساب مصر وسورية بمعدل 100 مليون لكل بلد ثمنا لأي قطع ذخيرة أو سلاح يحتاج لها البلدان.[35]

السعودية
نفاذاً لمقررات القمة العربية في الخرطوم التي أعقبت العدوان عام 1387 هـ الموافق 1967 م الإسرائيلي تحددت مشاركة المملكة في دعم الصمود وإزالة آثار العدوان بمساهمة مالية مقدارها 50 مليون دولار سنوياً ؛ لتعويض مصر عن خسائرها من جراء إغلاق قناة السويس وكذلك توفير سربين من الطائرات المقاتلة للمشاركة في المواجهة المرتقبة مع العدو الإسرائيلي، وإنفاذاً لذلك إستضافة المملكة في قاعدة الملك عبد العزيز الجوية في الشرق الأقصى اعداداً من الضباط الطيارين والفنيين المصريين الذين تم تدريبهم على قيادة طائرات (اللايتنج) وتشغيلها وصيانتها عند الحاجة.

------------------------------------------------------------------------
الان علمتم السر
السعودية والجزائر والعراق كانو دائمآ المقاتل المجهول فى الميدان

فما بالكم ان احتاج الاخوة بعضهم

السعودية تمتلك افضل انواع الطائرات والجزائر تمتلك افضل انواع الطائرات الشرقيه (الروسية )
والعراق بالنفط والقوة البشرية

لن تتاخر السعودية او الجزائر عن مصر فى حال اي حرب فالتاريخ يشهد