تعدد الزوجات سنة نبوية تكاد ان تندثر
http://4.bp.blogspot.com/_Ha-4nrScGlM/S8wEyvG3WpI/AAAAAAAABN0/nJw9xZ2NUKc/s400/%D8%B2%D9%88%D8%AC%D8%A7%D8%AA+3.jpg
تعدد الزوجات سنة نبوية تكاد ان تندثر

ويتحتم علينا إحياؤها من جديد وعدم الخوف من الزوجات

فمرضاة الله هي مبتغانا لا اكثر فهناك عوانس كثر في المجتمع بسبب اهمال تطبيق هذه السنة

والمؤمن القوي احب عند الله من المؤمن الضعيف


لا تجعل هذه الرسالة تقف عندك فالدال على الخير كفاعله

ولا تكن جبانا كن شجاع

و إحذر ان تراها زوجتك

و إن رأتها
فامسح اسم المرسل

لا تورطونا جزاكم الله خيـر

Bosratey كتب:

التعدد أمر أباحته الشريعة ولكنه ليس فرضا وليس سنة مؤكدة يجب تطبيقها

التعدد أيام الرسول كان له أسابه المتعددة والمتنوعة

منها على سبيل المثال كثرة الحروب التى قد تقضى على الرجال فى القبيلة الواحدة وهنا تأتى ضرورة التعدد فى انه يجب على الرجل الواحد أن ينقذ نسل بنو قبيلته بالزواج بأكثر من إمرأة حتى ينشأ جيل جديد من الرجال وحتى لا يقطع دابر تلك القبيلة

منها أيضا تقوية أواصر الصلة والقرابة بين أكثر من قبيلة ولإنهاء خصومات بين قبائل وبلدان

لذلك ففى العصور القديمة كان تعدد الزوجات أمرا مطلوبا نظرا لما سبق وذكرناه

اما فى عصرنا الحالى ومع غلبة الطابع المدنى على حياتنا فإننا نجد ان من أكثر مبررات التعدد ظهورا هو الاتى:-

- عدم ارتياح الزوج مع زوجته أيا كان السبب وخشية الزوج من اللجوء للطلاق حتى لا يتسبب فى مشاكل له ولأولاده فيلجأ للزواج من أخرى

- عدم قدرة الزوجة على الانجاب ورغبة الزوج الملحة فى ان يكون أبا ولذلك يلجأ إلى التزوج بأخرى للإنجاب مع الإبقاء على الأولى لأنها لا ذنب لها فى كونها عاقرا


اما ما يقال الان فى ارتفاع نسبة العوانس فى الوطن العربى فإن تلك النسبة يوازيها أيضا ارتفاع نسبة العزوبية بين الشباب وقلة الوازع الدينى ولجوء الكثير إلى العلاقات المحرمة مما يجعله فى منأى عن التعفف والزواج الشرعى

أضف إلى ذلك التعنت الأسرى لدى أولياء أمور الكثير من البنات فى المهور ومستلزمات الزواج وكل هذا يؤدى إلى ارتفاع نسبة العنوسة والعزوبية وليس العنوسة فقط

لازم كل واحد هنا يتجوز بتاع اتنين تلاتة اهو تقضى على نسبة العنوسة و اهو العيال عزوة عايزين نغلب الصين يا رجالة

Bosratey كتب:

التعدد أمر أباحته الشريعة ولكنه ليس فرضا وليس سنة مؤكدة يجب تطبيقها

التعدد أيام الرسول كان له أسابه المتعددة والمتنوعة

منها على سبيل المثال كثرة الحروب التى قد تقضى على الرجال فى القبيلة الواحدة وهنا تأتى ضرورة التعدد فى انه يجب على الرجل الواحد أن ينقذ نسل بنو قبيلته بالزواج بأكثر من إمرأة حتى ينشأ جيل جديد من الرجال وحتى لا يقطع دابر تلك القبيلة

منها أيضا تقوية أواصر الصلة والقرابة بين أكثر من قبيلة ولإنهاء خصومات بين قبائل وبلدان

لذلك ففى العصور القديمة كان تعدد الزوجات أمرا مطلوبا نظرا لما سبق وذكرناه

اما فى عصرنا الحالى ومع غلبة الطابع المدنى على حياتنا فإننا نجد ان من أكثر مبررات التعدد ظهورا هو الاتى:-

- عدم ارتياح الزوج مع زوجته أيا كان السبب وخشية الزوج من اللجوء للطلاق حتى لا يتسبب فى مشاكل له ولأولاده فيلجأ للزواج من أخرى

- عدم قدرة الزوجة على الانجاب ورغبة الزوج الملحة فى ان يكون أبا ولذلك يلجأ إلى التزوج بأخرى للإنجاب مع الإبقاء على الأولى لأنها لا ذنب لها فى كونها عاقرا


اما ما يقال الان فى ارتفاع نسبة العوانس فى الوطن العربى فإن تلك النسبة يوازيها أيضا ارتفاع نسبة العزوبية بين الشباب وقلة الوازع الدينى ولجوء الكثير إلى العلاقات المحرمة مما يجعله فى منأى عن التعفف والزواج الشرعى

أضف إلى ذلك التعنت الأسرى لدى أولياء أمور الكثير من البنات فى المهور ومستلزمات الزواج وكل هذا يؤدى إلى ارتفاع نسبة العنوسة والعزوبية وليس العنوسة فقط

العوانس فين يروحو

الزواج بأخرى حلال شرعاً و لكن بشروط ويكون لضرورة قصوىو ان لم تتوفر هذه الشروط فهذا حرام اما عن اين تذهب العوانس فليبقين فى بيوتهن الى ان يأذن الله و الشروط كما قال اخى بصراتى و ضف عليها

ان يكون الزوج له احتياجات لا تستطيع زوجته تلبيتها, و اخرى لا اتذكرهم جميعا الان و لكن الويل لك ان لم تعدل بينهن و كثرة العنوسة لا تعنى ابدا كثرة الزواج العشوائى فقط لمن يستطيع ماديا و جسدياً و نفسياً اما غير ذلك فهذا خطأ فادح و تظلم به بنات الناس.