أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد

حفظ البيانات؟
الرئيسية
التسجيل
الدخول
فقدت كلمة المرور
القوانين
البحث فى المنتدى


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول



 

 العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
جنرال السرايا

مســـاعد أول
مســـاعد أول
جنرال السرايا



الـبلد : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد 01010
العمر : 37
المهنة : مجاهد
التسجيل : 14/10/2010
عدد المساهمات : 506
معدل النشاط : 715
التقييم : 18
الدبـــابة : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11
الطـــائرة : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11
المروحية : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Empty10

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Empty

مُساهمةموضوع: العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد   العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Icon_m10الثلاثاء 5 أبريل 2011 - 22:33


[b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b][b]العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد*

قال الله تعالى في كتابه المجيد:
{هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُورُ}
[الملك: 15]
وقال سبحانه:
{وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ}
[التّوبة: 105].

أهميّة تكريم العمّال
نلتقي يوم غدٍ على ما تعارف كلّ
العالم على إحيائه واعتباره يوماً لتكريم العمّال. في هذا اليوم، ننظر
باعتزاز وإكبار إلى كلّ هؤلاء الّذين يخلصون في أعمالهم، ويحرّكون جهودهم
وطاقاتهم في إعمار بلدانهم، وبعث الحياة فيها، فيحقّقون بذلك الهدف الّذي
من أجله أوجد الله الإنسان، حيث لم يخلقه الله عبثاً، ولم يرد له أن يكون
عبئاً على الحياة، كسولاً فيها وبطّالاً، بل أراده خليفةً له بكلّ ما لهذه
الكلمة من معنى التّكريم والعظمة، يخلفه في عمران الأرض في كلّ مجالات
العمران، مستفيداً من كلّ الثّروات الموجودة في الأرض والسّماء، ومن كلّ
الإمكانات الّتي أودعها الله في الكون، ومستعيناً بكلّ التوجّهات الّتي
وجّهه الله بها عبر الرّسل والأنبياء.

لذلك، فإنّنا نؤكّد أهميّة تكريم
العمّال، لا بما يتعارف عليه من تكريمٍ لهم يقتصر على هدايا ماديّة
ومعنويّة تُقدّم إليهم ـ إن قُدّمت ـ بل أيضاً من خلال تقدير دورهم،
واحترامهم، وإظهار أهميّة عطائهم وتضحياتهم، وتأمين متطلّبات العيش الكريم
بالأجور والضّمانات الصحيّة والاجتماعيّة، والقوانين التي تحميهم وتحمي
المستقبل الّذي يطمحون إليه، ورفع مستواهم المهني والعملي، وتطوير قدراتهم،
وتنويع فرص العمل لديهم، حتى يقدّموا أفضل ما يمكنهم، وبذلك نحفّزهم
ونحثّهم عليه.


دور الدّولة في رعايتهم
من هنا، فإنّنا ندعو الدّولة،
الّتي من مسؤوليّتها أن تراعي كلّ مواطنيها، إلى التّفكير الجادّ في مصالح
هذه الفئة الفاعلة في المجتمع، بالاهتمام بهم، كونهم القوّة الأساسيّة في
البلد، لحمايتهم في مواقع عملهم، وإيجاد سبل الأمان لهم، وأن لا يخضعوهم
للحسابات الطائفيّة والمذهبيّة والسياسيّة، بل لحساب الكفاءة والإتقان
والإخلاص للعمل الّذي يقومون به، كما ندعو المؤسّسات الخاصّة إلى التقيّد
بالمبادئ الإيمانيّة والإنسانيّة والأخلاقيّة مع العمّال، وتنفيذ العهود
والمواثيق وعقود العمل الّتي يجرونها معهم، وعدم استغلال حاجتهم للعمل
للضّغط على ظروفهم للإساءة إليهم ماديّاً ومعنويّاً، وإلاّ سنفقد كلّ
الحيويّة لدى العمّال، أو سنضطرهم إلى التّفتيش في العالم الواسع عمّن
يقدّر لهم جهودهم وطاقاتهم، ويحترمهم ويؤمّن لهم العيش الكريم وضمانات
الحياة.


أفضل العبادة طلب الحلال
وقد حرص الإسلام من خلال كلام
الله تعالى وأحاديث رسول الله(ص) والأئمّة(ع)، على الدَّعوة إلى تكريم
العمَّال، حين اعتبر أنَّهم بعين الله وتقديره ورعايته ورحمته، وهم أيضاً
بعينِ رسول الله(ص)، وينبغي أن يكونوا بعين كلّ الّذين يهتدون بهدي الله
ورسوله: {وَقُلِ اعْمَلُواْ فَسَيَرَى اللّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ
وَالْمُؤْمِنُونَ}، واعتبر أنّ عملهم عبادة، بل جعلهم في أعلى درجات
العبادة، ما داموا يسعون إلى الحلال، فلا يغشّون، ولا يخونون، ولا يأكلون
أموالهم بالباطل... وبذلك تتحوّل عندهم مواقع أعمالهم، سواء كانت في
المصانع أو في المتاجر أو المزارع أو في مؤسّسات الخدمات والوظائف، ما دامت
في الحلال، إلى مساجد يعبدون فيها ربّهم. وقد ورد عن رسول الله(ص) قوله:
"العبادة سبعون جزءاً، أفضلها طلب الحلال".

وعندما سأل الإمام الصّادق عن
رجلٍ، فقيل قد أصابته الحاجة، قال: "فما يصنع اليوم؟"، قيل هو في البيت
يعبد ربّه. قال: "فمن أين قوته؟"، قيل هو من عند بعض إخوانه، قال(ع)، وقد
حلف لتأكيد الأمر: "والله، الّذي يقوته أشدّ عبادةً منه".

كما اعتبر الإسلام أنّ موقع
العامل كموقع المجاهد في سبيل الله، لأنّه من خلال عمله، يحصِّن بلده من أن
يقع تحت قبضة الحاجة إلى الآخرين، سواء كانوا أفراداً أو دولاً أو
مؤسّسات، كالبنك الدوليّ، أو غير ذلك، ويبقيه عزيزاً حرّاً، كما يحمي
المجاهدون في مواقعهم البلد واستقلاله. ولذلك، ورد أنَّ الرَّسول(ص) كان
جالساً مع أصحابه، وإذا بشابّ قويّ الجسم، مفتول العضلات، يحمل المنجل
متوجّهاً إلى العمل، فالتفت أصحاب رسول الله(ص) مستنكرين وقالوا: لو أنَّ
هذا الشابّ جعل قوّته وشبابه في سبيل الله؟! فردّ النبيّ(ص) عليهم بأنّ هذا
الشابّ إذا كان قد خرج لأبوين يعولهما أو ليكفّ ماء وجهه عن النّاس، فقد
خرج في سبيل الله. وقد وردَ عن الإمام الكاظم(ع): "من طلب هذا الرِّزق من
حلِّه ليعود به على نفسه وعياله، كان كالمجاهد في سبيل الله".


أساس التّفاضل بين النّاس
واعتبر الإسلام، في إطار تكريمه
للعمَّال، أنَّ عملهم هو سبيلٌ لبلوغ أعلى درجات رضا الله وطاعته، وهو
أساسٌ للتّفاضل بين النّاس، وهو ما حرص على تأكيده الأنبياء والأولياء، فقد
ورد عن رسول الله(ص): "إنَّ الله عزّ وجلّيحبُّ المحترف الأمين"، وأنَّ
اليد الّتي تعمل هي "يدٌ يحبّها الله ورسوله"... وقد ورد عن الإمام
الصَّادق(ع) أنّه قال: إنّ محمّد بن المُنْكَدِر كان يقول: ما كنت أظنّ أنّ
عليّ بن الحسين(ع) يدع خلفاً أفضل منه، حتى رأيت ابنه محمّد بن عليّ(ع)،
فأردت أن أعظه فوعظني. فقال له أصحابه: بأيّ شيء وعظك؟ قال: خرجت إلى بعض
نواحي المدينة في ساعة حارّة، فلقيني أبو جعفر(ع) وهو متّكئ على غلامين...
فقلت: سبحان الله، شيخ من أشياخ قريش في هذه السّاعة على هذه الحال في طلب
الدّنيا! أمّا لأعظنّه، فدنوت منه فسلّمت عليه، فردّ عليّ ببهرٍ (وهو تتابع
النّفس)، وهو يتصابّ عرقاً، فقلت: أصلحك الله، شيخٌ من أشياخ قريش في هذه
السّاعة على هذه الحال في طلب الدّنيا، أرأيت لو جاء أجلك وأنت على هذه
الحال؟ فقال(ع): "لو جاءني الموت وأنا على هذه الحال، جاءني وأنا في طاعةٍ
من طاعة الله عزّ وجلّ، أكفّ بها نفسي وعيالي عنك وعن النّاس...". فقلت:
صدقت يرحمك الله، أردت أن أعظك فوعظتني . وقد ورد أنَّ أمير المؤمنين
عليّاً(ع)، كان يخرج في الهاجرة (شدّة حرارة الشّمس) رغم أنّه قد كُفيها،
بمعنى عدم حاجته إلى العمل، يريد أن يراه الله يُتعب نفسه في طلب الحلال.
كما ورد أنَّ حواريّي السيّد المسيح(ع) "كانوا إذا جاعوا قالوا: يا روح
اللّه جعنا. فيضرب بيده على الأرض، سهلاً كان أو جبلاً، فيخرج لكلّ إنسانٍ
منهم رغيفين يأكلهما؛ وإذا عطشوا قالوا: يا روح اللّه عطشنا، فيضرب بيده
على الأرض، سهلاً كان أو جبلاً، فيخرج ماءً فيشربون منه. قالوا: يا روح
اللّه، من أفضل منّا؛ إذا شئنا أطعمتنا، وإذا شئنا سقيتنا، وقد آمنّا بك
واتّبعناك؟ قال السيّد المسيح(ع): أفضل منكم من يعمل بيده ويأكل من كسبه.
فصاروا يغسلون الثّياب بالكراء" (بالأجرة). وقد ورد عن الإمام الباقر(ع)،
أنّ "من طلب الدّنيا استعفافاً عن النّاس، وتوسيعاً على أهله، وتعطّفاً على
جاره، لقي الله عزّ وجلّ ووجهه مثل القمر ليلة البدر". لذا يخاطب الله
تعالى العاملين يوم القيامة: {وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا
بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ}[الزّخرف: 72]. ولذلك، كانت وصيّة الإمام
الصّادق(ع) لأصحابه: "أقرئوا من لقيتم من أصحابكم السّلام، وقولوا لهم: إنّ
فلان بن فلان (الإمام الصّادق) يقرئكم السّلام، وقولوا لهم: عليكم بتقوى
الله وما يُنال به من عند الله، وإنّي والله ما آمركم إلا بما نأمر به
أنفسنا، فعليكم بالجدّ والاجتهاد، وإذا صلّيتم الصّبح وانصرفتم، فبكّروا في
طلب الرّزق، واطلبوا الحلال، فإنّ الله سيرزقكم ويعينكم عليه". حيث أراد
التّأكيد أنْ لا وقت للضّياع وللّهو والأركيلة لوقتٍ طويل وشرب الشّاي، بل
الحياة هي فرصة للعمل.


حقوق العامل وواجباته
ولم يكتفِ الإسلام بهذا التّكريم
رغم أهميّته، بل حرص في تشريعاته على حماية العامل من ظلم الّذين يستغلّونه
ويستغلّون حاجته، فقد ورد أنّه "من ظلم أجيراً أجرته، أحبط الله عمله،
وحرّم عليه ريح الجنّة". وإنّ أحد مظاهر الظّلم الّتي يتعرّض لها العامل،
هي عدم إعطائه حقّه كاملاً، عملاً بقوله تعالى: {ولا تبخسوا النّاس
أشياءهم}[الشّعراء: 183]، وقد ورد في الحديث عن رسول الله (ص): "أعطوا
الأجير أجره قبل أن يجفّ عرقه". في المقابل، أكّد الإسلام ضرورة أن يحترم
العمّال مواقعهم وأدوارهم، وأن يبتعدوا عن الخيانة في عملهم، قال تعالى:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَخُونُواْ اللّهَ وَالرَّسُولَ
وَتَخُونُواْ أَمَانَاتِكُمْ}[الأنفال: 27]، وحثّهم على تطوير إمكاناتهم
ليكونوا الأحسن عملاً، وهو ما أشار الله سبحانه إليه، عندما تحدَّث عن
الصّورة الّتي سيحاسب على أساسها الإنسان: {الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ
وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً}[الملك: 2]، وقد
فُسّرت: أيّكم أصوب عملاً وأكثر إتقاناً. وقد ورد في الحديث عن الرّسول(ص):
"إذا عملت عملاً، فاعمل بعلمٍ وعقل، وإيّاك وأن تعمل عملاً بغير تدبّر
وعلم". ولما توفّي إبراهيم ابن رسول الله(ص)، رأى النبيّ في قبره خللاً،
فسوّاه بيده، رغم أنّه قبرٌ وسيُهال التّراب عليه، ثم قال: "إنّ الله يحبّ
إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه". كما ورد في الحديث عن رسول الله(ص)، في
إطار إشارته إلى الأخلاق الّتي لا بدّ من أن يتحلّى بها العمّال: "إنّ أطيب
الكسب، كسب التّجّار الّذين إذا حدّثوا لم يكذبوا، وإذا ائتُمنوا لم
يخونوا، وإذا وعدوا لم يخلفوا، وإذا اشتروا لم يذمّوا، وإذا باعوا لم
يطروا، وإذا كان عليهم لم يمطلوا، وإذا كان لهم لم يعسروا".


قيمة العمل
أيّها الأحبّة: إنّ تكريم الله
للعاملين، من خلال ما أشار إليه الله ورسوله، قد يكون كافياً حتّى يشعر
العمّال بالتّقدير، لأنّه لا تقدير أعلى شأناً من تقدير هذا الربّ الكريم
الغفور الودود، لكنّ الله سبحانه أراد لعباده أن يقدّروا جهود الطّاقات
الحيّة الفاعلة، فمن لم يشكر المخلوق لم يشكر الخالق. ونحن عندما نقدّر
العمّال، فإنّنا نقدّر أهمّ قيمةٍ في الحياة، وهي قيمة العمل، والَّتي من
خلالها استطعنا أن نحصّل لنا موقعاً في التّاريخ، ومن خلال تأكيدها والحرص
على إعلائها، نستطيع أن نصنع لنا شأناً في الحاضر والمستقبل. ولا بدَّ من
أن نعي أنَّ الصِّراع لم يعد الغالب فيه الجانب الأمنيّ، ولا حتّى
السياسيّ، بل الغالبُ اليومَ هو مدى قوَّة العمل لدى الشّعوب والأوطان،
وحيويّة العمَّال وكفاءاتهم، وبالتَّالي قوّة الاقتصاد، حيث باتت الكثير من
الأمم تملك حضورها من خلال حيويّة اقتصادها، رغم أنها لا تمتلك سلاحاً
مميزاً ولا حضوراً سياسيّاً غير عاديّ. وفي الختام، نبارك لكلّ العمّال
يومهم هذا، سائلين المولى تعالى أن يوفّق كلّ المخلصين للإعلاء من شأنهم،
ليعيشوا كرامة الدّنيا ونِعَم الآخرة، وأن يوفّق العمّال ليؤكّدوا حضورهم
في كلّ مواقع عملهم بالقيام بالأحسن، ليبقى مجتمعنا مجتمعاً حراً عزيزاً
كريماً كما أراد الله له أن يكون. "اللّهمّ بلّغ بإيماني أكمل الإيمان،
واجعل يقيني أفضل اليقين، وانتهِ بنيّتي إلى أحسن النيّات، وبعملي إلى أحسن
الأعمال".
[/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b][/b]




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحارب الصغير

عريـــف أول
عريـــف أول
المحارب الصغير



الـبلد : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد 01210
العمر : 28
المهنة : طالب
المزاج : الحمدلله
التسجيل : 31/03/2011
عدد المساهمات : 130
معدل النشاط : 105
التقييم : 3
الدبـــابة : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11
الطـــائرة : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11
المروحية : العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Unknow11

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Empty10

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Empty

مُساهمةموضوع: رد: العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد   العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد Icon_m10السبت 9 أبريل 2011 - 11:03

إن الله يحب إذا عمل احدكم عملاً ان يتقنه

شكرا

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

العمل في الإسلام: عبادةٌ وجهاد

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» وزير العمل الليبي: للعمالة المصرية الأولوية في سوق العمل الليبي
» دقت ساعة العمل
» يسر الإسلام
» كيف تحول ضغوط العمل إلى محفزات
» حكم نبش القبور في الإسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: الأقســـام الاداريـــة :: الأرشيف :: مواضيع عامة-
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة الموقع ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر

Powered by Arab Army. Copyright © 2019