البحرية الملكية هو العنصر البحري للقوات المسلحة الملكية المغربية. وقد انشئت في 1 نيسان / ابريل 1960 من قبل محمد الخامس ، من اجل حمايه الساحل والمنطقة الاقتصادية الخالصه لهذا البلد عن طريق البحر ، والى ضمان امن مضيق جبل طارق ومكافحة التهريب.


القوات البحرية الملكية المغربية هي فرع من البحرية العسكرية المغربية. موقع أكبر قاعدة يوجد بالدار البيضاء مع قواعد اصغر في أكادير ، الحسيمة ، الداخلة ، آسفي ، القنيطرة وطنجة. واعتبارا من 1998 ، اجمالي قوام القوى العاملة 7،800 الضباط والبحارة ومشاة البحرية.

والملاحظ على البحرية المغربية انها لا يمكنها العمل الا كقوة لحراسة السواحل لغياب التسليح الحديث والقطع الجيدة الصنع والمتطورة.
فرقاطات :
نوع فلوريال (2 في الخدمة)
فريم في الخدمة (1)[1]
سفينة حربية :
نوع ديسكوبييرتا (1 في الخدمة)
نوع سيغما (3 في الخدمة)
سفن برمائية :
نوع إل أس تي نيوبورت (للولايات المتحدة سابقا) (2 في الخدمة)
نوع إل أس تي تشامبلين (2 في الخدمة)
زوارق دورية :
نوع أو بي في - 64 (5 في الخدمة)
نوع طير الشماط - 55 (4 في الخدمة)
نوع كورموران (6 في الخدمة)
بي آر - 72 درجة (2) في الخدمة)
نوع لازاغا(4 في الخدمة)
سفن مساعدة :
السفن اللوجيستية نوع الداخلة (1 في الخدمة)
نوع العيغ (1 في الخدمة)

السفن الاوقيانوغرافية نوع كونراد (1 في الخدمة)

مشكور اخى على الموضوع
تعاقد المغرب مع فرنسا لشراء فرقاطتين من نوع فرايم و هى لم تدخل الخدمة بعد
وكذالك تعاقد المغرب لشراء ثلاثة طرادات من نوع سيغما لم تدخل الخدمة بعد

sukhoi4algeria كتب:

السلام عليكم

مشكور اخي على الموضوع
ارى من المهم ان تسعى المغرب لامتلاك الغواصات لانها الحل الوحيد لحاملة الطائرات و الغواصات الاسبانية
بخصوص صفقة فرقاطة الفريم هناك مشاكل ربما يتم الغاء الصفقة و المشكل الكبير ان المغرب لم يدفع اي مبلغ للشركة التي تقوم بصناعة فريم و هادا بعد اكثر من 7 اشهر من امضاء الصفقة

اخي هذا الكلام غير صحيح.
موقع الشركة المصنعة لم يذكر ذالك وبالتالي تبقى تلك مجرد اشاعات

اسد المغربي كتب:

sukhoi4algeria كتب:

السلام عليكم

مشكور اخي على الموضوع
ارى من المهم ان تسعى المغرب لامتلاك الغواصات لانها الحل الوحيد لحاملة الطائرات و الغواصات الاسبانية
بخصوص صفقة فرقاطة الفريم هناك مشاكل ربما يتم الغاء الصفقة و المشكل الكبير ان المغرب لم يدفع اي مبلغ للشركة التي تقوم بصناعة فريم و هادا بعد اكثر من 7 اشهر من امضاء الصفقة

اخي هذا الكلام غير صحيح.
موقع الشركة المصنعة لم يذكر ذالك وبالتالي تبقى تلك مجرد اشاعات

السلام عليكم
ليست اشاعات يا اخس سمعتها في قنات france24
كما ان الكثير من الجرائد الفرنسية تكلمت حول هادا الموضوع
انضر تاريخ الخبر 30/05/2008
Sept mois après avoir acheté une frégate FREMM, le Maroc n'a toujours rien payé...
Si l'admission au service actif de la première frégate multimissions (FREMM), L'Aquitaine , est toujours prévue pour 2012, celle du deuxième bâtiment de ce type, La Normandie , sera décalée de plusieurs années. Motif : lorsque la France a vendu une FREMM au Maroc en octobre dernier, c'est justement La Normandie qui a été attribuée au royaume, afin de ne pas repousser la livraison à une date trop reculée. Le rythme de production du chantier de DCNS à Lorient a été prévu pour 1,7 frégate FREMM par an, pas une de plus... Le futur navire amiral marocain sera baptisé Mohamed 6 , du nom de l'actuel souverain du royaume chérifien.
Mais à ce jour, un certain nombre de problèmes n'ont pas encore été réglés. Le premier est d'ordre financier. Si le contrat de 470 millions d'euros est bel et bien signé entre la France et le Maroc, les premiers sous ne sont pas encore entrés dans les caisses de DCNS. "Il n'y a rien d'étonnant à cela", dit-on tant chez l'industriel qu'au gouvernement : ces affaires prennent du temps, il n'y a rien d'inquiétant. En fait, les Marocains finaliseraient actuellement un crédit, pour lequel plusieurs banques et établissements financiers seraient encore en phase de négociation. C'est dans le cadre de cet emprunt que la banque retenue fera appel à la France pour qu'elle apporte sa caution financière, la Coface garantissant que les traites seront honorées. Or, pour cela, il faut un accord que Bercy rechigne un peu à donner.

Un manque de techniciens d'excellence

Selon une source bien informée, "si Bercy traînait trop les pieds, par exemple si la Coface estimait que le Maroc a dépassé les seuils d'endettement acceptables vis-à-vis de la France, des instructions politiques seraient données au Trésor pour passer outre ces réticences". Le second problème est plus surprenant. Quand un pays vend un navire de guerre, il vend également la formation de l'équipage qui le fera fonctionner. Depuis des années, la France s'est dotée d'un outil paraétatique chargé de cette fonction quand il s'agit de matériel naval, NAFVCO. Or, la marine marocaine exige que NAFVCO soit mise hors circuit, et que la formation soit assurée par la marine nationale française, gratuitement de surcroît. Sachant que la formation d'un équipage coûte de 30 à 50 millions d'euros, c'est un gros cadeau que le Maroc exige du contribuable français. À la marine nationale, on se veut compréhensif : "Nous sommes prêts à cet effort, si tel est le prix de l'attachement de la marine marocaine à la France !" Là, encore, l'avis de Bercy sera déterminant.

Enfin, dernière difficulté que les Français n'admettent que du bout des lèvres : il semble que la marine marocaine aura le plus grand mal à trouver des techniciens, officiers comme sous-officiers, pour faire fonctionner ce navire d'une extrême complexité. Les Français, eux-mêmes, ne savent pas comment ils vont pouvoir former des techniciens d'excellence à la conduite d'une machine aussi perfectionnée, et envisagent de faire concevoir des logiciels spécialisés dans l'apprentissage des systèmes de conduite et de combat des FREMM. Or, au Maroc, lancé dans la course au développement, tous les secteurs réclament des techniciens de haut niveau, que les entreprises ont déjà du mal à trouver... Renault-Nissan, qui investit un milliard d'euros dans la région de Tanger, est précisément confrontée à ce problème

شرحبعد سبعة اشهر من شراء فرقاطه fremm ، والمغرب لم يدفع
اذا كان الدخول الى الخدمة الفعليه في اول فرقاطه المتعددة (fremm) ، Aquitaine ، ما زال المقرر عقده فى عام 2012 ، المبنى الثاني من هذا النوع ، نورماندي ، سيتأخر عدة سنوات. السبب : عندما باع فرنسا fremm المغرب في تشرين الاول / اكتوبر الماضي ، هو على وجه التحديد نورماندي ، الذي يعود الى المملكه ، من اجل عدم تأجيل موعد التسليم بعيدة جدا. وتيرة الانتاج dcns الموقع في لوريون وكان من المقرر ان fremm الفرقاطه 1،7 في السنة ، لا احد المزيد... المستقبل الرئيسى سوف يطلق المغربي محمد 6 ، التى تحمل اسم الحاكم الحالي للمملكة chérifien.
ولكن حتى الان ، عدد من المشاكل التي لم تحل بعد. الاولى هي المالية. اذا كان العقد من 470 مليون يورو في الواقع وقعت بين فرنسا والمغرب ، الفرعي الأول لم تدخل بعد حيز خزائن dcns. "ليس هناك ما يثير الدهشه حول ذلك ،" قال في كل من الصناعة والحكومة : هذه الحالات يستغرق بعض الوقت ، ليس هناك ما ينذر بالخطر. والواقع ان المغاربه حاليا finaliseraient الائتمان ، والتي لعدة بنوك والمؤسسات المالية لا تزال في مرحلة التفاوض. وكجزء من هذا البنك ان القرض سيستخدم ضبط النفس الى فرنسا لتقديم ضمان مالي ، Coface ضمان ان المشروعين سيتم الوفاء بها. ولكن لماذا ، ونحن بحاجة الى اتفاق Bercy قليلا تتردد في اعطاء.

عدم وجود التفوق التقني

ووفقا لمصدر مطلع ، "اذا كان Bercy ننجر وراء أقدامهم ايضا ، فعلى سبيل المثال اذا كان Coface وقال ان المغرب قد تجاوز عتبات مقبولة الدين تجاه فرنسا ، والسياسية سوف تعطى التعليمات الى الخزانة ان يعلو هذا التردد. " والمشكلة الثانية هي اكثر غرابة. عندما يبيع بلد سفينة حربية ، كما أنها تبيع تدريب الطاقم من سوف تعمل فيها. لسنوات ، وقد كان لفرنسا اداة شبه الحكوميه المسءوله عن هذه الوظيفة عندما يتعلق الامر المعدات البحرية ، nafvco. ومع ذلك ، فان البحرية المغربيه يتطلب nafvco تأجيل ، وعلى ان يتم توفير التدريب من قبل البحرية الفرنسية ، الى جانب الحرة. مع العلم ان تشكيل طاقم التكاليف بين 30 و 50 مليون يورو ، هو هدية كبيرة ان المغرب يأخذ الفرنسية دافع الضرائب. في البحرية ، تريد ان تكون شاملة : "نحن مستعدون لهذا الجهد ، واذا كان هذا هو ثمن التزام البحرية المغربيه الى فرنسا!" هنا ، مرة اخرى ، رأى Bercy ستكون حاسمة.

وأخيرا ، فإن صعوبة الفرنسية ان نعترف ان مجرد الكلام فقط : ويبدو أن البحرية المغربيه سوف يكون لها اكبر صعوبة العثور على الفنيين والضباط وضباط الصف وكما ، لتشغيل السفينة بالغة التعقيد. الفرنسية نفسها لا أعرف كيف ستكون قادرة على التفوق لتدريب الفنيين في تسيير آلة المتقدمه ايضا ، وخطط لتطوير البرمجيات المتخصصه نظم التعلم ومكافحة السلوك Fremm. بيد ان المغرب ، الذي بدأ في السباق من اجل التنمية ، ويطالب جميع القطاعات رفيع المستوى من الفنيين ، ان الشركات صعوبة في ايجاد... رينو - نيسان ، والتي تستثمر بليون يورو في منطقة طنجة ، تواجه هذه المشكلة بالتحديد

مصدر جريدة lepoint الفرنسية
http://www.lepoint.fr/actualites-monde/sept-mois-apres-avoir-achete-une-fregate-fremm-le-maroc-n-a/1648/0/249379

http://www.bladi.net/18435-maroc-paie-fregate-france.html

sopbillal كتب:

مشكور اخى على الموضوع
تعاقد المغرب مع فرنسا لشراء فرقاطتين من نوع فرايم و هى لم تدخل الخدمة بعد
وكذالك تعاقد المغرب لشراء ثلاثة طرادات من نوع سيغما لم تدخل الخدمة بعد

2 FREEM ? Je croyais que c'était une seule
pour les SIGMA ! oui c'est Trois et le maroc s'est déjà fait livrer la première

sukhoi4algeria كتب:

اسد المغربي كتب:

sukhoi4algeria كتب:

السلام عليكم

مشكور اخي على الموضوع
ارى من المهم ان تسعى المغرب لامتلاك الغواصات لانها الحل الوحيد لحاملة الطائرات و الغواصات الاسبانية
بخصوص صفقة فرقاطة الفريم هناك مشاكل ربما يتم الغاء الصفقة و المشكل الكبير ان المغرب لم يدفع اي مبلغ للشركة التي تقوم بصناعة فريم و هادا بعد اكثر من 7 اشهر من امضاء الصفقة

اخي هذا الكلام غير صحيح.
موقع الشركة المصنعة لم يذكر ذالك وبالتالي تبقى تلك مجرد اشاعات

السلام عليكم
ليست اشاعات يا اخس سمعتها في قنات france24
كما ان الكثير من الجرائد الفرنسية تكلمت حول هادا الموضوع
انضر تاريخ الخبر 30/05/2008
Sept mois après avoir acheté une frégate FREMM, le Maroc n'a toujours rien payé...
Si l'admission au service actif de la première frégate multimissions (FREMM), L'Aquitaine , est toujours prévue pour 2012, celle du deuxième bâtiment de ce type, La Normandie , sera décalée de plusieurs années. Motif : lorsque la France a vendu une FREMM au Maroc en octobre dernier, c'est justement La Normandie qui a été attribuée au royaume, afin de ne pas repousser la livraison à une date trop reculée. Le rythme de production du chantier de DCNS à Lorient a été prévu pour 1,7 frégate FREMM par an, pas une de plus... Le futur navire amiral marocain sera baptisé Mohamed 6 , du nom de l'actuel souverain du royaume chérifien.
Mais à ce jour, un certain nombre de problèmes n'ont pas encore été réglés. Le premier est d'ordre financier. Si le contrat de 470 millions d'euros est bel et bien signé entre la France et le Maroc, les premiers sous ne sont pas encore entrés dans les caisses de DCNS. "Il n'y a rien d'étonnant à cela", dit-on tant chez l'industriel qu'au gouvernement : ces affaires prennent du temps, il n'y a rien d'inquiétant. En fait, les Marocains finaliseraient actuellement un crédit, pour lequel plusieurs banques et établissements financiers seraient encore en phase de négociation. C'est dans le cadre de cet emprunt que la banque retenue fera appel à la France pour qu'elle apporte sa caution financière, la Coface garantissant que les traites seront honorées. Or, pour cela, il faut un accord que Bercy rechigne un peu à donner.

Un manque de techniciens d'excellence

Selon une source bien informée, "si Bercy traînait trop les pieds, par exemple si la Coface estimait que le Maroc a dépassé les seuils d'endettement acceptables vis-à-vis de la France, des instructions politiques seraient données au Trésor pour passer outre ces réticences". Le second problème est plus surprenant. Quand un pays vend un navire de guerre, il vend également la formation de l'équipage qui le fera fonctionner. Depuis des années, la France s'est dotée d'un outil paraétatique chargé de cette fonction quand il s'agit de matériel naval, NAFVCO. Or, la marine marocaine exige que NAFVCO soit mise hors circuit, et que la formation soit assurée par la marine nationale française, gratuitement de surcroît. Sachant que la formation d'un équipage coûte de 30 à 50 millions d'euros, c'est un gros cadeau que le Maroc exige du contribuable français. À la marine nationale, on se veut compréhensif : "Nous sommes prêts à cet effort, si tel est le prix de l'attachement de la marine marocaine à la France !" Là, encore, l'avis de Bercy sera déterminant.

Enfin, dernière difficulté que les Français n'admettent que du bout des lèvres : il semble que la marine marocaine aura le plus grand mal à trouver des techniciens, officiers comme sous-officiers, pour faire fonctionner ce navire d'une extrême complexité. Les Français, eux-mêmes, ne savent pas comment ils vont pouvoir former des techniciens d'excellence à la conduite d'une machine aussi perfectionnée, et envisagent de faire concevoir des logiciels spécialisés dans l'apprentissage des systèmes de conduite et de combat des FREMM. Or, au Maroc, lancé dans la course au développement, tous les secteurs réclament des techniciens de haut niveau, que les entreprises ont déjà du mal à trouver... Renault-Nissan, qui investit un milliard d'euros dans la région de Tanger, est précisément confrontée à ce problème

شرحبعد سبعة اشهر من شراء فرقاطه fremm ، والمغرب لم يدفع
اذا كان الدخول الى الخدمة الفعليه في اول فرقاطه المتعددة (fremm) ، Aquitaine ، ما زال المقرر عقده فى عام 2012 ، المبنى الثاني من هذا النوع ، نورماندي ، سيتأخر عدة سنوات. السبب : عندما باع فرنسا fremm المغرب في تشرين الاول / اكتوبر الماضي ، هو على وجه التحديد نورماندي ، الذي يعود الى المملكه ، من اجل عدم تأجيل موعد التسليم بعيدة جدا. وتيرة الانتاج dcns الموقع في لوريون وكان من المقرر ان fremm الفرقاطه 1،7 في السنة ، لا احد المزيد... المستقبل الرئيسى سوف يطلق المغربي محمد 6 ، التى تحمل اسم الحاكم الحالي للمملكة chérifien.
ولكن حتى الان ، عدد من المشاكل التي لم تحل بعد. الاولى هي المالية. اذا كان العقد من 470 مليون يورو في الواقع وقعت بين فرنسا والمغرب ، الفرعي الأول لم تدخل بعد حيز خزائن dcns. "ليس هناك ما يثير الدهشه حول ذلك ،" قال في كل من الصناعة والحكومة : هذه الحالات يستغرق بعض الوقت ، ليس هناك ما ينذر بالخطر. والواقع ان المغاربه حاليا finaliseraient الائتمان ، والتي لعدة بنوك والمؤسسات المالية لا تزال في مرحلة التفاوض. وكجزء من هذا البنك ان القرض سيستخدم ضبط النفس الى فرنسا لتقديم ضمان مالي ، Coface ضمان ان المشروعين سيتم الوفاء بها. ولكن لماذا ، ونحن بحاجة الى اتفاق Bercy قليلا تتردد في اعطاء.

عدم وجود التفوق التقني

ووفقا لمصدر مطلع ، "اذا كان Bercy ننجر وراء أقدامهم ايضا ، فعلى سبيل المثال اذا كان Coface وقال ان المغرب قد تجاوز عتبات مقبولة الدين تجاه فرنسا ، والسياسية سوف تعطى التعليمات الى الخزانة ان يعلو هذا التردد. " والمشكلة الثانية هي اكثر غرابة. عندما يبيع بلد سفينة حربية ، كما أنها تبيع تدريب الطاقم من سوف تعمل فيها. لسنوات ، وقد كان لفرنسا اداة شبه الحكوميه المسءوله عن هذه الوظيفة عندما يتعلق الامر المعدات البحرية ، nafvco. ومع ذلك ، فان البحرية المغربيه يتطلب nafvco تأجيل ، وعلى ان يتم توفير التدريب من قبل البحرية الفرنسية ، الى جانب الحرة. مع العلم ان تشكيل طاقم التكاليف بين 30 و 50 مليون يورو ، هو هدية كبيرة ان المغرب يأخذ الفرنسية دافع الضرائب. في البحرية ، تريد ان تكون شاملة : "نحن مستعدون لهذا الجهد ، واذا كان هذا هو ثمن التزام البحرية المغربيه الى فرنسا!" هنا ، مرة اخرى ، رأى Bercy ستكون حاسمة.

وأخيرا ، فإن صعوبة الفرنسية ان نعترف ان مجرد الكلام فقط : ويبدو أن البحرية المغربيه سوف يكون لها اكبر صعوبة العثور على الفنيين والضباط وضباط الصف وكما ، لتشغيل السفينة بالغة التعقيد. الفرنسية نفسها لا أعرف كيف ستكون قادرة على التفوق لتدريب الفنيين في تسيير آلة المتقدمه ايضا ، وخطط لتطوير البرمجيات المتخصصه نظم التعلم ومكافحة السلوك Fremm. بيد ان المغرب ، الذي بدأ في السباق من اجل التنمية ، ويطالب جميع القطاعات رفيع المستوى من الفنيين ، ان الشركات صعوبة في ايجاد... رينو - نيسان ، والتي تستثمر بليون يورو في منطقة طنجة ، تواجه هذه المشكلة بالتحديد

مصدر جريدة lepoint الفرنسية
http://www.lepoint.fr/actualites-monde/sept-mois-apres-avoir-achete-une-fregate-fremm-le-maroc-n-a/1648/0/249379

[url=http://www.bladi.net/18435-maroc-paie-fregate-france.html

http://www.bladi.net/18435-maroc-paie-fregate-france.html[/quote[/url]]

يا اخي ان المصدر الوحيد الذي يمكن ان نثق به هو موقع الشركة المصنعة.
ومادام لم يعلن شيء في هذا الموقع .فالامر يبقى مجرد كلام جرائد لا اقل ولا اكثر

[quote="اسد المغربي"]

sukhoi4algeria كتب:

اسد المغربي كتب:

sukhoi4algeria كتب:

السلام عليكم

مشكور اخي على الموضوع
ارى من المهم ان تسعى المغرب لامتلاك الغواصات لانها الحل الوحيد لحاملة الطائرات و الغواصات الاسبانية
بخصوص صفقة فرقاطة الفريم هناك مشاكل ربما يتم الغاء الصفقة و المشكل الكبير ان المغرب لم يدفع اي مبلغ للشركة التي تقوم بصناعة فريم و هادا بعد اكثر من 7 اشهر من امضاء الصفقة

اخي هذا الكلام غير صحيح.
موقع الشركة المصنعة لم يذكر ذالك وبالتالي تبقى تلك مجرد اشاعات

السلام عليكم
ليست اشاعات يا اخس سمعتها في قنات france24
كما ان الكثير من الجرائد الفرنسية تكلمت حول هادا الموضوع
انضر تاريخ الخبر 30/05/2008
Sept mois après avoir acheté une frégate FREMM, le Maroc n'a toujours rien payé...
Si l'admission au service actif de la première frégate multimissions (FREMM), L'Aquitaine , est toujours prévue pour 2012, celle du deuxième bâtiment de ce type, La Normandie , sera décalée de plusieurs années. Motif : lorsque la France a vendu une FREMM au Maroc en octobre dernier, c'est justement La Normandie qui a été attribuée au royaume, afin de ne pas repousser la livraison à une date trop reculée. Le rythme de production du chantier de DCNS à Lorient a été prévu pour 1,7 frégate FREMM par an, pas une de plus... Le futur navire amiral marocain sera baptisé Mohamed 6 , du nom de l'actuel souverain du royaume chérifien.
Mais à ce jour, un certain nombre de problèmes n'ont pas encore été réglés. Le premier est d'ordre financier. Si le contrat de 470 millions d'euros est bel et bien signé entre la France et le Maroc, les premiers sous ne sont pas encore entrés dans les caisses de DCNS. "Il n'y a rien d'étonnant à cela", dit-on tant chez l'industriel qu'au gouvernement : ces affaires prennent du temps, il n'y a rien d'inquiétant. En fait, les Marocains finaliseraient actuellement un crédit, pour lequel plusieurs banques et établissements financiers seraient encore en phase de négociation. C'est dans le cadre de cet emprunt que la banque retenue fera appel à la France pour qu'elle apporte sa caution financière, la Coface garantissant que les traites seront honorées. Or, pour cela, il faut un accord que Bercy rechigne un peu à donner.

Un manque de techniciens d'excellence

Selon une source bien informée, "si Bercy traînait trop les pieds, par exemple si la Coface estimait que le Maroc a dépassé les seuils d'endettement acceptables vis-à-vis de la France, des instructions politiques seraient données au Trésor pour passer outre ces réticences". Le second problème est plus surprenant. Quand un pays vend un navire de guerre, il vend également la formation de l'équipage qui le fera fonctionner. Depuis des années, la France s'est dotée d'un outil paraétatique chargé de cette fonction quand il s'agit de matériel naval, NAFVCO. Or, la marine marocaine exige que NAFVCO soit mise hors circuit, et que la formation soit assurée par la marine nationale française, gratuitement de surcroît. Sachant que la formation d'un équipage coûte de 30 à 50 millions d'euros, c'est un gros cadeau que le Maroc exige du contribuable français. À la marine nationale, on se veut compréhensif : "Nous sommes prêts à cet effort, si tel est le prix de l'attachement de la marine marocaine à la France !" Là, encore, l'avis de Bercy sera déterminant.

Enfin, dernière difficulté que les Français n'admettent que du bout des lèvres : il semble que la marine marocaine aura le plus grand mal à trouver des techniciens, officiers comme sous-officiers, pour faire fonctionner ce navire d'une extrême complexité. Les Français, eux-mêmes, ne savent pas comment ils vont pouvoir former des techniciens d'excellence à la conduite d'une machine aussi perfectionnée, et envisagent de faire concevoir des logiciels spécialisés dans l'apprentissage des systèmes de conduite et de combat des FREMM. Or, au Maroc, lancé dans la course au développement, tous les secteurs réclament des techniciens de haut niveau, que les entreprises ont déjà du mal à trouver... Renault-Nissan, qui investit un milliard d'euros dans la région de Tanger, est précisément confrontée à ce problème

شرحبعد سبعة اشهر من شراء فرقاطه fremm ، والمغرب لم يدفع
اذا كان الدخول الى الخدمة الفعليه في اول فرقاطه المتعددة (fremm) ، Aquitaine ، ما زال المقرر عقده فى عام 2012 ، المبنى الثاني من هذا النوع ، نورماندي ، سيتأخر عدة سنوات. السبب : عندما باع فرنسا fremm المغرب في تشرين الاول / اكتوبر الماضي ، هو على وجه التحديد نورماندي ، الذي يعود الى المملكه ، من اجل عدم تأجيل موعد التسليم بعيدة جدا. وتيرة الانتاج dcns الموقع في لوريون وكان من المقرر ان fremm الفرقاطه 1،7 في السنة ، لا احد المزيد... المستقبل الرئيسى سوف يطلق المغربي محمد 6 ، التى تحمل اسم الحاكم الحالي للمملكة chérifien.
ولكن حتى الان ، عدد من المشاكل التي لم تحل بعد. الاولى هي المالية. اذا كان العقد من 470 مليون يورو في الواقع وقعت بين فرنسا والمغرب ، الفرعي الأول لم تدخل بعد حيز خزائن dcns. "ليس هناك ما يثير الدهشه حول ذلك ،" قال في كل من الصناعة والحكومة : هذه الحالات يستغرق بعض الوقت ، ليس هناك ما ينذر بالخطر. والواقع ان المغاربه حاليا finaliseraient الائتمان ، والتي لعدة بنوك والمؤسسات المالية لا تزال في مرحلة التفاوض. وكجزء من هذا البنك ان القرض سيستخدم ضبط النفس الى فرنسا لتقديم ضمان مالي ، Coface ضمان ان المشروعين سيتم الوفاء بها. ولكن لماذا ، ونحن بحاجة الى اتفاق Bercy قليلا تتردد في اعطاء.

عدم وجود التفوق التقني

ووفقا لمصدر مطلع ، "اذا كان Bercy ننجر وراء أقدامهم ايضا ، فعلى سبيل المثال اذا كان Coface وقال ان المغرب قد تجاوز عتبات مقبولة الدين تجاه فرنسا ، والسياسية سوف تعطى التعليمات الى الخزانة ان يعلو هذا التردد. " والمشكلة الثانية هي اكثر غرابة. عندما يبيع بلد سفينة حربية ، كما أنها تبيع تدريب الطاقم من سوف تعمل فيها. لسنوات ، وقد كان لفرنسا اداة شبه الحكوميه المسءوله عن هذه الوظيفة عندما يتعلق الامر المعدات البحرية ، nafvco. ومع ذلك ، فان البحرية المغربيه يتطلب nafvco تأجيل ، وعلى ان يتم توفير التدريب من قبل البحرية الفرنسية ، الى جانب الحرة. مع العلم ان تشكيل طاقم التكاليف بين 30 و 50 مليون يورو ، هو هدية كبيرة ان المغرب يأخذ الفرنسية دافع الضرائب. في البحرية ، تريد ان تكون شاملة : "نحن مستعدون لهذا الجهد ، واذا كان هذا هو ثمن التزام البحرية المغربيه الى فرنسا!" هنا ، مرة اخرى ، رأى Bercy ستكون حاسمة.

وأخيرا ، فإن صعوبة الفرنسية ان نعترف ان مجرد الكلام فقط : ويبدو أن البحرية المغربيه سوف يكون لها اكبر صعوبة العثور على الفنيين والضباط وضباط الصف وكما ، لتشغيل السفينة بالغة التعقيد. الفرنسية نفسها لا أعرف كيف ستكون قادرة على التفوق لتدريب الفنيين في تسيير آلة المتقدمه ايضا ، وخطط لتطوير البرمجيات المتخصصه نظم التعلم ومكافحة السلوك Fremm. بيد ان المغرب ، الذي بدأ في السباق من اجل التنمية ، ويطالب جميع القطاعات رفيع المستوى من الفنيين ، ان الشركات صعوبة في ايجاد... رينو - نيسان ، والتي تستثمر بليون يورو في منطقة طنجة ، تواجه هذه المشكلة بالتحديد

مصدر جريدة lepoint الفرنسية
http://www.lepoint.fr/actualites-monde/sept-mois-apres-avoir-achete-une-fregate-fremm-le-maroc-n-a/1648/0/249379

http://www.bladi.net/18435-maroc-paie-fregate-france.html[/quote]

يا اخي ان المصدر الوحيد الذي يمكن ان نثق به هو موقع الشركة المصنعة.
ومادام لم يعلن شيء في هذا الموقع .فالامر يبقى مجرد كلام جرائد لا اقل ولا اكثر

السلام عليكم

هادا الخبر يا اخي تناقلته جرائد فرنسية كبيرة يعني مستحيل ان تكون اشاعات
زد عتلى دالك مادا تفسر بعد 8 شهور من امضاء الصفقة و المغرب لم يتلقى شيئ؟؟؟

يا اخي يجب عليك ان تعلم ان اول من اعلن الخبر هو الموقع الرسمي للشركة المصنعة بعد ذالك تداولت وسائل الاعلام الخبر.و هو الشيء الذي لم يحصل في الحالة التي امامنا.
زد على ذالك ان موعد التسليم ليس في 2008 على ما اعتقد .كما ان المسالة رهينة بوقت بداية الاشغال في الورش.

اسد المغربي كتب:

يا اخي يجب عليك ان تعلم ان اول من اعلن الخبر هو الموقع الرسمي للشركة المصنعة بعد ذالك تداولت وسائل الاعلام الخبر.و هو الشيء الذي لم يحصل في الحالة التي امامنا.
زد على ذالك ان موعد التسليم ليس في 2008 على ما اعتقد .كما ان المسالة رهينة بوقت بداية الاشغال في الورش.

ماهو الموقع الرسمى للشركة المصنعة
المصدر

sopbillal كتب:

اسد المغربي كتب:

يا اخي يجب عليك ان تعلم ان اول من اعلن الخبر هو الموقع الرسمي للشركة المصنعة بعد ذالك تداولت وسائل الاعلام الخبر.و هو الشيء الذي لم يحصل في الحالة التي امامنا.
زد على ذالك ان موعد التسليم ليس في 2008 على ما اعتقد .كما ان المسالة رهينة بوقت بداية الاشغال في الورش.

ماهو الموقع الرسمى للشركة المصنعة
المصدر

تفضل يا اخي هذا هو الموقع الرسمي للشركة
http://www.dcnsgroup.com/index.php
وفيه مقال بتاريخ 18 ابريل يؤكد ان فرنسوا فيون رئيس الوزراء الفرنسي قد اتم بنفسه هاته الصفقة.
اذن فانا اظن انه يجب علينا الانتظار لاقدر الله الى ان ينزل مقال جديد يثبت العكس.
اتمنى ان اكون عند حسن الظن