أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، اذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بالاطلاع على القوانين بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة المواضيع التي ترغب.
موضوع: راجمة الصواريخ الامريكية الرهييبة M270 MLRS............ شامل الإثنين 30 يناير 2012 - 2:35
وقبل ما أبدأ في الموضوع عاوز اوضح ان هذا الموضوع انا جمعته من مصادر وأماكن كثيرة بمجهودي مع التعديل كي يناسب شكله الجديد وهو ليس منقول انه اجتهاد مني في جمع اكبر عدد من المعلومات عن هذه المنظومة.
المقدمة:
نظام الصواريخِ متعدّدِ الإنطلاقِ (M270 MLRS) قاذفة صواريخ متعدّدة ,هي نوع من مدفعيةِ الصاروخِ. نظامَ الصاروخِ متعدّدِ الإنطلاقِ: هو نظام متنقل عالي ذو قابلية اتوماتيكية مستند على M270 (رصيف السلاحِ).ويُطلقُ MLRS صواريخ أرض - أرض وذخيرة إطلاق نارِ حديثةِ (مثل نظامِ قذيفةِ الجيشِ الأمريكيِ التكتيكيِ - Atacms). وبدون تَرْك سيارةِ القذف، يُمْكِنُ للطاقم الثلاثي (سائق، رئيس القسمَ والمدفعي) أَنْ يطلق اكثرمن إثنا عشرَ صاروخ MLRS في أقل مِنْ 60 ثانيةِ.وهو مناسب بشكل جيد جداً للمقولة اضرب-وانطلق: حيث يُمكِن أَن يُطلق صواريخَه بسرعة كبيرة ويَبتعد فوراً لتَفادي نيران البطاريةِ المضادةِ.
وتَشْملُ وحدةُ القاذفةِ MLRS قاذفة من طرازM270 محمّلة ب12 صاروخِ، معبئة في حجر(جراب) 2*6. والقاذفةَ، المرفوعة على هيكلَ برادلي مشدود، تمتلك نظامَ تحميل ذاتيِ وتوجيه ذاتيِ إلى حدٍ كبير. يَحتوي حاسوب سيطرة على الحريقِ الذي يُكاملُ العربةَ والصاروخَ الذي يُطلقُ العملياتَ.إنّ الصواريخَ وقذائفَ Atacms مُحتَوية في السنفاتِ القابلة للتبادلِ. تَحتوي كُلّ سنفة ستّة صواريخِ غير موجّهةِ أَو واحد قذيفةِ Atacms موجّهة، النوعان لا يُمْكن أنْ يخْلَطا. والقاذفة يُمْكِنُ أَنْ تَحْملَ سنفتان في نفس الوقت،كُلّ إثنا عشرَ صاروخ أَو إثنان قذائفِ Atacms يُمْكِنُ أَنْ تُطلَقَ في اقل من دقيقة.والقاذفةِ القادرة على إطلاق إثنا عشرَ صاروخَ يُمْكِنُ أَنْ تَغطّي كيلومترَ مربّعَ واحد بالكامل بذخيرة ثانوية.
والصواريخ يُمْكِنُ أَنْ تُطلَقَ بشكل منفرد أَو في موجاتِ مِنْ إثنان إلى إثنا عشرَ. الدقة مُبقيةُ في جميع أنماطِ الإطلاق لأن الحاسوبَ يعيد توجيه القاذفة بين الدوراتِ.
القواذف يستخدم ذخائر متنوعة محملة على صواريخ من طراز Army Tactical Missile System—ATACMS و تصنعه شركة لوكهيد مارتن Lockheed Martin, تم تسليم أول نموذج منه إلى وحدات الجيش الأمريكي سنة 1983, ليدخل بعد ذلك تسليح أغلب جيوش دول حلف شمال الاطلسي, كما تم تصنيعه على نطاق واسع من طرف الدول الأوروبية, و لقد صنع للجيش الأمريكي حوالي 1300 وحدة من هذا النظام مع ما يقارب 700000 صاروخ و تم إستخدامه بشكل واسع جدا خلال حرب الخليج الثانية سنة 1991 و خلال غزو العراق في مارس 2003 حيث أثبت فعاليته العالية كنظام مدفعية صاروخية كثيفة.
و لقد توقف إنتاج هذا النظام سنة 2003 بعد تسليم الدفعة الاخيرة للجيش المصري.
خصائص عامة :
يستطيع هذا النظام إطلاق القذائف الموجهة وغير الموجهة الى مسافة تصل الى 32 كيلومترا, و ميزة هذا النظام هي كونه وحدة مدفعية صاروخية متحركة تصلح لتطبيق تكتيك الإغراق الناري و التحرك بسرعة من مسرح العمليات لتجنب القصف المضاد من بطاريات مدفعية العدو COUNTER-BATTERY FIRE.
و تم تطويره بالتعاون المشترك ما بين الولايات المتحدة الأمريكية و بريطانيا و فرنسا و ألمانيا بالإعتماد على طراز أمريكي أقدم من راجمات الصواريخ هو General Support Rocket System (GSRS).
و لتجهيزه يتم وضع الصواريخ في حاضنتين PODS و كل واحدة منها تحتوي على ست قواذف من عيار واحد, و ذلك بإستخدام رافعة خاصة لتلقيم الصواريخ, و يستطيع النظام إطلاق الإثني عشر صاروخا في أقل من دقيقة و تستطيع كل وحدة مدفعية إغراق حوالي كيلومتر مربع بالذخائر العنقودية و لهذا السبب يسمى MLRS داخل وحدات الجيش الأمريكي "Grid Square Removal Service" لأن الخرائط المساحية العسكرية الأمريكية غالبا ما تكون مقسمة إلى شبكات تغطي كل واحدة منها كيلومترا مربعا واحدا.
و لقد تم تطوير النظام مؤخرا بصواريخ موجهة ذات رأس موحد و تم إنهاء التجارب العملية لهذه الصواريخ في شهر مارس 2003 على عجالة و ذلك لنشرها على مسرح العمليات في الخليج قبل بدء غزو العراق.
تاريخ الإستخدام :
عندما تم نشر نظام MLRS داخل الجيش الأمريكي لأول مرة تم إدماجه في كتائب مدفعية مشتركة من مدفعية الهاوتزر و راجمات الصواريخ المتحركة قبل أن يتم تشكيل وحدات كاملة من المدفعية الصاروخية سنة 1985, و دخلت هذه الوحدات أول إختبار قتالي في عمليات حرب الخليج الثانية سنة 1991, كما تم نشر وحدات من هذا النظام لدعم عمليات الجيش البريطاني في ولاية هلمند بأفغانستان في مارس 2007.
الفعالية العسكرية :
يتميز هذا النظام بقدرته على العمل في كل الأجواء المناخية و يستعمل بالأساس للرد على بطاريات مدفعية العدو و إسكاتها عند القصف المتبادل FIRE SUPPRESSION و كذلك لضرب تجمعات الدبابات و المدرعات بكل أشكالها و معسكرات المشاة بالإعتماد على الذخيرة العنقودية كما يوفر إمكانية تنظيف مسرح العمليات من كل أشكال الدعم الناري لقوات العدو و هو بذلك لا يعوض مهام المدفعية التقليدية بل يكملها.
و لزيادة الفعالية, قام الجيش الأمريكي بعدة تطويرات على هذا النظام شملت زيادة المدى بالنسبة للصواريخ من 32 كيلومترا إلى 50 كيلومتر ثم تغيير الذخيرة إلى النوع الموجه مع تحسين نظام التلقيم الآلي للصواريخ في الحاضنات لتسريع أداءه.
و يشتمل نظام التوجيه على قدرات رصد مناخية مع توجيه للصواريخ بالإعتماد على نظام GPS (Global Positioning System) بينما يركب نظام الإطلاق على عربة مدرعة مستوحاة من عربة القتال المجنزرة برادلي Bradley Fighting Vehicle و تبلغ سرعتها 64 كيلومتر في الساعة مع مدى عملي يبلغ 480 كيلومتر و تستطيع تجاوز تضاريس بزاوية ميل تبلغ 60 درجة و يستطيع نظام MLRS تلقيم و تجهيز و إطلاق 12 صاروخا في مدة قياسية لا تتجاوز 5 دقائق كما يمكن نقل النظام و نشره جويا بإستدام طائرات C-5 و C-17.
و يتكون طاقم النظام من 3 أفراد, السائق و المدفعي و القائد Driver, Gunner and Section Chief و يستطيع الكمبيوتر المكلف بالتوجيه تغيير التصويب تبعا للمعطيات التي يدخلها المدفعي حتى خلال عملية الإطلاق, و لعل أكثر ما يميز نظام MLRS تكتيكيا هو قدرة الإغراق الناري للمنطقة المستهدفة حيث أن كل صاروخ يستطيع حمل 644 قنبلة عنقودية أو 28 لغما مضادا للدبابات مما يوفر قدرات تدميرية هائلة ضد المدرعات و تستطيع كل قنبلة عنقودية بحشوة جوفاء إختراق 100 مم من الدروع المتجانسة بما يوازي 200 شظية في قطر إنفجارها بينما يعكف الجيش الأمريكي حاليا على تطوير قنابل ذات توجيه نهائي Terminal Guidance تستطيع التمييز بين الشاحنات و المدرعات.
و يمكن تخيل قدرات التدمير الهائلة لكتيبة مكونة من 9 راجمات تستطيع في ظرف دقيقة واحدة إطلاق صلية مكونة من 108 صاروخ بما يقارب 69000 قنبلة عنقودية تستطيع تغطية ما يقارب 700 هكتار على مسرح القتال و كل ذلك بدقة توجيه كبيرة و مدة زمنية قليلة, و يقدر خبراء عسكريون قدرة القصف التدميري هاته بتأثير قنبلة نووية تكتيكية.
مواصفات عامة لنظام MLRS :
الشركة المصنعة : لوكهيد مارتن Lockheed Martin. تاريخ دخول الخدمة : 1983. أول إستخدام قتالي : سنة 1991 خلال حرب الخليج الثانية. العيار : 227 ملم. الوزن الكامل بالصواريخ : 24,756 كلغ. المدى العملي : 480 كيلومتر. السرعة القصوى : 64 كيلومتر. طول الصاروخ : 3,94 متر. مدة إعادة التلقيم : ما بين 4 و 5 دقائق. وزن القذيفة : 308 كلغ. ثمن الوحدة : 2.3 مليون دولار أمريكي.
الدول المستخدمة :
الولايات المتحدة الأمريكية, البحرين, فرنسا, ألمانيا, مصر, فنلندا, إسرائيل, اليونان, إيطاليا, هولندا, تركيا, كوريا الجنوبية, اليابان, النرويج.
صورايخ (M39(TACMS:
وهي صواريخ امريكية الصنع صورايخ تكتيكية يتم استخدامها في جميع الظروف المناخية وفي جميع الأوقات وتم انتاجها لتستخدم من قبل سلاح المدفعية الصاروخية وخصيصاً الراجمة الأمريكية MLRS من طراز M270 ولهذة الصواريخ القدرة على توفير دعم ناري كبير للقوات الصديقة وايضاَ تستخدم لفتح ثغرات في خطوط العدو الدفاعية بسبب القوة النيرانية الكبيرة التي توفرها هذة الصواريخ وايضاَ المدى الكبير لهذة الصواريخ التي لايستطيع المدافع او الراجمات الأعتيادية من الوصول الى هكذا مدى وايضاً تستخدم لضرب الأهداف الحيوية للعدو مثل مركز الأتصالات والقيادة وايضاً بطاريات المدفعية وانظمة الدفاع الجوي والمطارات الميدانية ومواقع التموين للعدو زيوجد عدة تطويرات لهذة الأنواع من الصواريخ يختلف كل تطوير عن الأخر بالمدى وايضاَ بنوع المتفجرات المستخدمة وايضاَ انواع القنابل التي تحتويها الصواريخ مثلاً الغام مضادة للأليات مثل المتفجرات من نوع M74 او الغام مضادة للأفراد و مضادة للمعدات APAM وغيرها.
تركيب الصاروخ:
1-(Guidance and Control Section (GCS :
الجزء الأول هو جزء السيطرة والتحكم بالصاروخ وهذا الجزء يقع في مقدمة الصاروخ ويقوم هذا الجزء من الصاروخ بجميع اعمال التوجية والقيادة والطيران الألي للصاروخ وايضاً يوفر الأتصال مع القيادة لغرض التوجية ايضاً وايضاً يحتوي على انظمة تحديد لتحديد موقع الصاروخ وايضاً لتحديد الأتصال مع نظام الأطلاق في الراجمة M270 FCS .
Propulsion Section
-2:
جزء الدفع او المحرك الصاروخي ان هذا الجزء يوفر الطاقة اي قوة الدفع اللازمة لدفع الصاروخ وايضاً الأبقاء على الصاروخ متزناً اثناء الطيران ويتكون هذا الجزء من غلاف المحرك اضافة الى المحرك الدافع وايضاً يحتوي على لجزء الخاص الذي يتحكم بأنطلاق الصاروخ.
3- Control Section:
جزء التحكم ويوجد في مؤخرة الصاروخ ويستفاد من هذا الجزء ايضاً في تحديد مكان الزعانف في مؤخرة الصاروخ المستخدمة في تثبيت الصاروخ اثناء الطيران اضافة الى انه في الجزء النهائي من الصاروخ هو المسئول عن تزويد الصاروخ بالطاقة الكهربائية مثل تزويد الصواعق الكهربائية الموجودة بالروؤس الحربية electronic time fuse وغيرها.
4- Warhead Assembly:
الرأس الحربي ان المهمة ارئيسية للرأس الحربي هو حمل وحماية القنابل والصواريخ والمتفجرات التي يحملها الرأس ويتكون الرأس الحربي في صواريخ M39 من غلاف من مادة الألمنيوم وايضاً يتكون الرأس الحربي بشكل رئيسي من بنية تتكون من مادة الألمنيوم وايضاً يتكون من انبوب وسطي يحتوي على مخزون القنابل او المتفجرات وايضا يحتوي الرأس الحربي على نظام يتحم في وقت انفتاح الرأس الحربي لغرض رمي المخزون من المتفجرات او القنابل في وقت محدد يسمى skin severance system .
ويستخدم الصاروخ M39 بشكل عام ضد الأليات او الأفراد او المعدات ويحتوي كل صاروخ من هذا النوع على ما يقارب 950 قنبلة موجهة مضادة للأفراد و المعدات المسماه APAM وايضاً يحتوي على قنابل M74 المضادة للأليات .
ان الراس الحربي ينفجر بفعل انواع متعددة من الصواعق منها صواعق كهربائية تستخدم المؤقت electronic time fuse مثل M219A2 وهذا النوع من الصواعق مشابه للصاعق الموجود بالصاروخ M26 وهو صاروخ يستخدم بالراجمة MLRS ذو طراز اقدم ويسمى الصاعق المستخدم بالصاروخ M26 بالصاعق M445 electronic time fuse حيث هذة الصواعق عند انفجاره تفتح رأس الصاروخ مما يؤدي الى انطلاق المتفجرات الموجودة بالراس الحربي . ان المتفجرة من نوع M74 كما قلنا تحتوي على انواع خاصة من المتفجرات وايضاً تكون مغطاة بغلاف حديدى ان هذة القنبلة عند انطلاقها بالجو اثناء سقوطها وبفعل السرعة العالية high-velocity واثناء انفجارها تنطلق الشضايا الحديدية مسببة اضرار لأطارات الأليات وايضاً الجنازير وايضاَ تسبب اضرار لصحون الرادارات radar antennas وغيرها من الأهداف مثل الأفراد فتأثيرها قاتل بمسافة اقل من 15 متر.
تطويرات الصاروخ :
Army TACMS Block I :
ان الحاجة الرئيسية للصواريخ التكتيكية M39 هي لضرب الأهدف الحيوية للعدو لمسافات كبيرة لذا كان النموذج الأول من الصاروخ M39 وهو صاروخ ارض-ارض يحتوي على ما يقارب 930 قنبلة من نوع M-74 منها المضاد للأليات والأفراد والمعدات APAM .
يعتبر الصاروخ M39 صاروخ نصف بالستي تحتوي كل راجمة من نوع MLRS على صاروخ واحد في حمولتها وكما قلنا يحتوي الصاروخ على بالضبط 930 قنبلة من نوع M-74 ويستخدم لقصف الأهداف الحيوية مثل منصات اطلاق الصواريخ وايضاً بطارات المضادة للطائرات ومركز القيادة وغيرها. وقد تم بناء اول نماذج من الصاروخ عام 1990 وقد تم استخدام الصواريخ في حرب الخليج في عملية عاصفة الصحراء لأؤل مرة .
Army TACMS Block IA:
ان هذا النموذج محدث من الصاروخ ذو مدى ابعد من النموذج Block I ويحتوي النوذج الجديد على نظام تحديد العالمي GPS مع هوائي داخلي وانظمة تشغيل ان هذا الوزن الزائد ادى الى تخفيف حمولة الصاروخ من المتفجرات من نوع M-74 من 930 الى 300 متفجرة ولكن ادى اضافة نظام GPS الى اضفة مدى ودقة عالية يفتقدها النموذج الأقدم Block I ويحتاج الصاروخ الجديد الى منصة اطلاق جديدة في الراجمة M270 حيث الصاروخ من النموذج الأول Block I يستخدم منصة اطلاق اعتيادية M270 مع بعض التعديلات اما الصاروخ الجديد من طراز TACMS Block IA يحتاج الى منصة اطلاق جديدة هي الراجمة المحدثة MLRS M270A1 وتحتوي هذة المنصة ايضاً على انظمة سيطرة على النيران احدث fire control system (IFCS) وايضاً انظمة ميكانيكية اكثر تطور .
ان الصاروخ الجديد يستخدم نفس مكونات الصاروخ ذو النسخة الأقدم Block I عد التخفيف بالحمولة من المتفجرات وذلك لزيادة المدى وايضاً زيادة الدقة وذلك عن طريق اضافة نظام ال GPS.
Army TACMS Block II:
ان هذا هو النموذج الأحدث للصاروخ M39 والأكثر تطوراً من النماذج السابقة وهذا الصاروخ يستخدم بجميع الظروف المناخية وفي جميع الأوقات ويستخدم لتوفير الدعم المباشر للقوات الصديقة عن طريق تدمير اكبر عدد من أليات العدو حيث صمم هذا الصاروخ لتدمير الأهداف التي تتحرك على سطح الأرض مثل الدبابات وألأليات وايضاَ الأهداف المتمركزة مثل قاعدات اطلاق الصواريخ مثل ال Scud وغيرها من الأليات وذلك عن طريق حمولة الصاروخ من المتفجرات حيث ان هذا النموذج من الصاروخ يختلف عن النماذج السابقة بعدم احتوائة على المتفجرات من نوع M-74 ولكن يحتوي على على قنابل اكثر تطوراً مضادة للأليات من نوع BAT او P3I وهذة هي عبارة عن ذخائر توجة بواسطة اشعةتحت الحمراء(IR) guided submunition تستخدم هذة القنابل طريقة الهجوم العمودي لتدمير اهدافها والصاروخ ايضاً موجة بواسطة نظام ال GPS وذلك لزيادة الدقة. [/size]
فيديوهات الراجمة:
عدل سابقا من قبل 25 january في الإثنين 30 يناير 2012 - 14:41 عدل 1 مرات