احتلت الجزائر الرتبة 8 ضمن لائحة الدول الأكثر تسلحا عام 2010، في حين تموقع المغرب ضمن المرتبة الـ36 من ذات اللائحة التي كشف عنها معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام، المعروف اختصارا باسم "سِيبْرِي"، عبر نشرها ضمن الموقع الإلكتروني للمعهد المذكور.. إذ يفيد هذا التصنيف بأن الجزائر قد تراجعت عن الرتبة الخامسة عالميا التي سبق واحتلتها عام 2009 في حين تقدم المغرب من تصنيفه 63 العام الفارط.
وقد كشف ذات تصنيف "سِيبْرِي" بخصوص اقتناء السلاح عبر العالم أن موريتانيا قد بلغت المرتبة 99، بعدما كانت حاملة للرقم 130، أما ليبيا فقد تقهقرت من المرتبة 89 لتصنف 91، في حين تقدمت تونس إلى المرتبة الـ102 بعدما تموقعت سنة 2009 ضمن الدرجة الـ127 عالميا.
وحسب تقارير ذات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام فإن تبضع الجزائر من سوق الأسلحة العالمي قد عرف الارتكاز على شراء الطائرات المقاتلة والمركبات المدرعة والمدفعية زيادة على صواريخ مختلفة وكذا سفن حربية، أما لائحة الدول المتعاملة مع الجزائر ضمن هذا الصدد فتطال كلا من الصين وفرنسا وإيطاليا وروسيا إلى جانب جنوب إفريقيا والمملكة المتحدة وأوكرانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
أما المغرب فقد أشار معهد "سِيبْرِي" إلى أنه قد تعامل مع مصانع السلاح ببلجيكا وفنلندا وفرنسا وإيطاليا ثم الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التمكن من قطع حربية متمثلة في طائرات مقاتلة ومركبات مدرعة ومدفعية إضافة لصواريخ وسفن وأجهزة استشعار وكذا محرّكات.
ومن بين الأسلحة المقتناة من قبل العسكر الجزائري تتواجد بواخر للدوريات البحرية من نوع "ف.پي.بي 98"، ومدافع "دابليو.آي 021" من عيار "88. 155 مم"، زيادة على صواريخ مضادة للمدرعات من أصناف "9م133 كورني|إي تي14" و"9م131|آي تي13 ساكسورن" و"إينغوي"، وكذا توربيدات "53. 65" و"تيست71"، وطائرات هيليكوبتر من أنواع "إي إتش.101. 400" و"سيوبر لينكس 300" و"أي.190ك"، وطائرات "كينغ آير" للنقل الخفيف.. وغيرها.
أما لائحة الآليات المقتناة من قبل الجيش المغربي فتتواجد من بينها رادارات للبحث الجوي، وتوربينات، وطائرات "ميراج ف.1. 2000"، وبنادق بحرية من نوعي "كومباك 40ل70" و "سوبر رابيد 76مم"، وطائرات شحن "سبارتان س.27ج"، زيادة على محركات دييزيل "دابليو 20".. وعدد من المعدات الأخرى.
احتلت الجزائر الرتبة 8 ضمن لائحة الدول الأكثر تسلحا عام 2010، في حين تموقع المغرب ضمن المرتبة الـ36 من ذات اللائحة التي كشف عنها معهد استوكهولم الدولي لأبحاث السلام، المعروف اختصارا باسم "سِيبْرِي"، عبر نشرها ضمن الموقع الإلكتروني للمعهد المذكور.. إذ يفيد هذا التصنيف بأن الجزائر قد تراجعت عن الرتبة الخامسة عالميا التي سبق واحتلتها عام 2009 في حين تقدم المغرب من تصنيفه 63 العام الفارط.
وقد كشف ذات تصنيف "سِيبْرِي" بخصوص اقتناء السلاح عبر العالم أن موريتانيا قد بلغت المرتبة 99، بعدما كانت حاملة للرقم 130، أما ليبيا فقد تقهقرت من المرتبة 89 لتصنف 91، في حين تقدمت تونس إلى المرتبة الـ102 بعدما تموقعت سنة 2009 ضمن الدرجة الـ127 عالميا.
وحسب تقارير ذات معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام فإن تبضع الجزائر من سوق الأسلحة العالمي قد عرف الارتكاز على شراء الطائرات المقاتلة والمركبات المدرعة والمدفعية زيادة على صواريخ مختلفة وكذا سفن حربية، أما لائحة الدول المتعاملة مع الجزائر ضمن هذا الصدد فتطال كلا من الصين وفرنسا وإيطاليا وروسيا إلى جانب جنوب إفريقيا والمملكة المتحدة وأوكرانيا والولايات المتحدة الأمريكية.
أما المغرب فقد أشار معهد "سِيبْرِي" إلى أنه قد تعامل مع مصانع السلاح ببلجيكا وفنلندا وفرنسا وإيطاليا ثم الولايات المتحدة الأمريكية من أجل التمكن من قطع حربية متمثلة في طائرات مقاتلة ومركبات مدرعة ومدفعية إضافة لصواريخ وسفن وأجهزة استشعار وكذا محرّكات.
ومن بين الأسلحة المقتناة من قبل العسكر الجزائري تتواجد بواخر للدوريات البحرية من نوع "ف.پي.بي 98"، ومدافع "دابليو.آي 021" من عيار "88. 155 مم"، زيادة على صواريخ مضادة للمدرعات من أصناف "9م133 كورني|إي تي14" و"9م131|آي تي13 ساكسورن" و"إينغوي"، وكذا توربيدات "53. 65" و"تيست71"، وطائرات هيليكوبتر من أنواع "إي إتش.101. 400" و"سيوبر لينكس 300" و"أي.190ك"، وطائرات "كينغ آير" للنقل الخفيف.. وغيرها.
أما لائحة الآليات المقتناة من قبل الجيش المغربي فتتواجد من بينها رادارات للبحث الجوي، وتوربينات، وطائرات "ميراج ف.1. 2000"، وبنادق بحرية من نوعي "كومباك 40ل70" و "سوبر رابيد 76مم"، وطائرات شحن "سبارتان س.27ج"، زيادة على محركات دييزيل "دابليو 20".. وعدد من المعدات الأخرى.
http://www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=29100