الأقســـام الاداريـــة

الغرب يناقش الحاله السوريه و هذا عنوان النقاش فى محطه فوكس والذى يستخلص منه ان الاسد سيجد أفضل مخرج لحمايه النظام هو الذهاب لحرب رغم اليقين بعدم جدوها و ربما خسارتها.
If Assad feels his back is against the wall he might decide to start a war, the old tried and tested way of buying support is going to war with Israel.
Even if he looses he will have put on a good show for the people.

تليغراف البريطانيه كتبت مايلى:
According to the Telegraph: Protests organised on Facebook by Syrian dissidents living in the West early in February fizzled earlier this year. But a fresh round of protests began on March 15, when a small group of protesters gathered in the famous Souk al-Hamidiyeh market. "God, Syria and Freedom – that's enough," they chanted, a play on the ruling Baath party's slogan, "God, Syria and Bashar – that's enough." The next day, relatives and friends of jailed political activists gathered in front of the Interior Ministry to demand their release, while businessmen in the old – city al-Hariqa area took to the streets to complain about police brutality. Later, groups held vigils outside the Libyan embassy in solidarity with the rebellion there. Protests were also reported in the northwestern city of Banias, the western city of Homs and the eastern city of Deir al-Zur.
الترجمه:
التظاهرات والدعوات الاحتجاجية التي نظمها المنشقون السوريون الذين يعيشون في الغرب في وقتٍ مبكرٍ في شهر إبريل قد تبددت وأُحبِطَت ولم يُكتب لها النجاح. إلا أن جولةً جديدةً من التظاهرات والاحتجاجات بدأت في الخامس عشر من مارس الحالي، وذلك عندما قام مجموعةٌ من المحتجين بالتجمع في سوق الحميدية الشهير. حيث أخذوا يهتفون "الله، سوريا والحرية - كفاية"، متلاعبين بشعار حزب البعث الحاكم "الله، سوريا وبشار - كفاية". وفي اليوم التالي تجمع أقارب وأصدقاء النشطاء السياسيين السوريين المعتقلين في السجون السورية في أمام مبنى وزارة الداخلية للمطالبة بإطلاق سراحهم، في حين نزل رجال الأعمال في منطقة الحريقة الواقعة في المدينة القديمة إلى الشوارع ليشتكوا من وحشية الشرطة. هذا وقامت مجموعاتٍ بإقامة سهراتٍ ليليةٍ خارج مبنى السفارة الليبية تضامناً مع الثورة الليبية هناك. كما أفادت التقارير الواردة كذلك وقوع مسيراتٍ احتجاجيةٍ في كلٍ من مدينة بانياس الحولة في الشمال الغربي ومدينة حمص الواقعة في غرب البلاد بالإضافة إلى مدينة دير الزور الواقعة في شرق البلاد.
الغارديان كتبت:
Guardian: Assad may be a bit more personally popular than some of his counterparts but his apparatus of repression, led by members of his own family, is fiercer than Mubarak or Ben Ali's ever was. "A Syria free of tyranny, emergency laws and special tribunals," protestors shouted. The Asads are also as monopolistically corrupt as the Mubaraks were; protestors cursed Rami Makhlouf, Bashar's Asad's cousin and chief of the crony capitalists around him; and in Dera'a, they burned down the local branch of the cell-phone company he owns. In this one-party state, the million-strong Baath has owned the political process longer, more pervasively and profitably than did Mubarak's National Democratic Party; in Dera'a, they burned down its local headquarters. As elsewhere the regime has been trying to buy goodwill with bribes and material inducements to keep key constituencies in line. But as for the people's main demands for freedom and democracy – there is so far almost no promise of that. Indeed, Bashar has frankly asserted that he didn't envisage such fundamental reforms before 'the next generation.'

Standing up to the west isn't enough to save Assad

الترجمه:
الأسد قد يكون أكثر شهرةً من بعض أقرانه، إلا أن جهاز القمع السوري التابع له، والذي يقوده أفرادٌ من أسرته، أحد وأقسى من مما كان عليه نظام كلٍ من مبارك وزين العابدين بن علي. مما دعة المتظاهرون السوريون إلى الهتاف عالياً "سوريا تريد التحرر من الطغيان، قوانين الطواريء والمحاكم الخاصة". ولنا أن نلاحظ أن أسرة الألأسد تتسم باحتكارية الفساد كما كان عليه الوضع مع أسرة مبارك؛ حيث قام المتظاهرون بإطلاق اللعنات على رامي مخلوف، ابن عم بشار الأسد ورئيس زمرة الرأسماليين المحيطين به؛ كما قاموا (المتظاهرون) بإحراق فرع شركة المحمول التي يمتلكها مخلوف في مدينة درعة. هذا ولنا أن نلاحظ أيضاً أنه في تلك البلد أحادية الحزب، والتي يحكمها حزب البعث والبعثيين الذين يصل عددهم إلى مليون عضواً، فهم من قاموا بفرض سيطرتهم على العملية السياسية عبر الأجيال، بالإضافة إلى أنهم أكثر انتشاراً وتربحاً عما كان عليه الوضع مع أعضاء الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في عهد الرئيس المخلوع مبارك، مما دعى المحتجون إلى إحراق مقار ذلك الحزب المحلية في مدينة درعة. وكما كان عليه الحال في الأماكن الأخرى، يقوم النظام في سوريا بمحاولة شراء أنقياء النوايا بالرشاوي والإغراءات المالية وذلك بهدف الإبقاء على الدوائر الانتخابية الرئيسية متوافقةً ومنحازةً لهم على طول الطريق. وبالنسبة لمطالب الشعب الرئيسية المتعلقة بالديمقراطية والحرية – فلم يتم صدور أي تعهدٍ بخصوصها بعد. ففي الواقع أكد بشار بصراحةٍ أنه لا يتصور تلمس مثل تلك الإصلاحات قبيل "الجيل التالي".

الغرب
يناقش الحاله السوريه و هذا عنوان النقاش فى محطه فوكس والذى يستخلص منه
ان الاسد سيجد أفضل مخرج لحمايه النظام هو الذهاب لحرب رغم اليقين بعدم
جدوها و ربما خسارتها.

ان سوريا الان في مرحلة تقوية الجيش واعداده لمجابهة المخاطر فلا اعتقد ان تتورط في حرب ايا كانت الاسباب ولا اعتقد ان الاسد مثل القذافى

نتمنى السلام والامام لسوريا
اكيد ان الغرب يتربص بسوريا منذ زمان .....يارب تخرج من هذه المشكلة بسلام .......

» لمن يريد معرفة حقيقة المظاهرات السلمية في سوريا
» المغرب بعيون مواطنين أمريكيين
» حرب يوم الغفران ..بعيون اسرائيلية
» السعوديه بعيون المنظمات الحقوقيه
» تقييم حاله

الأقســـام الاداريـــة

الأرشيف

مواضيع عامة

حاله المظاهرات فى سوريا بعيون الغرب.

حاله المظاهرات فى سوريا بعيون الغرب.

مواضيع مماثلة

مواضيع مماثلة