ليست طلباتي انا او طلباتك انت الدي لديه هده الصلاحية هو شرع الله ما يامر الدي يامر به شرع الله هو توحيد مل بلاد المسملين تحت خليفة واحد تجيش الجيوش خلع كيان يهود من جدروه تحرير الامة من كل الطغيان والظلم وتطبيق شرع الله في الأرض

امير المصري كتب:

هو كل واحد اليومين دول في حاجة مضيقاه يطلع يعملها جروب ودعوة للتظاهر طيب بالمرة بقي بما انها بقت كدا

دعوة لقائلة جوزيه من الاهلي دعوة لي اقالة حسام حسن من الزمالك دعوة لتحويل زي الشرطة الي لون اخر (رخامة بقي) دعوة لتغيير اسم ميدان التحرير الي اسم ميدان الاحرار (عامل بفهم)
دعوة لوقف التجنيد الاجباري وتحويل الجيش الي جيش احترافي (مهي كلها بقت سيس وفرافير ومش عاوز جيش)

هذا وادعو المصريين الشرفاء الخروج في مظاهرة حاشدة امام اتحاد الكورة ونصل بيها الي ميدان التحرير للاتعصام هناك حتي يستجب المجلس العسكري لمطالبنا

ارحمناااااااااااا يارب من الغبااااااااااااااااااااااوة

هو انت بتخوش شمال وخلاص مفيش عاك تفام

بما انه شرع الله فليس واجب عليا أنا فقط بل عليك انت أيضا لان الدي فرضه عليا فرضه عليك انت أيضا

جميل حمدان كتب:

بسم الله الرحمن الرحيم
.... وسقط الثاني من حماة كامب ديفيد!

قبل ثلاثين سنة سقط السادات صريعاً على يد رجال مصر المؤمنين جزاءَ ما اقترفت يداه من توقيع اتفاقية كامب ديفيد الخيانية مع كيان يهود المغتصب لفلسطين، أرض الإسراء والمعراج ، أرض أولى القبلتين...

واليوم سقط طريداً حسني مبارك, وارثُ السادات في حماية كامب ديفيد، ورعاية بنودها، والقيام بأمرها خيانةً لله ورسوله والمؤمنين...

سقط الاثنان بما كسبت أيديهما بعد أن بنوا القصور, وملكوا الدثور، ثم تركوها وراء الظهور! { فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالْأَرْضُ وَمَا كَانُوا مُنْظَرِينَ }...

سقط الاثنان بعد أن "عبدا" أمريكا من دون الله، وملكت منهما اللسان والبنان، فلم تغن عنهما من الله شيئا {وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْئًا وَلَوْ كَثُرَتْ وَأَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُؤْمِنِينَ}

سقط الاثنان لم ينالوا خيراً بل خزياً في الدنيا { وَلَعَذَابُ الْآَخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لَا يُنْصَرُونَ }...


سقط الاثنان .... وهذا شأن كل خائن, ولو بعد حين, لا يحكم بالإسلام، ولا يوالي الله ورسوله، بل يوالي الكفار المستعمرين، ويتآمر معهم على بلاد المسلمين...

سقط الاثنان... فهلا تدبَّر الظالمون أمرهم, قبل أن يأتيهم الله من حيث لم يحتسبوا {وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ }...


هلا أدرك الحكام الذين وقعوا اتفاقيات الخيانة مع كيان يهود، أو يطبِّعون معهم، أو يفاوضونهم، أنَّ مصيرهم أسود مظلم في الدنيا قبل الآخرة، أم أنهم صمٌ بكمٌ عميٌ فهم لا يعقلون...

لقد انتفضت مصر الكنانة على الظلم وأهله، وكان ميدانُ التحرير مسجدَها الجامع، تنطلق منه تكبيراتها مؤذنةً بفجر جديد... فهلَّا يكون هذا الفجر بحق هو فجرَ الخلافة في أرض الكنانة، فجرَ إلغاء اتفاقية الخيانة، فجرَ معارك النصر في فلسطين من جديد, فجرَ تحريرها من رجس يهود, وإزالة كيانهم الذي تقوم أمريكا بأمره من غذائه إلى سلاحه على مرأى ومسمع من خونة الحكام في بلاد المسلمين، بل بتواطؤ منهم ورضى!

لقد اخترقت أمريكا مصرَ الكنانةَ ردحاً من الزمن، وسهَّل لها هذا الاختراق, بل فوق الاختراق, حكامٌ لا يستحيون من الله ولا من رسوله ولا المؤمنين... وهي لازالت, حتى في هذه الأحداث الأخيرة, تدسُّ أنفها, وتحشر نفسها في أمرِ مصرَ وشؤونها على لسان أوباما ونائبه ومستشاريه... أفلم يأن لهذا الأنف أن يُبتر، ولتلك النفس أن تُزهق، ولذلك اللسان أن يُقطع، فتعود مصر حرةً كريمةً كنانةَ الله في أرضه؟

إننا في حزب التحرير نتوجه صادقين إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية، وقد آتاه الله الحكم، أن يجعل ولاءه لله ولرسوله وللمؤمنين، ويقطع كل ولاءٍ غيره... يقيم الخلافة، ويحكم بما أنزل الله، ويجاهد في سبيل الله، ويعيد في فلسطين سيرةَ محرريها السابقين من رجس الصليبيين والتتار، فيحرر الأرض المباركة من رجس يهود ويقطع دابر الكفار المستعمرين...

{وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ }


09 من ربيع الاول 1432
الموافق 2011/02/12م حزب التحرير


[url=http://www.pal-tahrir.info/publications/hizb-publications/2737-2011-02-12-11-40-39.html

http://www.pal-tahrir.info/publications/hizb-publications/2737-2011-02-12-11-40-39.html[/quote[/url]]

الموحد لله كتب:

بما انه شرع الله فليس واجب عليا أنا فقط بل عليك انت أيضا لان الدي فرضه عليا فرضه عليك انت أيضا

انت لا تفهم شئ عن شرع الله و لا تتكلم فى الشريعة و لا تستشهد بآيات من القرآن الكريم و انت على خطأ لم يأمرنا الله بالجهاد هكذا و أمرنا الله بأن لا نلقى بأنفسنا الى التهلكه ايضاً و ما تقوله خطأ و فكرك خطأ ...... أرجوك اقرأ القرآن بتمعن و لا تجعل احد يسيطر على تفكيرك و لا تستخف بكلامى فقد تندم مؤخرا على الرغم من اعتقادك انك اكثرنا ايمانا و اتباعاً لأوامر الله عز و جل.

اخواني السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

عندما و ضعت هذا الموضوع لم اكن ابدا اريد ان يأخذ صفة المساجلات و المناكفات , فكلنا اخوة ان شاء الله . و نحن في بيت المقدس نكن كل الحب و الاحترام لجيشنا المصري العظيم , و نعلم انه في نهاية المطاف سيقف الى جانب الامة فهو منها و هي منه و لن يبقى طويلا اسير لقرارات سياسية يمليها عليه النظام السابق لمصلحة امريكا و يهود .
و لكن اخواني قبل ان تبدأوا في تجريح اخوانكم ضعوا الامور في نصابها الصحيح و انظروا اليها من منظور الشرع الحنيف . وبعد ذلك من منظور السياسة و المصالح العامة للمسلمين , و لا تتسرعوا في الحكم و اعلموا اخوتي انه ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد.
و بالرجوع الى الاتفاقية المشؤومة فانتم نفسكم ترفضونها و تتمنون زوالها اليوم قبل غدا . فاحذروا ان تكونوا من المدافعين و المنافحين عنها فهذا و العياذ بالله امر جلل و يستحق الوقوف عليه طويلا .

اما من الناحية الشرعية فهي حرام قطعا بالادلة و النصوص الثابتة و هي كثيرة و منها

( ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا )
( فلا و ربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيمال شجر بينهم ثم لا يجدوا في انفسهم حرجا مما قضيت و يسلموا تسليما)
و موضوع ان عملية الغاؤها سيودي الى الهلاك فهذا مرفوض قطعا لعدة اسباب شرعية اولها انه لا يجوز التنازل عن حكم شرعي واحد تحت اي ظرف , و تذكرون ابو بكر عندما ارتدت الجزيرة و ابت ان تدفع الزكاة و هي حكم شرعي , قال عندها ( و الله لو منعوني عقال بعير كانوا يؤدونه الى رسول الله لقاتلتهم عليه )
و عندما انتقل حبيبكم صلى الله عليه و سلم الى الرفيق الاعلى كانت من اخر كلماته انفذوا بعث اسامة .
و كانت الدولة في حالة يرثى , و لا يوجد قوة كافية بمكة و المدينة . فكان الموقف العظيم من ابو بكر حين قال و الله لابعثن جيش اسامة حتى لو نهشت الكلاب ارجل امهات المؤمنين اي زوجات الرسول صلى الله عليه و سلم .
باختصار ان المصلحة تكون حيث يطبق الشرع . لا ان نقيس بعقولنا العاجزة
و قضية و لا تلقوا بانفسكم الى التهلكة و تحتها خط احمر ............ فهي قيلت في معركة حنين للجنود الفارين بانفسهم من القتال فقال صلى الله عليه و سلم لا تلقوا بانفسكم الى التهلكة , و قصد ان التهلكة هي الهروب من القتال و ليس المعنى العكسي الذي يروج له علماء السلاطين

و قضية صلح الحديبية له ظروف تختلف و لا ينطبق عليها الصلح مع يهود حيث انهم محتلون لارض اسلامية و الموقف الشرعي تجاههم فقط السيف لا غير .
و قضية ان جنحوا للسلم فاجنح لها لا تنطبق بتاتا مع يهود و سنفصل هذا تماما في موضوع منفصل حتى لا يبقى اي حجة

و اما من الناحية السياسية فان مقدرات هذا البلد العظيم تذهب بلا ثمن لارذل خلق الله يهود و بناء على الانفاقية المشؤومة و قفت مصر و جيشا موقف المتفرج على غرة و هي تذبح بل و شاركت في حصار غزة مبررة ذلك الخزي و العار بالالتزام باتفاقية كامب ديفد
بالمحصلة من الناحية السياسية كانت هذه الاتفاقية خبيثة و منصاعة لمصالح الغرب و امريكا و يهود و لم تجلب الا العار على الامة الاسلامية
اخيرا اقول اننا نقول ما نقول بل و نصرخ و نستغيث و ننادي كل الجيوش العربية و الاسلامية و على رأسها جيش مصر الكنانة ان يقوموا بمسؤولياتهم و ان يكون ولاؤهم لله و رسوله و المؤمنين ليس غير و ان يخوضوا معركة الكرامة و الخلاص و ان معهم الله و كل الامة الاسلامية من شرقها الى غربها و سيفوزون بعز الدارين ان هو قاموا بواجبهم الذي فرضه عليهم ربهم

( وان استنصروكم في الدين فعليكم النصر)

فماذا سيقولون لله الواحد القهار و هم بين يديه و دماء المسلمين الزكية تهدر كالشلال و عندها سيكون خصيمهم النبي صلى الله عليه و سلم
هل يوجد لهم حجة ان لم يتحركوا من فورهم فينسوا امريكا و اسرائيل و ساوس الشيطان

كامب دافيد ستسقط و لكن ليس الان هما عارفين ان احنا هنحاربهم ز ان شاء اللة هنطردهم من فلسطين و لكن الان ليس وقت مناسب.

انت جبت منين انها حكم شرعي ؟؟؟
لو الغيناها فهذا هو المخالف لاننا وقعنا على اتفاق
--
انا اتمني ان ياتي يوم ويحرر الجيش المصري ارض فلسطين وسيحدث باذن الله
--
ولكن اعذرونى ...انا ملاحظ ان كتير من الفلسطينيين بيخشوا ويتكلموا على انهم مصريين ويطالبون
...
لا حق لكم في الحديث عن اي رئيس مصري ...ربما نعترض نحن على بعض سياساته ..اما الاخرين (كل الاخرين) ليس لهم حق الاعتراض لتوثيع مصر على شئ ...او اي شئ داخلي

اتمني يكون كلامي واضح ومفهوم ...وميجيش حد ويقول لي انه ليه نسبه في مصر هي مش مزرعه
-----

انا اعتقد و اقترح انه عندما نتطور و يصبح عندنا اكتفاء ذاتي في كل شيء سنلغي كل الاتفقيات مع الغرب

و هذا رأيي انا فقط

دَعِ الرَّشَّاشَ خَلْفَكَ يا حبيبُ *** وصافِحْنِي فأنتَ أخٌ قريبُ
رصاصتُكَ التي أطلقْتَ نحوي *** تُصيبُكَ مثلما قلبي تُصيبُ
وقاتِلُنا هو المقتولُ فينا *** وأَسْعَدُنا هو الأشقى الكئيبُ
لماذا يا أخي ترتدُّ نحوي *** ووجهُكَ في مقابلتي غَضُوبُ؟!
ألم نَسْكُنْ مُخيَّمَنا جميعاً *** تُشارِكُنا طُفُولَتَنا الخُطُوبُ؟!
ألم نَشْرَبْ مَوَاجِعَنا صِغَاراً *** وَنَرْضَعْهَا كما رُضِعَ الحليبُ؟!
دَعِ الأعداءَ لا تَرْكَنْ إليهم *** فما يُعطيكَ إلاَّ الغَدْرَ (ذِيبُ)
إذا امتدَّتْ يدُ الباغي بمالٍ *** إليكَ فَخَلْفَهُ هدفٌ مُرِيبُ
لنا أرضٌ مُبارَكةٌ دَهَاهَا *** منَ الأعداءِ عُدْوانٌ رَهِيبُ
ألم يُدْفَنْ أبي وأبوكَ فيها *** وفي عَيْنَيْهِمَا دمعٌ صَبِيبُ؟!
ستَشْقَى ثم تَشْقَى حينَ تَنْأَى *** بنا عن طَرْدِ غاصِبِها الدُّروبُ
أخي ورفيقَ آلامي وحُزْني *** وأحلامي، رَجَوْتُكَ يا حبيبُ
رَجَوْتُكَ أنْ تكونَ أخا وفاءٍ *** لِئَلاَّ يَدْفِنَ الشمسَ الغُروبُ
كأنِّي بالرَّصاصِ يقولُ: كلاَّ *** ويَحْلِفُ أنَّهُ لا يستجيبُ
يقولُ لنا: دَعُوا هذا التَّجَافِي *** وكُفُّوا عن تَنَاحُرِكُم وتُوبُوا
أخي، إنِّي رأيْتُ الحقَّ شمساً *** يُلازِمُها الشُّروقُ فما تَغِيبُ
فلا تَتْرُكْ يدَ الأحقادِ تُدْمِي *** جَبِيناً لا يَلِيقُ بهِ الشُّحُوبُ
سَمِعْتُ مآذنَ الأقصى تُنادِي *** وفي البيتِ الحرامِ لها مُجِيبُ
وصَوْتُ عجائبِ الإسراءِ يَدْعُو *** وفي أَصْدَائِهِ نَغَمٌ عَجِيبُ:
إذا دَعَتِ المآذِنُ بالتَّآخِي *** فحُكْمُ إجابَةِ الدَّاعِي الوُجُوبُ
أخي، بيني وبَيْنَكَ نهرُ حُب *** وإخلاصٍ بهِ تَرْوَى القُلُوبُ
لِقَلْبَيْنَا منَ الإحساسِ دِفْءٌ *** أرى جبلَ الجليدِ بهِ يَذُوبُ
كِلانَا لا يُريدُ سوى انتصارٍ *** يعودُ لنا بهِ الوطنُ السَّلِيبُ
كِلانَا في فلسطينَ الْتَقَيْنَا ***على هَدَفٍ، لِيَنْهَزِمَ الغَريبُ
لِنَرْفَعَ رايةً للحقِّ تُمْحَى *** بها من صَدْرِ أُمَّتِنَا الكُرُوبُ
أخا الإسراءِ والمعراجِ، بيني *** وبَيْنَكَ حَقْلُ أزهارٍ وطِيبُ
بِحَبْلِ العُرْوَةِ الوُثْقَى اعْتَصَمْنَا *** فلا عاشَ المُخَالِفُ والكَذُوبُ