أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: الرئيس السوري يتصدى لصهره الثلاثاء 8 أبريل 2008 - 9:40
أفادت مصادر إعلامية عربية أن رئيس المخابرات العامة السورية وصهر الرئيس بشار الأسد، اللواء آصف شوكت فرضت عليه الإقامة الجبرية في حالة تشبه الاعتقال.
وقال النائب السابق للرئيس السوري عبد الحليم خدام لصحيفة "المستقبل" البيروتية إن الرئيس بشار الأسد قرر تهميش دور اللواء شوكت منذ شهر يونيو 2005. وأشار إلى أن الرئيس الأسد استفاد من حادثة اغتيال عماد مغنية (القائد العسكري في حزب الله) المشبوهة ليبعد اللواء شوكت عن موقعه ويكلف به ابن عمته العميد حافظ مخلوف الذي يشرف على تحقيقات حادثة الاغتيال.
وأشيع أن السلطات السورية بدأت التحقيق في ملابسات حادثة اغتيال مغنية بطلب من السلطات الإيرانية. وأشرف على التحقيقات منذ البداية آصف شوكت.
ويذكر أن آصف شوكت قام بترحيل زوجته شقيقة الرئيس بشار الأسد وأطفالهما إلى باريس، ثم بدأ بإجراء اتصالات مع السلطات في دولة الإمارات وغيرها من دول الخليج العربية بهدف الحصول على حق اللجوء لأسرته. واعتبر هذا بمثابة الدليل على أن دمشق تشهد صراعا على إعادة تقاسم السلطة ومؤسساتها.
وتشير معلومات مركز "ستراتفور غلوبل إنتيليجنس" البحثي إلى أن عماد مغنية أبلغ قبل وفاته الرئيس بشار الأسد بأن آصف شوكت بدأ بإجراء اتصالات مع وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية وربما بات يخطط للإطاحة بالرئيس السوري.
وقد يكون اعتقال آصف شوكت خطوة في اتجاه الاستجابة لمطلب الدوائر العربية والغربية التي لا تستبعد أن يكون رئيس المخابرات السورية وراء اغتيال رفيق الحريري.
ومن جهة أخرى فإن تغيير عدد من المسؤولين السوريين قد يكون إيذانا بتقوية موقع فريق ذوي اتجاهات إيرانية لأن طهران رأت أيضا مبررا للمطالبة بتنحية صهر الرئيس الأسد.
موضوع: رد: الرئيس السوري يتصدى لصهره الإثنين 14 أبريل 2008 - 10:31
كله اشائعات ،
صدى سوريا: بعد تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية، كونداليزا رايس، ومارافقها من تقارير نشرتها بعض الوسائل الإعلامية، اتهم "مصدر سوري بارز" بعض الجهات العربية والدولية ببث إشاعات مغرضة عن الوضع الداخلي في سوريا، بهدف التشويش على حالة الاستقرار الشامل التي تنعم بها، مقارنة مع حالة الفوضى والاضطراب السائدة في كل ارجاء المنطقة، بسبب الاحتلال والتدخل الأميركيين، وفي تصريح نقلته عنه صحيفة الوطن القطرية اليوم الأحد أكد المصدر نفسه أن سوريا تمر بأكثر مراحلها أمناً واستقراراً، في عهد الرئيس بشار الأسد، وأوضح المصدر أنه لذلك راحت بعض الجهات العربية والدولية "تنسج قصصاً وحكايات لا اساس لها من الصحة، محاولة بذلك ان تكون جزءا من حملة الضغوط الأميركية والتهديدات الاسرائيلية الموجهة ضد الشعب السوري"، ولفت المصدر أن هذه الجهات أصبحت مكشوفة ومعروفة لدى مختلف أوساط الشعب السوري، مشيراً إلى تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس الأخيرة، التي حاولت فيها استباق نتائج التحقيق الدولي في قضية اغتيال رفيق الحريري، والوصول الى استنتاجات سعت عبرها الى تحميل سوريا المسؤولية، كانت بمثابة "أمر عمليات" أميركي واضح باستئناف حملات التحريض والضغط على دمشق، وأكد المصدر أن "الشعب السوري اعتاد على مثل هذه الاساليب القذرة في حرب الاشاعات والدعايات المغرضة والملفقة"، مشيراً أنه "بعد خروج القوات السورية من لبنان عام 2005 تعرضت البلاد لحملة هي الأخطر حتى الآن وكانت قائمة على تصوير الوضع داخل سوريا وكأنه آيل الى السقوط والانهيار في غضون اسابيع معدودة"، مؤكداً "إنفاق مئات الملايين من الدولارات على تلك الحملات القذرة التي ذهبت كلها دون أي جدوى".
يذكر أن سوريا ردت الخميس الماضي على تصريحات رايس، التي استبعدت فيها أي صفقة مع دمشق لتجنيب "عائلة الرئيس السوري بشار الأسد" في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري، واتهمت سوريا الولايات المتحدة الامريكية بأنها تستخدم المحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري "أداة ضغط سياسي عليها"؛ حيث أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية في بيان أن "ما جاء في افادة وزيرة الخارجية الاميركية (كوندوليزا رايس) أمام الكونغرس هو استباق لنتائج التحقيق الدولي الجاري الذي لم يكتمل بعد"، مشيراً أن تصريحات رايس "تقدم دليلاً إضافياً على أن الولايات المتحدة تستخدم المحكمة كأداة للضغط السياسي".
كما كان اللواء أصف شوكت في حفل تخريج ظباط الأركان نهاية الأسبوع الماضي
موضوع: رد: الرئيس السوري يتصدى لصهره الإثنين 14 أبريل 2008 - 10:32
كله اشائعات ،
صدى سوريا: بعد تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية، كونداليزا رايس، ومارافقها من تقارير نشرتها بعض الوسائل الإعلامية، اتهم "مصدر سوري بارز" بعض الجهات العربية والدولية ببث إشاعات مغرضة عن الوضع الداخلي في سوريا، بهدف التشويش على حالة الاستقرار الشامل التي تنعم بها، مقارنة مع حالة الفوضى والاضطراب السائدة في كل ارجاء المنطقة، بسبب الاحتلال والتدخل الأميركيين، وفي تصريح نقلته عنه صحيفة الوطن القطرية اليوم الأحد أكد المصدر نفسه أن سوريا تمر بأكثر مراحلها أمناً واستقراراً، في عهد الرئيس بشار الأسد، وأوضح المصدر أنه لذلك راحت بعض الجهات العربية والدولية "تنسج قصصاً وحكايات لا اساس لها من الصحة، محاولة بذلك ان تكون جزءا من حملة الضغوط الأميركية والتهديدات الاسرائيلية الموجهة ضد الشعب السوري"، ولفت المصدر أن هذه الجهات أصبحت مكشوفة ومعروفة لدى مختلف أوساط الشعب السوري، مشيراً إلى تصريحات وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس الأخيرة، التي حاولت فيها استباق نتائج التحقيق الدولي في قضية اغتيال رفيق الحريري، والوصول الى استنتاجات سعت عبرها الى تحميل سوريا المسؤولية، كانت بمثابة "أمر عمليات" أميركي واضح باستئناف حملات التحريض والضغط على دمشق، وأكد المصدر أن "الشعب السوري اعتاد على مثل هذه الاساليب القذرة في حرب الاشاعات والدعايات المغرضة والملفقة"، مشيراً أنه "بعد خروج القوات السورية من لبنان عام 2005 تعرضت البلاد لحملة هي الأخطر حتى الآن وكانت قائمة على تصوير الوضع داخل سوريا وكأنه آيل الى السقوط والانهيار في غضون اسابيع معدودة"، مؤكداً "إنفاق مئات الملايين من الدولارات على تلك الحملات القذرة التي ذهبت كلها دون أي جدوى".
يذكر أن سوريا ردت الخميس الماضي على تصريحات رايس، التي استبعدت فيها أي صفقة مع دمشق لتجنيب "عائلة الرئيس السوري بشار الأسد" في قضية اغتيال رئيس الوزراء اللبناني الاسبق رفيق الحريري، واتهمت سوريا الولايات المتحدة الامريكية بأنها تستخدم المحكمة الدولية الخاصة بالتحقيق في اغتيال رئيس وزراء لبنان الاسبق رفيق الحريري "أداة ضغط سياسي عليها"؛ حيث أكد مصدر مسؤول في وزارة الخارجية السورية في بيان أن "ما جاء في افادة وزيرة الخارجية الاميركية (كوندوليزا رايس) أمام الكونغرس هو استباق لنتائج التحقيق الدولي الجاري الذي لم يكتمل بعد"، مشيراً أن تصريحات رايس "تقدم دليلاً إضافياً على أن الولايات المتحدة تستخدم المحكمة كأداة للضغط السياسي".
كما كان اللواء أصف شوكت في حفل تخريج ظباط الأركان نهاية الأسبوع الماضي
موضوع: رد: الرئيس السوري يتصدى لصهره الإثنين 14 أبريل 2008 - 11:48
آصف شوكت
ولد في مدينة طرطوس الساحلية 1950 ونشأ في بيئة متواضعة . في عام 1968، رحل إلى دمشق ليتابع تعليمه العالي في حقل القانون. تخرج في 1972 ، وعندما وجد نفسه مشدودا إلى الآداب، فقد سجل في كلية التاريخ في جامعة دمشق، وكانت أطروحته عن الثورة السورية الكبرى في 1925، ورؤساء الفلاحين الذين قادوها. لأسباب غير معروفة، فقد اهتمامه بالموضوع، واستأجر عوضا عن ذلك خبيرا ليكتب له اطروحته، واكتشف اساتذته ذلك مما أدى إلى رسوبه، وعندما وجد أن لا خيار أمامه، فقد أعاد كتابة أطروحته، وحصل على درجته في 1976.
بالعودة إلى الحياة الواقعية، وجد شوكت فرصا قليلة متوافرة لخبير في التاريخ والقانون، وبقي لعدة سنوات غير موظف، يعيش على نفقة والده المتواضعة ، وفي أواخر عقد السبعينيات وجد خلاصه في الجيش السوري وتطوع للخدمة، حيث لم يواجه مشكلة في قبوله، فقد كان بعد كل شئ (علويا بعثيا)، وهما الشرطان الأساسيان للنجاح. ورحب به رؤساؤه في الجيش، وأثبت أنه داهية ومتفان . مع الوقت كسب احترام كل هؤلاء الذين عرفوه، غالبا كان دمثا ومؤدبا، لكنه مع ذلك لم يحرز رتبة رسمية في الدولة بعد، وكرجل طموح انتظر فرصة ليتحرك، وكانت هذه عندما تعرف إلى بشرى ابنة حافظ الأسد الأصغر منه بعشر سنوات، والتي عرفت كفتاة ذكية ولامعة بطريقة استثنائية، والتي كانت تدرس الصيدلة في ذلك الوقت في جامعة دمشق. والذي جذبها إلى شوكت بقي غامضا، فبعد كل شئ كانت أكثر فتاة مؤهلة في دمشق، وكانت تستطيع الحصول على أي شاب (مؤسس) تستحق، ولكنها اختارت ضابطا صغيرا بإمكانيات متواضعة، مصدر قوته الوحيد كان تعليمه الجامعي، كيف وأين التقيا لم يكشف أبدا. المعروف أن باسل شقيق بشرى الأكبر عارض بقوة علاقتهما ، حيث اعتبر شوكت كبيرا بالنسبة لها، وشهوانيا لثروتها. ووضح صراحة أنه بالرغم من كونه علويا فقد كان من طبيقة دنيا!، ولا يبنبغي ان يصاهر عائلة الأسد . وعندما أصر شوكت، أعتقله باسل، حيث وضع خلف القضبان أربع مرات لمنع الأثنين من اللقاء. في 21/1/1994 انتهت مخاوف شوكت بمقتل باسل في حادث سيارة في طريقه إلى مطار دمشق واصبح الطريق مفتوحا امامه ليقوم بتحركه.
بعد سنة واحدة هربت بشرى مع شوكت، وتزوجته وأخذوا سكنا في المزة، ولم تحصل على مباركة والدها ولا على موافقة العائلة. بعد عدة أيام وضع لهم الرئيس حافظ الأسد حارسا على الباب، قد يكون لحمايتهم، وعندما بدأت الشائعات تنتشر عن زواجهما، قرر الأسد وضع حد للكلام، واستدعاهم للقصر وأعطاهم موافقته حيث أصبح شوكت صهر الأسد الوحيد . وليكافئ متطلبات وضعه الجديد فقد رقي إلى رتبة لواء.
خلال هذه المدة وبينما كان شوكت يحاول رفع شعبيته في العائلة، ليصبح صديقا لشقيق بشرى ( بشار طبيب العيون) الذي عاد من لندن ليحل محل أخيه الراحل، أصبح آصف صديقا جيدا لبشار. وبدأ بشار مع الوقت يعتمد على صهره آصف لمرافقته ( وأمنه) واثقا بقدراته . في هذه الأثناء بارك الرئيس حافظ الأسد هذه العلاقة وطلب من آصف أن يدعم بشارا وأن يلازمه ، فقبل آصف المهمة ووعد أن يقوم بها بصدق وإخلاص ومع عام 1998 أُشيع بأن آصف شوكت أصبح أقوى رجل في سورية . وقد زاد من تدعيم موقعه احتلال صديقه (علي أصلان ) رئاسة الأركان وذلك بعد إحالة الجنرال حكمت الشهابي إلى التقاعد في 1/1998
فضيحة داخلية
في تشرين أول سنة 2000 ، وخلال الصراع بين رفعت الأسد وأخيه حافظ ، والذي كانت تديره شبكة الأنباء العربية (ANN) وجه آصف شوكت انتقادا غيابيا حادا لرفعت بوجود ماهر الولد الثالث لحافظ الأسد الذي بادر بدوره بتوجيه كلمات نابية لآصف، طالبا إليه السكوت وعدم التدخل في شأن عائلي يخص آل الأسد. ولكن آصف أجابه بحدة مماثلة بأنه أصبح جزءا من العائلة . فأصر ماهر على موقفه قائلا لآصف بأنه لم يكن ولن يكون كذلك ولو كان باسل حيا لكان له شأن آخر. ثم سحب مسدسه وأطلق النار عليه فأصابه في معدته.
قصة الخلاف انتشرت عبر دمشق ووصلت أخيرا إلى صحيفة الحرية الفرنسية ، التي حررت تقريرا ذكرت فيه الواقعة ، وأن آصف يتعالج في باريس من جراحه.
وتحت وساطة الأسد الأب تمت المصالحة بين ماهر وآصف ، وعُين آصف نأئبا لرئيس الأستخبارات العسكرية (حسن خليل) حيث يقال بأنه صانع القرار الحقيقي وأن حسن هو الرئيس الفخري للدائرة.
في 10/6/2000 توفي حافظ الأسد ، فكان آصف شوكت أحد الأشخاص الرئيسين الذين تقبلوا العزاء باسم العائلة، ومنذ ذلك الوقت اعتمد بشار على شوكت لتقوية النظام، ولفترة طويلة ما تزال هناك شائعات بأن شوكت يحتل موقع الرجل القوي خلف الستار .
موضوع: رد: الرئيس السوري يتصدى لصهره الإثنين 14 أبريل 2008 - 18:35
السلام عليكم
اعتقد ان وراى المساله الولايات المتحد ؤلامريكيه واسرائيل هما المستفيدين من وراى زعزعه في سوريا بلاضافه من اكثر منهما في الدعايه على لاعداء بما ليس موجود (مثل اسلحة الدمار الشامل في العراق)
الـبلد : العمر : 57المهنة : طبيب عسكرىالمزاج : متفائل بزوال الاستعمار من الوجودالتسجيل : 28/03/2010عدد المساهمات : 1261معدل النشاط : 2375التقييم : 68الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
موضوع: رد: الرئيس السوري يتصدى لصهره الخميس 14 أكتوبر 2010 - 19:14
لا اريد التدخل فى الشأن الداخلى لسوريا فأهل مكه ادرى بشعابها. ارجو ان لا يكون النقد بحساسيه و تفهم خاطئ. نعلم ان الدكتور بشار طبيب عيون و تم اقحامه داخل السياسيه السوريه بعد وفاه أخيه باسل و بالطبع انا ارى ان الموضوع سورى بحت ولكن لا يعنى ان نحرم النقاش فى سلبيات الامر و هو اننى ضد التوريث مهما كان والا فاعلنها مملكه وليس جمهوريه. الامر الاخر هناك ضباط وطنين فى سلك المخابرات خدموا البلد بصوره الجندى المجهول فلما الانظار والمناصب تكون حكرا على فئه دون أخرى؟؟؟ اعتقد ان امر الشورى الحقيقى الذى نص عليه الشرع هو الحكم بالامر ولا يفهم ان شورى بينهم يعنى بها اهل الحكم فقط بل اهل البلد و اعاينها و قبل كل شئ لاوساطه و لاحاكم للابد بل ان الموضوع بحاجه لدراسه نهج وتطبيق ..العجب كل العجب ان العالم عدا الثالث ابتدع بدع لم تعرف من قبل مثل999.99% و الحاكم للابد و الحاكم على طول العمر...امور سخريه و السخريه الاكثر عندما يتشدقون بالديموقراطيه هم بالعربى يريدون ان يحكموا امه من صم وبكم وعمى..حتى لو كانت لهم الاذان والنطق والبصر..نسأل الله الهدايه.