الكاتب هو مؤسس ومدير الجمعية ضد هدم البيوت الفلسطينية التي تعمل على اعادة بناء البيوت اتي هدمتها الجرافات الاسرائيلية . وكان محمود منى منسق النشاطات الثقافية في مقهى الكتاب الثقافي- المكتبة العلمية قد قدّم تعريفا موسعا بالكاتب والمؤلف الاسرائيلي صاحب الضمير الحي

تكهن الكاتب الاسرائيلي - جيف هابر - بأننا على بعد خطوات من نهاية الاحتلال الاسرائيلي للاراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 ويجب علينا كسياسيين ومثقفين ومجتمع مدني ومؤسسات التفكير في مرحلة ما بعد الاحتلال حتى لا تأخذنا المفاجأة..!

وقال اثناء قراءة في كتابه – اسرائيلي في فلسطين- الذي صدر حديثا في نسخة منقحة ، في مقهى الكتاب الثقافي – المكتبة العلمية في القدس انه يكاد يجزم اننا على اعتاب نهاية الاحتلال الاسرائيلي الذي جثم على صدور الفلسطينيين اكثر من 42عاما .
ويصّور الكتاب رحلة المؤلف وغوصه في تفاصيل الصراع العربي- الاسرائيلي من منظور نقدي داخلي ويسهب في الحديث عن وصول الحركة الصهيونية وأبعادها الاجتماعية والاقتصادية. ووظّف سرده الطويل في ربط علاقة الصهيونية الماضية بالشكل السياسي لدولة اسرائيل اليوم. كما استعرض الكاتب الذي قرأ مقتطفات من كتابه امام جمهور من الاجانب والعرب الحلول المطروحة من حل الدولتين او الدولة الواحدة رغم تأكيده على ان تعاون الشعبين هو الشيء المركزي الذي من الممكن ان يفضي الى حلول اخرى ترضي الطرفين ليست معروفة حتى الان..!
يذكر ان الكاتب هو مؤسس ومدير الجمعية ضد هدم البيوت الفلسطينية التي تعمل على اعادة بناء البيوت اتي هدمتها الجرافات الاسرائيلية . وكان محمود منى منسق النشاطات الثقافية في مقهى الكتاب الثقافي- المكتبة العلمية قد قدّم تعريفا موسعا بالكاتب والمؤلف الاسرائيلي صاحب الضمير الحي في قول الحق ومساندة الشعب الفلسطيني في النضال من اجل بناء دولته ذات السيادة على ارضه. وقال ان ان هذا النشاط هو في اطار سلسلة فعليات بالتعاون مع المؤلف
سوف تجرى في رالله وربما اماكن مختلفة . واشار الى ان الكتاب صدر باللغة الالمانية وبصدد ترجمته الى لغات اخرى
http://www.alarab.net/Article/0000359353

يجب أن نحذر مع التعاطي مع التصريحات الأسرائيليه فأسرائيل تحرص علي أبقاء حالة ( لاحرب

ولا سلم ) لأبقاء الشعب مستعدا لكل الأحتمالات و لزيادة العطف الدولي لأسرائيل ولزيادة المعونات

الدوليه لها من عسكريه أو مدنيه أو خبرات صناعيه وتحاول الضهور بمضهر الضحيه دائما

لترسيخ وجودها في المنطقه ولجعله واقعا وأن تجعل العالم مستعدا لدفاع عنها في حالة الخطر

وشكرا