Marshal Nemo
عريـــف
الـبلد : العمر : 28 التسجيل : 08/03/2011 عدد المساهمات : 49 معدل النشاط : 74 التقييم : 3 الدبـــابة : الطـــائرة : المروحية :
| موضوع: القوات المسلحة الامريكية....موضوع شامل السبت 9 أبريل 2011 - 20:24 | | | بسم الله الرحمن الرحيم السـلآم عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حال شباب ساحات العرب .,آن شاء الله طيبين صرآحتنآ آنـآ حبيت هذا المنتدى ولي شهرينآدخله كزائر وحبيت اكون عضو بينكم وآن شاء آنال رضآكم .وحبيت آبين لكم آني لست خبير لكن دخلت آتعلم منكم وآطلع كخبير .المهم حبيت ابدأ بدايه مميزه .,,,بسم الله نبـدأ _______ فروع القوات المسلحة الامريكية U.S. Navy الزي الموحدالبحرية الأمريكية : وصلت قوتها إلى حوالي 535,000 رجل و70,000 امرأة. تشمل هذه الأرقام 75,000 فرد من احتياطي البحرية الأمريكية، التي تملك حوالي 240 سفينة حربية عائمة على خط المواجهة وحوالي 130 غواصة، وتساندها حوالي 60 طائرة اقتحام برمائية، وحوالي 150 سفينة إسناد. ويُعد أسطول البحرية الأمريكية واحدًا من الأساطيل الأربعة الضخمة المتمركزة في جميع أنحاء العالم. تشمل الوحدات الرئيسية للبحرية الأمريكية 36 غواصة ذات صواريخ ذاتية الدفع، و97 غواصة أخرى، ولها 14 حاملة طائرات تحمل كل واحدة حوالي 85 طائرة. كما يوجد بها أربع سفن قتال أعيدت للخدمة تم بناؤها في الأربعينيات من القرن العشرين الميلادي، بالإضافة إلى 31 طرادة. تعمل كل الغواصات، ماعدا أربعًا، بالطاقة الذرية، وتعمل خمس حاملات طائرات و 9 طرادات بالطاقة الذرية أيضآ U.S. Marine Corps
الزي الموحد سلاح مشاة البحرية الأمريكية : هو فرع منفصل عن القوات المسلحة الأمريكية داخل إدارة البحرية. تصل قوة سلاح مشاة البحرية الحديثة إلى 185,000 رجل و10,000 امرأة. يتم توزيع وحدات مشاة البحرية العاملة في واحدة من ثلاث فرق، في كل فرقة ثلاثة ألوية، أو في واحدة من القوتين ـ في حجم الكتيبة ـ التابعتين لقوات أمن سلاح مشاة البحرية. يملك سلاح مشاة البحرية الأمريكي المدرَّعات، والمدفعية وحاملات الجنود المدرعة البرمائية، بالإضافة إلى قوة جوية دفاعية وهجومية. يُساند سلاح مشاة البحرية القوات في البحر لحماية المصالح الخارجية للولايات المتحدة، كما يستطيع القيام بالإنزال البرمائي، ويوفر الحماية للقواعد والقنصليات والسفارات والمفوضيات الأمريكية. U.S. Army الزي الموحـدالجيش الأمريكي :أكبر الأفرع وأقدمها في القوات المسلحة الأمريكية، ابتدأ تاريخه من 14 يونيو 1775م عندما أنشأ الكونجرس الأمريكي أول عشر شركات للجيش القاري. وفي بداية التسعينيات، عمل حوالي نصف الجنود الجاهزين للقتال في محطات خارجية أكثرهم في أوروبا. وقد أدت إعادة توحيد ألمانيا وتخفيف التوتر بين الشرق والغرب في أوروبا إلى تخفيضات في عدد هؤلاء الجنود. يخدم أغلب الجنود الأمريكيين عادة داخل الولايات المتحدة. يوجد بالجيش الأمريكي حوالي 770,000 فرد في الخدمة، ويشمل هذا العدد 75,000 امرأة تقريبًا. كما يشمل الفرقتين المحمولتين والمنقولتين جوًا، ومجموعات القوات الخاصة الأربع وفوج الصاعقة. تقوم 12 فرقة في الاحتياطي بمساندة الجيش، ويؤدي الحرس الوطني المهمة نفسها، ويستطيع تعبئة 10 فرق أخرى. يملك الجيش الأمريكي حوالي 15,000 دبابة وأكثر من 9,000 مروحية وحوالي 3,000 ناقلة جنود. U.S. Air Force الزي الموحـد القوات الجوية الأمريكية :هي أحدث الفروع في القوات المسلحة الأمريكية، وكانت حتى عام 1947م فرعًا من الجيش. استقبلت الخدمة الجوية أول طائرة ـ الطائرة ذات السطحين ـ من الأخوين رايت عام 1909م. وبعد دخول أمريكا الحرب العالمية الأولى (1914-1918م) أدت المقاتلات وقاذفات القنابل دورًا حيويًا في الحملات الأوروبية والباسفيكية. وقد عززت طائرات الإمداد الأمريكية مساعدة أكثر من مليوني شخص عام 1948-1949م أثناء جسر برلين الجوي. حاربت النفاثات الأمريكية ـ سابري ـ المقاتلات السوفييتية ـ الميج ـ أثناء الحرب الكورية في أولى المعارك التي كانت جميع مقاتلاتها فيها من الطائرات النفاثة. وفي أبريل عام 1986م، نفذت القوات الجوية غارة جوية ضد ليبيا. وفي عام 1991م، تم استخدام الوحدات الجوية في حرب الخليج الثانية. انظر: حرب الخليج الثانية. يوجد حوالي 550,000 فرد نظامي في القوات الجوية من بينهم 70,000 امرأة تقريبًا، ولديها ما يقرب من 400 قاذفة قنابل استراتيجية تتضمن القاذفات بي ـ 2 ـ الشبح ـ العالية التقنية. وهنالك أكثر من 3,500 مقاتلة تكتيكية تشمل المقاتلة الشَّبح إف ـ 117 البالغة السرية. ويوجد 41 سربًا مجهزًا بمقاتلات التفوق الجوي و38 سربًا من مقاتلات الهجوم الأرضي، بالإضافة إلى سبعة أسراب للاستطلاع، وسبعة للعمليات الخاصة مجهزة بالطائرات المروحية المعدَّلة وطائرات النقل هيركيوليس. وهنالك 33 سربًا للنقل مما يوفر للقوة الجوية جسرًا ذا قدرة عالية. ______________________________________________ تسليح القوات المسلحه الامريكيه القوات النووية الاستراتيجية الأمريكية تتم السيطرة عليها باشتراك البحرية والقوات الجوية. في أوائل التسعينيات من القرن العشرين كان للبحرية 36 غواصة نووية ذاتية الدفع مسلحة بصواريخ تريدنت وبوسيدون. ومدى صاروخ تريدنت حوالي 6,400 كم تقريبًا. وكان لدى القيادة الجوية الاستراتيجية للقوة الجوية 1,000 صاروخ ذاتي الدفع من نوع مينتمان وبيس كيبر القارية. تم نشر الصواريخ ذاتية الدفع القارية في ستة أجنحة صواريخ استراتيجية مقسمة إلى عشرين سربًا بخمسة مراكز تحكم إطلاق لكل واحد. وتملك القيادة الجوية الاستراتيجية حوالي 390 قاذفة قنابل عاملة أيضًا، من بينها حوالي 340 طائرة بي ـ52 وبي ـ1 بي الطويلة المدى، و56 إف بي111 أ متوسطة المدى. البحرية الأمريكية أعادت البحرية الأمريكية إدخال أربع من سفن القتال الكلاسيكية خلال الأربعينيات من القرن العشرين. كانت كل سفينة مسلحة بالمدفع 16 بوصة (406ملم) الذي يمكنه إطلاق القذائف لأكثر من 32كم. وتعتمد البحرية على حاملات الطائرات في قوة طيرانها الرئيسية. تعمل سفن القتال وحاملات الطائرات في مجموعات قتال تتضمن الطرادات والمدمرات المضادة للطيران والغواصات التخصصية والفرقاطات. تعمل الغواصات من نوع الصياد ـ القاتل التي تبحث عن غواصات العدو وتدمرها مع مجموعة القتال من وقت لآخر. توفر مثل هذه الغواصات درعًا دفاعيًا خارجيًا ولكنها أكثر فعالية في المياه العميقة. صُمِّمت طائرات طيران البحرية لتطير من مراسي حاملات الطائرات. تتضمن طائرات البحرية الأمريكية النوع أ-6 المقتحمة-و أ 7 طائرة القرصنة -2 الهجومية، وإف-14 تومكات المقاتلة و إف أ-18 هورنت المقاتلة وطائرات أخرى هجومية خفيفة. وتحمل الطائرات التخصصية مثل بي-3 أوريون والفايكنج إس-3 معدات الكشف الإلكتروني وتعمل قريبة من الطائرات المروحية لتوفر للأسطول الدفاع المضاد للغواصات. يتم تسليح السفن الحربية بمجموعة من المدافع تتراوح بين المدافع الكبيرة لسفن القتال والمدافع السريعة الإطلاق 3 بوصات (75ملم) الموجودة في الفرقاطات الصغيرة، كما تحمل أغلب السفن أنواعًا مختلفة من الصواريخ الهجومية والدفاعية تتراوح في حجمها بين الطراد توماهوك وصواريخ هاربون أرض ـ أرض وصواريخ أصغر مثل التارتار والترير أرض ـ جو. انظر: القذيفة الموجهة. سلاح مشاة البحرية الأمريكي مجهَّز بدمج أسلحة الجيش والبحرية. يستخدم جناح الطيران طائرات بحرية قياسية ومعها المقاتلة هارير (عمودية مختصرة الإقلاع والهبوط) وجميع أنواع الطائرات المروحية. توفر مشاة البحرية إسنادًا من المدفعية والدروع. يتم تزويد الدفاع الجوي بصواريخ هوك الموجهة وصواريخ ردآي، استنجر التي تُقذف من على الكتف. الجيش الأمريكي باشر برنامج إعادة تجهيز ضخمة، من نتائجه تقليل الحجم مع الاحتفاظ بقوته. تعتبر الدبابة أبرامز دبابة القتال الرئيسية، وتتحرك بآلة عنفية (توربينية) متقدمة ومسلحة بالمدافع 120ملم الألماني التصميم. ويحتمل أن تكون أسرع وأقوى دبابة في العالم. هنالك المركبة شيريدان م- 55، وهي مركبة اقتحام استطلاعي منقول جوًا وتعمل مع الفرق المحمولة جوًا. صُمِّمت المدفعية لإسكات قوة نيران العدو. وتقدم الإسناد للمشاة والدروع أثناء الهجمات البرية وهي في طريقها لتصبح أكثر آلية. تستطيع كثير من مدافعها الكبيرة مثل 302 ملم، وم -110 والهاوتزر ذاتي الدفع الذي يطلق القذائف النووية. وتم تجهيز المدفعية بقاذفات سبطانية متعددة تستطيع إطلاق القذائف الصاروخية الباحثة عن الأهداف على مسافات طويلة. انظر: المدفعية. تُجهز أغلب وحدات المشاة الآلية بمركبة برادلي (مركبة قتال آلية للمشاة) المسلحة بالمدفع الآلي 25ملم الذي يعمل بالكهرباء، بالإضافة إلى المدفع الرشاش وصاروخين موجهين مضادين للدبابات. وتسع غرفة الطاقم في المؤخرة ستة أفراد مشاة مجهزين تمامًا بالبنادق م ـ16 أ2 والمدافع الرشاشة والهاونات والقنابل اليدوية والأسلحة الخفيفة المضادة للدبابات اللو. يملك الجيش تنظيمًا إمداديًا ضخمًا يتضمن وحدات الاتصالات والنقل والمهندسين والفريق الطبي. انظر: التجهيزات العسكرية. يقوم جناح طيران الجيش الخاص بالاستطلاع المحلي ونقل الوحدات إلى الخط الأمامي وحوله. القوة الجوية الأمريكية تملك أنواعًا كثيرة من الطائرات ومعظمها من النفاثات. يتم تصنيف الطائرات بالأرقام والحروف. وتُميز الحروف نوع الطائرة، والأرقام تحدد طرازها. إذا تم استخدام أكثر من حرف فالأول يوضح التعديل الحالي والثاني للتصميم الرئيسي. وبالتالى، فإن إف-111 تعني الطائرة المقاتلة القياسية، وإف بي-111 هي طراز قاذفة القنابل، وإي إف-111 هي طراز الإجراءات المضادة الإلكترونية للطائرة الرئيسية نفسها. تقوم قاذفات القنابل بإسقاط المتفجرات على أهداف العدو. وتتخذ هذه المتفجرات شكل القنابل الحديدية التي يتم إسقاطها مباشرة على الهدف أو القنابل المباعدة التي تُطلق على مسافة ما من الهدف، ثم يقوم الرادار بتوجيهها إما من الطائرة أو من الأرض. انظر: قاذفة القنابل. تنقسم المقاتلات إلى نوعين رئيسيين هما المقاتلات الاعتراضية ومقاتلات التفوق الجوي، وهي سريعة جدًا، وغالبًا ماتزيد سرعتها على 2 ماخ ضعف سرعة الصوت وقابليتها للمناورة عالية. معظمها به مقعد واحد، ومسلحة بالصواريخ الموجهة جو ـ جو، مثل سايد وندر لمهاجمة طائرات العدو. أما طائرات القتال والهجوم الأرضي فأثقل وأبطأ، وتحمل مزيجًا من المدافع والصواريخ والقنابل لمهاجمة مواقع العدو على الأرض. تستخدم الطائرات الهجومية المنخفضة الطيران لإسناد القوات البرية. الطائرات أ-10 ثندربولت هجومية، وصممت خصيصًا لتطير ببطء على مستوى منخفض لمهاجمة دبابات العدو. وتدريعها ثقيل للغاية لتوفير الحماية القصوى للطيار، كما أن آلاتها المزدوجة المركبة في المؤخرة تتحمل العمل الشاق بدون فشل. تتضمن طائرات القوة الجوية الأمريكية الأخرى أنواعًا للاستطلاع والنقل والحمولة البترولية. وطائرات الاستطلاع مزودة بآلات تصوير متقدمة وأجهزة سلار (رادار محمول جوًا يكشف الجوانب) لمراقبة قوات العدو ومنشآته. وكانت نفاثة الاستطلاع إس آر-71 (الطائر الأسود) وحتى انسحابها عام 1990م أسرع طائرة في الخدمة تطير بسرعة 3 ماخ. أما آخر طائرة عسكرية أمريكية وأكثرها سرية فهي إف117 المقاتلة الشبح، وبي2 قاذفة القنابل الشبح التي تستخدم شكلاً انسيابيًا ومواد خاصة للهروب من رادار العدو. |
|